أخبار
الإثنين ١٤ نوفمبر ٢٠١٦
يغادر باراك أوباما واشنطن اليوم الاثنين، للقيام بآخر رحلة أوروبية ستقوده إلى اليونان وألمانيا، حيث سيحاول، كعامل توازن غير مسبوق، طمأنة الحلفاء الذين صدمهم انتخاب دونالد ترامب. وأوجزت هيذر كونلي من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية أن «هدف الرحلة هو طمأنة الجميع إلى أن الولايات المتحدة قد اجتازت حملة انتخابية صعبة، لكن الأمور ستكون على ما يرام. وخلال حملته الانتخابية، شكك ترامب بجدوى التحالفات القديمة وأهميتها، وأبرزها حلف شمال الأطلسي واتفاق باريس حول المناخ، أو الاتفاق مع إيران حول برنامجها النووي الذي أجريت مفاوضات شاقة في شأنه. كما أن إشادته بصفات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تثير قلق أوروبا. وبغض النظر عن علامات الاستفهام الكثيرة التي تحيط بالسياسة الخارجية الأمريكية، يطرح عدد كبير من بلدان الاتحاد الأوروبي تساؤلات أيضاً حول فوز الرئيس السبعيني. وينوي أوباما الذي يصل الثلاثاء إلى اليونان في أول زيارة له يلتقي خلالها الرئيس بروكوبيس بافلوبولوس، ورئيس الوزراء اليكسيس تسيبراس. ويعد فريقه الذي يستند إلى نتيجة الانتخابات الأمريكية وتصويت البريطانيين للخروج من الاتحاد الأوروبي، بخطاب في أثينا حول الأسباب التي تحمل عدداً كبيراً من الناس «على الشعور بفقدان الثقة» بسياسة بلدانهم. وخلال زيارته السادسة إلى ألمانيا منذ وصوله إلى الحكم، سيلتقي الرئيس الديمقراطي أنجيلا ميركل التي كانت «أقرب شركائه خلال رئاسته». وسيستفيد أوباما من هذه الرحلة للقاء الرئيس الفرنسي…
أخبار
الجمعة ٠٤ نوفمبر ٢٠١٦
ضاعفت حملة المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون من إنفاقها الإعلاني في الأسبوع الأخير للانتخابات المقررة في الثامن من نوفمبر لتبلغ 32.4 مليون دولار بعد أن كانت 14 مليوناً، وفيما صعد الرئيس الأمريكي من لهجته ضد المرشح الجمهوري دونالد ترامب، داعياً مواطنيه إلى إنقاذ البلاد بقوله: «مصير الجمهورية بين أيديكم»، يقوم الزوجان أوباما وكلينتون بحملة معاً خلال آخر تجمع انتخابي لدعم هيلاري مساء الاثنين المقبل، كما أعلن فريق حملة كلينتون أمس، وفي حين أظهر استطلاعان للرأي تقدم كلينتون بفارق طفيف على مستوى البلاد، أدى تقلص الفوارق بين المرشحين في الاستطلاعات إلى تخلي المعسكرين عن أي تحفظات، فوصف ترامب خلال تجمع انتخابي بفلوريدا انتخاب خصمته بأنه «كفيل بإثارة» أزمة دستورية غير مسبوقة بل حتى «حرب عالمية ثالثة». وكتب فريق المرشحة الديمقراطية في بيان أصدره أمس الخميس «خلال آخر تجمع انتخابي لها عشية الانتخابات، ستقوم هيلاري كلينتون بحملة في فيلادلفيا وسينضم إليها الرئيس باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما والرئيس (الأسبق) بيل كلينتون وتشيلسي كلينتون». وكرر استطلاعان أحدهما أجرته نيويورك تايمز مع شبكة (سي.بي.إس) والآخر أجرته واشنطن بوست مع شبكة (أيه.بي.سي) نتائج استطلاعات أخرى على مستوى البلاد أظهرت تقدماً بفارق أقل لكلينتون على ترامب منذ أن تجدد الجدل الأسبوع الماضي بشأن استخدامها خادم بريدها الإلكتروني الخاص أثناء توليها منصب وزيرة الخارجية. وأظهر استطلاع…
