أخبار
الخميس ٠٨ يونيو ٢٠١٧
نشر صحافي، بالتعاون مع كاتب بريطاني، تحقيقات استقصائية وتقريراً عن الأدلة، على مسؤولية الأجهزة البريطانية والتمويل القطري عن الخطر الإرهابي القادم من ليبيا، الذي كان وراء تفجير انتحاري ليبي نفسه في قاعة «مانشستر أرينا»، موقعاً عشرات القتلى والجرحى. وفي تقرير بعنوان «نكسة تفجير مانشستر: أحدث الأدلة»، كتب نافيز أحمد ومارك كيرتس، أن تفجير 22 مايو «يعد في جزء منه نكسة للمواطنين البريطانيين، ناجمة عن الأفعال السرية والعلنية للحكومة البريطانية». ويعتمد التقرير، في مادته، على المعلومات المنشورة في وسائل الإعلام الرئيسة، وبعض المصادر الموثقة التي تثبت معرفة الأجهزة البريطانية بعناصر الجماعة الليبية المقاتلة، التي تتبع تنظيم القاعدة، الموجودين في مانشستر. • وجدت شحنات السلاح القطرية إلى ليبيا، في 2011، طريقها إلى المقاتلين المتطرفين في سورية. ولا يستبعد التقرير تواطؤ بعض الأجهزة، بعدما ثبت دعمها لهذه الجماعة، وغيرها من الجماعات المتطرفة، التي تمولها وتسلحها قطر في ليبيا. وعلى الرغم من التركيز على ليبيا، كمصدر للإرهاب المحلي في بريطانيا، يعرج التقرير أيضاً على الدور البريطاني في سورية والعراق، بدعم من قطر وتركيا. ونتيجة تحقيقات الفريق، وبالأدلة التي يوجد معظمها في العلن، «شمل العمل السري لبريطانيا في ليبيا في 2011 الموافقة على دعم تسليح قطر، ومساندتها للقوات المعارضة، بما فيها الجماعات المتشددة، ما أدى إلى تغذية التطرف في ليبيا». ويضيف التقرير أن من بين…
أخبار
الأربعاء ٢٤ مايو ٢٠١٧
بعث صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تعزية ومواساة إلى الملكة إليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة أعرب فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته لها والحكومة والشعب البريطاني الصديق وأسر الضحايا في التفجير الإرهابي الذي استهدف حفلاً الليلة قبل الماضية في مدينة مانشستر شمال انجلترا وأسفر عن مقتل وإصابة العشرات من الأبرياء. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة برقيتي تعزية إلى تيريزا ماي رئيسة وزراء بريطانيا في ضحايا العمل الإرهابي. وأدانت دولة الإمارات التفجير الإرهابي الذي استهدف حفلاً موسيقياً في مدينة مانشستر البريطانية، ليل الاثنين، وأدى إلى مقتل وإصابة العشرات من الأبرياء. وأعربت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان، عن استنكار دولة الإمارات وإدانتها هذا العمل الإرهابي الجبان الذي أوقع عدداً من الضحايا الأبرياء.. مؤكدة موقف الإمارات الثابت والرافض لمختلف أشكال العنف والإرهاب الذي يستهدف الجميع من دون تمييز بين دين وعرق، وأياً كان مصدره ومنطلقاته. وأكدت الوزارة وقوف دولة الإمارات وتضامنها مع الحكومة البريطانية في مواجهة العنف والإرهاب والتطرف، داعية المجتمع الدولي إلى التكاتف لمواجهة هذه الآفة الخطرة واجتثاثها من جذورها التي تهدد…
أخبار
الأربعاء ٢٤ مايو ٢٠١٧
قالت وزيرة الداخلية البريطانية أمبر راد اليوم إن سلمان عبيدي المنفذ المرجح للهجوم الإرهابي الذي أوقع عشرات القتلى والمصابين في حفل غنائي بمدينة مانشستر، لم يكن يعمل وحده فيما يبدو. وكشفت أنه كان معروفاً «إلى حد ما» للأجهزة الاستخباراتية. وقد نشرت صحف بريطانية اليوم للمرة الأولى صورة العبيدي، قائلة إنه عاد قبل أيام معدودة من ليبيا، كما ذكرت تقارير أنه سافر من قبل إلى سوريا. وذكر الاعلام البريطاني أن عبيدي ولد في مانشستر الواقعة شمال غرب انجلترا وان والديه الليبيين لجآ إلى بريطانيا هربًا من نظام الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي. وأعلن تنظيم «داعش» تبنيه الاعتداء. وقال مفوض الشرطة إيان هوبكينز للصحافيين «أولويتنا تبقى معرفة ما إذا كان تصرفه منفرداً أو ضمن شبكة». وكتبت صحيفة «ديلي تلغراف» أن «أسرة عبيدي عاشت في منطقة فولوفيلد جنوب مانشستر لمدة عشر سنوات على الأقل». وداهمت الشرطة المسلحة موقعاً في المنطقة في وقت سابق من الثلاثاء وقام عناصرها بتفجير للدخول الى الموقع. وأعتقل شاب «23 عامًا» في جنوب المدينة على خلفية الاعتداء. ووصف بيتر جونز «53 عاما» أحد السكان المنطقة بأنها «هادئة وآمنة». وصرح لوكالة فرانس برس أنه شعر بـ«الصدمة» و«الدهشة» عندما سمع أن المشتبه به من هذه المنطقة. وذكرت صحيفة غارديان أن عبيدي كان معروفاً لدى الشرطة وأجهزة الأمن. وصرح أحد الليبيين الذين…
