المسجد الأقصى

أخبار الإمارات والأردن تدعوان لفتح المسجد الأقصى كليا وفورا أمام المصلين

الإمارات والأردن تدعوان لفتح المسجد الأقصى كليا وفورا أمام المصلين

الجمعة ٢١ يوليو ٢٠١٧

أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي ومعالي أيمن الصفدي وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة على ضرورة فتح المسجد الأقصى كلياً وفوراً أمام المصلين وإلى ضرورة احترام إسرائيل الوضع التاريخي والقانوني القائم في المقدسات. جاء ذلك خلال الاتصال الهاتفي الذي تلقاه سموه مساء أمس الخميس من معالي أيمن الصفدي وبحثا خلاله الجهود المبذولة لإنهاء التوتر في المسجد الأقصى المبارك (الحرم القدسي الشريف) واستعادة الهدوء وفق أسس تحمي المقدسات وتضمن الأمن والاستقرار فيها. وشدد الوزيران على ضرورة بذل المجتمع الدولي جهوداً سريعة وفاعلة لإنهاء التصعيد وتطويق الأزمة عبر ضمان احترام إسرائيل التزاماتها القانونية والدولية وإلغاء كل إجراءاتها الأحادية. وأطلع معالي وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي على الجهود والاتصالات التي تقوم بها المملكة لاستعادة الهدوء ووقف التوتر فيما اتفق الوزيران على استمرار التشاور والتنسيق. المصدر: الاتحاد

أخبار نفير وزحف لصلاة الجمعة على بوابات الأقصى

نفير وزحف لصلاة الجمعة على بوابات الأقصى

الخميس ٢٠ يوليو ٢٠١٧

أصيب قرابة 70 فلسطينياً بقمع الاحتلال مع احتدام المواجهات أمام بوابات المسجد الأقصى المبارك، وحملة اعتقالات طالت عشرات الشبان. ودعت الفصائل الفلسطينية والفعاليات الشعبية إلى يوم غضب فلسطيني نصرة للقدس والمسجد الأقصى المبارك، يشمل نفيراً للمدينة المقدسة، ومواصلة الاعتصام قبالة بوابات الأقصى. وجدد المستوطنون، اقتحامهم للمسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة. وواصل موظفو دائرة الأوقاف الإسلامية، يتقدمهم مدير عام الأوقاف والمسجد الأقصى الشيخ عزام الخطيب التميمي، اعتصامهم أمام المسجد الأقصى، من جهة باب الناظر، وبالقرب من الحي الإفريقي الملاصق للمسجد. وعمّت الاحتجاجات معظم أحياء وبلدات القدس المحتلة، أبرزها في منطقة باب الأسباط عقب انتهاء صلاة العشاء، بمشاركة آلاف الفلسطينيين، ومجموعة كبيرة من القيادات الدينية والوطنية، ما أسفر عن إصابة العشرات من المصلين، بينهم ثلاث إصابات وُصفت بالخطيرة جداً. وحذر عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس أحمد قريع، من التداعيات الخطيرة للتصعيد «الإسرائيلي» في المسجد الأقصى المبارك المحاصر والمغلق منذ أسبوع، مندداً ب«اعتداء شرطة الاحتلال على المعتصمين أمام بوابات المسجد، وإصابة العشرات، منهم خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري». وأشار إلى أن هذه الإجراءات العنصرية ستجر المنطقة برمتها إلى دوامة عنف وتطرف لا تحمد عقباها. وكانت حركة فتح، أعلنت عن مسيرات غضب في القدس، في حين دعا خطيب المسجد الأقصى رئيس الهيئة الإسلامية…

