أخبار
الأربعاء ٠٢ أغسطس ٢٠١٧
سيطرت قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من واشنطن، أمس، على حي جديد في جنوب مدينة الرقة بدعم من التحالف الدولي بقيادة أمريكية، وفق ما ذكر المرصد السوري ومتحدث كردي، فيما ذكرت مصادر سورية رسمية أن نحو 60 مدنياً قتلوا في قصف شنّه التحالف الدولي بريف دير الزور الشرقي. وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن «سيطرت قوات سوريا الديمقراطية ليل الاثنين الثلاثاء على حي نزلة شحادة المتاخم لحي هشام بن عبد الملك» في جنوب مدينة الرقة. وأضاف «انتهى وجود تنظيم «داعش» في الأحياء الجنوبية للرقة بعد التقاء القوات القادمة من جهة الشرق (هشام بن عبدالملك) مع تلك الآتية من جهة الغرب (نزلة شحادة)». وأكد المتحدث الرسمي باسم وحدات حماية الشعب الكردية، أبرز مكونات قوات سوريا الديمقراطية، نوري محمود «تقدم قواتنا جنوباً» موضحاً أنه «تم إخلاء» الحيين «من «داعش» بشكل كامل تقريباً». وتتركز المعارك حالياً جنوب وسط المدينة على أطراف حي هشام بن عبدالملك، حيث باتت قوات سوريا الديمقراطية وفق عبدالرحمن «على بعد مئات الأمتار من المقر الرئيسي لتنظيم «داعش» الموجود في ساحة الساعة، وهي الساحة التي دأب التنظيم على تنفيذ عمليات الإعدام فيها». وباتت هذه القوات أيضاً على تخوم حي الثكنة الذي يعد من الأحياء المكتظة سكانياً في المدينة، وفق المرصد. وتزامن التقدم بحسب المرصد مع غارات كثيفة نفّذتها طائرات التحالف الدولي على…
أخبار
السبت ١٨ فبراير ٢٠١٧
أعلن الجيش التركي، أمس، أنه يقترب من استكمال السيطرة على مدينة الباب شمالي سوريا، مشيراً إلى أن مقاتلي «درع الفرات» وصلوا إلى محيط المربع الأمني وسط المدينة، فيما أعلن عن مقتل 9 مدنيين جرّاء القصف التركي، ومقتل 13 إرهابياً، خلال العمليات، في وقت قصفت قاذفات روسية بعيدة المدى أهدافاً لتنظيم «داعش» قرب الرقة، بينما تجدد القصف على مناطق للفصائل المسلحة في درعا جنوبي البلاد، في حين أعلنت «قوات سوريا الديمقراطية» بدء الخطوة الثانية من المرحلة الثالثة لحملة «غضب الفرات» لتحرير ريف الرقة الشرقي، وفي إطار الصراع على النفوذ بين الفصائل المسلحة شمال غربي البلاد، أعدم تنظيم «جند الأقصى» الإرهابي 41 مقاتلاً من تحالف فصائل تشكل جبهة «فتح الشام» (النصرة سابقاً) وفق ما أفاد المرصد السوري. وقال قائد عسكري في «فرقة السلطان مراد»، إن «مقاتلي درع الفرات يخوضون معارك عنيفة داخل مدينة الباب، وتمكنوا من الوصول إلى المربع الأمني، آخر وأهم معاقل التنظيم في مدينة الباب، وسط اشتباكات عنيفة بين الطرفين على محور المحكمة، ودار الحسبة، ومباني أمن الدولة سابقاً». وأضاف أن «مقاتلي درع الفرات» سيطروا على شارع مصعب بن عمير وسط قصف مدفعي وعشرات الغارات من سلاح الجو التركي على مواقع التنظيم داخل المدينة. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن «تسعة مدنيين على الأقل بينهم ثلاث نساء قتلوا بعد…
أخبار
الإثنين ١٣ فبراير ٢٠١٧
