أخبار
الإثنين ٢٦ يونيو ٢٠١٧
أكد وزير خارجية البحرين، خالد بن أحمد آل خليفة، أن تدخل بعض القوى الإقليمية في الأزمة مع قطر، خاطئ. وكتب في «تغريدة» على حسابه الرسمي على «تويتر»: «تخطئ بعض القوى الإقليمية إنْ ظنت أن تدخلها سيحل المسألة، فمن مصلحة تلك القوى أن تحترم النظام الإقليمي القائم والكفيل بحل أي مسألة طارئة». أعلن وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، أمس، أن قطر بدأت مراجعة القائمة التي قدمتها الدول المقاطعة للدوحة. وقالت الخارجية الأميركية «إن هناك مجالات مهمة تضع أساساً لحوار يؤدي لحل الأزمة»، كما دعت جميع الدول إلى «مواصلة الحوار وتخفيف لهجة الخطاب للمساعدة في تخفيف التوترات». وجاء في بيان خطي لتيلرسون «قطر بدأت بالنظر بدقة وتقييم عدد من الشروط التي قدمتها الإمارات والسعودية والبحرين ومصر (...) هناك مجال واسع يشكل أساساً لاستمرار الحوار الذي سيفضي للحل». وأضاف تيلرسون: «الخطوة البناءة التالية، هي أن تجتمع كل الدول وأن تستمر بالحديث، نرى أن شركاءنا وحلفاءنا أقوى عندما يعملون سوية للوصول إلى هدف واحد، جميعنا متفقون على أن هذا الهدف هو وقف الإرهاب ومكافحة التطرف، تستطيع كل دولة أن تسهم بدورها في هذه الجهود». وأضاف أن الولايات المتحدة ستظل على تواصل وثيق مع كل الدول المعنية. وكان تیلرسون، أعلن أنه یدعم مساعي الكویت في الوساطة لحل الأزمة الدبلوماسیة في الخلیج. من جانبها، نقلت قناة…
أخبار
السبت ١٧ يونيو ٢٠١٧
أكد مصدر مسؤول بأن المملكة العربية السعودية لا يمكن أن تسمح لتركيا بإقامة قواعد عسكرية على أراضيها، موضحاً أن المملكة ليست في حاجة إلى ذلك وأن قواتها المسلحة وقدراتها العسكرية في أفضل مستوى، ولها مشاركات كبيرة في الخارج، بما في ذلك قاعدة أنجيرليك في تركيا لمكافحة الإرهاب وحماية الأمن والاستقرار في المنطقة. واس
أخبار
الثلاثاء ١٨ أبريل ٢٠١٧
لوح أنصار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالأعلام في الشوارع بينما قرع معارضوه القدور والأواني في منازلهم للاحتجاج على الاستفتاء الذي سيؤدي إلى أكبر تغيير في المشهد السياسي التركي منذ تأسيس الجمهورية الحديثة ورحبت روسيا بنتائج الاستفتاء التي قابلتها العواصم الأوروبية بردود حذرة. وقال حزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد إنه قدم شكاوى بشأن بطاقات اقتراع غير مختومة أثرت في ثلاثة ملايين ناخب وهو أكثر من ضعف الهامش الذي فاز به إردوغان. وقال حزب الشعب الجمهوري العلماني المعارض، إنه ليس من الواضح بعد عدد الأصوات التي تأثرت. وقال بولنت تزجان نائب رئيس الحزب «القرار الوحيد الذي سينهي الجدل بشأن شرعية (التصويت) وتهدئة مخاوف الناس القانونية هو أن تبطل لجنة الانتخابات هذه الانتخابات». وأضاف أن الحزب سيذهب إلى المحكمة الدستورية إذا دعت الحاجة، وهي واحدة من المؤسسات التي سيتمتع أردوغان بسيطرة محكمة عليها بعد التعديلات الدستورية من خلال تعيين أعضائها. وفقاً للتعديلات الدستورية، التي لن يدخل أغلبها حيز التنفيذ إلا بعد الانتخابات القادمة المقررة في 2019، سيعين الرئيس رئيس الوزراء وعددا غير محدد من نوابه، وسيتمكن من إقالة موظفين مدنيين كبار دون موافقة البرلمان. واعلن اردوغان أن تركيا قد تجري استفتاء على طلب عضويتها في الاتحاد الاوروبي بعدما صوت الاتراك لصالح توسيع سلطاته الرئاسية . وقال في كلمة أمام القصر الرئاسي في…
