أخبار
السبت ٠٩ نوفمبر ٢٠٢٤
أدى فوز الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس إلى زيادة غير مسبوقة في صافي ثروة أغنى عشرة أفراد في العالم، والذين كسبوا مجتمعين 64 مليار دولار. ويعد هذا النمو الملحوظ هو الأكبر منذ إنشاء مؤشر بلومبرغ للمليارديرات في عام 2012. وفيما يلي حجم الزيادة في ثروة كل منهم إيلون ماسك: ارتفعت ثروة إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس، بمقدار 26.5 مليار دولار لتصل إلى 290.3 مليار دولار، وفقا لـndtv. جيف بيزوس: شهد صافي ثروة مؤسس أمازون جيف بيزوس ارتفاعًا بمقدار 7.1 مليارات دولار - أي ما يقرب من 3.2 في المائة - لتصل إلى 228.3 مليار دولار. مارك زوكربيرغ: ظل مارك زوكربيرغ، مؤسس موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ثابتًا مع صافي ثروة يبلغ 202.5 مليار دولار، دون تغيير على الرغم من التحولات الكبيرة في السوق. لاري إليسون: حقق لاري إليسون، الشريك المؤسس لشركة أوراكل وحليف ترامب، مكاسب بلغت 5.5 مليارات دولار، ما رفع صافي ثروته بنسبة 5.4% إلى 193.5 مليار دولار. برنارد أرنو: رئيس مجلس إدارة شركة LVMH برنارد أرنو، وهو الشخص الوحيد في قائمة العشرة الأوائل من الولايات المتحدة، الذي شهدت ثروته انخفاضًا طفيفًا بنسبة 1.6 في المائة، حيث وصلت إلى 173.2 مليار دولار. بيل غيتس: شهدت ثروة مؤسس شركة مايكروسوفت بيل…
أخبار
الأحد ١٧ مايو ٢٠٢٠
يكثر عبر الإنترنت كلام كاذب، ينتشر ملايين المرات، حول بيل غيتس مؤسس مجموعة «مايكروسوفت» من قبيل أنه «اخترع كوفيد-19» و«يريد إفراغ الأرض من سكانها» و«زرع شرائح إلكترونية في البشر». أصبح الملياردير الأميركي الشهير الهدف المفضل لأصحاب نظريات المؤامرة الذين يستفيدون من خلال منشوراتهم في زيادة عدد المشاهدات مع تفشي الوباء. وشرح روري سميث، مدير البحوث في «فيرست درافت»، وهي شبكة من وسائل إعلام تقوم بمشاريع لمكافحة التضليل عبر الإنترنت أن غيتس الذي أصبح فاعل خير استحال «دمية فودو يزرع فيها المتآمرون من جميع المشارب»، مثل الإبر، «نظرياتهم المختلفة». ووصفت ويتني فيليبس من الجامعة الأميركية في سيراكيوز الملياردير الأميركي الذي انخرط منذ 20 عاماً عبر مؤسسة غيتس في حملات التلقيح ومكافحة الأوبئة، بأنه يستخدم «كفزاعة». فقد حصد مقطع فيديو بالإنجليزية يتهمه، من بين أمور أخرى، بالرغبة في «القضاء على 15% من سكان العالم» عن طريق اللقاحات وزرع رقائق إلكترونية في أجساد البشر، ما يقرب من مليوني مشاهدة على «يوتيوب» في أقل من شهرين. وهذه الادعاءات «زادت بشكل صاروخي» بين يناير وأبريل الماضيين بحسب روري سميث إلى درجة بات فيها الفيديو التضليلي باللغة الإنجليزية الموجه ضد بيل غيتس الآن أكثر المنشورات المرتبطة بـ«كوفيد-19» الذي أودي بحياة أكثر من 300 ألف شخص حول العالم، شيوعاً، وفقا لصحيفة «نيويورك تايمز»،. ويمكن العثور على الادعاءات…
منوعات
الأحد ٢٥ يناير ٢٠١٥