أخبار الأقصى مغلق أمام المصلين.. والغضب يعم فلسطين

الأقصى مغلق أمام المصلين.. والغضب يعم فلسطين

الأربعاء ١٩ يوليو ٢٠١٧

واصل المقدسيون اعتصامهم على أبواب الأقصى، وإقامة الصلوات على بواباته خاصة «باب الأسباط وباب المجلس»، رغم الملاحقة والقمع. وأكدت المرجعيات الدينية الإسلامية والمسيحية أن الأقصى لا يزال محاصراً، وأن العبور إليه يكون عبر بواباته الرئيسية، وطالبوا بإزالة البوابات الإلكترونية التي نصبها الاحتلال. ودعت حركة فتح إلى «يوم غضب» لنصرة الأقصى، بعد إصابة 50 فلسطينياً في اشتباكات مع قوات الاحتلال بالقدس. فيما دعا مجلس الوزراء الفلسطيني إلى تبني خطة طوارئ ممولة عربياً وإسلامياً تغطي احتياجات القدس المحتلة وتدعم صمود أهلها. وأدى مئات من الفلسطينيين صلاة الظهر، ثم صلاة جنازة عند باب الأسباط في البلدة القديمة، عند أحد مداخل المسجد الأقصى. وأكد الشيخ عزام الخطيب، مدير عام أوقاف القدس، أن موظفي الأوقاف الإسلامية المسؤولة عن الموقع ما زالوا يرفضون الدخول لأداء عملهم في المسجد، مع إجراءات الحصار «الإسرائيلي». وقال الخطيب «لن ندخل من هذه البوابات المرفوضة إسلامياً ودينياً وأخلاقياً. هذا هو موقفنا وسوف نبقى عليه حتى تزال هذه البوابات». وأوضح رئيس الهيئة الإسلامية العليا الشيخ عكرمة صبري، أن المرجعيات الدينية تقوم بعقد جلسات مستمرة، ويتم تقييم الوضع في كل مرحلة، وأوضح انه إضافة إلى مخاطبة الجماهير فإن هناك اتصالات دبلوماسية مع الأردن ومنظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية حول البوابات التي تريد سلطات الاحتلال من خلالها فرض السيادة الكاملة على الأقصى. وقال…

أخبار المرجعيات المقدسية ترفض استباحة الأقصى وتهدّد بتصعيد مقاومة الاحتلال

المرجعيات المقدسية ترفض استباحة الأقصى وتهدّد بتصعيد مقاومة الاحتلال

الثلاثاء ١٨ يوليو ٢٠١٧

واصل أبناء مدينة القدس المحتلة خطواتهم الاحتجاجية رفضاً لإجراءات الاحتلال «الإسرائيلي» الخاصة بالمسجد الأقصى، وأدوا صلاة الفجر في الشوارع والطرقات القريبة من المسجد، ورفضوا الدخول إليه عبر البوابات الإلكترونية، التي نصبها الاحتلال على مداخل وبوابات الأقصى. وتكشّف مزيد من مخططات الاحتلال التهويدية، مثل تسليم مسؤولية إدارة ساحات المسجد الأقصى لبلدية الاحتلال في القدس، تجسيداً لمخطط تهويدي قديم، وصعّد المقدسيون دعواتهم إلى الاعتصام أمام بوابات المسجد الأقصى لرفض التدابير «الإسرائيلية». وأدى مئات المصلين المقدسيين صلواتهم أمام باب المجلس؛ أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، رافضين المرور إلى المسجد عبر البوابات الإلكترونية التي وضعها الاحتلال. كما نفّذوا اعتصامات خارج الأقصى، رفضاً لإجراءات الاحتلال. وناشدت المرجعيات الإسلامية في القدس المحتلة، أهالي القدس وفلسطين رفض ومقاطعة كافة إجراءات العدوان الجائرة لاستباحة المسجد الأقصى المبارك. يأتي ذلك فيما تكشّف المزيد من مخططات الاحتلال التي تستهدف المسجد الأقصى، ومنها تسليم مسؤولية إدارة ساحات المسجد الأقصى لبلدية الاحتلال في القدس، تجسيداً لمخطط احتلالي قديم اعتبر أن المُصلى القبلي هو المسجد الأقصى، وأن مسجد قبة الصخرة بُني على أنقاض الهيكل المزعوم، في حين أن ساحات المسجد هي ساحات عامة تابعة لبلدية الاحتلال في المدينة المقدسة المحتلة، فضلاً عن مخطط آخر لأخذ موضع مركز لبلدية الاحتلال في المسجد المبارك، على غرار المركز التابع لشرطة الاحتلال في المسجد، وبالتالي وضع اليد…

