أخبار
الأربعاء ١٨ يناير ٢٠١٧
طالب 23 مسؤولاً أميركياً، الرئيس المنتخب دونالد ترامب بمراجعة سياسات واشنطن تجاه إيران والتعاون مع «مجلس المقاومة الإيرانية» الذي يدعو لإسقاط نظام الحكم في طهران، بدوره اعتبر الرئيس الروسي أن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تحاول نزع الشرعية عن الرئيس المنتخب دونالد ترامب. وأفادت شبكة «فوكس نيوز» الأميركية أمس الأول، أن 23 من المسؤولين الأميركيين السابقين من كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي وقعوا على رسالة تطالب ترامب بتغيير سياسة البيت الأبيض تجاه إيران، مؤكدة أن الرئيس الأميركي المنتخب استلم الرسالة. وذكرت «فوكس نيوز» في تقريرها أن فريق ترامب لم يرد رسميا حتى الآن على رسائل سابقة والرسالة الجديدة التي وقعها المسؤولون السابقون، كما لم يتضح بعد هل يعتزم ترامب إجراء لقاء مع المعارضة الإيرانية أم لا. ومن أبرز الموقعين على الرسالة، رودولف جولياني، عمدة نيويورك السابق وجو ليبرمان، السيناتور السابق وهيو شيلتون، رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية في فترة الرئيس بيل كلينتون والسفير الأميركي السابق في الأمم المتحدة جون بولتون. وجاء في الرسالة «قال الرئيس أوباما إنه يأمل أن المحادثات النووية مع طهران تتسبب في أن تراعي السلطات الإيرانية المصالح الأميركية أكثر من ذي قبل». وأضاف الموقعون «الآن يتضح أن السلطات الإيرانية لم تظهر أي استعداد للتعامل الثنائي». وأكد الموقعون أن الحكام في إيران صاروا يستهدفون مصالح الولايات المتحدة الاستراتيجية ومبادئها…
أخبار
الإثنين ١١ يوليو ٢٠١٦
قالت زعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي، خلال كلمتها أمس الأحد ضمن ختام فعاليات المؤتمر السنوي للمعارضة الإيرانية في باريس، إن «عاصفة الحزم» أفشلت تدخلات إيران في اليمن، مؤكدة أن أغلبية الإيرانيين يعارضون تدخل طهران في شؤون المنطقة، وأن الخميني وأتباعه لا يمتون للإسلام بأي صلة بل شوهوا صورته، وطالبت بطرد إيران من منظمة التعاون الإسلامي، بحسب ما أورده موقع العربية نت. وأضافت رجوي أن الشعب السوري لديه القدرة الكافية لإنهاء عمر نظام الأسد ونظام ولاية الفقيه. وشهدت فعاليات اليوم الختامي تقديم الجمعيات الإيرانية الوافدة من أرجاء العالم تقييمها لقضايا عدة، منها ملف قمع الحريات العامة في إيران، والآفاق المستقبلية للتطورات الإيرانية، في ضوء اتساع حركة الاحتجاجات الشعبية في مختلف المحافظات والمدن الإيرانية، وعلى خلفية التصعيد الخطير في الإعدامات التي بلغت رقماً قياسياً. وعلى صعيد الوضع الداخلي في إيران، ذكرت وسائل الإعلام الإيرانية أمس الأحد أن النائب الإيراني حشمت الله فلاحت بيشه ومسؤولاً آخر أصيبا بجروح وقتل سائقهما في هجوم في محافظة كرمنشاه عند الحدود العراقية. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الطلابية نقلاً عن نائب آخر في المنطقة فرهد تجري أن أربعة مسلحين فتحوا النار على سيارة المسؤولين قبل أن يفروا. ونقلت وسائل الإعلام عن نائب محلي ثان هو أحمد سفري قوله إن المهاجمين أعضاء في حزب الحياة الحرة الكردستاني، الحزب الكردي…
أخبار
الإثنين ١١ يوليو ٢٠١٦
أكدت زعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي، أن عملية «عاصفة الحزم» التي انطلقت فجر 26 مارس 2015 لاستعادة الشرعية في اليمن، أفشلت تدخلات إيران في هذه البلاد وبرهنت على ضعف النظام، مشددة على ضرورة اتخاذ خطوات عملية لإنهاء مخططات «نظام ولاية الفقيه» وتدخلاته في دول المنطقة. وأضافت خلال كلمة أمس ضمن ختام فعاليات المؤتمر السنوي للمعارضة الإيرانية في باريس، أن لدى الشعب السوري القدرة الكافية لإنهاء عمر نظام الأسد ونظام ولاية الفقيه، مؤكدة أن أغلبية الإيرانيين يعارضون تدخل طهران في شؤون المنطقة. وخلال مؤتمر صحفي بعنوان «تضامن شعوب الشرق الأوسط لدحر ولاية الفقيه»، أوضحت رجوي أن «تدخلات النظام الإيراني لا تنبع من قوة بل نابعة من أزمات وضعف في البنية الداخلية للنظام، وبسبب تخاذل المجتمع الدولي عن دحره». وقالت إن «داعش» الإرهابي هو حصيلة القمع الذي مارسه المالكي في العراق والأسد في سوريا على شعبهما بتوجيه من نظام ولاية الفقيه، مضيفة أنه لا يمكن أن تخير الشعوب بين نظام ولاية الفقيه وإرهاب «داعش». وطالبت رجوي بدعم شامل للمعارضة السورية الديمقراطية، خاصة الدعم العسكري، مؤكدة ضرورة «حظر إرسال النظام الإيراني السلاح إلى سوريا والعراق والجماعات الإرهابية». من جهته، أكد وزير الإعلام الأردني الأسبق، صالح القلاب في كلمته أمام مؤتمر المعارضة الإيرانية، أن النظام الإيراني قام بسرقة الثورة الإيرانية من الشعب، وعمد إلى…
