منوعات
الأحد ١٤ ديسمبر ٢٠١٤
بسط مسلحو الحوثي سيطرتهم على منطقة أرحب شمالي العاصمة صنعاء بعد معارك استمرت على مدى اليومين السابقين، وآلت السيطرة للحوثيين بعد انسحاب المقاتلين من قبائل المنطقة. ونفذ الحوثيون اقتحامات لمنازل خصومهم، وكانت القبائل قالت في بيان لها إنها فضّلت الانسحاب لأنها غير مخوّلة بالحلول محل الدولة. وحسب مصادر قبلية، فقد ارتفعت حصيلة القتلى خلال سيطرة جماعة الحوثيين على أرحب إلى 6 في صفوف القبائل، فيما لم تعرف خسائر الحوثيين، إذ تتكتم الجماعة عن الإعلان عن قتلاها. وبذلك وسع مسلحو جماعة الحوثي سيطرتهم على مناطق العاصمة اليمنية صنعاء. ويقول مسؤولون عسكريون وقبليون إن الحوثيين استخدموا دبابات ومدفعية لقصف منازل وأحياء رجال القبائل المنافسة لهم. وتصاعدت حدة القتال في أرحب على مدار الساعات الثماني والأربعين ساعة الماضية. محمد القاضي- صنعاء - سكاي نيوز عربية
أخبار
السبت ١٣ ديسمبر ٢٠١٤
رهن مجلس الأمن الدولي، نجاح العملية الانتقالية في اليمن بانسحاب «الحوثيين» من العاصمة صنعاء، فيما سقط قتلى وجرحى أمس الجمعة في مسلسل العنف الطائفي في مناطق عدة من اليمن حيث تستمر الاضطرابات منذ الانتفاضة الشعبية ضد الرئيس السابق علي عبدالله صالح في 2011. وبحث مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في جلسة مشاورات مغلقة، الليلة قبل الماضية، تطورات الأوضاع في اليمن. واستمع أعضاؤه خلال الجلسة التي رأسها الرئيس الدوري للمجلس لشهر ديسمبر الجاري، مندوب تشاد لدى الأمم المتحدة السفير شريف محمد زيني، إلى التقرير المقدم من مساعد أمين عام الأمم المتحدة ومستشاره الخاص لشؤون اليمن جمال بن عمر والمتضمن تقييمه لمستوى تقدم العملية الانتقالية في هذا البلد، خصوصا ما يتعلق بتنفيذ اتفاق السلم والشراكة الوطنية الذي توافقت عليه الأطراف اليمنية بمن فيها جماعة الحوثيين أواخر سبتمبر. وقال مبعوث الأمم المتحدة لليمن في تصريحات للصحفيين عقب الجلسة أنه قدم احاطة لمجلس الأمن، تناولت تقييما شاملا لما وصلت اليه العملية الانتقالية الجارية حاليا في اليمن وكذا مدى التقدم المحرز على صعيد تنفيذ اتفاق السلم والشراكة الوطنية. وقال: «اطلعت مجلس الأمن على تطورات الوضع في اليمن وسلطت الضوء على بعض الجوانب التي تحقق فيها بعض التقدم منها تشكيل الحكومة الجديدة وإنشاء عدد من اللجان المعنية بمعالجة الوضع الاقتصادي وتنفيذ مخرجات مؤتمر الحوار الوطني» الذي…
أخبار
الجمعة ١٢ ديسمبر ٢٠١٤
عقد مجلس الأمن الدولي مشاورات بشأن الوضع في اليمن حيث استمع أعضاء المجلس إلى إحاطة من طرف كل من رئيسة لجنة العقوبات الخاصة باليمن بالإضافة إلى ملخصات قدمها المبعوث الدولي الخاص جمال بن عمر. كما تركزت المشاورات حول مدى التزام الأطراف السياسية اليمنية بتطبيق اتفاق السلم والشراكة اليمنية، الذي تم التوصل إليه برعاية دولية. وناقش المجلس كذلك تداعيات القرار السعودي بوقف المساعدات الاقتصادية لصنعاء بعد سيطرة الحوثيين على مرافق الدولة. وفيما يتعلق بالعقوبات التي أقرها مجلس الأمن الدولي مؤخراً على بعض الشخصيات اليمنية، وفي مقدمتها الرئيس السابق علي عبد الله صالح، سيطلع بن عمر أعضاء مجلس الأمن على آثار هذه العقوبات على مجمل العملية السياسية في البلاد. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الجمعة ٠٥ ديسمبر ٢٠١٤
