منوعات
الثلاثاء ١٠ يونيو ٢٠١٤
بعد أن أعلن الرئيس التنفيذي لـ«نيويورك تايمز» مارك تومسون في فبراير (شباط) الماضي عن عزم الشركة على إطلاق مجموعة تطبيقات متخصصة للرأي والأقسام الأخرى في الصحيفة، أصبح من الممكن لقراء «نيويورك تايمز» الآن الاشتراك وتحميل تطبيق خاص بالآيفون لمقالات الرأي، باشتراك رمزي قدره ستة دولارات أميركية. ويأتي الإعلان عن التطبيق بوصفه خيارا متاحا لمشتركي النسخة الإلكترونية الذين يدفعون قرابة 410 دولارات أميركية سنويا للحصول على جميع الأخبار والمقالات وتقارير الصحيفة الشهيرة. ومن التطبيقات التي أعلنتها «نيويورك تايمز» وستكون متاحة للقراء والمعلنين تطبيقات منوعة تتيح للمستخدم التحكم بالمساحات الإعلانية، أو التخلص من الإعلانات كليا وبمقابل مبلغ رمزي يدفعه من أجل تصفح كامل دون إعلان. هذه البدائل والخيارات تأتي في إطار خطة الشركة لرفع عائداتها المالية من الخدمات الرقمية، في ظل المنافسة والصراع المحتدم بين الصحف الورقية والإلكترونية. وكان تومسون قد أعلن في مؤتمر الإعلام الرقمي الذي أقامته «فايننشيال تايمز» فبراير الماضي أن «نيويورك تايمز» تعتزم تخصيص تطبيقاتها بشكل أدق وأكثر تخصصا، مما سيجعل القارئ يدفع بقدر رغبته في القراءة أو الحصول على معلومات تهمه في مجال معين، مبديا ثقته أن لا خوف من المنافسة مع صحف إلكترونية أو حتى وسائل تواصل اجتماعي، حيث عدها جزءا مكملا من قدرة أي صحيفة أو وسيلة إعلامية على التكامل والاستفادة من المواقع والتطبيقات الموازية لصنع…
منوعات
الثلاثاء ١٠ يونيو ٢٠١٤
النظارات العصرية الجديدة «جنس ميمي» JINS MEME من تصميم شركة «جنس» التي مقرها طوكيو، تبدو كنظارات عادية من اللمحة الأولى، بيد أنها تقدم أكثر بكثير من الراحة والزي الأنيق، فقد صممت خصيصا لرصد صحتك ومراقبتها. ونظارات «ميمي» هذه هي نتاج التعاون القائم بين المصممين الصناعيين والأكاديميات، التي تركز على عامل التعب أو الإرهاق. تعمل هذه النظارات عن طريق تعقب العلاقة بين تعب العيون والإرهاق، لتقدم بيانات ومعلومات حول التعب الفكري والبدني لمرتديها عن طريق وصلها بالهاتف الذكي. ويمكن لمستخدميها تعقب مستويات طاقتهم اليومية لأخذ قسط من الراحة عندما تلاحظ النظارة هذا التعب، أو تفادي الأوضاع الخطرة، مثل قيادة السيارات لدى الشعور بالإرهاق. وبغية تقرير مدى تعب الشخص المعني، تقوم النظارة بمراقبة حركات العين وتحديقها. وتحتوي النظارات هذه على مستشعرات معدنية صغيرة تعمل بالتخطيط الكهربائي موضوعة ضمن أجزاء من إطاراتها التي تلامس الوجه، مثل جسر النظارة، والوسائد التي تستند بها على الأنف، والساعدين اللذين يرتكزان على الأذنين. ويمكن لهذه المستشعرات قياس الجهد الكهربائي، وتغيراته، وبالتالي جمع كل ذلك ضمن بيانات تقيس المعايير، كالتغيرات الحاصلة، أو درجة التعب. وعلاوة على كل ذلك تأتي النظارة مجهزة بمستشعر تعقب ومراقبة سداسي المحاور مشيد داخل الإطار الذي يقوم بحساب حركات الجسم المختلفة، ووضعه، وتوازنه طوال اليوم. ولدى المشي والعدو، تقوم «ميمي» بتأمين معلومات عن السعرات…
منوعات
الثلاثاء ١٠ يونيو ٢٠١٤
