أخبار
الأربعاء ١٣ ديسمبر ٢٠١٧
نظمت أكثر من 15 جمعية تضامنية بلجيكية بالتعاون مع الجالية الفلسطينية في بلجيكا ولوكسبورج، وقفة حاشدة أمام مقر المفوضية الأوروبية في العاصمة بروكسل، احتجاجاً على زيارة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ولقائه مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيدريكا موجيريني، في حين خرجت تظاهرات في ألمانيا تنديداً بالإعلان الأمريكي. ووفق تقارير وصلت دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية من منظمي الفعالية، فقد رفع المشاركون في الوقفة الاحتجاجية الأعلام الفلسطينية، ويافطات كبيرة بلغات متعددة تدين نتنياهو وتصفه بمجرم حرب ومطلوب للعدالة الدولية، وأن أيديه ملطخة بدماء الشعب الفلسطيني الذي يناضل من أجل حريته. كما طالب المحتجون الاتحاد الأوروبي بعدم الاكتفاء برفض القرار الأمريكي بحق مدينة القدس المحتلة، والذي يعارض كل القوانين والمواثيق والقرارات الدولية ذات الصلة بالمدينة المقدسة، بل الرد على هذا القرار بالاعتراف الجماعي من دول الاتحاد الأوروبي بدولة فلسطين بعاصمتها القدس. وخلال الوقفة الاحتجاجية، هتف المشاركون بالحرية لفلسطين وللقدس، فيما ألقيت العديد من الكلمات من ممثلي المؤسسات والجمعيات البلجيكية التضامنية، أبرزها كلمة بيير غالون النائب البلجيكي السابق ورئيس لجان التضامن البلجيكية، ودانيل ليبمان ممثل اتحاد اليهود التقدمين المتضامنين مع الشعب الفلسطيني، إضافة لكلمة رئيس الجالية الفلسطينية في بلجيكا ولوكسبورج حمدان الضميري، حيث أكدوا في كلماتهم رفضهم واستنكارهم لزيارة رئيس حكومة الاحتلال، مطالبين بعدم اللقاء به، واتخاذ موقف…
أخبار
الجمعة ٠٤ أغسطس ٢٠١٧
تفاخر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس بأنه «لم يسبق أن قامت أي حكومة إسرائيلية بمثل ما تقوم به» حكومته لصالح الاستيطان، خلال وضعه حجر الأساس لحي جديد في مستوطنة بيتار عيليت في الضفة الغربية المحتلة التي يقيم فيها نحو 50 ألف مستوطن. وقال نتنياهو في حفل أقيم في المستوطنة لليهود المتطرفين جنوب القدس متحدياً العالم الذي يعتبر الاستيطان غير شرعي «لا توجد أي حكومة قدمت للمستوطنات في أرض إسرائيل أكثر من الحكومة التي أقودها». ووضع نتنياهو حجر الأساس لبناء حي استيطاني جديد سيضم 1100 وحدة سكنية ستبنى على أراضٍ فلسطينية خاصة غرب بيت لحم. وهذه أول مرة يشارك فيها نتنياهو في حفل لتوسيع مستوطنة منذ توليه رئاسة الحكومة عام 2009. وأكد نتنياهو «نعمل بحماس من أجل الاستيطان» مؤكداً أن السلطات الإسرائيلية بدأت العمل «بسرعة من أجل إقامة مستوطنة عميحاي» والتي ستكون أول مستوطنة جديدة في الأراضي الفلسطينية منذ ربع قرن. وستؤوي المستوطنة الجديدة نحو 40 عائلة خرجت من مستوطنة عشوائية تعرف باسم «عمونا» في الضفة الغربية تم إخلاؤها بأمر من المحكمة في فبراير الماضي لكونها مبنية على أراضٍ فلسطينية خاصة. ونددت السلطة الفلسطينية بخطوة بناء الحي الاستيطاني. وأكدت أن الحكومة الإسرائيلية تدمر حل الدولتين. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ١٧ يوليو ٢٠١٧
نظم ناشطون وجماعات مناصرة للقضية الفلسطينية وقفات احتجاجية ضد زيارة رئيس الوزراء «الإسرائيلي» بنيامين نتنياهو لفرنسا، وانتقدوا سياسة الاستيطان وحصار غزة. وتجمع المحتجون في ساحة الجمهورية في باريس، حاملين لافتات كتب عليها «فاشي وقاتل ومعذب» على صورة رئيس الوزراء «الإسرائيلي». واعتبرت رئيسة الاتحاد الفلسطيني الأوروبي، أوليفيا زيمور، أن بسط الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، السجادة الحمراء أمام شخص ينتهك المعاهدات الدولية «أمر غير مقبول». ويزور نتنياهو، باريس لإحياء ذكرى حملة الاعتقالات التي طالت عدداً كبيراً من اليهود عام 1942، وتثير مشاركة نتنياهو في هذا الحدث استياءً واسعاً في أوساط فرنسية تعتبر أن مشاركته في الحدث «خلطاً للأمور» أو استخدام لليهود الفرنسيين «كأدوات». وقال «الاتحاد اليهودي الفرنسي للسلام» انه «صدم» بدعوة مسؤول «إسرائيلي» إلى مراسم إحياء ذكرى «جريمة محض فرنسية ضد الإنسانية». من جهته، احتج الحزب الشيوعي الفرنسي على مشاركة رئيس الوزراء «الإسرائيلي» معتبراً أن نتنياهو «لا يحمل رسالة سلام». المصدر: الخليج