أخبار
الأحد ١٦ أبريل ٢٠١٧
صعّد الرئيس رجب طيب أردوغان، من حدة انتقاداته للاتحاد الأوروبي أمس السبت، مؤججاً التوترات في العلاقات مع الاتحاد، في حين تستعد تركيا للتصويت في استفتاء يمنحه سلطات واسعة. ووعد أردوغان مجدداً بإعادة العمل بعقوبة الإعدام. وفي كلمة له أمام آلاف من مؤيديه عشية الاستفتاء الذي يجري اليوم الأحد، وصف أردوغان الاتحاد الأوروبي «برجل مريض»، وتعهد بإعادة النظر في العلاقات مع الاتحاد منتقداً قواعد عضوية الاتحاد الأوروبي المعروفة ب«معايير كوبنهاغن». وقال أردوغان، في ثاني مؤتمر جماهيري بإسطنبول، إن فوز معسكر «نعم» في الاستفتاء التركي غداً سيمهد الطريق أمام عودة عقوبة الإعدام. وأضاف: «إخواني، قراري بشأن عقوبة الإعدام واضح. في حال تم تمريره في البرلمان ووصلني فسأقره، وأنهي هذا الأمر». ويتطلب التعديل الدستوري أغلبية الثلثين لتمريره في البرلمان. وتابع: «إذا لم يحدث هذا، سنُجري استفتاء آخر من أجل هذا، وستقرر أمتنا». ويمكن للبرلمان طرح تعديل ما للاستفتاء في حال حصل على أغلبية ثلاثة أخماس، وهو ما يوضح كيفية بدء الاستفتاء الحالي. وقال: «قرار غداً سيفتح المسار أمام هذا». وأضاف أن التصويت سيكون «نقطة تحوّل» في العلاقات مع الاتحاد الأوروبي. وتتوقع استطلاعات الرأي نتيجة متقاربة، مع تقدم لخيار التصويت ب«نعم». وقال أردوغان إن صناديق الاقتراع ستمتلئ ببطاقات التصويت ب «نعم»، و«ستحتفل هذه الدولة بعيدها الخاص مساء غد، الأحد»، داعياً أنصاره إلى التصويت، قائلاً:…
أخبار
الأحد ١٦ أبريل ٢٠١٧
أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية، الأحد، بمقتل شخصين على الأقل في اشتباكات بين مؤيدين ومعارضين لإجراء الاستفتاء على التعديلات الدستورية في مدينة ديار بكر، ذات الأغلبية الكردية جنوب شرقي تركيا. وبدأ الأتراك الإدلاء بأصواتهم، الأحد، في استفتاء تاريخي وحاسم، حول تعديلات دستورية تهدف إلى تعزيز صلاحيات الرئيس رجب طيب أدوغان، إذ من المرجح أن تنقل البلاد من النظام البرلماني إلى الرئاسي. ويصوت أكثر من 55 مليون ناخب في الاستفتاء الذي سبقته حملات دعائية محمومة من حزب العدالة والتنمية الحاكم في البلاد، وكذلك من معارضيه الذين يرون في الخطوة "انقلابا" على الديمقراطية البرلمانية في البلاد. وأعطت استطلاعات الرأي تقدما بفارق بسيط للمعسكر المؤيد للتصويت بـ"نعم"، والذي سيؤدي إلى أن تحل رئاسة قوية محل النظام الديمقراطي البرلماني في تركيا، وربما يشهد بقاء أردوغان في السلطة حتى 2029 على الأقل. المصدر: البيان
أخبار
السبت ٢٥ مارس ٢٠١٧