أخبار 150 ألفاً يؤدون «الجمعة اليتيمة» في رحاب الأقصى

150 ألفاً يؤدون «الجمعة اليتيمة» في رحاب الأقصى

السبت ٢٤ يونيو ٢٠١٧

أدى عشرات الآلاف من المسلمين صلاة الجمعة الرابعة والأخيرة من شهر رمضان في المسجد الأقصى المبارك، رغم القيود «الإسرائيلية» والتشديدات على الحواجز المقامة على مداخل مدينة القدس. وحولت سلطات الاحتلال مدينة القدس منذ ساعات فجر الجمعة، إلى ثكنة عسكرية، بنشر العشرات من قواتها في شوارع المدينة وأسواق وطرقات البلدة القديمة، ونصب الحواجز الحديدية، إضافة إلى إغلاق العديد من الشوارع بالسواتر الحديدية وسيرت فيها الحافلات العمومية. وللجمعة الرابعة على التوالي، حرم الاحتلال الرجال من الضفة الغربية الذين تقل أعمارهم عن ال 40 عاماً من الدخول إلى القدس لأداء الصلاة في الأقصى، فيما تمكن 100 مصل فقط من قطاع غزة الدخول إلى القدس عبر معبر إيرز لأداء صلاة الجمعة، والذين تتجاوز أعمارهم ال 55 عاماً. وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية عدد المصلين الذين أدوا صلاة الجمعة الرابعة والأخيرة من شهر رمضان في المسجد الأقصى ب 150 ألف مصلٍ من الأراضي الفلسطينية والدول الإسلامية والأجنبية والعربية. وحيا الشيخ محمد حسين مفتي القدس والديار الفلسطينية في خطبة الجمعة المسلمين الصائمين الذين شدوا الرحال إلى المسجد الأقصى خلال هذا الشهر الفضيل، داعيا إلى مواصلة شد الرحال إليه طوال أيام السنة. وقال الشيخ حسين: «أن التوافد إلى الأقصى هو رسالة بأننا نتمسك بالمسجد عقيدة ومكانا للعبادة ولا يشاركنا فيه أحد، وسنبقى نحن المرابطون وسنواصل شد الرحال إليه،…

أخبار تدنيس جديد للأقصى وتوسع استيطاني واعتقالات بالضفة المحتلة

تدنيس جديد للأقصى وتوسع استيطاني واعتقالات بالضفة المحتلة

الأربعاء ٢٦ أكتوبر ٢٠١٦

اقتحم 97 «إسرائيلياً» (مستوطنين وجنود)، أمس الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، ونفذت قوات الاحتلال حملة اعتقالات في مناطق الضفة المحتلة والقدس، كما بدأ متطرفون يهود إنشاء 4 بؤر استيطانية جديدة في وقت اعلن عن مقتل متعهد مقاولات «إسرائيلي» قرب الحدود مع مصر. وافادت المصادر الفلسطينية بأن 57 مستوطناً يهودياً اقتحموا المسجد الأقصى خلال فترة الاقتحامات الصباحية من «باب المغاربة» الخاضع لسيطرة الاحتلال الكاملة. وأضافت أن 40 جندياً «إسرائيلياً» اقتحموا الأقصى بلباسهم العسكري، وسط تواجد لعناصر من الشرطة «الإسرائيلية» والقوات الخاصة المدججة بالسلاح. وأوضحت أن قوات الاحتلال اعتقلت حارس المسجد الأقصى، مهند الزغل، من «باب السلسلة» واقتادته لأحد مراكزها في المدينة. واقتحمت قوة كبيرة من جنود الاحتلال، منزل الأسير جاد سلطان في الخليل وقامت بتفتيشه بشكل دقيق وعاثت فيه فساداً. وخلال انسحاب جنود الاحتلال قاموا بإطلاق قنابل غازية وصوتية باتجاه المنازل المجاورة لمنزل الأسير. وقال نادي الأسير الفلسطيني اعتقلت 11 فلسطينياً من مدن القدس ورام الله وجنين وبيت لحم. في غضون ذلك، لقي متعهد مقاولات «إسرائيلي» حتفه إثر إطلاق نار من الجانب المصري من الحدود في منطقة جبل حريف. وذكرت الاذاعة «الإسرائيلية» ان القتيل كان يعمل في صيانة السياج الأمني الفاصل في المنطقة لصالح قوات الاحتلال. وذكرت صحيفة «يديعوت احرونوت» ان اطلاق النار لم يكن نتيجة هجوم،…

