أخبار
الإثنين ٠١ يوليو ٢٠١٣
دعت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مجلس الأمن للإنعقاد بصورة عاجلة لفك الحصار عن مدينة حمص السورية والحيلولة دون ارتكاب النظام السوري وحلفائه مجازر وحشية ضد أهالي المدينة وريفها. ودعت دول المجلس في بيان لها معالي بان كي مون أمين عام الأمم المتحدة لتحمل مسؤولياته في هذا الشأن بموجب ميثاق الأمم المتحدة. وقال البيان إن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تتابع بقلق بالغ تطورات الأحداث في سوريا والحصار الجائر الذي تفرضه قوات النظام السوري على مدينة حمص تمهيدا لإقتحامها بدعم ومساندة عسكرية من ميليشيات حزب الله اللبناني تحت لواء الحرس الثوري الإيراني. وشدد على أنه في ظل اصرار النظام السوري على عمليات التطهير الإثني والطائفي كما حدث مؤخرا في ريف حمص واستخدامه السلاح الكيماوي ضد الشعب السوري فإن استمرار الحصار الخانق على حمص هو عمل ضد الإنسانية ينذر بإرتكاب النظام السوري مجزرة مروعة بحق أهالي حمص وريفها. المصدر: وام
أخبار
الأربعاء ١٩ يونيو ٢٠١٣
ارتفعت الاستثمارات الخارجية المباشرة بنسبة 9.8% في العالم العربي العام الماضي رغم الاضطرابات، إلا أن حجمها يبقى دون المستوى الذي كانت بلغته في 2010 قبل بدء حركة الاحتجاجات في عدة دول عربية. واجتذبت الدول العربية في 2012 استثمارات خارجية مباشرة بلغت 47.1 مليار دور مقارنة ب42.9 مليار دولار في 2011. بحسب ما أفادت المؤسسة العربية لضمان الاستثمار وائتمان الصادرات في تقريرها السنوي. وتبقى أرقام 2012 أدنى بنسبة 28.5% من حجم الاستثمارات الخارجية المباشرة في 2010 التي بلغت 66.2 مليار دولار. ويشمل التقرير جميع الدول العربية باستثناء سوريا وجزر القمر. وارتفع حجم الاستثمارات الخارجية المباشرة في 15 دولة من أصل عشرين شملها التقرير، بما في ذلك تونس ومصر وليبيا واليمن التي شهدت اضطرابات. وتصدرت السعودية قائمة الدول العربية من حيث اجتذاب هذه الاستثمارات وبلغت حصتها 12.2 مليار دولار، (انخفاض بنسبة 25% عن العام السابق)، تلتها الإمارات التي بلغت حصتها 9.6 مليار دولار وهو ما يشكل نسبة 20.8% من مبلغ الاستثمارات الكلي. وحل لبنان في المرتبة الثالثة مع 7.8 مليار دولار والجزائر في المرتبة الرابعة مع 6.2 مليار دولار. أما في مصر فقد ارتفعت الاستثمارات الخارجية المباشرة من 483 مليون دولار سلبا في 2011 إلى 2.8 مليار دولار في 2012. وفي ليبيا ارتفع حجم هذه الاستثمارات من صفر في 2011 وإلى 720…
منوعات
الأربعاء ٠٥ يونيو ٢٠١٣
نشر خليجي إعلانا باللغة العربية في إحدى شوارع لندن الفاخرة لبيع سيارته من نوع لامبورغيني أفينتادور التي تبلغ قيمتها 230 ألف جنيه استرليني وكأنه وفقاً لصحيفة الديلي ميل البريطانية اعتبر أن امكانيات البريطانيين لا تسمح لهم باقتناء سيارة بهذا السعر، فيما رجح بعض القراء في تعليقاتهم أن الشاب لعله لا يجيد اللغة الانجليزية. ولمحت الصحيفة في عنوانها أن السيارة قد تكون لمالك نادي تشيلسي، الذي حسب أن العرب وحدهم قادرين على شرائها وهو خبر تداولته الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي ولكن لم تؤكده أي جهة رسمية. السيارة الرياضية ذات المقعدين، رصدت متوقفة في شارع الأثرياء سلون، غرب لندن، وعليها ملصق في الواجهة الأمامية كتب عليه باللغة العربية "للبيع لامبورغيني أفينتادور 2013 قطعت مسافة 1400 فقط