في العام 2010، بشّرت شركة «آبل» بولادة جهاز تكنولوجي يقع في منزلة وسطى بين الكومبيوتر المحمول والهواتف الذكيّة. واشتهِر باسم «آي باد». وشاع استعماله بسبب تميّزه بتقنية اللمس وسهولة حمله وخفة وزنه، إضافة إلى كثرة ما يؤديه من عمليات كعرض الصور والأفلام وتصفح مواقع الانترنت وألعاب الفيديو وغيرها من الأشياء العملية والعلمية. وبعد سنتين من انتاجه، أثارت «آبل» سؤالاً عن إمكان استثمار الـ»آي باد» في مجال التعليم. ولتعميم تلك الفكرة، عقدت «آبل» مجموعة من المؤتمرات التقنيّة عرضت فيها فكرة «الكتاب التفاعلي» Interactive Book وآليات البرمجة المتّصلة به، والتطبيقات التعليميّة التي من شأنها أن تتكفل بجعل الـ «آي باد» أداة طيّعة في أيدي الطلاب والمعلمين. وسرعان ما دخل الـ»آي باد» الحقل التعليمي عدد من نُظُم التربية في دول مختلفة. الوجه الآخر في هذا السياق، طرحت دراسات كنديّة أسئلة متنوّعة عن مغزى وجود الـ «آي باد» بين أيدي التلامذة، معتبرة أنه ربما يكون أداة للهو أو رافعة تقنيّة للتقدم والتعليم. وهناك مثال عن تلك الدراسات يأتي من بحث أجراه فريق متخصّص قاده تيري كارسنتي، رئيس قسم «بحوث تكنولوجيا التعليم» في جامعة «مونتريال»، وشمل 30 مدرسة في مقاطعة «كيبك». وأظهر البحث أن مزايا الـ «آي باد»، بل أنواع اللوح الإلكتروني عموماً، تفوق عيوبه. وفي المقابل، شدّد البحث على أن تلك الأدوات التقنيّة تمثّل…
منوعات
الثلاثاء ١٠ يونيو ٢٠١٤
لم تكتف غوغل بتطوير برنامج الخرائط الخاص بها ليرشد المستخدم إلى الطريق الأفضل للوصول إلى وجهته سواء مشيا على الأقدام أو بسياراته أو بالمواصلات العامة، بل أضافت ميزة هامة إلى تطبيق الخرائط بالرغم من بساطتها. إذ زودت الشركة الأميركية الإصدار الجديد من تطبيق "Google Now" أي "غوغل الآن" المخصص لمستخدمي أجهزة أندرويد، بخاصية تتيح تنبيههم عند الاقتراب من وجهتهم أثناء الاعتماد على المواصلات العامة. ويمكن للمستخدم الاستفادة من هذه الميزة إن كان ممن يرغبون باستثمار فترة تنقلهم بالمواصلات العامة بقليل من النوم. وتعتمد الميزة الجديدة على قدرة التطبيق على تقدير الزمن اللازم للتنقل بين الأماكن التي يزورها المستخدم بشكل متكرر كالبيت والعمل، إضافة إلى الاستفادة من خدمة تحديد المواقع الجغرافية GPS في الهواتف الذكية. المصدر: أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ٠٩ يونيو ٢٠١٤
أعلنت شركة "ملتيليكت"، التي تتخذ من دبي مقراً لها، عن إطلاق تحديث جديد لتطبيقها التعليمي "الحركات" الذي يعمل على وضع حركات التشكيل تلقائياً على النص العربي مع مراعاة القواعد والإعراب وتركيب الجملة والنحو. وقالت الشركة عبر بيان رسمي، أمس الأحد، إن تطبيق "الحركات" من أنجح الحلول وأشملها لأي شخص يود تعلم العربية. وحظي تطبيق "الحركات" بشهرة منقطعة النظير عقب إطلاقه، وصُنف على أنه أحد التطبيقات التعليمية الرائدة التي يمكن تحميله عبر متجر AppStore وGoogle Play على الهواتف الذكية في المملكة العربية السعودية. وقال علي بك إيسايف، رئيس مجلس إدارة "ملتيليكت": "إن اللغات هي جزء لا يتجزأ من موروثنا الثقافي، ونحن نبذل قصارى جهدنا دائماً وأبداً في سبيل الحفاظ على الإرث العربي الغني. ولأن تطوير مشاريع تُعنى باللغة العربية هو من أولويات شركتنا، فإننا نعمل حالياً على إعداد توصيف رقمي