أخبار
السبت ٠٣ أغسطس ٢٠٢٤
أعلن المرشح الجمهوري للبيت الأبيض دونالد ترامب الجمعة أنه اتفق مع شبكة «فوكس نيوز» لتنظيم مناظرة مع منافسته الديموقراطية كامالا هاريس في الرابع من سبتمبر. وكتب على منصته «تروث سوشال» للتواصل الاجتماعي «اتفقت مع فوكس نيوز على مواجهة كامالا هاريس في مناظرة الأربعاء في الرابع من سبتمبر»، من غير أن يتضح في الوقت الحاضر ما إذا كانت نائبة الرئيس وافقت على المناظرة. المصدر: آ ف ب
أخبار
الثلاثاء ١٥ نوفمبر ٢٠١٦
لاتزال نتائج الانتخابات الأميركية تتوالى فصولاً على الصعيدين الرسمي والشخصي، ففي مسعى لامتصاص غضب ملايين الأميركيين قرر الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب التنازل عن راتبه السنوي. وووجه تطمينات للمحتجين بأن لا يشعروا بـ«الخوف» مـــن ولايته، وأن يمنحوه الوقت الكافي. وقال ترامب في مقابلة تلفزيونية إنه لن يتقاضى مــن راتبه السنوي (المقدّر بنحو 400 ألف دولار) إلا المبلغ الذي يلزمه بــه القانون، أي دولاراً واحداً فقط سنوياً. وأكد تـرامب أنه ضـــد تهميش الأقلــيات، وأنه حـريص على توحيد البلاد. واســـتغل ترامب المقابلة للتهكم على سيـــــاسة الرئيس الحـــالي المنتهية ولايته باراك أوباما في محاربة تنظيم داعش، قائلاً: بالتأكيد إن تلك السياسة تســـببت في فرار «الإرهابيين». أما منافسته المرشحة الخاسرة لانتخابات الرئاسة الديمقراطية هيلاري كلينتون فقد روجت مواقع إخبارية أمس أنباء عن تقدمها بطلب الطلاق من زوجها بيل كلينتون، وأكدت صحيفة «كريستين تايمز»، أن بيل وهيلاري اللذين تزوجا في 1975، باشرا إجراءات الطلاق، بعد فشل هيلاري في الفوز في انتخابات الرئاسة. وأوضحت أن الطرفين اتفقا على كل شيء، على أن يعلنا ذلك قريباً. وأوضحت الصحيفة أن خسارة هيلاري الانتخابات، تسببت لها في اضطرابات نفسية، أدت إلى طلب انفصالها عن زوجها، فيما أشارت مصادر أخرى إلى أن الأمر يتعلق بخلافات قديمة بعد علاقة جنسية كانت تربط بيل بالمتدربة في البيت الأبيض مونيكا لوينسكي. في المقابل،…
أخبار
الخميس ١٠ نوفمبر ٢٠١٦
قام المزارعون الأميركيون البيض بتمرد سياسي غير مسبوق في التاريخ الأميركي الحديث، حيث تمكنوا من حمل الملياردير والمطور العقاري دونالد ترامب إلى سدة الرئاسة في الولايات المتحدة. وحتى مساء أول من أمس، كانت هيلاري كلينتون هي المرشحة للفوز وبسهولة. يقول أستاذ العلوم السياسية في جامعة كولومبيا، البروفيسور دونالد غرين: «قللت استطلاعات الرأي من قوتين: الأولى سخط الناخبين، والثانية ولاء الجمهوريين لمرشح حزبهم، على الرغم من انتقاد بعض قادة الحزب الجمهوري لترامب». وكانت النتيجة أربع سنوات على الأقل، تكون فيها واشنطن موحدة تحت قيادة حزب واحد، يسيطر على احتمال الانحراف الحاد للدولة في قضايا أساسية، مثل السياسة الخارجية والتجارة والهجرة والرعاية الصحية والاهتمام بالبيئة. والأهم من ذلك بالنسبة للولايات المتحدة، يعكس نصر ترامب خطاب السنوات القليلة الماضية، إذ إن العديد من الناخبين البيض المحافظين شعروا باليأس مما اعتبروه تراجع أميركا على الصعيد الاقتصادي والسياسي والثقافي، حيث شعروا بأن الدولة تنجرف عن «الطريق القويم»، لكنهم الآن تمكنوا من قلب الطاولة على رؤوس الناخبين الديمقراطيين. وعلى الرغم من أن المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون دعت ترامب إلى الانسحاب من الانتخاب، إلا أنه قال لأنصاره بعد فوزه إنه هنأها على الجهود التي بذلتها في «حملة انتخابية صعبة جداً جداً». ومن الصعوبة بمكان أن يتمكن أي حزب من التمسك بالرئاسة لثلاث فترات متعاقبة، وهو الأمر الذي…