أخبار
الإثنين ١٧ يوليو ٢٠١٧
اختار رئيس حكومة الكيان «الإسرائيلي» بنيامين نتنياهو، الذي يزور العاصمة الفرنسية باريس، بدعوة من الرئيس إيمانويل ماكرون، فندق «رويال مونصو» الشهير لينزل فيه ضيفاً رسمياً. وفندق «رويال مونصو» سابقاً أو «رفالز» حالياً، أحد أشهر الفنادق الباريسية على الإطلاق ويُعد من أبرز الاستثمارات القطرية في عالم السياحة والأسفار، منذ 2014 بعد شراء الدوحة له وضمه إلى صندوقها السيادي، جهاز قطر للاستثمار، في صفقة أثارت جدلاً كبيراً في فرنسا، ولم تُعلن تفاصيلها، وضمت بمقتضاها قطر عن طريق الجهاز الذي يُمثل الذراع المالية الضاربة للعائلة الحاكمة يومها ممثلةً في الشيخ حمد بن جاسم رئيس الحكومة السابق، خمسة من أشهر الفنادق الفرنسية على الإطلاق، فندق مارتينيز في كان، وفندق لو بالي دو لاميديتيراني في نيس،جنوب فرنسا، إلى جانب فنادق لوكونكورد لافاييت، وفندق لولوفر، ورويال مونصو في باريس. وفي 2016، ظل الفندق تابعاً لقطر، بعد دخولها في رأس مال شركة أكورهوتيلز، وضمه لشبكة الفنادق العالمية التي تملكها الشركة الفرنسية، والتي تعد قطر ثاني مالك أسهم فيها، مع سيطرة شركة «كتارا» القطرية للفنادق على رويال مونصو، إلى جانب فنادق أخرى تملكها الشركة القطرية بشكل مباشر أو غير مباشر في مختلف أنحاء العالم.(وكالات) المصدر: الخليج
أخبار
الأربعاء ٠٨ فبراير ٢٠١٧
تعرض رئيس الوزراء «الإسرائيلي» بنيامين نتنياهو إلى إهانة غير مسبوقة لدى وصوله إلى مقر رئيسة الوزراء في 10 داونييق استريت، عندما لم يجد أحداً في استقباله سواء رئيسة الوزراء تريزا ماي أو أي من مساعديها أو أعضاء حكومتها، على غير العادة، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية التي وصفت المشهد بالقول «مثل شجرة الليمون وقف في الخارج تحت البرد، تعرض نتنياهو إلى إحراج لدى وصوله وخروجه من السيارة». وأضافت «واضطر نتنياهو للانتظار على درج داونينيق استريت، وصار يلوح للصحفيين لقضاء وقت انتظاره المؤلم». ولفتت الصحيفة إلى أن هذا الاستقبال الفاتر لم يكن بداية جيدة لرئيس وزراء الكيان الذي كان متحمساً للزيارة من أجل مناقشة قضية حل الدولتين في فلسطين، والبرنامج النووي الإيراني إلى جانب حدوثها وسط توترات بشأن المستوطنات في الضفة الغربية. وواصلت الصحيفة في وصف الإحراج الذي تعرض له مصحوباً بالصور، وقالت «بدا نتنياهو في حيرة على ما يبدو حول ما إذا كان عليه انتظار تريزا ماي أو طرق الباب المغلق في وجهه أو الذهاب والدخول بنفسه، لكنه بعد استمراره في التلويح بخجل للصحفيين قرر دفع الباب والدخول دون أن يصحبه أحد للداخل». ولفتت الصحيفة إلى أن نتنياهو عند كل زياراته السابقة كان يجد ابتسامات من مستقبليه تطوقه في الخارج، التي كان آخرها قبل عامين عندما التقاه رئيس الوزراء السابق…
أخبار
الإثنين ٢٦ ديسمبر ٢٠١٦
صرح دبلوماسي أميركي سابق اليوم الاثنين، بأن اللهجة «البغيضة» لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عقب قرار مجلس الأمن الدولي الذي يدين النشاط الاستيطاني الإسرائيلي، «غير مقبولة». وقال دان كورتزر، الذي شغل منصب سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل في عهد الرئيس الأمريكي السابق، جورج دابليو. بوش، للإذاعة الإسرائيلية، إن «اللهجة التي استخدمت ضد رئيس الولايات المتحدة، غير مسبوقة في حد ذاتها، وأنها حقاً يجب ألا تكون اللهجة التي يستخدمها حليف مع حليف». وكان نتنياهو اتهم الرئيس الأميركي المنتهية ولايته، باراك أوباما، بالضغط من وراء الكواليس لصدور القرار. وقال مساء الأحد: «ليس لدينا شك في أن إدارة أوباما بادرت بذلك، ووقفت