للجادين". ويُعاني سُكان نايتسبريدج بوسط لندن من سباق شباب مليارديرات الخليج العربي الذين يسكنون في منازل يصل سعرها إلى 3.6 مليون جنيه أسترليني والذين يزورون تلك المنطقة كل صيف من أجل إظهار مهارات سباق السيارات، حيث أصبحت ظاهرة في تلك الدولة الأوروبية. وقد قامت القناة الرابعة البريطانية بإخراج فيلم وثائقي عن شباب الأثرياء العرب الذين يتركون الخليج ويأتون إلى بريطانيا ليقضون ثلاثة أشهر في لندن، حيث يبدأون السباق في العاشرة مساءاً، وتقوم الشرطة بتضييق الخناق على المتسابقين الذين يقودون بتهور العديد من نوعيات السيارات مثل الفيراري،…
أخبار
السبت ٠١ يونيو ٢٠١٣
كشف استطلاع أجرته «الحياة» على كلفة استقدام العمالة المنزلية في دول مجلس التعاون الخليجي عن ارتفاع «رهيب» في كلفة الاستقدام في السعودية مقارنة بنظيراتها في دول الخليج ولبنان، إذ كانت الكلفة في المملكة الأعلى خليجياً، وبلغت الزيادة 166 في المئة في حدها الأعلى، إضافة إلى ارتفاع رواتب العمالة في المملكة قياساً بدول الخليج. الأرقام التي حصلت عليها «الحياة» أكدت معاناة المواطن السعودي من المبالغات الكبيرة في أسعار الاستقدام، إذ إن كلفة استقدام عاملة منزلية فليبينية أو إثيوبية في الإمارات تمثل 37.5 في المئة من كلفتها في السعودية، إذ تبلغ في الإمارات ما يعادل 6 آلاف ريال، وبراتب شهري نحو 1500 ريال للفيليبينية وألف ريال للإثيوبية، في مقابل 16 ألف ريال لاستقدام عاملة من الفيليبين للسعودية، وبراتب 1500 ريال، ما يعني أن كلفة الاستقدام تزيد بنسبة 166 في المئة في السعودية مقارنة بالإمارات، في حين تبلغ كلفة استقدام العاملة الإثيوبية في السعودية 8 آلاف ريال، وبراتب 800 ريال. وبمقارنة السعودية بالبحرين، يتضح أن كلفة الاستقدام في السعودية تزيد على نظيرتها في البحرين بنسبة 88 في المئة، إذ تبلغ كلفة استقدام العاملة المنزلية الفيليبينية في البحرين نحو 8500 ريال، وبراتب شهري 1500 ريال، في حين تبلغ كلفة استقدام العاملة الإثيوبية 6500 ريال وبراتب 700 ريال. كما تزيد تكاليف الاستقدام في السعودية بنسبة…
أخبار
الخميس ٣٠ مايو ٢٠١٣
يعقد أصحاب السمو والمعالي وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في محافظة جدة يوم الأحد المقبل الدورة ال 127 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون (وزراء الخارجية)، برئاسة الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة وزير خارجية مملكة البحرين، رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري. وأوضح الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني الأمين العام لمجلس التعاون المشارك في المجلس، بأن الدورة العادية 127 للمجلس الوزاري تكتسب أهمية خاصة، نظراً لأهمية الموضوعات المدرجة على جدول أعمالها، لاسيما مع ما تشهده المنطقة من متغيرات وأحداث متسارعة تتطلب مواقف موحدة. وبين الدكتور الزياني أن المجلس الوزاري لمجلس التعاون، سيستعرض خلال هذا الاجتماع المواضيع المتعلقة بمسيرة العمل الخليجي المشترك في كافة المجالات، مشيراً إلى أن الاجتماع الوزاري سيسبقه اجتماع مشترك مع وزراء المالية والاقتصاد بدول المجلس. وأفاد أن المجلس الوزاري سيناقش عدداً من المذكرات والتقارير المرفوعة من اللجان الوزارية، خاصة ما يتعلق بالحوارات الاستراتيجية والمفاوضات بين دول مجلس التعاون والمجموعات والتكتلات الاقتصادية، والمواضيع الأخرى المتعلقة بالأوضاع الإقليمية والعربية والدولية التي تهم دول مجلس التعاون. المصدر: جدة - واس