أخبار
الأربعاء ٠٩ نوفمبر ٢٠١٦
فاز المرشح الجمهوري دونالد ترامب بالأصوات اللازمة لإعلانه رئيسا للولايات المتحدة، الأربعاء، ليصبح الرئس الخامس والأربعين خلفا للديمقراطي باراك أوباما. وخالف ترامب كل التوقعات وحصل ترامب على أكثر من 270 من الأصوات الإجمالية البالغة 538 صوتا للفوز بمنصب الرئاسة الأميركية. وفاز ترامب في ولايات ميشيغان وأريزونا وجورجيا ويسكنسن وأيوا وفلوريدا ونورث كارولينا ويوتاه وأيداهو وأوهايو وكنتاكي وإنديانا وفرجينيا الغربية وكارولاينا الجنوبية ومسيسيبي وتينيسي وألاباما ووايومينغ وتكساس وداكوتا الجنوبية وداكوتا الشمالية ونبراسكا وأركنساس ومونتانا. بينما فازت كلينتون في ولاية فيرجينيا وماساشوستس وميريلاند ونيوجيرسي وديلاوير ورود آيلاند و إلينوي ونيويورك وكونكتيكت وكاليفورنيا. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الثلاثاء ٠٨ نوفمبر ٢٠١٦
وصلت قافلة المرشح الجمهوري دونالد ترامب إلى أبواب البيت الأبيض محملة بالتوقعات بعد حملة عنيدة ومثيرة للجدل للفوز بمقعد الرئاسة الأمريكية، في حين استعانت المرشحة الديمقراطية هيلاري كلنتون في شوط السباق الأخير بمشاركة مباشرة من الرئيس باراك أوباما وأسرته ومشاركة قيادات مؤثرة في الحزب الديمقراطي وحشد من المشاهير، كما تلقت دعما غير متوقع في اللحظة الأخيرة من جهاز الإف بي أي. وبينما يحبس العالم أنفاسه اليوم بانتظار إعلان هوية الرئيس الجديد للولايات المتحدة اختتم المرشحان حملة انتخابية شهدت منافسة ضارية وأحدثت انقساماً في البلاد، مع تنظيم تسعة مهرجانات انتخابية في ظل تقلص الفارق بينهما رغم التقدم الطفيف للمرشحة الديمقراطية على منافسها الجمهوري. وعقدت كلينتون (69 عاماً) تجمعين انتخابيين في بنسلفانيا وثالثا في ميشيغن، ورابعا وأخيرا في كارولاينا الشمالية. وفي بنسلفانيا، انضم إليها الرئيس باراك أوباما وزوجته ميشيل، وزوجها بيل كلينتون وابنتهما تشيلسي. ومن المتوقع أيضاً أن يظهر معها المغنيان بروس سبيرنغستين وجون بون جوفي. وتعهدت كلنتون ان تكون «رئيسة للجميع» للذين صوتوا لها أو ضدها وقالت «المهمة أمامي هي لم شمل البلاد» متهمة منافسها بأنه «عمق» عبر خطابه «الانقسامات» في صفوف الأمريكيين، فيما وصفت انتخابات الثلاثاء بأنها «انتخابات مفرق الطرق» و«لحظة الحساب» مؤكدة مجددا تصريحاتها في كليفلاند وقالت «قيمنا الأساسية كأمريكيين تختبر». وتعزز موقف المرشحة التي تقول إن خطها في…
أخبار
الأحد ٠٦ نوفمبر ٢٠١٦