أخبار اقتحام جديد للأقصى واعتقالات بالضفة واستهداف صيادي غزة

اقتحام جديد للأقصى واعتقالات بالضفة واستهداف صيادي غزة

الإثنين ٢٩ أغسطس ٢٠١٦

جدد مستوطنون متطرفون، أمس، اقتحامهم للمسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة بحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، فيما واصلت قوات الاحتلال المداهمة والاعتقال في القدس والضفة الغربية المحتلة، واستهدفت بحرية الاحتلال الصيادين الفلسطينيين في قطاع غزة مجدداً، في وقت أرجأت محكمة «إسرائيلية»، محاكمة فلسطيني يعمل لدى الأمم المتحدة بتهم بتقديم مساعدات إلى حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة. ونفذ المستوطنون جولات استفزازية ومشبوهة في أرجاء المسجد وسط شروحات عن أسطورة «الهيكل المزعوم» مكان الأقصى بالتزامن مع اقتحام مجموعة ضباط من شرطة ومخابرات الاحتلال الجامع القبلي في المسجد الأقصى والقيام بجولة استكشافية. وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن قوات الاحتلال اعتقلت فلسطينيين اثنين بعد اقتحام مخيم قلنديا للاجئين شمال القدس المحتلة ودهم العديد من المنازل. وأوضحت أن قوات الاحتلال داهمت منشأة في حي العباسية ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى واعتقلت عاملاً من سكان الضفة بعد الاعتداء عليه بوحشية بذريعة عدم حصوله على تصريح لدخول القدس. وأشارت إلى شنها حملة اعتقالات واسعة كذلك في بلدة الرام شمال القدس المحتلة الليلة قبل الماضية طالت 9 شبان وصفتهم ب«المطلوبين» لأجهزتها.  وفي قطاع غزة، أطلقت الزوارق الحربية «الإسرائيلية» صباح أمس النار بكثافة صوب مراكب الصيد الفلسطينية في عرض بحر بيت لاهيا شمال قطاع غزة.  إلى ذلك، أرجات محكمة بئر السبع المركزية، جنوب، جلسة النظر…

أخبار مخطط لهدم «الأقصى» خلال 3 سنوات

مخطط لهدم «الأقصى» خلال 3 سنوات

الأربعاء ١٧ أغسطس ٢٠١٦

حدّدت جماعات يهودية ثلاث سنوات موعداً لهدم المسجد الأقصى، فيما استشهد أسير فلسطيني محرّر جراء تراكمات الإهمال الطبي المتعمّد في سجون الاحتلال، في وقت استشهد شاب وأصيب عشرات الفلسطينيين خلال اقتحام قوات الاحتلال مخيم الفوار بمحافظة الخليل التي شهدت كذلك هدم ثمانية منازل على أيدي الاحتلال. وكشفت القناة الإسرائيلية الثانية أن منظمات وجمعيات يهودية وضعت خطة مدتها ثلاثة أعوام من أجل هدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم على أنقاضه. وذكرت القناة في تقرير تلفزيوني أن المؤسسات تجهز نفسها لبناء «الهيكل» المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى وهي بانتظار قرار سياسي رسمي في ذلك بعدما تم وضع خرائط للهيكل المزعوم ومدة البناء. ولفتت إلى أن هذه المنظمات بدأت في نقل المعدات والأدوات اللازمة ووضعها في الأماكن القريبة من المسجد الأقصى. وقال رئيس لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست الإسرائيلي افي ديختر إنّ إسرائيل لن تسمح بتحويل المسجد الأقصى إلى مكة ومدينة ثالثة مفتوحة للمسلمين فقط، في رده على تحذيرات العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني حول المساس بمكانة الأقصى، وقوله إن «المسجد الأقصى وكامل الحرم القدسي الشريف لا يقبل الشراكة أو التقسيم». إدانة عربية إلى ذلك، أدانت جامعة الدول العربية بشدة التصعيد الخطير الذي تمارسه سلطات الاحتلال في مدينة القدس وما تقوم به من توظيف مكشوف للأساطير والاختلاقات الكاذبة لتبرير اقتحام قطعان المستوطنين للمسجد…