أخبار
الخميس ٢٣ مايو ٢٠١٣
أوضح لـ «عكاظ» مدير عام المرور اللواء عبدالرحمن المقبل، أن التوصيات التي انتهى إليها الاجتماع الثلاثون للمديرين العامين للمرور في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي في ختام أعماله أمس، تم رفعها إلى أمانة مجلس التعاون الخليجي بالرياض لعرضها على مديري القطاعات الأمنية لدراستها، ومن ثم رفعها لوزارء الداخلية في دول المجلس لإقرارها. وأوضح المقبل أن من أبرز التصويات توحيد وصف المخالفات المرورية على قائدي المركبات داخل دول المجلس، إلى 339 تهمة موحدة، ثم ربطها إلكترونيا، مع توجه مستقبلي في مرحلة ثانية بربط عام على رخص القيادة وملكية المركبات والصيانة الفنية والمخالفات، للقضاء على التزوير، علما أن المخالفات كانت في السابق عبارة عن مراسلات بين الدول، حيث يفقد بعضها ويؤخر الكثير منها، وبالتالي تسقط على المخالف بسبب انتهاء المهلة القانونية، مبينا أن بعض دول التعاون لديها 40 وصفا للمخالفات، وفي أخرى 60 وصفا، وفئة ثالثة 298 وصفا، مشيرا إلى أن دولة عمان قدمت دراسة لتوحيد المخالفات، بسبب تنقل مواطني المجلس من بلد الى آخر بدون جواز سفر، وأن توحيدها يخدم النواحي القانونية. كما تضمنت التوصيات الربط الإلكتروني الثنائي والجماعي بين دول التعاون، توحيد معايير النشاطات والفعاليات التوعوية في دول المجلس، تقييم أسابيع المرور من خلال دراسة أعدتها جامعة البحرين. واختتم اللواء المقبل تصريحه لـ «عكاظ» موضحا أنه لن يكون هناك…
أخبار
الثلاثاء ٢١ مايو ٢٠١٣
كشف مسؤول أمني خليجي أنه سيتم ربط المخالفات المرورية بين دول مجلس التعاون إلكترونيا، كما سيتم تشكيل فريق عمل فني لوضع آلية الربط واستكماله في مجال المرور، ليكون نواة لبقية الخدمات الأخرى. جاء ذلك خلال انعقاد الاجتماع الـ 30 لمديري الإدارات العامة للمرور في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي تستضيفه السعودية في محافظة جدة على مدى يومين بهدف تعزيز مسيرة التعاون الأمني والمروري المشترك بين الدول الأعضاء. وقال العميد غيث حسن الزعابي رئيس وفد دولة الإمارات العربية المتحدة للاجتماع الـ 30 لمديري عموم المرور: "مشروع ربط المخالفات المرورية تم طرحه من قبل دولة الإمارات ونال رضا جميع دول المجلس التعاون الخليجي، ونسعى الآن لربط الأنظمة المرورية كمرحلة أولى، وبعدها تتم عملية ربط المخالفات المرورية"، مضيفا أن الاجتماع ناقش العديد من القضايا المرورية المشتركة ومنها تراخيص المركبات والسائقين، وما يخص موضوع المخالفات أو القضايا المرورية الأخرى، وتم التوصل لتوصيات تخدم المواطنين الخليجيين في هذا المجال. وأشار إلى أن هناك الكثير من القرارات التي وحدت الإجراءات المعمول بها بين إدارات المرور، مثل استبدال رخص القيادة، وإسقاط السيارة في أي دولة، واستبدال رخص القيادة بين دول أبناء المجلس والوافدين المقيمين في دول المجلس، وكذلك اعتماد الفحص الفني بين دول المجلس؛ إذ بإمكان أي مواطن خليجي فحص سيارته في أي دولة من…
أخبار
الإثنين ٢٠ مايو ٢٠١٣