اعتمدت هيلاري كلينتون طوال فترة حملتها الانتخابية للفوز بالرئاسية الأميركية على قوة نجوم سياسيين، أعضاء مجلس شيوخ مثل إليزابيث وارن وبيرني ساندرز وزوجها الرئيس السابق بيل كلينتون وكذلك السيدة الأولى ميشيل أوباما والرئيس باراك أوباما لدعوة الناخبين إلى التصويت لصالحها. ولكن في الأيام الأخيرة من موسم الحملات الانتخابية، سيظهر عدد من الموسيقيين البارزين في حفلات لدعمها ودعوة الناخبين للتصويت لصالحها. وستكون كل الفعاليات تقريباً في الولايات الحاسمة التي يجب الفوز بها. وسيمثل هؤلاء النجوم عوامل جذب للناخبين الشباب والناخبين الأميركيين من أصل إفريقي، وسيكون تأييدهم حاسماً بالنسبة لكلينتون. وشارك موسيقيون أول من أمس، في عروض موسيقية؛ كان من بينهم نجم الهيب هوب جاي زي في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو، مع زوجته النجمة بيونسيه، التي كانت ضيفاً مفاجئاً. وأمس ظهر ستيفي وندر وكاتي بيري في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا، ونجم الروك جون بون جوفي في مدينة سان بطرسبرغ بولاية فلوريدا. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
السبت ٠٥ نوفمبر ٢٠١٦
واصلت المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون توسيع الفارق بينها والمرشح الجمهوري دونالد ترامب قبل 4 أيام فقط من انطلاق التصويت بالانتخابات الأمريكية. لكن حملتها باتت تشعر بالقلق من اقتراب المرشح الجمهوري لما يسمى بجدار الحماية في الولايات ذات الولاء الديمقراطي، بعد نتائج الاستطلاعات الأخيرة التي أعلنت تقدمه في كارولينا الشمالية. وقالت صحيفة الإندبندنت إنه وفقاً لاستطلاع الرأي المعروف باسم «TrumpxClinton» فإن المرشحة الديمقراطية تتفوق على منافسها الجمهوري ب6% قبل انطلاق التصويت الرسمي في 8 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. وتابعت، إن المرشحة الديمقراطية حصلت على 48.9% من الأصوات في مقابل 42.8% لصالح منافسها، دونالد ترامب، مشيرة إلى أن الاستطلاع يعتمد على تجميع عدد من الاستفتاءات المختلفة، التي يتم نشرها، ويقوم بحساب معدل لنسبة التصويت منها. يجيء ذلك فيما أظهرت استطلاعات ترامب في ولاية كارولاينا الشمالية بنسبة 46.8 في المئة مقابل 46.6 في المئة لكلينتون. وظهرت كلينتون في الولاية مع منافسها السابق، بيرني ساندرز، وبصحبة مغني البوب الشهير، فاريل وليامز، في محاولة للحصول على دعم أنصار ساندرز. من جانبه، خطب ترامب في حشد كبير بالولاية ضم عسكريين ومتقاعدين من الخدمة العسكرية، مركزاً على سياسته بعدم التدخل العسكري إلّا في ما يخدم مصالح الولايات المتحدة. وقال سنتوقف عن بناء الديمقراطيات في الدول الأجنبية، والإطاحة بالأنظمة والتدخل السافر في القضايا التي لا يحق لنا التدخل فيها.…
أخبار
السبت ٠٥ نوفمبر ٢٠١٦
أعرب أغلب المواطنين في العديد من دول العالم عن اعتقادهم بأن المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون ستفوز في الانتخابات التي ستجرى يوم الثلاثاء المقبل. وفي المقابل، أعربت أقلية في كل دولة من الدول التي شملها الاستطلاع عن اعتقادها بأن الرئيس المقبل للولايات المتحدة سيكون المرشح الجمهوري دونالد ترامب. وبحسب الاستطلاع، الذي أجري في 37 دولة، يتوقع 69% من الألمان فوز كلينتون في الانتخابات، مقابل 14% فقط لترامب. وأظهر الاستطلاع، الذي أجراه معهد «إبسوس» لأبحاث السوق، أن مواطني دول أمريكا اللاتينية على وجه الخصوص يعتقدون أن كلينتون ستفوز بقوة في الانتخابات، حيث أعرب عن ذلك أكثر من 80% من المواطنين في المكسيك وكولومبيا وتشيلي. وأجري الاستطلاع خلال الفترة من 23 أيلول/سبتمبر حتى 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي؛ أي قبل التطورات الأخيرة في فضحية البريد الإلكتروني لكلينتون. وشمل الاستطلاع 21689 مواطناً في 37 دولة تتراوح أعمارهم بين 16 و64 عاماً. (د.ب.أ) المصدر: الخليج