سيطرت فصائل الجيش السوري الحر العاملة في إطار قوات «درع الفرات» أمس، على مزرعة الشهابي مدخل مدينة الباب من الجهة الشمالية، وقتلت أكثر من 17 عنصراً من تنظيم «داعش»، فيما قتل جندي تركي وأصيب ثلاثة بجروح في المواجهات مع الإرهابيين في المنطقة، وأعلن الجيش التركي أنه قتل 42 عنصراً من «داعش» في تلك المنطقة، في وقت أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن القوات التركية وفصائل الجيش الحر أصبحوا وسط مدينة الباب شمال سوريا، مؤكداً انهم على وشك السيطرة على معقل التنظيم، وأن العملية التركية «درع الفرات» مستمرة حتى يتم تحرير الرقة من التنظيم الإرهابي، في حين لقي ثمانية من مقاتلي قوات النظام السوري حتفهم في عملية اقتحام فاشلة لمعاقل «داعش» في منطقة البيارات غرب مدينة تدمر، وقام التنظيم الارهابي بتفجيرآبار الغاز والنفط في منطقة جحار شمال غربي تدمر. مدينة تدمر . . وذكرت رئاسة الأركان التركية في بيان أن المدفعية التركية قصفت 174 هدفاً ل «داعش» فيما أغارت مقاتلات تابعة لسلاح الجو التركي على 33 هدفاً للتنظيم ذاته شمال سوريا الأمر الذي أدى إلى مقتل 42 مسلحاً من عناصر تنظيم «داعش»، في حين نقل الجنود الأتراك الثلاثة الجرحى إلى مستشفيات في منطقتي كيليس وغازي عنتاب التركيتين قرب الحدود. من جهة أخرى، قال أردوغان للصحفيين: إن الباب تهاجم من جميع…
أخبار
الأربعاء ٠٩ نوفمبر ٢٠١٦
دعمت روسيا ترسانتها المرسلة إلى سوريا بأسلحة نووية، في حين تواصلت الاشتباكات العنيفة لليوم الثالث على التوالي في ريف الرقة الشمالي بين قوات سوريا الديمقراطية من جهة، وتنظيم داعش من جهة أخرى، وأكدت وزارة الدفاع الأميركية دعمها لهذه العملية حتى «استئصال سرطان داعش».. فيما جددت تركيا رفضها مشاركة «الجماعات الخطأ» في تحرير الرقة، بينما قتل أطفال ونساء في قصف جوي على إدلب شمال سوريا، في وقت سيطرت قوات النظام السوري على منطقة استراتيجية جنوب غرب مدينة حلب. وذكرت وكالة «سوتنيك» الروسية، أن روسيا أرسلت إلى سواحل سوريا قطعاً بحرية عملاقة ونووية، مشيرة إلى أنها باتت مستعدة لشن ضربات عسكرية قاتلة ضد أهداف في سوريا. وأضافت الوكالة، إن «مجموعة القطع البحرية التي تقودها حاملة الطائرات (الأميرال كوزنيتسوف) والطراد الصاروخي (بطرس الأكبر)، غادرت قاعدة الأسطول الروسي في شمال روسيا إلى البحر المتوسط في 15 أكتوبر، ووصلت إلى البحر المتوسط الأسبوع الماضي». وسبق لوسائل إعلام روسية أن نشرت صوراً لحاملات طائرات منها «الأميرال كوزنيتسوف» والطراد النووي الروسي «بطرس الأكبر». قتال شمال الرقة وفي التطوّرات الميدانية الخاصة بمعركة تحرير الرقة، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أنّ الاشتباكات شمال الرقة تتركز في منطقة تل السمن، التي تقدمت فيها قوات سوريا الديمقراطية، وسط قصف لطائرات التحالف الدولي مواقع للتنظيم في هذا المحور وبمحاور أخرى في ريف…
أخبار
الثلاثاء ٠٨ نوفمبر ٢٠١٦