قالت وكالة دوجان التركية للأنباء، إنّ قارباً مطاطياً يحمل 22 مهاجراً غرق قبالة مدينة كوشاداسي ببحر إيجه أمس، ما أدى إلى مقتل 11 شخصاً وفقدان أربعة. وأشارت الوكالة إلى لقطات تلفزيونية أظهرت جثثاً جرفتها المياه إلى شاطئ قرب المدينة، مضيفة أن طواقم الإنقاذ استطاعت إنقاذ سبعة أشخاص، بينما يبحث خفر السواحل عن أي ناجين آخرين. مخاوف إلى ذلك، أعربت منظمة غير حكومية عن خشيتها من أن يكون نحو 250 مهاجراً إفريقياً قضوا غرقاً في مياه المتوسط، بعدما عثر زورق إنقاذ على قاربين مطاطيين قبالة السواحل الليبية. وقالت لورا لانوزا من منظمة «برو اكتيفيان اوبن آرمز» المسؤولة عن قارب الإنقاذ: «تمّ انتشال خمس جثث طافية قرب القاربين على بعد حوالي 15 كلم قبالة الساحل الليبي، نعتقد أن ليس هناك تفسير آخر سوى أن هذين القاربين كانا مُحمّلين بالناس»، لافتة إلى أنّ كل قارب من هذا النوع إجمالاً يحمل بين 120 و140 مهاجراً، وفق ما رصدته المنظمة مراراً خلال العام الماضي. وأوضحت أنّ الجثث التي تم انتشالها هي لرجال أفارقة تراوح أعمارهم بين 16 و25 عاماً، مشيرة إلى أنّهم غرقوا على ما يبدو قبل 24 ساعة من العثور عليهم في المياه شمالي ميناء صبراتة الليبي. وأعلن مدير المكتب الأوروبي للمفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة فنسان كوشتيل، أنّ زوارق تابعة لمنظمات غير…
أخبار
الأربعاء ١٥ مارس ٢٠١٧
واصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، هجومه على هولندا معمقاً الأزمة مع أوروبا في أوج حملته لتشجيع التصويت ب«نعم» في استفتاء الشهر المقبل حول توسيع صلاحياته، ما استدعى رداً حاداً من لاهاي وبرلين. واتهمت تركيا الاتحاد الأوروبي بالتحيز، واعتبرت دعوته للتهدئة لا قيمة له، كما حمّلت هولندا مسؤولية التورط في مذبحة «سربرنيتسا» في البوسنة والهرسك، وفرضت عليها المزيد من العقوبات، في حين اعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن التصويت ب«نعم» في الاستفتاء حول توسيع صلاحيات الرئيس هو خير رد على «الأعداء»، وانتقد الدول التي تدعم «عصابة هولندا». واعتبرت ألمانيا أن تركيا تحاول باستفزازاتها أخذ دور الضحية، بينما وصفت هولندا تصريحات أردوغان ب«الهستيرية». وبعدما توعد بإجراءات جديدة ضد هولندا غداة الإعلان عن سلسلة عقوبات دبلوماسية رداً على منع وزيرين من المشاركة في تجمعات تأييد له على أراضيها، ندد أردوغان بما وصفه «إرهاب دولة» ولم يتردد في التطرق إلى مجزرة سربرنيتسا لانتقاد عدم تمكن الجنود الهولنديين من منعها. وقال أردوغان في كلمة مملوءة بالتحدي في أنقرة، إن التصويت ب«نعم» في الاستفتاء المرتقب على توسيع صلاحياته والذي سيجري في 16 إبريل / نيسان، يشكل «أفضل رد على أعداء تركيا»، وأضاف «الضرر الأكبر هو لأوروبا والاتحاد الأوروبي من إرهاب الدولة التي أظهرته هولندا السبت». وقال أردوغان خلال إحدى الفعاليات في أنقرة: «الدول…
أخبار
الثلاثاء ١٤ مارس ٢٠١٧
إسطنبول (وكالات)تعمقت الأزمة الدبلوماسية بين تركيا وهولندا أمس، فيما تبادل الطرفان الاتهامات إثر منع وزيرين تركيين من مخاطبة المشاركين في تجمعات تهدف إلى حشد تأييد لمشروع الرئيس رجب طيب اردوغان توسيع سلطاته.ووجه الاتحاد الأوروبي تحذيراً إلى أردوغان دعاه فيه إلى تجنب التصريحات النارية في الأزمة مع هولندا. ورد وزير شؤون الاتحاد الأوروبي في تركيا عمر تشيليك داعياً إلى «إعادة النظر» في الاتفاق التاريخي الموقع مع الاتحاد الأوروبي لوقف تدفق المهاجرين إلى أراضيه .