في تسجيل مصوّر بثه أمس، هدد تنظيم «القاعدة» في اليمن بإعدام رهينة أميركي يحتجزه منذ أكثر من سنة، وأمهل واشنطن ثلاثة أيام لتلبية مطالبه، فيما أعدَم ضابطاً سابقاً في الشرطة اليمنية في محافظة حضرموت (شرق)، متهماً إياه بأنه يعمل جاسوساً لدى جهاز الأمن القومي، وذلك بعد نحو سبعة أشهر على خطفه. في غضون ذلك، تظاهر مئات الطلاب في جامعة صنعاء ضد الوجود المسلح لجماعة الحوثيين في حرم الجامعة، وتنديداً بالانتهاكات التي طاولت عدداً من زملائهم، في وقت حذر وزير الدفاع اللواء محمود الصبيحي في اجتماع مغلق مع قادة السلطة المحلية وأجهزة الأمن في تعز (جنوب غرب) من أي محاولة لتقدُّم الجماعة نحو مدينة تعز، مشدداً على أن المدينة «خط أحمر أمام الميليشيات». مصادر أمنية قالت لـ «الحياة» إن «توتراً ملحوظاً» شهدته مدينة تعز أمس وسط «توافد للمسلحين الحوثيين إلى بعض أحيائها». وأكدت أن الشرطة اشتبكت مع عناصر حوثية حاولت نصب خيم حول مبنى للشرطة، احتجاجاً على اغتيال ضابطٍ في مصلحة الأحوال المدنية قريب من جماعة الحوثيين يُدعى فكري البروي أول من أمس. وكانت سلطات تعز اتفقت مع القوى السياسية والحوثيين على تجنيب المحافظة أي وجود مسلح لأي طرف، في مقابل تعهد الأجهزة الأمنية والعسكرية ملاحقة مطلوبين تتهمهم الجماعة بالوقوف وراء اغتيالات طاولت بعض أنصارها في المحافظة. إلى ذلك، جاء تهديد…
أخبار
الأربعاء ٠٣ ديسمبر ٢٠١٤
وقع انفجار عنيف صباح اليوم الأربعاء بالقرب من مقر الأمن السياسي في منطقة حدة في العاصمة اليمنية صنعاء. وهز الانفجار منطقة كبيرة في محيط مقر الأمن السياسي ما أدى إلى تصاعد الأدخنة بالقرب من المقر بالإضافة إلى إلحاق الضرر بالعديد من المنازل المجاورة. ورجح شهود عيان أن يكون الانفجار استهدف مبنى تابعا للسفارة الإيرانية الذي يقع بالقرب من مقر الأمن السياسي. وهرعت قوات الأمن إلى موقع الانفجار الذي لم تتوافر معلومات دقيقة بشأنه. بنما سيتي - واس
أخبار
الخميس ٢٧ نوفمبر ٢٠١٤
صنعاء - عبدالعزيز الهياجم دعا وزير الدفاع اليمني اللواء محمود الصبيحي جماعة الحوثي إلى تسليم كافة المؤسسات والالتزام باتفاقية السلم والشراكة التي وقعوا عليها. وقال اللواء الصبيحي الأربعاء: "إن اتفاق السلم والشراكة يعطي جماعة الحوثي حقاً وعليهم واجب أيضاً.. والواجب أن يسلموا كل مؤسسات الدولة للحكومة والمسؤولين القائمين عليها". وشدد وزير الدفاع اليمني على أن العاصمة صنعاء تعرضت لهزة قوية بعد دخول الحوثيين إليها في سبتمبر الماضي. وأضاف الصبيحي أن العاصمة تعرضت لهزة أمنية ونوع من الإساءة لأول مرة تحدث في تاريخها وذلك بسبب عدم الدفاع عن الشرف العسكري، بحسب قوله. حديث الصبيحي جاء في كلمة له لدى زيارته لمحور عتق بمحافظة شبوة جنوب البلاد برفقة عدد من القيادات العسكرية والأمنية الكبيرة، وقال الصبيحي: "للأسف وجدنا بعض المعسكرات عليها حراسات من مليشيات أنصار الله وجدنا الكثير من الوزارات لا يستطيع أحد أن يديرها بسبب وجود مليشيات الحوثيين". وأردف: "يحز في النفس أن أرى طقماً عسكرياً تفتشه لجان شعبية وهذا لم يحصل في كل جيوش العالم". المبعوث الأممي يشدد على ضرورة انسحاب المسلحين وفي سياق متصل أكد المبعوث الأممي إلى اليمن جمال بن عمر على ضرورة سحب مسلحي جماعة الحوثي من شوارع العاصمة ومحيطها وأيضا المحافظات التي سيطرت عليها مؤخرا. وقال بن عمر لوسائل الإعلام عقب لقاء له مع قيادات أمنية…
أخبار
الإثنين ٢٤ نوفمبر ٢٠١٤
