أخبار
الإثنين ٢٩ يوليو ٢٠١٩
أعلن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب بأن كلاً من جمهورية أفغانستان الإسلامية والجمهورية الإسلامية الموريتانية وجمهورية الجابون قد أوفدت ممثلين لهم للبدء في العمل بمقر مركز التحالف بالرياض، ليصل بذلك إجمالي عدد الدول التي يعمل حالياً ممثلون لها في مركز التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب إلى 18 دولة مع توقعات بزيادة هذا العدد بنهاية العام الحالي. بحسب ما نقلت وكالة الأنباء السعودية (واس). وتشمل هذه الدول كلاً من، الأردن وأفغانستان والإمارات العربية المتحدة والبحرين وبنجلاديش وجزر القمر والمملكة العربية السعودية والسودان وعمان والجابون وفلسطين والكويت ولبنان وليبيا ومالي وموريتانيا والنيجر واليمن. يذكر أن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يتكون من إحدى وأربعين دولة عضو تعمل سوياً لتنسيق وتكثيف جهودها الفردية في الحرب الدولية على الإرهاب والتطرف العنيف والانضمام إلى الجهود الدولية الأخرى الرامية إلى حفظ الأمن والسلم الدوليين. وترتكز مهمة مركز التحالف الإسلامي على إقامة شراكات استراتيجية بين الدول الأعضاء والدول الداعمة والمنظمات الدولية من أجل رفع القدرات وتبادل أفضل الممارسات الدولية والمعلومات والخبرات في مجال محاربة الإرهاب. المصدر: الاتحاد - أبوظبي
أخبار
الأربعاء ٠٦ أبريل ٢٠١٦
يهدف التحالف الإسلامي العسكري، وهو حلف عسكري أُعلن عنه في 3 ربيع الأول 1437 هجرية، الموافق 15 ديسمبر 2015، بقيادة المملكة العربية السعودية، إلى «محاربة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره، أياً كان مذهبه وتسميته». ويضم التحالف العسكري 40 دولة مسلمة، ويملك التحالف غرفة عمليات مشتركة، مقرها الرياض. ويعمل على محاربة الفكر المتطرف، وينسق كافة الجهود لمجابهة التوجهات الإرهابية، من خلال مبادرات فكرية وإعلامية ومالية وعسكرية، وترتكز مجهودات التحالف على قيم الشرعية والاستقلالية والتنسيق والمشاركة، وسعى إلى ضمان جعل جميع أعمال وجهود دول التحالف في محاربة الإرهاب، متوافقة مع الأنظمة والأعراف بين الدول. ساهم الانسحاب الأميركي من مناطق الصراع في الشرق الأوسط، وعدم وضوح رؤية الخروج الاستراتيجي لها من أفغانستان والعراق، وعدم وقوفها موقفاً واضحاً في سوريا، وسياسة المماطلة والتعمية التي تمارسها الولايات المتحدة خلال فترة حكم الرئيس باراك أوباما، وزيادة الاهتمام لصانعي السياسية الأميركية نحو منطقة المحيط الهادئ والصين، ومحاولة وجود تفاهمات مع جمهورية إيران، عبر موافقتها على الاتفاق النووي (بين دول مجموعة 5+1 وإيران)، في إرباك الترتيبات الأمنية الإقليمية، التي كانت موجودة، وبتعاون أميركي، مع دول مجلس التعاون الخليجي. كما أن الفشل الواضح في التحالف الأميركي العالمي ضد الإرهاب، والذي تشكل بعد أحداث 11 سبتمبر 2001، وعدم فعالية التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش في العراق وسوريا، وزيادة تعقيد المشهد السوري…
أخبار
الإثنين ٢٨ مارس ٢٠١٦
اتفق رؤساء الأركان في الدول المشاركة في التحالف الإسلامي العسكري، خلال اجتماعهم في الرياض، أمس، بمشاركة الفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي، رئيس أركان القوات المسلحة، على استراتيجية من أربعة محاور لمحاربة الإرهاب، تتضمن مجالات فكرية ومالية وإعلامية وعسكرية. وأكد المستشار العسكري لوزير الدفاع السعودي العميد الركن أحمد عسيري أن دول التحالف ستعمل على تجفيف منابع الإرهاب ومصادره، وأن الاجتماع وضع آليات العمل التي ستكون على مبدأ المشاركة لتنسيق الجهود وليس الإلزام. كما أكد أن أي تحرك للتحالف لم يُبحث بعد، مشدداً على أن أي خطوة في هذا السياق ستكون وفقاً للشرعية الدولية، وضمن قرارات الأمم المتحدة، وضمن الأعراف والمواثيق المعمول بها. وعلمت «البيان» أن القادة العسكريين لدول التحالف حددوا مهام مركز العمليات المشتركة الذي اتفق على أن يكون مقره الرياض، كما حددوا ضباط الاتصال الذين سيعملون مع المركز لتنسيق ودعم العمليات العسكرية لمحاربة الإرهاب. واقترحت السعودية اسم «مركز الحرب الفكرية» للمركز الذي قدمت المملكة مبناه ووفرت ميزانيته التشغيلية. وأكد رؤساء الأركان، في إعلان الرياض في البيان الختامي لاجتماعهم، أهمية الدور العسكري في محاربة الإرهاب وهزيمته وتنسيق الجهود العسكرية، وتبادل المعلومات والتخطيط والتدريب، والعزم على تكثيف جهود محاربة الإرهاب من خلال تعزيز عملهم المشترك تبعاً لإمكانية الدول الأعضاء، وحسب رغبة كل دولة عضو في المشاركة في أي عملية أو برنامج،…
أخبار
الأحد ٢٧ مارس ٢٠١٦
يعقد رؤساء أركان الدول المشاركة في “التحالف الإسلامي” العسكري، اليوم الأحد، في الرياض، اجتماعاً هو الأول من نوعه، الذي يعقد منذ تأسيس التحالف العام الماضي، وفقاً لما أوردته وكالة الأنباء السعودية. وذكرت الوكالة أن الاجتماع يهدف إلى تنسيق الجهود، ووضع اللّبنات الأساسية ومناقشة سبل تنفيذ الاستراتيجيات العسكرية والفكرية والمالية والإعلامية، وذلك بهدف مواجهة الإرهاب والتصدي له. وأعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي ولي العهد السعودي “التحالف الإسلامي”، ديسمبر الماضي، ليؤكد حرص العالم الإسلامي على محاربة الإرهاب، الذي تضرر منه العالم الإسلامي أولاً، قبل المجتمع الدولي. وبدأ التحالف عمله عبر إنشاء "مركز التحالف الإسلامي العسكري"، في الرياض، وذلك من أجل تطوير الأساليب والجهود لمحاربة الإرهاب في العالم الإسلامي، ولتنسيق الجهود بين الدول المشاركة بهدف الارتقاء بالقدرات لمحاربة الإرهاب وكل ما يزعزع أمن دول العالم الإسلامي. المصدر: صحيفة الإتحاد