وكان أردوغان اتهم هولندا مرتين في نهاية الأسبوع بالتصرف مثل النازيين في تعليقات أثارت غضباً في بلد قصفته واحتلته القوات الألمانية في الحرب العالمية الثانية، فيما دعا الاتحاد الأوروبي أنقرة إلى التهدئة. ومن ناحيته، اعتبر رئيس الوزراء الهولندي الليبرالي مارك روتي، الذي يواجه تحدياً كبيراً من اليمين المتطرف في انتخابات حاسمة غداً الأربعاء، أن تعليقات أردوغان غير مقبولة وعليه الاعتذار.وكانت هولندا منعت طائرة وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو من الهبوط للمشاركة في تجمع مؤيد لأردوغان ولم تسمح لوزيرة الأسرة التركية فاطمة بتول سايان كايا بالمشاركة في تجمع انتخابي في مدينة روتردام.ويسعى الوزيران إلى حشد الدعم من نحو 400 ألف هولندي من أصول تركية قبيل الاستفتاء المرتقب في 16 أبريل لتوسيع سلطات أردوغان. واستدعت أنقرة لليوم الثالث على التوالي أمس القائم بأعمال السفارة الهولندية الذي سلمته وثيقتين احتجاجيتين…
أخبار
الإثنين ١٣ مارس ٢٠١٧
دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الأحد المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات على هولندا، وفيما وصف وزير خارجيته مولود تشاوش أوغلو غداة منع السلطات الهولندية طائرته من الهبوط في أراضيها، هولندا ب«عاصمة الفاشية» خلال تجمع في فرنسا، قال رئيس الوزراء الهولندي مارك روته «يجب على أردوغان الاعتذار والكف عن الاستفزاز»، مضيفاً أن «التصريحات النارية» للرئيس التركي لن تساعد في نزع فتيل خلاف دبلوماسي بين البلدين. وقال أردوغان إن هولندا «ستدفع الثمن» لطردها السبت وزيرة شؤون الأسرة التركية فاطمة بتول سايان كايا ورفضها استقبال وزير الخارجية مولود تشاوش أوغلو. واعتبر أردوغان في خطاب ألقاه في إسطنبول أن كيفية التعامل مع وزيرة الأسرة ومسؤولين أتراك آخرين يعكس تصاعداً ل«العنصرية والفاشية» و«شكلاً من الإسلاموفوبيا». ورد عليه رئيس الوزراء الهولندي مارك روته أن هولندا لا تسعى لمواجهة مع أنقرة لكنها ستبحث خيارات أخرى إذا لم تكف تركيا عن إصدار مثل هذه التصريحات. وقال للصحفيين «والآن من مصلحة القيادة ومن مصلحة العمل المشترك محاولة وقف التصعيد لكن بالطبع يجب على الأتراك المساعدة وما يقولونه اليوم لا يفيد.» وكان وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو، طالب هولندا في وقت سابق بالتراجع عن حدة موقفها تجاه بلاده وذلك بعد واقعة رفض السماح لطائرته بالهبوط في مدينة روتردام السبت. وكتب تشاوش أوغلو على «تويتر» أمس الأحد: «نحن…
أخبار
الأحد ٠٥ مارس ٢٠١٧
عثرت السلطات التركية على قائد الطائرة الحربية السورية التي تحطمت داخل الحدود التركية، وتم نقله إلى مستشفى، حسبما أفادت وكالة أنباء «الأناضول» التركية الرسمية اليوم الأحد، نقلاً عن حاكم إقليم هاتاي الحدودي. وكانت جماعة «أحرار الشام» المتشددة أعلنت أنها تمكنت من إسقاط الطائرة في وقت متأخر من أمس السبت. وعلى الرغم من ذلك، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إنه لم يكن من الواضح ما إذا كان سبب سقوط الطائرة مشكلة فنية أو تم إسقاطها. وتعد تركيا واحدة من الدول الداعمة لجماعات المعارضة السورية. وقال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم أمس السبت إن الأحوال الجوية كانت سيئة في المنطقة، مشيراً إلى أن سبب التحطم لم يتضح بعد. وذكر تقرير الأناضول أن الطيار تمكن من استخدام مظلته للهبوط على الأرض بسلام. وعثر عليه خائر القوى بعد بحث استمر تسع ساعات من قبل فرق الأمن التركية ويخضع حالياً للرعاية الطبية بأحد المراكز الصحية المحلية. وتردد أن الطائرة من طراز ميج.21 المصدر: الاتحاد
