أخبار
الأحد ٠٧ أغسطس ٢٠١٦
وافقت وزارة العدل الأمريكية، أمس السبت، على مقترح تقدمت به نظيرتها التركية بخصوص إرسال وفد من موظفيها إلى تركيا لبحث مسألة تسليم الداعية المقيم في ولاية بنسلفانيا فتح الله غولن المطلوب إلى أنقرة، في وقت جددت فيه الولايات المتحدة أنها لم تلعب أي دور في محاولة الانقلاب التي جرت منتصف الشهر الماضي، وأكدت أنها تشعر بالإهانة جراء ترديد هذه الاتهامات. وذكرت مصادر في وزارة العدل التركية، أن الوزارة تلقت ردّاً من نظيرتها الأمريكية بخصوص مطالبات تسليم غولن، وأن الأخيرة سترسل وفداً من الخبراء إلى تركيا الأسبوع المقبل. وأوضحت المصادر، التي فضلت عدم الكشف عن هويتها لوكالة أنباء «الأناضول» التركية، أنه بعد انتهاء أعمال الوفد الأمريكي الذي من المقرر أن يزور تركيا على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة، سيزور وفد من الوزارة الولايات المتحدة لمواصلة المفاوضات بشأن إعادة غولن. والأسبوع الماضي، أرسلت مديرية القانون الدولي والعلاقات الخارجية في وزارة العدل التركية رسالة إلى المسؤولين الأمريكيين، تطلب فيها اعتقال غولن وتسليمه بشكل سريع إلى تركيا. وعلى إثر ذلك، اقترحت واشنطن في رسالة بعثتها إلى أنقرة، إمّا إرسال وفد من خبراء وزارة العدل التركية إلى الولايات المتحدة أو العكس، لبحث القضية المذكورة، وعليه فضلت الحكومة التركية الخيار الثاني. وتطلب أنقرة من واشنطن تسليم زعيم منظمة الكيان الموازي فتح الله غولن بموجب اتفاقية «إعادة المجرمين»…
أخبار
الإثنين ٠١ أغسطس ٢٠١٦
قالت تقارير تركية، اليوم الاثنين، إن قوات خاصة تمكنت من اعتقال مجموعة من الجنود حاولوا احتجاز الرئيس رجب طيب أردوغان من مجمع «مرمريس» الذي كان يقضي فيه إجازته في بداية محاولة الانقلاب العسكري التي وقعت قبل أسبوعين. وكان أردوغان قد تمكن من مغادرة الفندق قبل أن يقتحمه هؤلاء الجنود. وأفادت التقارير بأن القوات الخاصة ألقت القبض على نحو 11 من قوات الصاعقة الفارين. وقال مسؤولون إن مروحيات وطائرات من دون طيار استخدمت في تعقب أفراد الصاعقة بعد أن قال فلاحون إنهم رأوهم يصطادون الخنازير البرية في غابات. وجرى تبادل إطلاق النار أثناء عملية اعتقال الجنود لكن لم يصب أحد بأذى. يذكر أن وحدات من الجيش التركي قامت بمحاولة انقلاب ضد أردوغان قبل نحو أسبوعين، لكنها فشلت. وقامت السلطات بحملة اعتقالات واسعة عقب فشل الانقلاب، وتم وقف آلاف الأكاديميين والقضاة عن العمل على ذمة التحقيق. المصدر: الإتحاد
أخبار
السبت ٣٠ يوليو ٢٠١٦
فجّرت قرارات تركيا ترقية 99 عقيداً إلى رتبة جنرال وإحالة 48 جنرالاً إلى التقاعد استياءً أميركياً، إذ وصف مدير المخابرات الوطنية الأميركية جيمس كلابر الخطوات التي تقوم بها أنقرة داخل الجيش بأنها تعرقل التعاون في الحرب التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية ضد «داعش»، وهي التصريحات التي رفضها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. من جهته كشف وزير العمل التركي سليمان صويلو، عن تحقيق يجري مع 1300 من موظفي الوزارة على ضوء محاولة الانقلاب الفاشلة. وفيما أوقفت السلطات التركية ثلاثة من رجال الأعمال الكبار وأحالت 21 صحافياً إلى القضاء، أماط وزير الداخلية التركي اللثام عن اعتقال أكثر من 18 ألف شخص وإلغاء جوازات سفر نحو 50 ألفاً منذ محاولة الانقلاب. المصدر: البيان
أخبار