وقاعدة صرفية موحدة للغة العربية". وفضلاً عن قدرته على وضع حركات التشكيل، يُعد البعد الثقافي والتعليمي الذي يتمتع به هذا التطبيق إحدى مميزاته الفريدة. ويوضح السيد إيسايف ذلك قائلاً: "تعد واجهة التطبيق سهلة الاستخدام وقاعدة عالمية متميزة للتعليم". وتشهد شهرة "الحركات" المستمرة ازدياداً في أروقة الدوائر التعليمية بفضل خواصه الاستثنائية، وتبرهن على أنه أداة ضرورية تمد يد العون لطلاب اللغة العربية ومعلميها للاستفادة من وضع "الحركات" أو "التشكيل" تلقائياً. وكشفت الشركة…
منوعات
الإثنين ٠٩ يونيو ٢٠١٤
ابتكرت شركة «نويتكو» للأبحاث في أعماق البحار سترة غوص آلية جديدة، من المقرر استخدامها للبحث عن أقدم جهاز كومبيوتر في العالم في أعماق بحر إيجة. وتشبه سترة الغوص الجديدة سترة بطل الفيلم الشهير «الرجل الحديدي»، وتحمل اسم «إيكسو سوت»، وهي مصنوعة من الألمنيوم، ويتراوح وزنها ما بين 250 إلى 350 رطلا، وتسمح للغواص بالنزول إلى أعماق تزيد عن 300 متر، والحصول على إمدادات من الأكسجين تكفيه لنحو 50 ساعة مع التمتع بحرية الحركة تحت الماء، نظرا لأنها مجهزة بمحركات دافعة ومفصلات دائرية، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وتبلغ قيمة هذه السترة مليونا ونصف المليون دولار، وكان قد جرى تصميمها في بادئ الأمر، لاستخدامها للغوص في مياه محطات معالجة الصرف في نيويورك بالولايات المتحدة، ثم استخدامها لدراسة الكائنات البحرية في الأعماق السحيقة، ولكنها سوف تستخدم في بعثة أثرية للبحث عن أقدم كومبيوتر في العالم، ويعرف باسم «آلية انتيكيثارا» التي يعتقد أنها على متن حطام سفينة رومانية قديمة غرقت قبل 2000 عام في بحر إيجة. توصف آلية انتيكيثارا بأنها أقدم كومبيوتر ميكانيكي معروف حتى الآن، وقد عثر عليه في حطام سفينة غارقة بالقرب من جزيرة انتيكيثارا اليونانية، وهي آلة مصممة لحساب المواقع الفلكية، وتتألف من صندوق ودوارات على سطحها ومركبة من مسننات دائرية شديدة التعقيد، ويعتقد أن هناك نسخة ثانية من هذا الجهاز…
منوعات
الإثنين ٠٩ يونيو ٢٠١٤
ظهرت في الآونة الأخيرة نوعية من فيروسات الكومبيوتر تعرف باسم «برامج طلب الفدية»، حيث تقوم هذه البرامج بتشفير نظام التشغيل على الكومبيوتر أو بعض الملفات المخزنة على الجهاز وتطلب من المستخدم فدية مالية نظير تشغيل الجهاز مرة أخرى أو استعادة هذه الملفات. وكشفت شركة «إي إس إي تي» التي تعمل في مجال أمن تكنولوجيا المعلومات مؤخرا عن فيروس جديد من هذا النوع يحمل اسم «أندرويد - سيمبل لوك»، ويستهدف أجهزة الكومبيوتر التي تعمل بأنظمة تشغيل «أندرويد». وذكر الباحثون بشركة «إي إس إي تي» أن الفيروس الجديد يتسلل إلى كومبيوتر المستخدم ويبحث في الذاكرة عن أي ملفات فيديو أو صور أو ملفات نصية ويقوم بتشفيرها عن طريق برنامج «إيه إي إس». ويعرض الفيروس بعد ذلك على شاشة الكومبيوتر رسالة باللغة الروسية تطلب من المستخدم دفع فدية بقيمة 260 هريفنيا أوكرانية (نحو 21.40 دولار) يتم تسديدها من خلال خدمة دفع إلكتروني تعرف باسم «ماني إكس واي» نظير استعادة هذه الملفات مرة أخرى. ونصح الباحثون في شركة «إي إس إي تي» المستخدم الذي يسقط ضحية لفيروس «سيمبل لوك» بعدم الاستجابة لطلب دفع الفدية، ليس فقط لأن ذلك يشجع قراصنة إنترنت آخرين لمواصلة هذه النوعية من عملية الجريمة الإلكترونية، ولكن أيضا لأنه لا يوجد ضمان على أن هؤلاء القراصنة سوف يرفعون التشفير عن الملفات…