أخبار
الجمعة ٠٣ فبراير ٢٠١٧
أعلنت قوات النظام السوري عن توسيع نطاق عملياتها العسكرية في ريف حلب الشرقي؛ حيث سيطرت على 32 قرية، وواصلت تقدمها في ريف حلب الشمالي، ما ينذر بمواجهة مع الجيش التركي الذي تتركز عملياته الحالية في منطقة الباب، وأعلنت القوات التركية عن مقتل 51 «داعشياً» وتدمير 86 هدفاً للتنظيم الإرهابي في شمال سوريا. فقد أكدت مصادر سورية، أن تقدم قوات النظام أمام تنظيم «داعش» في ريف حلب الشرقي مجرد نقطة بداية لمزيد من العمليات لطرد مقاتلي التنظيم الإرهابي، وتوسيع هيمنة قوات النظام في المنطقة، في تحذير مستتر لتركيا التي تدعم حملة عسكرية منفصلة في شمال سوريا. وكانت قوات النظام قد تمكنت من دفع تنظيم «داعش» للتقهقر سريعاً في الأسبوعين الماضيين، لتصبح على بعد ستة كيلومترات من مدينة الباب التي يقاتل المتطرفون للاحتفاظ بها، وفي الوقت نفسه يتعرضون لغارات تركية في إطار عملية «درع الفرات». وقال بيان عسكري سوري، إن «وحدات من الجيش بالتعاون مع ما تسمى بالقوات الرديفة والحلفاء تمكنت خلال عمليتها العسكرية الواسعة ضد تنظيم «داعش» من تحرير أكثر من 32 بلدة ومزرعة بمساحة إجمالية بحدود 250 كلم مربعاً شمال شرق حلب» إضافة إلى 16 كلم من الطريق السريع الذي يربط حلب بالباب الواقعة إلى شمالها الشرقي. وأضاف البيان، أن هذا التقدم يوسع دائرة الأمان حول مدينة حلب، ويشكل منطلقاً…
أخبار
السبت ٢١ يناير ٢٠١٧
اعتبر نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشك أثناء مشاركته في منتدى دافوس بسويسرا أمس، أنه سيكون من «غير الواقعي» أن تتمسك أنقرة بموقفها القائل بضرورة رحيل الرئيس السوري بشار الأسد لحل النزاع المحتدم منذ نحو 6 سنوات، مضيفاً «الوضع تغير على الأرض بدرجة كبيرة وتركيا لم يعد بوسعها أن تصر على تسوية من دون الأسد.. هذا غير واقعي». جاء ذلك، قبل 3 أيام من اجتماع أستانا الذي سيعقد برعاية روسية- تركية والذي يجمع النظام بفصائل المعارضة المسلحة، والذي أكد وزير الخارجية الروسية سيرجي لافروف أن هناك «مؤشرات ايجابية» بشأن عملية السلام في سوريا، معتبراً لقاء العاصمة الكازاخية «خطوة مهمة نحو وضع إطار عمل لمفاوضات لاحقة ضمن مسار السلام في جنيف. وأعرب لافروف عن أمل بلاده في أن يوفد الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب خبيراً في شؤون الشرق الأوسط للمشاركة في مباحثات أستانا، بينما أكد الاتحاد الأوروبي إرسال وفد لهذه الجولة دون الكشف عن أسماء. ومنذ أمد طويل، أصرت أنقرة على ضرورة تنحي الأسد عن السلطة من أجل تحقيق سلام دائم في سوريا، لكنها باتت أقل إصراراً على رحيله بشكل فوري منذ تقاربها في الآونة الأخيرة مع روسيا التي تدعم نظام دمشق. وقال شيمشك في جلسة عن سوريا والعراق في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، «فيما يتعلق بموقفنا من الأسد.. نعتقد…