قال الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أمس، إن «هناك قوى لا تريد لليمن أن يستقر»، محذرا من «الانزلاقات والفوضى»، وفقا لوكالة الأنباء الرسمية. ودعا لـ«استنهاض المسؤولية الوطنية من أجل تلافي أي تداعيات قد تؤدي إلى عواقب لا تحمد عقباها»، مؤكدا على أهمية الحفاظ على مؤسسات الدولة والمصداقية في التعامل مع القضايا الوطنية بما يخدم الأمن والاستقرار والوحدة. وحذر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي من الانزلاقات والفوضى، وشدد في لقاء أمس مع قادة أمنيين على ضرورة الاعتبار مما يجري في سوريا والعراق وليبيا والصومال. وقال: «لا بد من أن نعتبر مما يجري في سوريا والعراق وليبيا، ولننظر أيضا إلى الصومال الجار القريب.. كيف تحول إلى الفوضى بعد انهيار الدولة منذ ما يزيد على عشرين عاما». وأضاف: «لم يتمكن الصومال حتى اليوم من إعادة وضعه إلى قبل تلك الأحداث والانهيارات». وشدد على ضرورة «الابتعاد عن الجهوية والمناطقية أو الولاءات الضيقة بكل صورها، بما في ذلك التعصب المذهبي». ونبه إلى أن «هناك قوى لا تريد لليمن أن يستقر»، دون ذكرها بالتفصيل. وقد استقبل الرئيس أمس وزير الداخلية وقيادات قوات الأمن الخاص (الأمن المركزي) لمناقشة الأوضاع من مختلف الجوانب ومعرفة تفاصيل مجريات الأمور التي حدثت، وأكد ضرورة معالجة الأخطاء وتطبيق الهيكل التنظيمي العسكري على أرض الواقع والعمل بما يحفظ الأمن والاستقرار ومواجهة…
منوعات
الجمعة ٢١ نوفمبر ٢٠١٤
قال وزير الزراعة اليمني فريد مجور إن ما يقرب من نصف الأطفال في اليمن يعانون من سوء التغذية حيث أدت الهجمات المسلحة وندرة المياه والتغير المناخي إلى تفاقم الاقتتال الطائفي في أفقر دولة في شبه الجزيرة العربية. وقال مجور أمام مؤتمر للأمم المتحدة الأربعاء إن أكثر من نصف سكان اليمن يعانون من انعدام الأمن الغذائي فيما يعاني 48 بالمئة من الأطفال من سوء التغذية. وأشار إلى أن حكومته تعرف أن الجوع تحد له تأثير كبير على الصحة والتعليم في كل مرحلة ولا يمكن قبوله. واستغل مجور القمة الثانية التي عقدتها منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة حول التغذية ليطلب من المجتمع الدولي مزيدا من المساعدات. ويعاني اليمن من نقص في الغذاء وينفد النفط والمياه في حين تواجه البلاد عنفا سياسيا ودينيا متزايدا والذي يعتقد محللون أنه مرتبط بتدهور بيئي وتزايد جماعات الجوعى والغاضبين ممن لديهم فرص محدودة. ومن المتوقع أن تكون صنعاء أول عاصمة في العالم تنفد فيها المياه وفقا لتقديرات روبرت شارب من جامعة الدفاع الوطني في العاصمة الأمريكية واشنطن. وتتزايد أزمة المياه في أنحاء البلاد بسرعة في تزامن مع زيادة سريعة في السكان البالغ عددهم 25.5 مليون نسمة مما يعني أن الجوع سيتفاقم على الأرجح. لندن - رويترز
أخبار
الثلاثاء ١١ نوفمبر ٢٠١٤
فرضت الولايات المتحدة، أمس، عقوبات مالية على الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، واثنين من قادة المتمردين الحوثيين المتحالفين معه والمتهمين بالإساءة «مباشرة إلى السلام والاستقرار في اليمن»، كما اتهمت الرئيس السابق بتدبير انقلاب على السلطة بمعاونة الحوثيين. وقال ديفيد كوهين، مساعد وزير الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، إن «العقوبات تشمل، إلى جانب صالح، اثنين من قادة الحوثيين، هما عبد الخالق الحوثي وعبد الله يحيى الحاكم، وتنص على منعهم من السفر إلى الولايات المتحدة، وتجميد أرصدتهم وممتلكاتهم في البنوك والمؤسسات الاستثمارية الأميركية». وأضاف كوهين «بداية من سبتمبر (أيلول) الماضي، وردت تقارير بأن صالح يركز على زعزعة استقرار اليمن، وذلك باستخدام آخرين لتقويض الحكومة المركزية وزعزعة الاستقرار؛ مما يمهد لانقلاب». واشنطن: محمد علي صالح - صنعاء: عرفات مدابش - الشرق الأوسط
أخبار
الإثنين ١٠ نوفمبر ٢٠١٤