منوعات
الإثنين ١٧ أكتوبر ٢٠١٦
يجتهد الرئيس الأميركي باراك أوباما، بعد أن تبقى له أقل من ستة شهور في المنصب، في التخطيط لمرحلة ما بعد رئاسة البلاد. وبشكل جلي، فإن الفصل التالي من حياته، لا يزال يظهر كصفحة بيضاء، حتى إن أوباما ذاته قد ألمح لذلك في إحدى خطبه في الفترة الرئاسية الثانية. انخرط أوباما في جملة من المسائل، كإصلاح نظام العدالة الجنائية، والهجرة، والعلاقات بين الأعراق، وتنظيم السلاح، ومنع الانتشار النووي. ويرجّح محللون، احتمال استمراره في تناول تلك الموضوعات إلى ما بعد انتهاء عمله الرئاسي. وذكرت صحيفة «يو.إس.إيه. توداي»، أن أوباما، الذي يتمتع بشعبية كبيرة نسبياً، سيعود لتنظيم المجتمع. ففي ما يتصل بالموضوع، صرح أوباما لعدد من طلاب المرحلة المتوسطة خلال العام الماضي، قائلاً: «سأقوم بأعمال كنت أؤديها سابقاً، أملاً بإيجاد سبل لمساعدة الناس»، كمساعدة الشباب في التعليم والحصول على وظائف، فضلاً عن إنشاء شركات في أحياء تفتقر للأعمال، مشيراً إلى أنه نوع الأعمال الذي يحب إنجازه، حقاً. وقال مدير مكتبة ليندون جونسون الرئاسية، ومؤلف كتاب «حياة الرؤساء وإرثهم بعد خروجهم من البيت الأبيض»، مارك أبديغروف، إنّ «الاحتفاظ بهيبة المنصب، بعد مغادرته، لأمر عظيم». وعلى عكس الرؤساء السابقين، إذ عاد الرئيس جورج واشنطن لماونت فيرنون كمواطن عادي، فيما اتجه الرئيس جيرالد فورد لممارسة رياضة الغولف، ناهيك عن اختيار جورج بوش لهواية الرسم، فإن باراك…
أخبار
الأحد ١٦ أكتوبر ٢٠١٦
وضع الرئيس الأميركي باراك أوباما نفسه، رئيسا لتحرير عدد واحد من مجلة تكنولوجية متخصصة، فقد جرت العادة وبصفته رئيسا للولايات المتحدة، أن يعقد أوباما اجتماعات ولقاءات مع العاملين في وسائل الإعلام بشكل منتظم. لكنه قرر هذه المرة خلال لقاءاته معهم هذا الشهر، وضع نفسه مكانهم حيث أدى مهمة رئيس التحرير لمجلة "وايرد". وبحسب سكاي نيوز عربية فإت هذا المنصب المؤقت لأوباما وجد استحسانا لدى المحررين الرسميين للمجلة، فهي المرة الأولى التي يقوم فيها رئيس حالي بمهمة رئيس تحرير على الإطلاق، ومن المقرر أن يصدر عدد شهر نوفمبر، على الإنترنت يوم 18 أكتوبر الحالي. وسيضع الرئيس الأميركي بصماته على أبرز ما توصل إليه العلم والتكنولوجيا، في خمسة ميادين رئيسية: الميدان الشخصي، من خلال تصميم الأشياء بالواقع الافتراضي، وكيف سيشكل الواقع الافتراضي المستقبل، مع ظهور وسائل تتسم بالدقة في الطب والرعاية الصحية. أما الميدان المحلي، فيتوقع ان ينظر الرئيس أوباما في الطرق الذكية والشاملة وشبكة القطارات التي تعززها الابتكارات داخل المجتمعات المحلية. وعلى المستوى الوطني، يرى رئيس تحرير المجلة باراك أوباما، أن الدول تتظافر في العمل كفريق واح، على أمل إنقاذ منطقة القطب الشمالي. الميدان الرابع يأخذ طابعا دوليا، فمع اقتراب اتفاق باريس التاريخي بشأن المناخ، من الدخول حيز التنفيذ، سوف يبحث الرئيس في الكيفية التي يمكن بها للعلم، أن يقود ثورة…