حققت قوات سوريا الديمقراطية، أمس، تقدماً باتجاه مدينة الرقة غداة إعلانها بدء حملة لطرد تنظيم «داعش» من معقله الرئيسي في سوريا، وقال المرصد السوري ومصدر كردي أمس إن قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة انتزعت السيطرة على عدد من القرى في الأيام الأولى من الهجوم لاستعادة الرقة، في وقت لجأ التنظيم الإرهابي إلى استخدام السيارات الملغومة في المعركة الجديدة، في حين اقترب مقاتلو الفصائل المدعومة من انقرة أكثر من مدينة الباب في ريف حلب الشرقي وأصبحوا على أطرافها بعد السيطرة على خمس قرى جديدة. وقال المصدر إن القوات البرية تحصل على دعم من ضربات جوية يشنها تحالف تقوده الولايات المتحدة. لكنه أضاف أن معركة إخراج مقاتلي التنظيم من الرقة «لن تكون سهلة». وقال المرصد إن قوات سوريا الديمقراطية سيطرت حتى الآن على عدد من مواقع تنظيم داعش لكن لم تحرز «تقدماً حقيقياً»، فيما ذكر المصدر الكردي أنه تمت السيطرة على بعض القرى. وأضاف أن تنظيم داعش فجر خمس سيارات ملغومة في إطار تصديه للهجوم. وتابع المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته يقول «من الصعب تحديد إطار زمني للعملية في الوقت الراهن. المعركة لن تكون سهلة». وأضاف أن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة يوفر دعماً جوياً «ممتازاً». وأكد التحالف امس أن قوات سوريا الديمقراطية المدعومة بغطاء جوي ودعم يتعلق…
أخبار
الإثنين ٠٧ نوفمبر ٢٠١٦
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية بدء معركة تحرير الرقة من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي، وهو ما أكدته واشنطن التي أوضحت أن العملية تبدأ بعزل الرقة للتمهيد لهجوم محتمل على المدينة لتحريرها. وقالت الناطقة باسم الحملة التي أطلق عليها «غضب الفرات»، إن العملية بدأت ميدانياً مساء السبت مع «تشكيل غرفة عمليات»، من أجل قيادة عملية التحرير والتنسيق بين جميع الفصائل المشاركة وجبهات القتال، والدفع بمقاتلين وآليات عسكرية نحو الجبهة. وجددت قوات سوريا الديمقراطية التأكيد على عدم وجود أي دور تركي في الهجوم. وتزامن الإعلان عن بدء معركة الرقة مع وصول رئيس أركان الجيش الأميركي جوزف دانفورد إلى أنقرة في زيارة غير معلنة، لإجراء محادثات مع نظيره التركي. وفي الموصل تستمر معركة تحرير المدينة من التنظيم الإرهابي، حيث تدور المعارك في قلب المدينة. وحاول التنظيم، أمس، عرقلة تقدم القوات العراقية باستخدام أسلحة كيميائية. وقال مسؤول أمني كردي إن التنظيم استخدم قذائف تحتوي على غازي الكلور والخردل، مؤكداً أن التنظيم بات محاصراً داخل المدينة. وانتزعت القوات العراقية السيطرة على حي الانتصار القريب من وسط المدينة، وتقدمت باتجاه المطار وسط أنباء بأن قيادة الأركان المشتركة قررت إعادة النظر في الخطط العسكرية لمحور شرق الموصل، والذي تقدمت فيه قوات مكافحة الإرهاب بشكل كبير، وقررت سحبها والإبقاء عليها في كوجكلي. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ٠٥ يونيو ٢٠١٦