أخبار مواجهات عنيفة في «الأقصى» إثر اقتحامات للمستوطنين

مواجهات عنيفة في «الأقصى» إثر اقتحامات للمستوطنين

الإثنين ١٥ أغسطس ٢٠١٦

اندلعت، أمس، مواجهات عنيفة بين المصلين والمرابطين في المسجد الأقصى وقوات الاحتلال الإسرائيلي الخاصة، بعدما تصدى المرابطون لمحاولات جماعية من المستوطنين لأداء شعائر وصلوات تلمودية داخله، وأصابت عدداً منهم. في الأثناء، صادق الاحتلال على مخطط بناء 4200 وحدة استيطانية جديدة غرب مدينة رام الله. وتعالت أصوات المصلين الاحتجاجية في رحاب الأقصى، خلال تصديهم للمستوطنين الذين تجمعوا لأداء طقوس جماعية في باحاته. وفي الوقت ذاته نفذ مستوطنون أعمال عربدة عاثت خراباً في العديد من قبور المسلمين بمقبرة باب الرحمة، الملاصقة للأقصى من الجهة الشرقية، تخللتها اشتباكات بالأيدي بين المصلين وشرطة الاحتلال التي منعتهم من الاقتراب من المستوطنين. وكان ائتلاف منظمات الهيكل (عددها يزيد على 26 منظمة) دعت إلى أوسع مشاركة في اقتحامات الأقصى المبارك، أمس، والمشاركة في فعاليات تلمودية في ذكرى ما سمته «خراب الهيكل». وتأتي هذه التطورات في الوقت الذي حذرت شخصيات وقيادات دينية ووطنية اعتبارية في القدس من هذه الاقتحامات والاعتداءات على الأقصى. في الأثناء، صادقت ما تسمى باللجنة اللوائية للتخطيط والبناء أمس، على مخطط بناء 4200 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة «مودعين» غرب مدينة رام الله. من جهة أخرى، أظهرت وثيقة قدمتها النيابة العامة الإسرائيلية إلى المحكمة العليا، الأسبوع الماضي، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعمل على توسيع المنطقة الواقعة بين مستوطنة «أفرات» وموقع يطلق عليه اسم «تل عيتم»،…

أخبار مستوطنون يهود يقتحمون الأقصى

مستوطنون يهود يقتحمون الأقصى

الأحد ١٤ أغسطس ٢٠١٦

اقتحم العشرات من المستوطنين اليهود المسجد الأقصى اليوم من جهة باب المغاربة. وذكرت مصادر فلسطينية في القدس، أن عدداً من ضباط الاحتلال، ومجموعة من القوات الخاصة انتشرت في ساحات المسجد الأقصى، لتأمين الاقتحامات المتواصلة للمستوطنين اليهود. وكانت شخصيات دينية ووطنية في القدس المحتلة والداخل الفلسطيني، دعت للتصدي للاقتحامات والاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى المرتقبة. المصدر: عكاظ

