أخبار
السبت ١٧ سبتمبر ٢٠١٦
حدد عدد من الشباب المواطنين 7 مميزات يبحثون عنها في الوظائف التي يسعون للعمل بها، وتقف تلك المميزات وراء تركهم وظائف معينة للانضمام إلى أخرى توفر لهم هذه الاشتراطات أو المميزات. وأوضحوا أن الاستقرار الوظيفي مطلب كل شخص، إلا أن هذا الاستقرار لن يتحقق إلا بتوافر عدة أمور، تشمل الإجازة الأسبوعية، والتي تختلف في القطاع الخاص عنه في الحكومة، ففي الأول تكون يوماً واحداً، فيما هي في القطاع الحكومي يومان، إضافة إلى إجازة الأعياد التي تختلف بشكل كبير بين القطاعين، فضلاً عن الإجازة السنوية التي لا تتجاوز شهراً واحداً في «الخاص»، وتمتد لشهرين في «الحكومي»، كذلك فإن «المعاش» وهو ما يتقاضاه الموظف بعد تقاعده، لا يتعدى ال 50 ألف درهم في «الخاص»، فيما قد يصل في الحكومة إلى 300 ألف درهم، وضغط العمل في القطاع الحكومي أقل بكثير منه في القطاع الخاص، إضافة إلى استقرار العمل في «الحكومة» أكثر ضماناً منه في «الخاص»، فالمؤسسة أو الشركة الخاصة معرضة للإغلاق في أي وقت. حسب دراسة بحثية أجرتها شركة جلف تالنت دوت كوم المتخصصة في التوظيف الإلكتروني بالتعاون مع 10 جامعات في دولة الإمارات قبل عامين، وحملت عنوان: «توظيف أفضل الخريجين الإماراتيين»، أن 86% من المواطنين الذكور و66% من المواطنات الإناث يفضلون العمل في القطاع الحكومي بعد التخرج، وجاءت الشركات العالمية في…
منوعات
الثلاثاء ٠٦ سبتمبر ٢٠١٦
حتى أكثر الناس دافعية وديناميكية في الحياة قد يقعون في أحيان كثيرة ضحايا للروتين، وقد تجدهم يوماً ما في أشد الحاجة لمحفزات تخرجهم من حالات رتابة وملل وتكرار تعصف بهم أحيانًا في فترة ما من حياتهم. حينئذ يبحثون جاهدين عما قد يساعدهم على تغيير حياتهم للأفضل. ويقدم الخبراء ما يعتبرونه وصفة مضمونة، بناء على أبحاث علمية، للمساعدة في تجاوز ملل الروتين واستعادة النشاط والدافعية مجددًا، لاستكمال مسيرتك الناجحة في الحياة والعمل، وهي كما يلي: 1- حدد هدفك واعمل عليه: انشغالك بقائمة من الأهداف، تبدأ ولا تنتهي، سيؤخر إنجازك وسيشتت تركيزك، وسيجبرك على اللجوء للتأجيل والتسويف باستمرار، وستجد أنك أصبحت رهينة للروتين الذي يدفعك للنهج السلوكي ذاته في التعامل مع أهدافك التي لا تنتهي ولا ترى النور. وللتغلب على تلك الحالة، ابحث عن الدافع، حدد هدفاً وابدأ به وأنجزه، ثم انتقل لما بعده. 2 - الدافعية التي تقود حتماً للتغيير: لابد أن يشعر المرء بدافعية كبيرة ورغبة شديدة في التغيير من أجل تجاوز تجارب مؤلمة أو مرحلة إحباط. هذه المشاعر تساعد الإنسان على أن يغير من نمط حياته، وينطلق بقوة نحو مرحلة جديدة مليئة بالتفاؤل والإنجازات. 3 - اجعل الروتين سبباً للنجاح: هناك قوى أخرى تساعدك على إدراك النجاح عبر استغلال الروتين لتشكيل الحوافز، وذلك في العمل أو في مختلف جوانب…
منوعات
الأربعاء ٢٤ أغسطس ٢٠١٦