وراءه، ونسقت بشأن الصياغة وطالبت بأن يتم تمريره». وكان مجلس الأمن الدولي اعتمد يوم الجمعة الماضي القرار الذي يدين الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، ودعا إسرائيل إلى وقف ذلك، مع تصويت 14 عضواً لصالح القرار وامتناع عضو واحد فقط هو الولايات المتحدة. من ناحية أخرى، ذكرت وسائل إعلامية محلية أمس الأحد، أن نتنياهو ألغى اجتماعاً كان مقرراً مع رئيسة الوزراء بريطانيا تيريزا ماي، على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي الشهر المقبل في دافوس بسويسرا. وقال توني كاي، نائب سفير بريطانيا لدى إسرائيل، للإذاعة الإسرائيلية اليوم الاثنين، إنه أصيب بخيبة أمل بسبب عدم رغبة نتنياهو في الحديث مع ماي، وإنه يأمل في أن…
أخبار
الإثنين ١١ يوليو ٢٠١٦
استبق رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وصول وزير الخارجية المصري، سامح شكري، إلى تل أبيب، أمس، في زيارة نادرة، بالتأكيد على أهميتها، معتبراً أنها تدل على تحسن العلاقات بين القاهرة وتل أبيب. ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن نتنياهو القول في مستهل الاجتماع الأسبوعي لحكومته إنه سيجتمع مع شكري مرتين. ووفقاً للإذاعة، فقد رجحت محافل سياسية أن تكون زيارة شكري تمهيداً لزيارة يقوم بها نتنياهو للقاهرة قريباً. وأضاف «جرت الزيارة السابقة لوزير خارجية مصري في 2007 قبل نحو 10 سنوات. والزيارة مهمة لأسباب كثيرة، إنها مؤشر على التغير في العلاقة بين إسرائيل ومصر، بالأساس دعوة الرئيس السيسي لتعزيز عملية السلام مع الفلسطينيين وكذلك مع الدول العربية الأخرى». وقال شكري إن مصر حريصة على إنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وترغب في إقامة جسور من الثقة بين الطرفين. وأوضح شكري، خلال كلمة ألقاها أمام الصحافيين بمناسبة زيارته إسرائيل، أن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يتطلع إلى إقامة السلام بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي، ويأمل إنهاء هذا الصراع. وأعلن المتحدث باسم الخارجية المصرية، أحمد أبوزيد، في وقت سابق، أمس، أن شكري توجه إلى إسرائيل في زيارة مهمة «تستهدف توجيه دفعة لعملية السلام الفلسطينية الإسرائيلية، إضافة إلى مناقشة عدد من الملفات المتعلقة بالجوانب السياسية في العلاقات الثنائية والأوضاع الإقليمية». وصرح المتحدث، في بيان، بأن زيارة شكري إلى إسرائيل «تأتي…
أخبار
الخميس ٢٤ مارس ٢٠١٦
أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس عن أمله بأن تواصل الولايات المتحدة رفض أي تحرك نحو إصدار الأمم المتحدة قراراً يؤيد إقامة دولة فلسطينية. وقال خلال اجتماع لجنة الشؤون العامة الأميركية - الإسرائيلية (إيباك) القوية المؤيدة لإسرائيل في واشنطن، واضاف: «إصدار مجلس الأمن قراراً للضغط على إسرائيل سيزيد من تشدد المواقف الفلسطينية، ومن ثم قد يقضي فعلاً على فرص السلام لسنوات كثيرة. وهذا هو السبب في أنني أتعشم في أن تحافظ الولايات المتحدة على موقفها القائم منذ فترة طويلة برفض إصدار الأمم المتحدة مثل هذا القرار». وأوضح نتنياهو الذي كان يتحدث عبر الأقمار الاصطناعية من إسرائيل، أنه مستعد لأن يبدأ المفاوضات «في شكل فوري وبلا شروط مسبقة» للتوصل إلى حل للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي يقوم على أساس وجود دولتين، لكنه أصر على أن الرئيس محمود عباس لا يؤيد هذه الفكرة. من جانبها، قررت الحكومة الفلسطينية أمس منع خمس شركات إسرائيلية من إدخال منتجاتها الى الأسواق الفلسطينية. وجاء القرار رداً على قرار إسرائيلي بمنع تسويق منتجات خمس شركات فلسطينية في القدس الشرقية. وقال الناطق باسم الحكومة جمال الدجاني لـ «الحياة» إن القرار الفلسطيني يشمل شركات «تنوفا» و «شتراوس» و «تارا» و «زغلوبك للحوم» و «تبوزينا»، وجميعها تنتج مواد غذائية. وأضاف أن السلطات الإسرائيلية منعت منتجات خمس شركات فلسطينية من دخول القدس الشرقية…