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠١٦
حذر رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، أمس، في حديث لقناة «سكاي نيوز» البريطانية من «احتمال إطلاق حملة اعتقالات جديدة»، مؤكداً أن عمليات التطهير التي نفذت بعد الانقلاب الفاشل «لم تنته بعد». وقال إن «التحقيق مستمر، ولايزال أشخاص ملاحقين، ويمكن أن تنفذ عمليات توقيف واعتقال جديدة». وأضاف أن «العملية لم تنته بعد». وجدد يلدريم الطلب الشخصي الذي قدمه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لنظيره الأميركي باراك أوباما بتسليم السلطات الأميركية تركيا الداعية فتح الله غولن، المقيم في المنفى في الولايات المتحدة، وتقول أنقرة إنه يقف وراء الانقلاب. وأضاف «لا ننوي إطلاقاً قطع العلاقات، لكننا نشدد على أننا مصرون، وقلنا ذلك للحكومة الأميركية». وأصدر القضاء التركي، أمس، مذكرات توقيف بحق 47 موظفاً سابقاً في صحيفة «زمان» الخاضعة لوصاية الحكومة منذ مارس الماضي، في إطار «حملة التطهير» المتواصلة منذ محاولة الانقلاب الفاشلة. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠١٦
ذكرت محطة (سي.إن.إن تورك) أن السلطات التركية أعلنت أمس الأربعاء تسريح أكثر من 1600 عسكري وإغلاق ما يزيد على 130 مؤسسة إعلامية في حملة متصاعدة في أعقاب الانقلاب الفاشل الذي وقع في وقت سابق هذا الشهر. وأضافت المحطة أن ما مجمله 1684 عسكريا سرحوا من الخدمة. وذكرت المحطة أنه بالإضافة إلى ذلك أغلقت ثلاث وكالات أنباء و16 قناة تلفزيونية و23 محطة إذاعة و45 صحيفة يومية. وستزيد هذه الخطوات على الأرجح القلق بين الجماعات الحقوقية وحلفاء تركيا الغربيين بشأن نطاق حملة التطهير التي يشنها الرئيس رجب طيب إردوغان في أعقاب الانقلاب الفاشل في 15 يوليو تموز. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ٢٥ يوليو ٢٠١٦
أصدرت السلطات التركية مذكرات توقيف بحق 42 صحافيًا في إطار التحقيق في محاولة الانقلاب التي شهدتها البلاد في 15 يوليو، حسبما أوردت قنوات تلفزيونية، اليوم الاثنين. وأوردت شبكتا «ان تي في» و«سي ان ان-تورك» ان نازلي ايليجاك التي طردت من صحيفة «صباح» المؤيدة للحكومة في العام 2013 بعد انتقادها وزراء متورطين في فضيحة فساد بين الصحافيين الذين تشملهم مذكرات التوقيف. ولم ترد معلومات حول توقيف أي صحفي بعد. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٢٣ يوليو ٢٠١٦
نفى الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أي معرفة مسبقة أو ضلوع للولايات المتحدة في محاولة الانقلاب الفاشلة الأسبوع الماضي في تركيا. وقال أوباما إن التقارير التي تتحدث عن غير ذلك «خاطئة» بشكل لا لبس فيه، كما أكد أن قرار تسليم فتح الله غولن إلى تركيا تقرره الإجراءات القانونية للولايات المتحدة. من جانبه، قال السفير التركي لدى الولايات المتحدة، سردار قليج، إن بلاده قدمت لواشنطن بشكل رسمي كافة الوثائق اللازمة لإعادة فتح الله غولن إلى تركيا. وأفاد قليج، أن الدلائل الكاملة تشير إلى ضلوع الكيان الموازي، الذي أسسه غولن، في محاولة الانقلاب الفاشلة، فضلاً عن اعترافات الانقلابيين بذلك، على حد وصفه. ودعا قليج الإعلام الأميركي إلى عدم تصديق «أي ادعاءات مغايرة لحقائق الأمور» فيما يخص ما يجري في تركيا. المصدر: الإتحاد
منوعات
الخميس ٢١ يوليو ٢٠١٦