دعا رجل الأعمال الأميركي، بيل غيتس، أمام منتدى دافوس الاقتصادي العالمي، السبت، إلى التفاؤل بمستقبل أفضل ومستدام يتم فيه القضاء على الفقر والمرض والجوع والجهل. وقال غيتس في ندوة أمام المنتدى باسم مؤسسته الخيرية المشتركة مع زوجته ميليندا (بيل وميليندا غيتس) إن "هناك آمالا بأن حياة السكان في الدول الأكثر فقرا ستتحسن خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة بوتيرة أسرع كثيرا مما حدث سابقا". وأرجع غيتس وقرينته تفاؤلهما إلى وجود الكثير من الابتكارات والتقنيات المتميزة، التي تسعى إلى تحسين حياة البشر بدءا من لقاحات جديدة يمكن إتاحتها للملايين من المحتاجين وتعديل بذور المحاصيل الزراعية للحصول على إنتاج أفضل وتحسين مستويات التغذية وتقنيات والهواتف الذكية الأرخص التي تجلب معها الكثير من الفوائد للناس. وتوقع غيتس بأن "يتم التوصل خلال السنوات الـ15 المقبلة إلى الأدوات اللازمة للحد من الإصابة بالملاريا وفيروس النقص المناعي (إيدز) بنسبة 90% إلى 100%"، فيما رأت قرينته أن "8 من كل 10 أطفال أصبحوا الآن يحصلون على اللقاحات بسبب تحسين الابتكار في التقنيات". وأكد أن "الابتكار في مجال الزراعة سيجعل إفريقيا قادرة على إطعام نفسها ذاتيا في غضون 15 عاما من خلال الوصول إلى بذور تتكيف مع المناطق الإفريقية وتدريب المزارعين على كيفية زرع وتناوب المحاصيل والخدمات المتعلقة بها ما سيغطي احتياجاتهم الذاتية ويشجع التجارة الذاتية". وأعرب غيتس وقرينته…
منوعات
السبت ٢٤ يناير ٢٠١٥
نيويورك: فاليري شتراوس بيل غيتس هو ملك المساعدات الإنسانية بلا منازع، إلى الحد الذي جعل لأمواله الخاصة قوة قادرة على جذب التمويل الحكومي. وسواء كان ذلك لضخامة المبالغ التي يتبرع بها أم لأن الناس تفترض أن عبقريته في التكنولوجيا تمتد لتشمل كل المجالات الأخرى أم الاثنين معا، تأثيره على مجالات مثل الصحة والتعليم حول العالم غير مسبوق. لهذا من المهم الانتباه إلى ما يقوله عن طريقة عمل مبادرات مؤسسة «بيل أند ميليندا غيتس». ونشرت مجلة «سياتل تايمز» نهاية الشهر الماضي موضوعا صحافيا يتناول خطابا لبيل غيتس خلال الخريف الماضي عن مشروع «التحديات الكبرى» الاستثنائي الذي تقوم به مؤسسة «بيل أند ميليندا غيتس»، والذي منح من خلاله مليارات الدولارات للبحث العلمي في 80 دولة على الأقل بهدف إجراء أبحاث لتحسين الصحة والتنمية للمحتاجين. ويشير الموضوع إلى أنه بدلا من أن يكون الخطاب متباهيا ومتفاخرا، استخدم غيتس كلمة «ساذج» 4 مرات في الإشارة إلى توقعاته بشأن المبادرة. وجاء في الموضوع: «بدا أحد مؤسسي مايكروسوفت مهزوما، فرغم الاستثمار البالغ قيمته مليار دولار، لم يساهم أي من المشروعات الممولة من قبل مؤسسة «غيتس» تحت شعار (التحديات الكبرى) في إنقاذ أي أرواح أو تحسين الصحة في الدول النامية». ماذا حدث؟ قال غيتس إنه كان «ساذجا للغاية في ما يتعلق بالمدة التي توقع أن تحتاجها تلك…
منوعات
السبت ٢٠ سبتمبر ٢٠١٤
زادت ثروة مؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس 6 مليارات دولار في الشهور الست الأخيرة، لتصل إلى 82 مليار دولار، بعدما كانت 76 مليار دولار في مارس الماضي، بحسب آخر أرقام مجلة فوربس. وتشير تقارير صحفية أن تزايد ثروة غيتس لا يعود إلى مايكروسوفت ولكن لشركته للاستثمارات "كاسكيد"، التي تستثمر في قطاعات عدة مثل العقارات ومشروعات البنى التحتية. وامتلك غيتس 45% من أسهم مايكروسوفت (مليار سهم) بعد دخولها البورصة عام 1986، ولكنه بدأ في البيع منها منذ 1994، ليجني أكثر من 40 مليار دولار من عمليات البيع، علما أنه ما زال يمتلك نحو 300 مليون سهم في الشركة. ولم تتأثر ثروة غيتس بالمشروعات الضخمة لمؤسسته الخيرية التي خصص لها أصولا بقيمة 40 مليار دولار. أحمد فؤاد- أبوظبي - سكاي نيوز عربية