أخبار
الخميس ٢٩ سبتمبر ٢٠١٦
صوّت الكونغرس الأميركي بمجلسيه، الشيوخ والنواب، بأغلبية ساحقة، رفضاً لحق النقض «الفيتو» الذي استخدمه الرئيس الأميركي باراك أوباما ضد مشروع قانون يسمح لعائلات قتلى هجمات الحادي عشر من سبتمبر بمقاضاة دول ينتمي إليها المهاجمون. وصوت مجلس الشيوخ، أولاً، بأغلبية ساحقة ضد «الفيتو» بأغلبية 97 مقابل صوت واحد. وفي وقت لاحق أمس، صوت مجلس النواب أيضاً على رفض الـ«فيتو» بأغلبية 348 صوتاً مقابل 76، وفي هذه الحالة سينال القانون صفة النفاذ. وفي وقت سابق حذر وزير الدفاع آشتون كارتر من أن نقض القانون سيكون مضراً للقوات الأميركية، وسيفسح المجال لدول أخرى لمقاضاة أميركيين، بسبب أعمال خارجية تلقت الدعم من واشنطن. واستخدم الرئيس الأميركي، باراك أوباما، في وقت متأخر الجمعة الماضية حق النقض ضد مشروع قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب، المعروف اختصاراً بـ«جاستا». وقال أوباما إن القانون المذكور يضر بالمصالح الأميركية ويقوض مبدأ الحصانة السيادية. وأضاف الرئيس الأميركي في رسالة وجهها إلى مجلس الشيوخ «أتفهم رغبة عائلات الضحايا في تحقيق العدالة، وأنا عازم على مساعدتهم في هذا الجهد». لكنه أوضح أن التوقيع على هذا القانون «سيكون له تأثير ضار بالأمن القومي للولايات المتحدة». وبتوقيعه على الفيتو، خسر أوباما مواجهة شرسة مع الكونغرس الذي فعل قانون «جاستا». وكان هاري ريد زعيم الأقلية الديمقراطية في المجلس هو السناتور الوحيد الذي وقف في صف أوباما.…
أخبار
السبت ٢٤ سبتمبر ٢٠١٦
وجه الرئيس الأميركي باراك أوباما نصيحة للمرشحة الديمقراطية للرئاسة هيلاري كلينتون، قبل مناظرتها الاثنين مع خصمها الجمهوري دونالد ترامب قائلاً لها "كوني على طبيعتك". ويتوقع أن تستقطب المناظرة عدداً قياسياً من المشاهدين قبل 6 أسابيع من الاستحقاق الرئاسي في 8 تنوفمبر، مع التدقيق في جميع تفاصيلها. وصرح أوباما لقناة إن بي سي نيوز "ازدادت معرفتي بهيلاري، رأيت عملها، رأيتها في الأوقات الصعبة واللحظات السهلة ، إنها تفعل هذا انطلاقاً من دوافع سليمة". وتابع أن بلاده لم تشهد إطلاقاً امرأة تتولى الرئاسة، وعلى وزيرة خارجيته السابقة "إسقاط عدد من الحواجز". وأضاف أوباما "هناك مستوى من الحذر وتصوير كاريكاتوري لها لا ينطبق على (هيلاري) التي أعرفها، وهي شخص يهتم بعمق بالأطفال". واعتبر أن المرشحة الديمقراطية "مدفوعة برغبة عميقة في تحسين الأمور". ورداً على سؤال حول النصيحة التي يقدمها لكلينتون التي تواجه صعوبات في استقطاب الحماسة رغم عمق تجربتها، قال أوباما "كوني على طبيعتك واشرحي ما يشكل دافعاً بالنسبة إليك". المصدر: البيان
أخبار
الجمعة ٢٣ سبتمبر ٢٠١٦
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي باراك أوباما يعتزم استخدام حق النقض (الفيتو)، بحلول مساء اليوم، ضد قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب. وأبلغ الناطق باسم البيت الأبيض جوش إيرنست الصحافيين أن الرئيس سينقض القانون خلال المدة التي يكفلها الدستور، وهي عشرة أيام تنتهي مساء اليوم. وعارضت إدارة أوباما مشروع القانون خشية أن تستخدم دول أخرى القانون ذريعة لمقاضاة دبلوماسيين أو جنود أو شركات أميركية. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٢٠ سبتمبر ٢٠١٦
