أخبار
الإثنين ٢٢ أكتوبر ٢٠١٨
يكرم الاتحاد الألماني لناشري المجلات المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بجائزة لجودة القيادة. وأعلن الاتحاد اليوم الاثنين، أن ملكة الأردن، الملكة رانيا، ستسلم ميركل الجائزة ومن المقرر أن تتسلم المستشارة جائزة "فيكتوريا الذهبية" للقيادة السياسية في برلين في الخامس من نوفمبر المقبل. وقال رئيس الاتحاد رودولف تيمان: "الحاصلة على الجائزة ومُلقية الخطاب تبرزان بوضوح شديد أهمية التعاون الدولي والتقدير المتبادل في هذه الأوقات المليئة بالتحديات". وأضاف تيمان: " في الموافقة على التحدث عن المستشارة تعبير عن الاعتراف الدولي بجهودها من أجل مجتمع متعدد يتمتع بحرية الرأي والصحافة". المصدر: الاتحاد
أخبار
الأربعاء ٢٤ فبراير ٢٠١٦
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كريستين لاغارد المدير العام لصندوق النقد الدولي، وقرينة الملك عبد الله الثاني بن الحسين عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، الملكة رانيا العبدالله، «وسام محمد بن راشد للمرأة»، وهي المرة الأولى التي يمنح فيها الوسام المخصص للمرأة على المستوى الدولي. وخلال الافتتاح الرسمي لمنتدى المرأة الذي يشارك فيه نحو 2000 من القادة وصناع القرار في القطاعين الحكومي والخاص، والخبراء والباحثين من مختلف أنحاء المنطقة والعالم، قدم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، «وسام محمد بن راشد للمرأة» إلى الملكة رانيا العبد الله وكريستين لاغارد، تقديراً لإنجازاتهما وعطائهما في مختلف القطاعات، وهو أول وسام شرف يخصص للمرأة على مستوى دولي، وقد خصصه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للقيادات النسائية المتميزة. ويمنح هذا الوسام للمرأة صاحبة البصمات الواضحة والإنجازات المتميزة في مختلف القطاعات لا سيما في مجال دعم وتمكين المرأة من مختلف الأعمار والأعراق. والوسام عبارة عن قلادة من الذهب الأصفر الخالص ذات سبع زوايا ضمن تصميم يعكس الرقي والأصالة والطاقة الإيجابية بينما تم تحديده بالذهب الأبيض ويتوسطه تكوين من الصدف يعكس شيم المرأة في العطاء بينما يحيط بقطعة الصدف حلقة من الياقوت…
منوعات
الأحد ٠١ فبراير ٢٠١٥
حين يطلق العرب مبادرة جادة للتعليم عن بعد، خاصة إذا ما كانت تشتمل على أحدث المناهج الدولية، فإن تلك خطوة هامة طال انتظارها لمحاولة اللحاق بالركب العالمي الذي يشهد تطورا يوميا في مقابل تقدم بطيء في منطقة الشرق الأوسط في ذات المجال.. لكن عندما تشهد مبادرة من ذلك النوع نجاحا ملحوظا قبل أن تتم عامها الأول، فإن ذلك يحتاج إلى وقفة خاصة لإلقاء نظرة شاملة وفاحصة على خلفيات الأمر من أجل معرفة أسرار ذلك النجاح. جذبت مبادرة «إدراك» للتعليم المفتوح المصادر الأنظار في العالم العربي منذ لحظة إطلاقها قبل نحو 8 أشهر، سواء من حيث مجالات تناولتها، أو آفاق رؤيتها، أو مستوى الدعم المعنوي الذي يقف وراءها، لكن النجاح الكبير الذي حققته خلال تلك الفترة القصيرة نسبيا دفع «الشرق الأوسط» للتواصل مع مسؤولين من المبادرة للتعرف على خطوات ذلك النجاح منذ البداية. بداية، تعرف «إدراك» المبادرة بشعار مختصر، لكنه معبر عن روحها، هو «العلم لمن يريد»، أي من الممكن لأي شخص، في أي مكان، وفي أي وقت الاستفادة من المساقات التي يتم تقديمها على إدراك. و«إدراك» هي منصة إلكترونية عربية للتعليم مفتوح المصادر، تأتي بمبادرة من مؤسسة الملكة رانيا للتعليم والتنمية في الأردن. وتؤكد المبادرة على موقعها الإلكتروني، أن «مؤسسة الملكة رانيا العبد الله تحرص على بذل كافة الجهود والمساعي…