عرض سعودي على «تويتر» مبلغ مليون ريال لشراء هاتف المذيعة التركية هند فيرات، مذيعة قناة «سي إن إن ترك»، الذي ظهر عبره الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو يوجّه نداء إلى الشعب للنزول إلى الشوارع والتصدي للانقلاب ليلة 15 يوليو. وقال السعودي «أبو راكان» الذي عرض شراء الهاتف «الآيفون» على «تويتر»: «هذا الجوال أنقذ عقاراتي بتركيا من الانهيار، ولذلك سأشتريه منها بمليون ريال». وأضاف في تغريدة أخرى، تواصلت مع المذيعة صاحبة الجوال، وعرضت عليها مليون ريال، أي 375 ألف دولار تقريباً، لكنها رفضت وقالت إنها ستضعه في المتحف. ولاقى عرض «أبو راكان» تفاعلًا كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، وفقاً لموقع «عاجل» السعودي. المصدر: الخليج
أخبار
الخميس ٢١ يوليو ٢٠١٦
أكد وزير الخارجية الأميركي جون كيري، أن واشنطن تدعم الرئيس رجب طيب أردوغان في تحركه لإعادة الإمساك بالسلطة التي تترجم بعملية تطهير واسعة بعد محاولة «الانقلاب» الفاشلة. في حين منع مجلس التعليم العالي التركي، أمس، البعثات الخارجية للجامعيين. وقال كيري إن واشنطن تدين محاولة «الانقلاب» الفاشلة في تركيا وتدعم أردوغان في تحركه لإعادة الإمساك بالسلطة. وأضاف رداً على سؤال بشأن عشرات آلاف الأشخاص الموقوفين والمطرودين والذين علقت مهامهم في تركيا، «نحن ندعم الحكومة» التركية ضد «الانقلاب» الفاشل مساء يوم الجمعة الماضي. من ناحية أخرى، قالت وكالة «أنباء الأناضول» الرسمية، إن مجلس التعليم العالي التركي منع، حتى إشعار آخر، كل البعثات الخارجية للجامعيين، وطلب دراسة أوضاع الجامعيين الموجودين حالياً في الخارج، واستدعاءهم إلى تركيا في أقرب وقت، ما لم تكن هناك «ضرورة قصوى» لبقائهم. وطلب من عمداء الجامعات أن «يدرسوا بشكل عاجل» وضع كل أعضاء الطواقم الأكاديمية والإدارية المرتبطين بشبكة الداعية، فتح الله غولن، وتقديم تقرير في هذا الشأن بحلول الخامس من أغسطس المقبل. وتتهم الحكومة التركية، أنصار غولن بالوقوف وراء الانقلاب الفاشل، الأمر الذي ينفيه المُعارض المقيم في الولايات المتحدة بشدة. وطلب مجلس التعليم العالي، أول من أمس، استقالة عمداء الكليات الرسمية والملحقة بمؤسسات خاصة، البالغ مجموعها 1577، بحسب «الأناضول». وعلقت السلطات عن العمل 15 ألفاً و200 موظف في وزارة…
أخبار
الخميس ٢١ يوليو ٢٠١٦
بدأ، اليوم الخميس، سريان حالة الطوارئ التي أعلنت لمدة ثلاثة أشهر في تركيا، وذلك بعد نشرها في الجريدة الرسمية. وتقول السلطات التركية إن حالة الطوارئ ستمكنها من اتخاذ إجراءات سريعة وفعالة ضد أولئك المسؤولين عن محاولة الانقلاب الفاشلة التي وقعت يوم الجمعة الماضي. وبدأ سريان حالة الطوارئ عند الساعة الواحدة صباحاً بالتوقيت المحلي (2200 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء). وقال الرئيس التركي رجب طيب أردغاون -الذي أطلق حملة تطهير واسعة في مؤسسات الدولة منذ محاولة الانقلاب في 15 يوليو - إن إعلان حالة الطوارئ يتماشى بشكل كامل مع دستور تركيا ولا ينتهك سيادة القانون أو الحريات الأساسية لمواطنيها. وستسمح حالة الطوارئ لرئيس الجمهورية ومجلس الوزراء بتجاوز البرلمان في اصدار قوانين جديدة وتقييد أو تعليق الحقوق والحريات عند الضرورة. وأعلن أردوغان الطوارئ في خطاب تلفزيوني بعد اجتماع لمجلس الأمن القومي استمر حوالي خمس ساعات يوم الأربعاء. وساد هدوء حذر مع بدء أول أيام تطبيق حالة الطوارئ في شوارع اسطنبول، وبدت الحياة عادية لم يكدرها أي شيء غير مألوف. وقال أحد سكان اسطنبول: "كل شيء يبدو طبيعياً في شوارع اسطنبول حيث يتوجه المواطنون لعملهم أو يتناولون القهوة في مقاهي المدينة". وكان المتحدث باسم الحكومة التركية نعمان قورتولموش قد قال، أمس الأربعاء، إن فرض حالة الطوارئ في البلاد لمدة ثلاثة أشهر يهدف لملاحقة "الكيان…