قال الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس، إنه لا علاقة بين التفجيرين في نيويورك ونيوجرسي، والهجوم بالسكين الذي وقع في مينيسوتا وتبناه تنظيم «داعش» المتشدد. واعتقلت الشرطة الأميركية المشتبه بوقوفه خلف تفجيري منهاتن ونيوجيرسي، بعد تبادل لإطلاق النار مع عناصر الشرطة في الولاية، وصرح عمدة نيويورك عقب الاعتقال بأن تفجير مانهاتن «عمل إرهابي»، فيما أكد مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) أن السلطات الأميركية عثرت على عبوات ناسفة عدة داخل طرد مشبوه في نيوجيرسي، انفجرت إحداها بينما كان خبراء المتفجرات يعالجونها. وأضاف أوباما، في كلمة للصحفيين بنيويورك، أن المحققين يتحرون بشأن مشتبه فيه بالضلوع في تفجير نيويورك، لكنه نفى أن يكون للحادثين في نيويورك ونيوجيرسي أي صلة بحادثة الطعن في مينيسوتا. وشدد على أن «المتطرفين، بما في ذلك تنظيم داعش، لا يمكن أن يقوضوا طريقة العيش في الولايات المتحدة»، داعياً الأميركيين إلى «التبليغ عن أي شخص يشتبهون فيه». من جهتها، نقلت شبكة «سي إن إن» عن مسؤول فيدرالي أميركي أن أحمد خان راحمي الأفغاني المشتبه به في تفجير مانهاتن في عهدة الشرطة الأميركية، بعدما قامت السلطات الأميركية بوضع اسمه على قوائم مراقبة الإرهابيين لمنعه من مغادرة البلاد، ومحاولة ضبطه في حال أراد عبور الحدود بين الولايات الأميركية. وذكرت أن هناك مصادر تربط وجود صلة لراحمي أيضاً بالقنبلة الأنبوبية التي عثر عليها…
أخبار
الثلاثاء ٠٦ سبتمبر ٢٠١٦
علق الرئيس الأميركي باراك أوباما الأحد 4 سبتمبر، على الموقف الذي حصل بين الجانبين الأميركي والصيني عند السلم الخاص بالخروج من الطائرة لحظة وصوله السبت لمطار "هانجو" في الصين. ونقلت قناة "فوكس نيوز" الأميركية عن أوباما قوله: "من المهم أن تكون الصحافة قادرة على الوصول إلينا وأن تكون لديها إمكانية على طرح الأسئلة. نحن لا نتخلى عن مثلنا وقيمنا في مثل هذه الرحلات"... "وددت أن لا نعطي الموقف أهمية أكثر من ما يستحقه". تجدر الإشارة إلى أن أوباما اضطر لاستخدام سلم الطوارئ في مؤخرة الطائرة لحظة هبوطها لعدم توفير السلطات الصينية السلم الخاص للخروج من الطائرة بالشكل الاعتيادي والطابع الرسمي. وحين كان أوباما يشق طريقه من الطائرة باتجاه السيارة، تعالت مشادات كلامية بين دبلوماسيين صينيين وأميركيين حين صرخ أحد المسؤولين الصينيين في وجه صحفية أميركية "هذا بلدنا.. وهذا المطار لنا". المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٠٢ أغسطس ٢٠١٦