منوعات
الأحد ٠٨ يونيو ٢٠١٤
تمكنت الإدارة الوطنية الأمريكية للملاحة الجوية والفضاء “ناسا” NASA من إرسال مقطع فيديو من الفضاء إلى الأرض باستخدام تقنية “اتصالات الليزر” الجديدة والتي توفر سرعات نقل أعلى بكثير مقارنة بتقنية الأمواج الراديوية التقليدية. ولذلك، قامت “ناسا” بإرسال شعاع ليزر مسافة 418 كم وبسرعة 28,163.5 كم/ساعة، من محطة الفضاء الدولية إلى المحطة الأرضية “مختبر تلسكوب الاتصالات البصرية” الكائن في مدينة رايتوود، بولاية كاليفورنيا الأمريكية. واستخدمت الوكالة لنقل مقطع الفيديو الذي عُنون بـ “أهلًا بالعالم!” Hello, World! والذي لا تتجاوز مدته 37 ثانية، أداة جديدة للاتصالات الليزرية أطلقت عليها اسم “الحمولة البصرية لعلوم اتصالات الليزر” OPALS. واستغرق نقل مقطع الفيديو من الفضاء إلى المحطة الأرضية 3.5 ثانية فقط، وهو أسرع بكثير مقارنة بالطرق المستخدمة سابقًا من قبل العلماء. ومن جهته، قال مات أبراهامسون، مدير بعثة OPALS لدى “مختبر الدفع النفاث” التابع لوكالة “ناسا” والكائن بمدينة باسادينا، كاليفورنيا “نقوم بجمع كمية هائلة من البيانات في الفضاء، ونحتاج لنقلها جميعًا إلى الأرض”. وأضاف “هذا (الاتصالات الليزرية) بديل أسرع بكثير من الأمواج الردايوية التقليدية التي نستخدمها للتواصل مع الأرض”. وذكر أبراهامسون أيضًا أنهم يتطلعون إلى تجربة أداة الاتصالات الليزرية الجديدة OPALS خلال الأشهر القادمة آملين أن تقود نتائجهم إلى قدرات أفضل للاتصالات البصرية يمكن استخدامها في بعثات استكشاف الفضاء البعيد. وفي سياق مشابه، يعتزم فريق…
منوعات
السبت ٠٧ يونيو ٢٠١٤
تعتزم شركة أبل التي تستعد لبيع أول ساعات ذكية في أكتوبر المقبل، إنتاج ما بين 3 إلى 5 ملايين ساعة ذكية شهريا مبدئيا، وفق ما ذكرت صحيفة "نيكي" اليابانية، الجمعة. ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إنه ما زال يجري وضع اللمسات الأخيرة على مواصفات هذه الأجهزة التي من المرجح أن تتضمن أجهزة استشعار تجمع بيانات صحية ابتداء من مستوى السكر في الدم وحجم استهلاك السعرات الحرارية إلى النشاط خلال النوم. وتوقعت مصادر منذ فترة طويلة أن تكشف أبل عن نوع من الساعات الذكية في أعقاب إطلاق شركة سامسونغ إلكترونيكس ساعات غالاكسي جير. وتأمل وول ستريت في أن ترى منتج أبل الجديد هذا العام ليدفع سعر سهم الشركة في البورصة، ولتنهي جفافا استمر 5 سنوات في مجال الأدوات رائدة. وكان المدير التنفيذي تيم كوك قد وعد بإنتاج "فئات إنتاج جديدة" في 2014. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الخميس ٠٥ يونيو ٢٠١٤