أنفقت الدول الخليجية 7.2 بليون دولار على مشاريع الديكورات الداخلية والتجهيزات العام الماضي 2012، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الإنفاق بنسبة 28 في المئة العام الحالي 2013 ليصل غلى 9.2 بليون دولار. وأوضح تقرير أعلنته الهيئة المنظّمة لمعرض التصميم الدولي INDEX 2013، ومعرض المكاتب، بالتعاون مع «فينتشرز الشرق الأوسط»، أمس، أن الإنفاق على الديكورات الداخلية يمثّل ما بين 10 إلى 20 في المئة من إجمالي تكاليف المشاريع في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وتفوق الطلب السعودي من الديكورات الداخلية والتجهيزات على الطلب في الإمارات خلال الربع الأخير من 2012، بنسبة 38 في المئة، بدعم من الإنفاق الحكومي المكثّف في المملكة، ليتفوق على الإنفاق في الإمارات الذي بلغ 36 في المئة، أما كل من الكويت وقطر فتملكان حصة سوقية تبلغ 16 في المئة، فيما ضاعفت عُمان من إنفاقها إلى 4 في المئة، وشهدت البحرين تراجعاً في الإنفاقات على الديكورات والتجهيزات بنمو سلبي بلغت نسبته 10 في المئة. وقالت مدير الفعاليات في معرض التصميم الدولي فريديريك موريل: «في حين أن الطلب على الديكورات الداخلية والتجهيزات يعكس استكمال المشاريع، إلا أن عمليات الترميم والتجديد والموازنات المنخفضة كانت التوجّه السائد خلال العامين 2011 و2012، وأصبحت الإدارة المثلى للمساحات والمرونة والاستدامة البيئية في التصميم وأنماط التخطيط المفتوح أفكاراً شائعة وتوجهات معتمدة بشكل واسع النطاق». وأضافت:…
أخبار
الجمعة ١٧ مايو ٢٠١٣
دعا تقرير اقتصادي الجهات المسؤولة عن التعليم في دول مجلس التعاون إلى التركيز بشكل منهجي على التطوير الوظيفي بدلا من النهج الحالي غير المنظم، في الوقت الذي توظف فيه دول الشرق الأوسط وخصوصا دول مجلس التعاون الخليجي استثمارات كبيرة في التعليم من أجل إيجاد حلول للمستويات المرتفعة من البطالة لدى الشباب والفجوة في المهارات بين ما يتعلمه الطلاب وما تطلبه السوق. وقال التقرير الصادر من «بوز أند كومباني» إن الأنظمة التعليمية في البلدان الصناعية تركز على التطوير الوظيفي بصورة مباشرة وغير مباشرة، حيث إنها تعتمد الاستشارات الوظيفية واختبارات الأهلية الشخصية إلى جانب الأنشطة غير المنهجية، مشيرا إلى أن كل ذلك يرسخ الثقة في نفوس الطلاب ويجعلهم يفهمون أهمية روحية المبادرة وتمنحهم القدرة على استغلال الفرص والدخول في عملية تعلمية طوال الحياة. وعلى النقيض من ذلك، يعطي النظام التعليمي في المنطقة الأولوية لاستيعاب المعرفة على حساب اكتساب المهارات وفقا لما ذكره التقرير الصادر بعنوان «توعية الطلاب على العمل»، مما يقيّد نظرة الطلاب إلى مستقبلهم. ويبين التقرير الصادر من «بوز أند كومباني» أن ذلك جاء بحسب دراسة أجريت أخيرا وشملت أكثر من 1300 طالب خليجي، حيث وجدت الدراسة أن الطلاب لا يهتمون إلى حد كبير بالعمل في القطاع الخاص الوطني، وهو الجزء من الاقتصاد الذي ترغب الحكومات في توسيعه. وعوضا عن ذلك،…
أخبار
الأحد ١٢ مايو ٢٠١٣
httpv://youtu.be/tTdJMadeBzE شهدت دول الخليج العربي تغييرات مناخية كبيرة، مع هطول للأمطار وتدني درجات الحرارة، ما يعد غير اعتادي مقارنة بالأعوام الماضية. وتعرضت الإمارات في الأسابيع الماضية لهطول أمطار متواصل، بينما لم تتخطى درجات الحرارة الخمسة والثلاثين، أي بفارق ست درجات عن مايو في الأعوام العشر الماضية. وضربت الأمطار والسيول دولا أخرى مثل السعودية وعمان، في شهريي أبريل ومايو وهو أمر غير اعتيادي بحسب سكان المنطقة. وخلفت السيول في المملكة العربية السعودية قتلى وجرحى، وشهدت المدينة المنورة والمرتفعات الغربية عواصف رعدية، فيما كانت مناطق حائل وجدة ومكة المكرمة الأكثر تضررا مع أمطار تسببت بسيول أوقعت عدداً من القتلى وشردت العشرات. وفي سلطنة عُمان أدى هطول الأمطار في الأسابيع الأخيرة إلى وفاة أربعة أشخاص وتسببت في قطع الحركة المرورية وتوقف الدراسة. المصدر: سكاي نيوز عربية