دخلت قوات النظام السوري أمس السبت بدعم جوي روسي ولأول مرة منذ نحو عامين محافظة الرقة، المعقل الأبرز لتنظيم داعش الذي يتصدى في الوقت نفسه لهجومين آخرين تشنهما «قوات سوريا الديمقراطية» بغطاء أمريكي في شمالي البلاد. وأكدت روسيا أن أكثر من ألفي مقاتل يحتشدون في شمال حلب، بينما بدأ ألف آخرون هجوماً جنوب غربي المحافظة، وأشارت إلى أكثر من 40 قتيلاً في قصف نفذته جبهة النصرة على حلب، في وقت قتل 14 من عناصر داعش في ضربات للتحالف وقصف تركي بسوريا. وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إن قوات النظام السوري بالتعاون مع مقاتلين موالين لها دربتهم موسكو يعرفون باسم قوات «صقور الصحراء» وبغطاء جوي روسي تمكنوا أمس السبت من دخول الحدود الإدارية لمحافظة الرقة في شمال البلاد. وبدأت قوات النظام الخميس هجوماً من منطقة اثريا في ريف حماة الشمالي، وتسببت الاشتباكات بين الطرفين منذ بدء العملية بمقتل 26 عنصراً من تنظيم داعش وتسعة عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، وفق المرصد. ويهدف الهجوم بالدرجة الأولى وفق المرصد، إلى استعادة السيطرة على مدينة الطبقة الواقعة على بحيرة الفرات غرب مدينة الرقة، والتي يجاورها مطار عسكري وسجن تحت سيطرة تنظيم داعش. وتقع اثريا على بعد نحو مئة كم جنوب غربي الطبقة التي تبعد بدورها…
أخبار
السبت ٢٨ مايو ٢٠١٦
كثف التحالف الدولي بقيادة أمريكية ضرباته الجوية، ونفذ أكثر من 150 غارة على مواقع تابعة لتنظيم «داعش» في ريف الرقة الشمالي، منذ بدء هجوم «قوات سوريا الديمقراطية» لتطهير المنطقة، بالتزامن مع هجوم القوات العراقية لاستعادة الفلوجة، وفيما استعادت القوات العراقية، بلدتي السجر والكرمة، شمال شرقي الفلوجة بمحافظة الأنبار، واصلت تقدمها نحو الصقلاوية، وأعلن التحالف الدولي عن مقتل ماهر البيلاوي قائد تنظيم «داعش» و70 ارهابياً في الفلوجة في ضربة جوية، في حين أكد تحالف القوى العراقية أن استهداف الحشد الشعبي للفلوجة سيعرقل تحريرها، ورفض ما يتردد عن وجود مبالغة وتضخيم للمخاوف من قرار إشراك الحشد في عملية تحرير المدينة، مشيراً إلى أن صواريخ أطلقها الحشد على الفلوجة مصدرها إيران حملت صور رجل الدين السعودي الذي أعدم نمر باقر النمر. وتزامناً مع ذلك، تمكن التنظيم الإرهابي إثر هجوم مباغت بعد منتصف الليل، من السيطرة على قرى عدة ومحاصرة بلدة مارع الاستراتيجية شمالي سوريا، وقطع طريق الإمداد الوحيد إلى ثاني أهم معقل للفصائل المسلحة في محافظة حلب، حيث بات نحو 100 ألف سوري عالقين قرب الحدود التركية، وفق منظمة أطباء بلا حدود، في وقت قتل وأصيب عشرات من المدنيين، في غارات للنظام على مواقع عدة في ريف حلب، من بينها غارة استهدفت مخبزاً في مدينة حريتان. وبينما توقعت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة،…
أخبار
الإثنين ٢٣ مايو ٢٠١٦