وجه الرئيس الأميركي باراك أوباما، اليوم الثلاثاء، انتقادات حادة إلى المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترامب. ووصف الرئيس الأميركي، خلال مؤتمر صحافي عقده في واشنطن منددا بقادة الحزب الجمهوري الذين يواصلون دعم ترامب، مرشح حزبهم بأنه "غير مؤهل ليصبح رئيسا". وأضاف أوباما، وهو ديمقراطي أعلن دعمه لمرشحة حزبه هيلاري كلنتون، أن الملياردير الجمهوري "غير جاهز مطلقا" لكي يكون رئيسا، مؤكدا "قلت ذلك الأسبوع الماضي وهو يواصل إثبات ذلك". المصدر: الإتحاد
أخبار
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠١٦
حض الرئيس الأميركي باراك أوباما الديموقراطيين، اليوم الخميس، من فيلادلفيا، على حمل هيلاري كلينتون إلى البيت الأبيض، محذراً بأن معنى الديمقراطية نفسه على المحك في انتخابات نوفمبر. وندد أوباما في خطابه، خلال الليلة الثالثة من المؤتمر الوطني العام للحزب الديموقراطي، بالمرشح الجمهوري، محذراً من أن دونالد ترامب الذي «نصب نفسه منقذاً» يشكل خطراً على البلاد، ومشيداً في المقابل بخبرة وزيرة خارجيته السابقة. وقال الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة قبل ستة أشهر من انتهاء ولايته الثانية «يمكنني القول بثقة تامة إنه لم يكن هناك يوماً رجل أو امرأة -لا أنا ولا بيل (كلينتون)، ولا غيرنا- مؤهل أكثر من هيلاري كلينتون لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية». وأكد أن «أميريكا عظيمة الآن، أميركا قوية الآن» في إشارة ضمنية إلى شعار خصمها الملياردير الشعبوي «لنجعل أميركا عظيمة من جديد». وتابع مخاطباً آلاف المندوبين المحتشدين في قاعدة مركز «ويلز فارغو سنتر» والذين قطعوا خطابه مراراً بالتصفيق: «أعدكم بأن قوتنا وعظمتنا لا تتوقفان على دونالد ترامب لا نريد ملكاً علينا». وقال: «أعرف أن هيلاري لن تتوقف طالما أن تنظيم «داعش» لم يدمر، ستذهب حتى النهاية في مهمتها، وستفعل ذلك من دون اللجوء إلى التعذيب ومن دون منع ديانات بكاملها من دخول أراضينا». وتابع: «لا شيء يمكن أن يهيئكم فعلاً لمتطلبات المكتب البيضاوي، لكن هيلاري كانت موجودة في…
أخبار
الأربعاء ٢٧ يوليو ٢٠١٦
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما: "إن من الممكن أن يحاول الروس التأثير على انتخابات الرئاسة الأمريكية"، وذلك بعد تسريب لرسائل البريد الإلكتروني للجنة القومية بالحزب الديمقراطي، عزاه الخبراء إلى متسللين روس. وعند سؤاله عما إذا كان الروس يحاولون التأثير على الانتخابات، التي تجرى في الثامن من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، قال أوباما لمحطة إن.بي.سي نيوز: "كل شيء ممكن". وأوضح أوباما أن مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي)، يحقق في تسريب أكثر من 19 ألف رسالة بريد إلكتروني خاصة باللجنة القومية بالحزب الديمقراطي، والتي أظهرت أن اللجنة فضلت هيلاري كلينتون على السناتور بيرني ساندرز في ترشيح الحزب للرئاسة. وقال أوباما: "أعرف أن الخبراء نسبوا ذلك للروس، وما نعرفه أن الروس يخترقون أنظمتنا ليس فقط الأنظمة الحكومية لكن الأنظمة الخاصة أيضاً". يشار إلى أن تسريب رسائل البريد الإلكتروني، أدى إلى استقالة ديبي واسرمان شولتز من رئاسة الحزب الديمقراطي. المصدر: عكاظ