أخبار
الجمعة ٠٤ نوفمبر ٢٠١٦
الانتخابات الحالية تعرض على الناخبين خياراً حقيقياً، حيث إن المرشحين للرئاسة هيلاري كلينتون ودونالد ترامب يعرضان رؤيتين مختلفتين تماماً. هيلاري تؤمن بأن دور أمريكا هو تثبيت النظام الأمني العالمي، وإبقاء «السلام الأمريكي» في صلب التفكير العسكري والدبلوماسي الأمريكي. دونالد ترامب يرفع شعار «أمريكا أولاً»، وهو يتعامل مع تحالفات أمريكا بالطريقة التي يتعامل بها في عالم الأعمال، حيث تعهد بجعل حلفاء أمريكا يدفعون أكثر مقابل الضمانات الأمنية الأمريكية. وفيما يلي رؤية كل من هيلاري وترامب للمسائل الدولية الكبرى التي سيواجهها الرئيس المقبل. حلف الأطلسي مقاربة ترامب للعلاقات التقليدية بين أمريكا وحلفائها تختلف جذرياً عن السياسة الخارجية التي تتبعها الولايات المتحدة منذ عقود. فقد انتقد بشدة حلف الأطلسي باعتباره «عتيقاً وبالياً»، وتعهد بالضغط على حلفاء أمريكا حتى يساهموا بحصص عادلة في تكاليف الدفاع الجماعي، وإلا فسوف يسحب أمريكا من التزامات وتعهدات تاريخية لم تعد قادرة على تحمل أعبائها. على النقيض من ذلك، تلتزم كلينتون بقوة بالتحالف العسكري الغربي، وقد قالت إن ترامب غير مؤهل لأن يصبح رئيساً لأمريكا لأنه «ليس ملتزماً كلياً» بتعهدات الدفاع المتبادل بين الحلفاء، ولأن مقاربته الدفاعية يمكن أن تجعل روسيا أكثر جسارة على المسرح الدولي. روسيا أثناء توليها وزارة الخارجية الأمريكية، كانت هيلاري هي مهندسة «إعادة ضبط» علاقة تعاون وثقة مع روسيا، ولكن في الوقت الذي تركت الوزارة…
أخبار
الجمعة ٠٤ نوفمبر ٢٠١٦
ضاعفت حملة المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون من إنفاقها الإعلاني في الأسبوع الأخير للانتخابات المقررة في الثامن من نوفمبر لتبلغ 32.4 مليون دولار بعد أن كانت 14 مليوناً، وفيما صعد الرئيس الأمريكي من لهجته ضد المرشح الجمهوري دونالد ترامب، داعياً مواطنيه إلى إنقاذ البلاد بقوله: «مصير الجمهورية بين أيديكم»، يقوم الزوجان أوباما وكلينتون بحملة معاً خلال آخر تجمع انتخابي لدعم هيلاري مساء الاثنين المقبل، كما أعلن فريق حملة كلينتون أمس، وفي حين أظهر استطلاعان للرأي تقدم كلينتون بفارق طفيف على مستوى البلاد، أدى تقلص الفوارق بين المرشحين في الاستطلاعات إلى تخلي المعسكرين عن أي تحفظات، فوصف ترامب خلال تجمع انتخابي بفلوريدا انتخاب خصمته بأنه «كفيل بإثارة» أزمة دستورية غير مسبوقة بل حتى «حرب عالمية ثالثة». وكتب فريق المرشحة الديمقراطية في بيان أصدره أمس الخميس «خلال آخر تجمع انتخابي لها عشية الانتخابات، ستقوم هيلاري كلينتون بحملة في فيلادلفيا وسينضم إليها الرئيس باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما والرئيس (الأسبق) بيل كلينتون وتشيلسي كلينتون». وكرر استطلاعان أحدهما أجرته نيويورك تايمز مع شبكة (سي.بي.إس) والآخر أجرته واشنطن بوست مع شبكة (أيه.بي.سي) نتائج استطلاعات أخرى على مستوى البلاد أظهرت تقدماً بفارق أقل لكلينتون على ترامب منذ أن تجدد الجدل الأسبوع الماضي بشأن استخدامها خادم بريدها الإلكتروني الخاص أثناء توليها منصب وزيرة الخارجية. وأظهر استطلاع…