أخبار غليان في القدس بعد اقتحام 300 متطرف الأقصى

غليان في القدس بعد اقتحام 300 متطرف الأقصى

الأربعاء ١٣ يوليو ٢٠١٦

اقتحمت مجموعات من المستوطنين المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة تحت حراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة وشرطته التي انتشرت بشكل مكثف في ساحات المسجد، وأدى بعضهم صلوات تلمودية. وذكرت المصادر أن 285 مستوطناً اقتحموا المسجد الأقصى خلال الفترة الصباحية، وقالت إن العدد ارتفع الى أكثر من 300 مستوطن في الفترة المسائية. وأضافت المصادر أن من المقتحمين عائلة المستوطنة هلل اريئل التي قتلت بمستوطنة كريات أربع في الخليل، حيث طلبت الحكومة السماح لها باقتحام المسجد الشريف لأداء طقوس تأبينية للمستوطِنة القتيلة. وتنفيذاً لطلب العائلة، سمحت شرطة الاحتلال باقتحام 84 مستوطناً من أبناء عائلة القتيلة المسجد الأقصى دفعة واحدة، وقاموا بأداء صلوات وطقوس تأبينية في ثلاثة أماكن بساحات. وساندت العائلة في دعوتها لاقتحام المسجد الأقصى، جماعات الهيكل المزعوم. وتزامنت اقتحامات اليهود المتطرفين مع تشديدات عقابية فرضتها قوات الاحتلال على دخول المسلمين إلى المسجد، وحجزت هويات أهالي القدس، ومنعت أهالي الداخل الفلسطيني من دخوله، حيث سادت أجواء من التوتر الشديد في باحات المسجد الأقصى. واعتبرت وزارة الخارجية الفلسطينية، أن ما حدث «تصعيد خطر» في عمليات استهداف المسجد الأقصى، مضيفة: «إقامة مراسم تأبين يهودية في الأقصى خطوة تصعيدية متقدمة نحو تقسيمه زمانياً ومكانياً». وطالبت المجتمع الدولي ومؤسسات الأمم المتحدة ومنظماتها المختصة، بسرعة التحرك من أجل وقف التصعيد «الإسرائيلي» الخطر بحق القدس والمقدسات.…

أخبار الاحتلال يصيب ويعتقل عشرات المعتكفين في المسجد الأقصى

الاحتلال يصيب ويعتقل عشرات المعتكفين في المسجد الأقصى

الإثنين ٢٧ يونيو ٢٠١٦

اندلعت مواجهات عنيفة بين قوات الاحتلال ومصلين فلسطينيين صباح أمس الأحد، عقب دخول جماعات يهودية إلى باحات المسجد الأقصى ومحاولة الجنود اقتحام «المصلى القبلي». وتحدثت مصادر فلسطينية عن إصابة عدد من المصلين خلال المواجهات، فيما منعت قوات الاحتلال الشبان الفلسطينيين ممن تقل أعمارهم عن الثلاثين عاماً من دخول المسجد الأقصى. وحسب المصادر، اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة مصلين من جنوب إفريقيا، ومصلياً فلسطينياً رابعاً، في حين أصابت خمسة آخرين نقلوا على أثرها إلى المستشفى للعلاج. وقال الهلال الأحمر الفلسطيني أنه أخلى سبعة جرحى إلى «مستشفى المقاصد» بعد إصابات بالرصاص المطاطي، وتعرضهم للضرب أو الاختناق بالغاز المسيل للدموع. وبدأت المواجهات عندما فتحت قوات الاحتلال التي تراقب كافة مداخل المسجد الأقصى النار على الفلسطينيين الذين تصدوا لقطعان المستوطنين عند باب المغاربة، المعبر الوحيد لدخول الزائرين من غير المسلمين. وعادة ما يفتح هذا الباب صباحاً أمام سياح ومجموعات من اليهود يحاول بعضهم الصلاة في باحة المسجد، ما يؤدي بانتظام إلى مناوشات. وأعلن بيان للوقف الإسلامي أن «شرطة الاحتلال فتحت باب المغاربة لإدخال المتطرفين، وهذا أمر غير اعتيادي في العشر الأواخر من شهر رمضان. والمعتاد هو أن يتم إغلاق باب المغاربة بشكل كامل» خلال الفترة. وأضاف «احتجت دائرة الأوقاف والمعتكفين على ذلك واعتبرت هذا العمل تغييرا للواقع المتبع في رمضان، وما لبث أن اشتعل الوضع…