أخبار
الخميس ٢٥ فبراير ٢٠١٦
احتل جواز السفر الإماراتي المركز الأول عربياً وشرق أوسطياً للعام الثاني على التوالي، وحقق المركز 38 عالمياً وفق تصنيف مؤشر مؤسسة "هنلي آند بارتنرز" المتخصصة في مجال الهجرة والإقامة والتأشيرات ليرتفع مركزين عن العام الماضي مع وصوله إلى 122 دولة حول العالم بدون تأشيرة. وأكد تقرير "هنلي آند بارتنرز"زيادة عدد الدول التي يدخلها جواز السفر الإماراتي من 114 دولة العام الماضي إلى 122 دولة عام 2016 تعود إلى الاتفاق التاريخي الذي عقدته الإمارات مع الاتحاد الأوروبي الذي منح حرية التنقل لمواطني الإمارات في 36 دولة منها 26 دولة ضمن منطقة الشينغن مما جعل الإمارات أول دولة عربية تمنح الإعفاء من تأشيرة الاتحاد الأوربي. المصدر: صحيفة الإمارات اليوم
أخبار
الأحد ٢١ فبراير ٢٠١٦
أكد الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية أن وقوف الإمارات بجانب السعودية موقف عربي بامتياز، وأن بيروت أصبحت مختطفة القرار والعواصم العربية مهددة. وقال قرقاش عبر «تويتر»: «المراجعة السعودية للعلاقة مع لبنان جاءت بعد جهد دبلوماسي دؤوب، من جهتنا وصلنا إلى قناعة بأن بوصلة لبنان لم تعد عربية والقرار الرسمي مخطوف». يأتي ذلك، فيما أعربت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية عن تأييدها التام لقرار المملكة العربية السعودية بإجراء مراجعة شاملة لعلاقاتها مع الجمهورية اللبنانية ووقف مساعداتها بتسليح الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي اللبنانية. وقال الأمين العام للمجلس الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني في بيان أمس: «إن دول المجلس تساند قرار المملكة العربية السعودية الذي جاء رداً على المواقف الرسمية للبنان التي تخرج عن الإجماع العربي ولا تنسجم مع عمق العلاقات الخليجية اللبنانية وما تحظى به الجمهورية اللبنانية من رعاية ودعم كبيرين من قبل السعودية ودول المجلس». وأكد أن دول المجلس تعرب عن أسفها الشديد لأن القرار اللبناني أصبح رهينة لمصالح قوى إقليمية خارجية ويتعارض مع الأمن القومي العربي ومصالح الأمة العربية ولا يمثل شعب لبنان العزيز الذي يحظى بمحبة وتقدير دول المجلس وشعوبه». وطالب قادة وسياسيون لبنانيون الحكومة بالتحرك فوراً لرأب الصدع في العلاقات مع السعودية، وحمل رئيس الوزراء الأسبق سعد الحريري «حزب الله» و«التيار الوطني الحر» الذي…
أخبار
الأحد ٢١ فبراير ٢٠١٦
تلقى اللبنانيون قرار المملكة العربية السعودية بوقف هبة 3 مليارات دولار للجيش اللبناني وهبة المليار دولار لقوى الأمن الداخلي بكثير من القلق، وحملوا حزب الله مسؤولية إضعاف لبنان مؤكدين أن دعم السعودية هو طوق النجاة الذي يثبّت هويتهم العربية وارتباطهم بمحيطهم العربي. وعلى وقع هذا القرار، أصدرت شخصيات سياسية ورئاسية لبنانية سلسلة مواقف خصت بها "اليوم"، حيث اكدت ان المواقف التي صدرت عن لسان وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل وكوادر "حزب الله" "تضر بمصالح لبنان"، معلنة "اننا "ندمر أنفسنا بهكذا مواقف"، ولفتت إلى أن "كيل السعودية قد طفح" من سلوك بعض اللبنانيين ما دفعها الى اتخاذ هذا القرار"، محملة "حزب الله والتيار الوطني الحر المسؤولية". الجميل لـ"اليوم": إننا ندمر أنفسنا أبدى رئيس الجمهورية السابق أمين الجميل، في تصريح لـ"اليوم"، تفهمه للموقف السعودي بشأن وقف المساعدات المخصصة للجيش اللبناني وقوى الامن الداخلي، وقال الرئيس الجميل: "لقد كانت مفاجأة للبنانيين الموقف الذي اتخذه وزير الخارجية جبران باسيل في شأن اعتداء ايران على سفارة المملكة في طهران، وهذا أمر غير مسموح ويعتبر نكرانا للجميل، وكان يتوجب ان يكون هنالك موقف واضح تضامني مع المملكة"، مشدداً على "اننا كشعب لبناني متضامنون بالكامل مع المملكة". واوضح "اننا نتفهم الموقف الذي اتخذته القيادة السعودية بوقف المساعدات بعد الاساءة التي تعرضت لها من قبل بعض اللبنانيين، مؤكداً…