منوعات
الأحد ٢٨ فبراير ٢٠١٦
جسم الإنسان بكل مكوناته، يعتمد أساساَ على الماء ليبقى نابضاً بالحياة ويعمل بكل كفاءته، فالمياه تقدم نوعاً من العلاج الطبيعي لجسدكم، بل يمكننا القول إنها تقوم بعملية صيانة دورية للجسد ليبقى سليماً وفي أفضل حالاته. وبعيداً عن المزايا الصحية التي ستتحقق لديكم حين تشربون المياه بشكل عشوائي غير منظم، يؤكد الخبراء تبدل حالة الإنسان عقليا ونفسيا ، بحسب موقع "لايف هاك" الشهير، ولكن ذلك سيتحقق حسب رأيهم بعد التزامكم بشرب المياه باستمرار وبأية كمية لمدة شهر كامل، ونقدم لكم اليوم عدة تغيرات رائعة سوف تشعرون بها نتيجة لذلك، وهي كالتالي: 1- زيادة الإبداع وقوة الأداء عندما نشرب المياه لمدة 30 يوماً ستزيد سرعة العقل على اتخاذ ردة الفعل المناسبة للحدث الذي يقع أمامه، قوتك العقلية ستتعزز بشربك للماء الذي لا يقل أهمية للعقل عن الأكسجين. الماء يساعدكم على التركيز والتفكير الإيجابي، وكذلك يجعلكم أكثر سرعة وذكاء وحماسة، وشربك للماء بمعدل 8-10 أكواب يومياً يقلل سلبيتك بنسبة تزيد عن 30%. 2- إبطاء تسارع العمر شرب الماء سيكون عوناً لكم في إبطاء علامات التقدم في العمر ومحاربة الشيخوخة باستمرار، فشرب الماء سينعش بشرتكم وينير وجوهكم ويؤخر التجاعيد البائسة، لذا عليكم بشرب الماء النقي ليكون الجسد أكثر نضارة وإشراقاً فينعكس ذلك على روحكم الإيجابية فتتحسن المزاجية ويزيد الإنتاج لديكم. 3- مناعة أقوى لحياة…
منوعات
الإثنين ٢٢ فبراير ٢٠١٦
ذكر تقرير طبي نشرته صحيفة الديلي ميل البريطانية أنه من الأفضل الحصول على كميات الماء المطلوبة يوميا لا عن طريق شربها بل من خلال تناول الأطعمة الغنية بها. كما ينصح خبراء التجميل بتناول المنتوجات الغنية بالمياه لنضارة البشرة فمع التقدم بالعمر يخسر جسم الإنسان الكثير من الماء عند الولادة أيّ أكثر من 75%، مقارنة بنسبة 50% فقط عند بلوغه سن الخمسين. ويقول الخبراء إن فكرة "الإكثار من شرب الماء" مبالغ بها لأنّ ربع احتياجاتنا للمياه يومياً تأتي من الطعام. وحذروا أيضا من أن شرب 8 أكواب كبيرة يجعل هذه الكميّة تهدر في الحمام بدلاً من وصولها إلى خلايا الجسم ما يسبب أيضاً انتفاخ العينين، الكاحل والمعدة. أما الفرق بين المياه المشروبة وتلك المأكولة فهو أن الأخيرة تدخل الجسم محاطة بجزيئات الطعام التي تسهل دخول المياه إلى خلايانا وبالتالي عملية امتصاص أسرع للفيتامينات. المصدر: صحيفة الإمارات اليوم
منوعات
الخميس ٢٤ يوليو ٢٠١٤
أطلقت سيدة أميركا الأولى ميشيل أوباما في حديقة البيت الأبيض مرحلة جديدة في حملة «اشربوا» لتشجيع الأميركيين على الإكثار من شرب الماء. وفي إطار التصدي للانتقادات التي وجهت لحملة 2013 التي قيل بأنها شجعت الأطفال على شرب مزيد من المياه المعبأة وليس مياه الصنبور الرخيصة أعلنت أوباما عن شراكة جديدة مع شركات لتنقية وتوزيع وتعبئة المياه للتأكيد على زيادة فرص الحصول على الماء وليس استهلاك المياه المعبأة. وستعطي الشركات - ومن بينها بريتا وناليجن وسويل بوتل - المدارس منحا لشراء المزيد من وحدات إمداد المياه وتركيب محطات ترطيب في المناطق ضعيفة الخدمات وطبع شعار الحملة على مئات الآلاف من زجاجات المياه التي يمكن إعادة استخدامها. لكن أوباما أثنت أيضا على زيادة مبيعات المياه المعبأة باعتبارها مقياس نجاح للعام الأول من الحملة مستشهدة بدراسة لشركة نيلسن كتالانيا سليوشنز لدراسات السوق والمستهلكين في يوليو (تموز) خلصت إلى أن الحملة الدعائية المصاحبة لمبادرة «اشربوا» زادت مبيعات المياه المعبأة بنسبة 3 في المائة بين الذين تعرضوا للإعلانات. كما انتهزت أوباما الفرصة للتحدث بشأن برنامجها الصحي لوجبات الغداء المثير للجدل الذي تعرض لانتقادات من الجمهوريين بمجلس النواب الأميركي الذين قالوا: إن إلقاء الأطفال للكثير من الطعام الصحي أدى إلى زيادة التكاليف. وقالت أوباما أول من أمس الثلاثاء في قاعة الطعام بالبيت الأبيض بأن 90 في…