باشرت الحكومة اليمنية الجديدة أعمالها أمس، بالتشديد على ضرورة التعاون لإنهاء حالة الفراغ الأمني وتنشيط القطاعات الاقتصادية، وذلك وفق ما قال رئيس الوزراء خالد بحاح بعد انتهاء مراسم أداء اليمين الدستورية التي حضرها 29 وزيرا من أصل 36 بينهم وزراء من حزب المؤتمر الشعبي العام ومقربون من جماعة «الحوثيين» على الرغم من إعلان الجانبين مساء السبت رفضهما لتشكيلتها. وقال بحاح «إن 6 وزراء تغيبوا عن أداء المراسم 3 منهم في الخارج و3 اعتذروا لكن يُجرى إقناعهم للدخول في الحكومة وهم وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل قبول المتوكل ووزير الدولة لشؤون مجلسي النواب والشورى أحمد الكحلاني ووزير الخدمة المدنية أحمد محمد لقمان»، موضحا أن الحكومة ستخضع للتقييم خلال 90 يوما، ولافتا إلى أن العقوبات التي فرضها مجلس الأمن على صالح والحوثيين تعد قرارا أمميا واليمن سيحترم القرار وسيعمل مع المجلس من أجل تنفيذه. وأكد بحاح عزم حكومته على استعادة هيبة الدولة من خلال تفعيل دور الوزارات والمصالح والهيئات الحكومية المركزية والمحلية، وشكر الدول الراعية للتسوية السياسية من الدول الشقيقة والصديقة وفي مقدمتها دول مجلس التعاون الخليجي وبقية الدول في إطار مجموعة العشر والى الأمم المتحدة ومساعد أمينها العام ومستشاره لشؤون اليمن جمال بن عمر، وقال «ننتظر من كل القوى السياسية أن تعمل إلى جانب الرئيس عبدربه منصور هادي وإلى جانب الحكومة في…
أخبار
الأحد ٠٩ نوفمبر ٢٠١٤
في أول رد فعل للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح على العقوبات الدولية التي أقرها مجلس الأمن مساء أول من أمس، أعلن حزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يرأسه صالح، إقالة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي من منصبه كأمين عام للحزب، وذلك لإضعافه بعد اتهامه بالدعوة إلى فرض العقوبات على الرئيس السابق وزعيم حزب أنصار الله عبد الملك الحوثي وقيادي حوثي آخر هو عبد الله يحيى الحكيم. وصعد «المؤتمر الشعبي» من موقفه ضد هادي والحكومة اليمنية الجديدة برئاسة خالد بحاح بالتلويح بالانسحاب منها، بينما نقلت مصادر أن اللجنة الدائمة أقرت في اجتماع استثنائي، أمس، رفض المشاركة. ومما يزيد من مأزق الحكومة، دعمت جماعة الحوثيين «المؤتمر الشعبي» في رفض التشكيلة الوزارية. وقال بيان إن الحكومة، التي رحبت بها واشنطن، «تعد مخالفة لاتفاق السلم والشراكة الوطنية، وعرقلة واضحة لمسار العملية السياسية لحساب مصالح خاصة وضيقة». وطالب المجلس السياسي التابع للجماعة بتعديل القائمة وإزاحة شخصيات متهمة بالفساد. صنعاء: حمدان الرحبي واشنطن: محمد علي صالح - الشرق الأوسط
أخبار
السبت ٠٨ نوفمبر ٢٠١٤
فرض مجلس الأمن الدولي، الجمعة، عقوبات على الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، واثنين من قيادات جماعة الحوثي التي تسيطر على العاصمة صنعاء ومناطق أخرى من اليمن. وقالت رئيسة لجنة عقوبات اليمن بمجلس الأمن، ريموندا مورموكايتي، إن المجلس وافق بالإجماع على إدراج صالح والقائدين العسكريين الحوثيين عبد الخالق الحوثي وعبد الله يحيي الحكيم في القائمة السوداء. ويتضمن القرار، الذي اقترحته الولايات المتحدة، منع كافة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة من منح تأشيرات دخول لكل من صالح والحوثي والحكيم، ويفرض أيضا تجميدا لأموال هؤلاء الثلاثة. وجاءت هذه العقوبات عقب تنظيم أنصار صالح مظاهرات في صنعاء احتجاجا على ضغوط المجتمع الدولي الذي يتهم صالح والحوثيين بتهديد السلام والاستقرار في اليمن وعرقلة العملية السياسية. كما أعقبت إعلان الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، تشكيل حكومة جديدة تهدف إلى إخراج البلد من الأزمة السياسية الخطيرة، التي اندلعت إثر سيطرة الحوثيين المتحالفين مع صالح على صنعاء. أبوظبي - سكاي نيوز عربية