أخبار
الأحد ١٠ يوليو ٢٠١٦
اعتبرت زعيمة المعارضة الإيرانية في المنفى مريم رجوي، أن الأموال التي جنتها إيران من بيع نفطها بعد رفع العقوبات الدولية عنها، ذهبت «في أتون الحرب في سوريا». وجاء كلام رئيسة «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية» خلال احتفال سنوي للمجلس، أقيم أمس السبت، في لوبورجيه قرب باريس بحضور آلاف المؤيدين الذين قدموا من أوروبا وأيضا من الولايات المتحدة وأستراليا. وقالت رجوي إنه بعد مرور عام على رفع العقوبات الاقتصادية الدولية عن إيران إثر التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي «فإن قسماً كبيراً من العقوبات رفع، وصادرات النفط زادت، إلا أن المال ذهب في أتون الحرب في سوريا». وتابعت أنه بعد التوصل إلى الاتفاق قال القادة الإيرانيون إنهم يريدون «العمل على تحسين العلاقات مع العالم، وبدلاً من ذلك كثفوا تدخلاتهم في الدول الأخرى، إلى أن قامت 6 دول مجاورة على الأقل في المنطقة بقطع علاقاتها مع هذا النظام». ونددت رجوي بما أسمته «المهزلة الانتخابية»، ورغم تقدم الإصلاحيين في الانتخابات التشريعية التي جرت مطلع العام الحالي فإن المرشد آية الله علي خامنئي أبقى «سيطرته على غرفتيْ البرلمان»، بحسب قولها، مشيرة إلى أن عدد الإعدامات في البلاد ازداد. وأضافت: «لا رواية الاعتدال ولا ضجيج الاتفاق النووي، أتاحا فتح طريق جديدة أمام النظام، كان من المفترض أن يتمكن الاقتصاد الإيراني من الوقوف على قدميه، إلا أنه…
أخبار
الأحد ١٠ يوليو ٢٠١٦
أثنى معالي د. أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، على «الحضور الجريء للأمير تركي الفيصل في مؤتمر المعارضة الإيرانية». وقال معاليه، على «تويتر»، إن ذلك «يأتي بعد صبر أشبه بصبر أيوب.. منطق التدخل ولغته المذهبية وعدم احترام الجيرة مسؤول». في السياق، أكد رئيس المخابرات السعودية الأسبق الأمير تركي الفيصل أن تصدير الثورة الإيرانية هو السبب الرئيس وراء خلافات العالم العربي والإسلامي، وأن الشعب الإيراني كان أول ضحايا هذه السياسة. وقال الفيصل، خلال كلمته في مؤتمر المعارضة الإيرانية السنوي في باريس، إن الخميني رسّخ سلطة مطلقة لنفسه في نظام ولاية الفقيه، وناهض كل الأنظمة الملكية الإسلامية، وليس السعودية فقط. وأكد الفيصل، في كلمته أمام المعارضين الإيرانيين، أن الخميني حاول أن يفرض وصايته على العالم الإسلامي كله وليس إيران فقط، وأسّس لمبدأ «تصدير الثورة»، ولكن الشعب الإيراني كان أول ضحاياه، حيث لم يتوقف قمع نظام الخميني على المعارضة فقط، ولكن امتد إلى الأقليات الدينية والعرقية، خاصة العرب والسنّة والأكراد. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ١٠ يوليو ٢٠١٦
عرت المعارضة الإيرانية النظام في مؤتمر باريس الذي انطلق أمس السبت وسط حضور عشرات الآلاف من أنصار المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وأعضاء منظمة «مجاهدي خلق»، وبمشاركة وفود أميركية وأوروبية وعربية. وشددت رئيسة المجلس الوطني للمعارضة الإيرانية مريم رجوي على أن إسقاط نظام ولاية الفقيه هو الحل الوحيد لإخراج إيران من واقعها المتردي، وأكدت على أن «المقاومين ضد نظام ولاية الفقيه يتزايدون ويتوسع انتشارهم»، وقالت: ان أهل السنة وأصحاب الديانات الأخرى المختلفة فى إيران تعرضوا للتمييز أكثر من ذي قبل، كما يتعرض أهل كردستان للقصف، وأبانت ان عمليات الاعدام والاعتقال في البلاد هي الأكبر منذ الثورة، وأكدت ان النظام عاجز، حيث يرى بديلا جاهزا في اشارة منها للمعارضة. وأكدت ان النظام الإيراني لجأ إلى أعمال القتل والمجازر للحفاظ على بشار الأسد من أجل التغطية على تراجعه عن صناعة القنبلة النووية. ثلاث حقائق وشددت رجوي على أن سياسة الولايات المتحدة تجاه إيران يشوبها التضارب وأفرزت مصائب للمنطقة. وقدمت رجوي ثلاث حقائق، اولها ان جناحي النظام فشلا في إيجاد حل لبقاء النظام، وبالتالي فلا يمكن أن يهرب الشعب الإيراني من «التنين» إلى الأفعى، أما الحقيقة الثانية فهي انه بسبب وجود الغليان الشعبي وتأهب المجتمع للحراك، فإن اسقاط نظام ولاية الفقيه «في متناول اليد». وقالت رجوي: ان الحقيقة الثالثة في ايران انه لا حل…