أخبار
الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠١٦
طالت حملات التطهير الجارية في مؤسسات الدولة التركية أكثر من 49 ألف موظف حكومي، واتسعت الحملة لتصل قطاعي التعليم والإعلام في إطار استهداف أنصار المعارض فتح الله غولن الذي تتهمه بالوقوف وراء الانقلاب الفاشل الجمعة. بينما تعهدت أنقرة باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان أمن الدولة. فقد طلب مجلس التعليم العالي في تركيا استقالة عمداء الكليات الرسمية، وتلك الملحقة بمؤسسات خاصة الـ1577، في أعقاب محاولة الانقلاب على نظام رجب طيب أردوغان، على ما أعلنت وكالة أنباء الأناضول الحكومية أمس. كما أعلن المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزيون عن إبطال تراخيص التلفزيونات والإذاعات المتهمة بأنها مقربة من غولن. وأشارت وكالة الأناضول الحكومية إلى أن هذا القرار يشمل 24 شركة إعلامية، لافتة إلى أن 34 صحفيا يعتبرون مقربين من غولن سحبت منهم بطاقاتهم الصحافية. وأشار تعداد إلى تعليق مهام أو تسريح ما لا يقل عن 25000 موظف رسمي بينهم شرطيون وأساتذة، في جميع أنحاء البلاد في إطار مطاردة «أتباع غولن». ومنع هؤلاء من مغادرة أراضي البلاد. وصرح رئيس الوزراء بن علي يلديريم أمس أن حكومته أرسلت ملفات إلى الولايات المتحدة لطلب تسليم غولن، وقال للبرلمان «لقد أرسلنا أربعة ملفات إلى الولايات المتحدة لـ(طلب) تسليم غولن. كما يفترض توجيه طلب التسليم الرسمي قريبا. وأعلن نائب رئيس الوزراء نعمان كورتولوموش أن ما مجموعه 9322 عسكريا وقاضيا وشرطيا…
أخبار
الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠١٦
تواصل الحكومة التركية حملتها لما وصفته ب«تطهير» مؤسسات الدولة عقب محاولة الانقلاب الفاشلة التي شهدتها البلاد يوم الجمعة الماضي إذ بلغ عدد من اعتقلتهم السلطات أو أوقفتهم عن العمل أو طردوا من المؤسسات الحكومية نحو 50 ألف شخص. وتتهم السلطات رجل الدين المعارض فتح الله غولن، المقيم في المنفى بالولايات المتحدة، بالوقوف وراء محاولة الانقلاب وهي التهمة التي ينفيها غولن. وكانت واشنطن رفضت طلبًا تركيا بتسليم غولن إلى أنقرة، وطالبت الأتراك بضرورة وجود أدلة تدينه قبل أي حديث عن تسليمه للسلطات التركية. ودعا غولن واشنطن إلى رفض أي طلب من تركيا لتسليمه في بيان صادر عن تحالف «القيم المشتركة» الموالي له. وبحسب البيان قال غولن «أدعو الحكومة الأميركية لرفض أي محاولة لإساءة استغلال عملية التسليم من أجل تحقيق ثأر سياسي». تطهير مجال التعليم وأعلنت وزارة التعليم في تركيا عن وقف 15 ألف موظف عن العمل بتهمة «صلتهم بفتح الله غولن». وطالبت الوزارة أكثر من 1500 عميد كلية وجامعة بتقديم استقالتهم وسحب تراخيص عمل 21 ألف مدرس في معاهد خاصة. وقال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدرم «عفوا، لكن هذه المنظمة الإرهابية الموازية لا يمكنها أن تلعب دورا فعالا في مؤسسات الدولة». وأضاف يلدرم «سنقتلع جذور هؤلاء، فلا تستطيع أي منظمة سري خيانة شعبنا المبارك». وقالت الحكومة الأميركية إنها تبحث وثائق…