أخبار
الثلاثاء ٢٣ مايو ٢٠١٧
لجأ آباء وأصدقاء استبد بهم القلق إلى وسائل التواصل الاجتماعي للبحث عن أحبائهم اليوم الثلاثاء بعد تفجير أسفر عن سقوط 22 قتيلاً على الأقل في حفل للمغنية الأميركية أريانا جراندي وانتشرت صور لفتيان وفتيات في سن المراهقة بجوار نداءات طلب المساعدة. قالت إحدى الرسائل المنشورة مع صورة لبنت شقراء على شعرها زهور «أرجوكم وزعوا جميعاً هذه الرسالة. أختي الصغرى إيما كانت في حفل أري الليلة في مانشستر ولا ترد على هاتفها. أرجوكم ساعدوني». وطلب مستخدم آخر لتويتر باسم إيرين:بي من الناس مساعدته في العثور على شقيقته قائلاً «ترتدي بلوزة وردية وجينز أزرق. واسمها ويتني». هز الانفجار باحة مانشستر أرينا بينما كان آلاف من عشاق المغنية الأميركية وآباؤهم يغادرون المكان بعد الحفل. ويتألف جمهور المغنية في الأساس من الشباب في سن المراهقة والبنات الصغار. وقالت الشرطة البريطانية إن الانفجار نتج عن هجوم انتحاري وإن هناك أطفالاً من بين القتلى . وقالت جراندي فيما بعد على تويتر «محطمة. آسفة جداً جداً من صميم قلبي. ولا أجد كلمات». كانت بولا روبنسون (48 عاما) في محطة القطار المجاورة للساحة التي أقيم فيها الحفل مع زوجها عندما شعرت بالانفجار وشاهدت عشرات الشبان من والبنات في سن المراهقة وهن يصرخن ويركضن مبتعدات عن المكان. قالت لرويترز «ركضنا. وكان ذلك بعد الانفجار فعلياً بثوان. وطلبت من الصغار…
أخبار
الثلاثاء ٢٣ مايو ٢٠١٧
أكدت الشرطة البريطانية وقوع قتلى وجرحى في تفجيرات في قاعة "مانشستر أرينا" للحفلات في مدينة مانشستر شمالي إنجلترا. وطالبتة شرطة مانشستر المواطنين بالابتعاد عن قاعة الحفلات بعد تقارير عن انفجار في المكان. وتحدث الشهود عن إطلاق عيارات ناريه وقد هرع إلى عين المكان عشرات من سيارات الإسعاف لتقديم العلاجات الأولية للمصابين. https://www.youtube.com/watch?v=dkGRoTuVrNU وتم إغلاق المنطقة المحيطة بقاعة "مانشستر أرينا" كما توقفت رحلات القطارات في محطة فكتوريا مانشستر وتم إخلاؤها من المسافرين. ورفع حالة التأهب عند ثاني أعلى مستوى وهو ما يعني أن ينفذ متشددون هجوما مرجح بشدة. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٢٣ مايو ٢٠١٧
أدلت المغنية الأميركية أريانا جراندي بأول تعليق لها بعد التفجير الذي وقع أثناء الحفل الذي كانت تحييه في مانشستر بانجلترا أمس الاثنين، وكتبت في تغريدة من خلال حسابها على تويتر «محطمة من أعماق قلبي.. أنا آسفة للغاية، ليس لدي ما أقوله». جاءت التغريدة بعد نحو خمس ساعات من تفجير وقع في مانشستر أرينا حيث الحفل الذي كانت تحييه وأودى بحياة 19 شخصاً على الأقل وأصاب عشرات آخرين. وكانت أريانا جراندي بدأت مسيرتها الفنية مبكرًا، حيث ظهرت لأول مرة على مسرح برودواي في المسرحية الموسيقية «13» عندما كانت تبلغ من العمر 15 عاماً. وقد لعبت اريانا أدوارًا رئيسية في مسلسلي «فيكتوريوس» و«سام اند ذا كات» اللذين عرضا على قناة نيكلودين للأطفال. بدأت مسيرة اريانا الغنائية عام 2014، عندما تصدر ألبومان غنائيان لها قوائم الأغاني في أميركا خلال عام واحد. وقد باعت أغنية «بروبلم» التي أصدرتها منفردة أربعة ملايين نسخة، وكانت إحدى أشهر الأغاني خلال صيف 2014. وفازت اريانا « عاما» المولودة في مدينة بوكا راتون بولاية فلوريدا، ذات الأصول الإيطالية، بجائزة فنانة العام خلال جوائز الموسيقى الأميركية في نوفمبر الماضي، متغلبة على جاستين بيبر وسيلينا جوميز وريانا وكاري اندروود. وتقوم أريانا حاليًا بجولة ترويجية لأحدث ألبوماتها «دينجرس ومان». ويشار إلى إنه تم استدعاء الشرطة بعد تلقيها تقارير عن وقوع انفجار في…