منحت فصائل مسلحة بينها «جيش الإسلام» و«فيلق الشام»، الأطراف الراعية للهدنة المعمول بها في سوريا منذ نهاية فبراير/شباط، أي واشنطن وموسكو، مهلة 48 ساعة لإلزام قوات النظام وقف هجومها على مناطق عدة قرب دمشق، أو اعتبار الهدنة منتهية، في وقت شنت طائرات حربية روسية غارات جوية كثيفة على مدن سورية عدة، تركزت على مدن حمص وحماة، ودير الزور، إضافة إلى مشاركة الطائرات الروسية في غارات جوية على مدينة حلب وأطرافها الشمالية للمرة الاولى منذ بدء سريان الهدنة، في حين قتل 8 في تفجيرات يشتبه بوقوف «داعش» وراءها في القامشلي وتل تمر شمال شرقي البلاد. وأكد المرصد السوري لحقوق الانسان أن حو 60 شاحنة تحوي مواد غذائية وإنسانية بدأت أمس، بدخول بلدتي قدسيا والهامة بضواحي العاصمة دمشق برعاية الأمم المتحدة، بعد مضي نحو عام على دخول آخر دفعة من المواد الغذائية إلى المنطقتين. وأمهل 39 فصيلاً مسلحاً في بيان تداوله ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي ،مس «ال،طراف الراعية لاتفاق وقف الأعمال العدائية مدة 48 ساعة لإنقاذ ما تبقى من هذا الاتفاق، وإلزام نظام الأسد وحلفائه بالوقف الكامل والفوري للهجمة الوحشية التي يقوم بها على مدينة داريا ومناطق الغوطة الشرقية». وأكدت الفصائل أنها «تفكر جدياً في الانسحاب من العملية السياسية» التي وصفتها بأنها «عقيمة». وخلصت إلى أن بيانها يعتبر «بمثابة بلاغ رسمي…
أخبار
الجمعة ٢٠ مايو ٢٠١٦
ألقى التحالف الدولي بقيادة واشنطن، للمرة الأولى مناشير طلب خلالها من سكان مدينة الرقة، معقل تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا، مغادرتها. وقال أبو محمد، أحد مؤسسي حملة "الرقة تذبح بصمت"، "ليست المرة الأولى التي تلقي فيها طائرات التحالف مناشير فوق الرقة، ولكنها المرة الأولى التي تتوجه فيها إلى السكان وتطلب منهم المغادرة". وكانت المناشير الأخرى، وفق أبو محمد، تتوجه إلى عناصر التنظيم المتشدد بالقول "اقترب موعدكم، واقتربت نهايتكم". وأكد مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن إنها "المرة الأولى التي ينصح فيها السكان بمغادرة المدينة". وتحدث عن "معلومات متداولة منذ فترة عن تحضير الأكراد لحملة ضد التنظيم في الرقة بدعم من التحالف الدولي"، مستبعدا حصول الهجوم على الفور "كون الرقة تحتاج إلى التخطيط لمعركة ضخمة وأعداد كبيرة من المقاتلين وحاضنة شعبية". ونشرت حملة "الرقة تذبح بصمت" على حسابها على موقعي "تويتر" و"فيسبوك" صورا للمنشور وهو عبارة عن رسم يظهر ثلاثة رجال وامرأة وطفل وهم يركضون ابتعادا عن لافتة كتب عليها "داعش، نقطة تفتيش"، ومن خلفهم يظهر مبنى مدمر وحولهم جثث للإرهابيين. وكتب على المنشور "حان الوقت الذي طالما انتظرتموه، آن الآوان لمغادرة الرقة". وتنشط مجموعة "الرقة تذبح بصمت" سرا منذ ابريل 2014 في الرقة حيث تعمل على توثيق انتهاكات التنظيم المتشدد بعدما باتت المدينة محظورة على الصحافيين إثر عمليات خطف وذبح…
أخبار
الخميس ٣١ مارس ٢٠١٦
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي أوليج سيرومولوتوف أمس، عن تنسيق عسكري روسي أميركي لتحرير مدينة الرقة السورية من قبضة تنظيم داعش الإرهابي. ونقلت وكالة انترفاكس الروسية عن المسؤول الروسي قوله أمس، إن بلاده والولايات المتحدة «تبحثان التنسيق العسكري الملموس في سبيل تحرير المدينة»، التي تعتبر معقل داعش، الذي تم طرده قبل أيام من تدمر في وسط سوريا بعد معارك مع قوات النظام السوري. المصدر: صحيفة البيان