أخبار
الخميس ٠٩ مايو ٢٠١٣
httpv://youtu.be/l5b4-8AH8nw في ظل الأهمية الاقتصادية والحيوية لقطاع المطاراتِ على مستوى العالم بشكل عام ومنطقة الشرق الأوسط بشكل خاص وقيام العديد من دولها بتنفيذ خطط طموحة لتطوير المطارات لديها أقيم المؤتمر الأول لقادة المطارات الدولية في دبي والذي وصفه المشاركون بمنصة حيوية بارزة لقادة ومسؤولي المطارات في العالم، لتبادل الأفكار والتجارب وبحث سبل التصدي للتحديات العالمية التي تواجهها صناعة المطارات وتشجيع علاقات الشراكة والتعاون عبر الحدود. ويتوقع المختصون في هذا المجال بأن تسجل شركات الخطوط الجوية في منطقة الشرق الأوسط أحد أعلى معدلات النمو السنوي في حركة الطيران بالعالم حتى عام 2025 ، إذ يرجح أن يصل هذا المعدل إلى نحو 6% سنوياً، كما يتوقع أيضاً أن يقفز عدد مستخدمي المطارات في الشرق الأوسط إلى 400 مليون مسافر سنوياً بحلول عام 2020. وفي ضوء تلك التوقعات تعمل كافة المطارات في المنطقة خصوصا في دول مجلس التعاون الخليجي بشكل جدي وتخطط لإجراء مشاريع توسعة شاملة في هذا الإطار وذلك لكي تتمكن من استيعاب الزيادة المتوقعة في الطلب، بينما تتطلع إدارات المطارات في المنطقة إلى استغلال فرص النمو الناشئة عن حالة الانتعاش التي يشهدها القطاع الإقليمي للطيران في كافة الجوانب المتعلقة بالمطارات كالبنية التحتية والعمليات وإدارة المطارات، الأمرُ الذي يتطلب تكثيف الجهود الجماعية لتقديم المزيدِ من الدعم للنجاح الذي تحققه صناعة الطيران المزدهرة…
أخبار
الثلاثاء ٠٧ مايو ٢٠١٣
في أكبر تظاهرة من نوعها تشهدها منطقة الخليج، اكتملت التحضيرات لبدء مناورات بحرية استثنائية تقودها الولايات المتحدة الأميركية مع وصول وفود 41 دولة على رأسها بريطانيا وفرنسا وبعض دول المنطقة إلى البحرين، من أجل تأمين الملاحة والتدريب على إزالة الألغام وحراسة السفن. حماية البنى التحتية وفيما من المقرّر اقتصار المناورات على منطقة الخليج، ينتظر أن تركّز على حماية البنى التحتية الحيوية مثل الأصول النفطية البحرية، بينما لا توجد خطط لإجراء مناورات في مضيق هرمز، نظراً لما قد تسبّبه من إعاقة لحركة الملاحة وفق مسؤولين أميركيين. حماية بحرية دولية ولم تزل القرصنة تمثّل تهديداً كبيراً للملاحة البحرية في خليج عدن وبحر العرب، في وقت تراجعت الهجمات الناجحة بفضل قوة حماية بحرية دولية والاستعانة بحراس أمن مسلّحين في الرحلات المعرّضة للخطر. وأكّد نائب قائد القوة البحرية المجمّعة سيمون انكونا أنّ «التدريب الدفاعي المتعدّد المهام سيركز على الأمن البحري للتجارة والتبادل التجاري من ميناء المغادرة وحتى ميناء الوصول». بدوره، قال القائد الأميركي جيسون سالاتا في تصريحات لوكالة «رويترز» إنّ «المناورات ستقتصر على الخليج وخليج عمان، وستركز على حماية البنى التحتية الحيوية مثل الأصول النفطية البحرية»، مضيفاً أنّه «لا توجد خطط لإجراء مناورات في مضيق هرمز نفسه نظراً لأنّ ذلك قد يعيق حركة الملاحة الطبيعية عبر الممرات الملاحية الضيقة». وتحرص الولايات المتحدة الأميركية على…