يجري "تويتر" للتدوين محادثات مع موقع "ساوند كلاود" للتشارك في الموسيقي عبر الإنترنت وذلك في إطار مساعيها لتقديم خدمة موسيقية. حسبما ذكرت صيفة "فاينانشيال تايمز". وأضافت الصحيفة أن تويتر تدرس صفقات بمليارات الدولارات ودرست شراء خدمة سبوتيفاي لبث الموسيقى وباندورا ميديا للبث الإذاعي عبرالإنترنت. وتتيح خدمة ساوند كلاود رفع وتسجيل وترويج الموسيقى والتشارك فيها وفي الملفات الصوتية الأخرى. وتتوسع الشركة بقوة في قدراتها لنقل محتوى الوسائط المتعددة. وفي العام الماضي استحوذت على شركة جديدة لبث الموسيقى تعمل من أستراليا تحت اسم "وي آر هنتد". وامتنعت ساوند كلاود عن التعليق بشأن صفقة تويتر بينما لم ترد تويتر على الفور على رسالة بالبريد الإلكتروني للحصول على تعليق خارج ساعات العمل العادية في الولايات المتحدة. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الخميس ٠٥ يونيو ٢٠١٤
تجاوز عدد نسخ لعبة الأجهزة المحمولة تمبل رن رقم المليار لتكرر نجاح اللعبة الأخرى أنجري بيردز(الطيور الغاضبة) بحسب ما أعلنته الشركة المطورة. وذكرت شركة "إيمانجي ستديوز" الموجودة في ولاية نورث كارولينا والتي تطور هذه اللعبة إن أكبر أسواقها هي الصين حيث بلغ نصيبها 36% من إجمالي عدد النسخ التي تم تنزيلها. وأضافت أن 60% من ممارسي اللعبة من النساء. تقوم اللعبة على أساس محاولة الهروب بتمثال إله لا يقدر بثمن قامت الشخصية التي تمثل اللاعب بسرقته من المعبد. وبعد الحصول على التمثال تبدأ الشخصية الجري في الوقت الذي تطارده فيها قردة شيطانية وكلاب مع مواجهة عقبات أخرى مثل جذور الأشجار ومخلوقات تصدر نارا. وتنتهي اللعبة عندما يخرج اللاعب من المعبد أو تلتهمه القردة. وذكرت الشركة المطورة أن اللاعبين مارسوا أكثر من 32 مليار مباراة منذ تم طرح اللعبة على يد الزوجين كيث شيبرد ونتاليا لوكيانوفا عام 2008 وأن اللاعبين قطعوا مسافات تصل إلى ما يعادل 50 تريليون متر تقريبا. وقال شيبرد لموقع بي.سي ماج دوت كوم "نشعر بامتنان لكل لاعبي تيمبل رن ولفريقنا الرائع.. ونحن نتطلع إلى مواصلة نمو علامة تمبل رن إلى جانب ابتكار ألعاب جديدة" المصدر: سان فرانسيسكو - د ب أ
أخبار
الخميس ٠٥ يونيو ٢٠١٤
بقدر ما تحمله التكنولوجيا العصرية من فوائد للبشرية بقدر ما تحوي في طياتها مخاطر كثيرة صحية كانت أو اجتماعية، فوفق صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، فإن استخدام الموبايل في الظلام قد يعرض شابا صينيا للعمى. ومن المحتمل أن يفقد الشاب البالغ من العمر 26 عاما بصره بعد تعرضه لانفصال في الشبكية نتج عن تراسله مع صديقته ليلاً عبر الجوال باستخدام تطبيق "We Chat " لمدة 4 ساعات متواصلة على الأقل لعدة أيام. وقام الأطباء الذين شخصوا حالته، بإجراء جراحة عاجلة له لعلاج هذه المشكلة، موضحين أنه دون العلاج الفوري، يمكن للحالة أن تصاب بالعمى. وعانى الشاب على مدار أيام من ومضات ضوئية تبعث من عينه، وهي علامة شائعة من علامات الإصابة بانفصال الشبكة. ومن المعروف أن شبكية العين حساسة جداً للضوء، فهي التي ترسل رسائل إلى الدماغ عبر العصب البصري. ويؤكد خبراء تقنيون أن الأجهزة التكنولوجية الحديثة، مثل الكمبيوتر والكمبيوتر اللوحي والموبايل وغيرها، تمثل عبئاً غير مسبوق على أعين مستخدميها. ووفق الصحيفة، فإن أحد جراحي العيون ويدعى "لاسدر"، حذر العام الماضي من ارتفاع معدلات قصر النظر بين الشباب بسبب الهواتف النقالة، الأمر الذي أكده أيضاً ديفيد ألامبي، مؤسس عيادات التركيز بالمملكة المتحدة، حيث قال "كانت هناك زيادة بنسبة 35% في عدد الأشخاص الذين يعانون من قصر النظر منذ إطلاق الهواتف الذكية…