أخبار
الخميس ٠٣ نوفمبر ٢٠١٦
عبرت غالبية من المواطنين العرب شملها استطلاع للرأي ينشر الخميس عن رفضها التصويت لأي من المرشحين الاميركيين الى الانتخابات الرئاسية في حال أتيح لهم الاقتراع في الولايات المتحدة، ولو أن الديموقراطية هيلاري كلينتون حظيت بتأييد أكبر بكثير من الجمهوري دونالد ترامب. ونفذت الاستطلاع صحيفة "عرب نيوز" السعودية الصادرة باللغة الانكليزية بالاشتراك مع شركة "يوغوف" الدولية للابحاث التي تتخذ من بريطانيا مقرا، وذلك خلال الفترة الممتدة بين 14 و21 تشرين الاول/اكتوبر. وشمل الاستطلاع 3017 شخصا في 17 دولة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفي الاراضي الفلسطينية. وافاد 47% من الذين شملهم الاستطلاع انهم يختارون عدم التصويت لا لهيلاري كلينتون ولا لدونالد ترامب، لو كان في إمكانهم الإقتراع في الولايات المتحدة. وقال 44 في المئة من الاشخاص الذين طرح عليهم السؤال، بحسب نتائج الاستطلاع التي اطلعت عليها وكالة فرانس برس، انهم يصوتون لكلينتون، بينما اختار 9 في المئة فقط منهم ترامب. ونفذ الاستطلاع عبر الانترنت وشمل عينة من المواطنين في السعودية والامارات العربية والكويت وقطر وسلطنة عمان والبحرين ومصر والمغرب والجزائر وتونس وليبيا والسودان وسوريا والاردن ولبنان والعراق واليمن والاراضي الفلسطينية. وقال 89 في المئة من الذين شاركوا فيه أنه بغض النظر عن الفائز في الانتخابات الاميركية، فإن نتيجة هذه الانتخابات سيكون لها تأثير مباشر على المنطقة، بينما قال 78 في المئة…
أخبار
الخميس ١٣ أكتوبر ٢٠١٦
أكد خبراء وأكاديميون أمريكيون أن حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية للعام 2016، وللمرة الأولى في التاريخ الأمريكي، تشهد انزلاق مستوى الخطاب السياسي إلى الحضيض مع كم كبير من البذاءة بشكل علني، فيما أفاد استطلاع جديد للرأي أجرته رويترز/إبسوس بأن المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة دونالد ترامب تراجع أكثر عن منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون، التي أصبحت تتفوق عليه بثماني نقاط، إذ يقول واحد من بين كل خمسة جمهوريين إن تصريحات ترامب المبتذلة عن لمس النساء لا تؤهله للرئاسة. ويجمع العديد من الخبراء على أن هذه الحملة الرئاسية لا تشبه أية حملة قبلها، فقد شهدت اتهامات عنصرية ومهينة للنساء ومعادية للأجانب وأعمال عنف جسدي، بالإضافة إلى بروز نظريات عدة بوجود مؤامرة ومواقف جديرة بحكم ديكتاتوري. وخلال مناظرة متلفزة للحزب الجمهوري تناول النقاش حجم عضو جنسي. وألمح المرشح الجمهوري ترامب إلى أنه قادر على قتل شخص في الشارع دون أن يخسر أي صوت. لكن مستوى البذاءة ارتفع مجدداً بعد نشر تسجيل فيديو الجمعة يعود إلى العام 2005 يتبجح فيه ترامب بتحرشه بالنساء. ويقول المؤرخ آلان ليتشمان الأستاذ في الجامعة الأمريكية في واشنطن إن ترامب هو المحرض الرئيسي على هذا المستوى المتدني. ويضيف أنه «مرشح بلغ مستوى تاريخياً من السلبية». ويوضح تعليقاً على الفيديو، «لم أر شيئاً كهذا من قبل، لم ينحدر إلى الحضيض» خلال الحملتين…