الحياة الجيدة والسعادة التي ننشدها، لا تنحصر في الرخاء المادي، و دليل ذلك تجربة الأميركي جيم رون «1930 - 2009» الذي يعتبره كثيرون الفيلسوف الأول في عالم المال والأعمال والرائد في علم الموارد البشرية وتطوير الذات بأميركا، والذي حرص خلال حياته وعلى مدى 46 عاماً على مشاركة أكثر من 5 ملايين شخص من مختلف بلدان العالم، في رؤيته للحياة. يقول رون إن الهدف الأساسي في الحياة ليس شراء بيت أو سيارة «مرسيدس» ولا رصيد بمليون دولار، بل العيش حياة كريمة وهانئة. والسؤال الذي يتوجب على الإنسان طرحه على نفسه باستمرار هو «ما هي الحياة الهانئة بالنسبة لي؟» وإعداد قائمة بالأولويات بما في ذلك الجانب المعنوي والاقتصادي والصحة والعلاقات الاجتماعية والإبداع. وفيما يلي القائمة القصيرة التي اختارها الفيلسوف رون لنفسه، والتي تتضمن 6 محاور جوهرية يعتبرها أساساً لحياة هانئة وكريمة. والأهم أنه أولى لمحيط العائلة دور كبير في تحقيق ما يتطلع عليه الإنسان: الإنتاج لن يحقق الإنسان لنفسه السعادة إن لم يكن منتجاً، وعليه فإن لعبة الحياة أو الهدف منها ليس التراخي، بل الاسترخاء لاستجماع قواه للعودة إلى الفعل. ويدلل على فكرته بمغزى الفصول الأربعة والبذور والتربة والشمس والمطر ومعجزة الحياة. وهذا المثال يعني التأمل في حياتك ومعرفة ما الذي عليه فعله بيديك وعقلك. أصدقاء جيدون الدعم الأكبر لتحقيق توازن الإنسان…
منوعات
الأحد ١٤ أغسطس ٢٠١٦
تمثل مسألة أجور السيدات مشكلة في الولايات المتحدة، ويمكن ان يكون في أنحاء العالم، ورغم ان التركيز على مقارنة أجور السيدات بالرجال، فهناك أيضاً اختلافات بين أجور السيدات ذاتها. وتقول أرقام وزارة العمل الاميركية إن هناك وظائف عديدة مختلفة توفر أجوراً مرتفعة للسيدات، مثل مجالات الصحة والقانون والإدارة. قطاع الصحة تصرف الصيدلانيات الأدوية للمرضى حسب وصفات الأطباء، كما توفر النصح والإرشاد بشأن استخدام الأدوية، ورغم ان غالبية الصيدلانيات تعمل في الصيدليات، إلا أن غيرهن يعملن في المستشفيات أو العيادات الخارجية ويصل متوسط أجر الصيدلانية في الولايات لمتحدة الى 1898 دولاراً أسبوعياً أو 98696 دولاراً سنوياً. المحاماة يوفر المحامون الاستشارات ويمثلون الوكلاء والشركات والمنظمات الحكومية غير الربحية في القضايا القانونية أو النزاعات القضائية. ويحتاج المحامي الى تدريب لمدة ثلاث سنوات بعد التخرج في كلية القانون في الولايات المتحدة، ولا بد من حصوله على إجازة من نقابة المحامين هناك. وتحصل المحاميات السيدات أجوراً تصل في المتوسط الى 1631 دولاراً أسبوعياً أو 84812 دولاراً سنوياً. تقنية المعلومات يقوم المديرون في مجال تقنية المعلومات بتوفير الاستشارات والتنسيق وتنفيذ وتحليل المشاريع ذات العلاقة بالحاسب الآلي. وقد تنطوي مسؤولياتهم على العمل المباشر في كل من البرمجيات والمعدات الإلكترونية وتصميم برامج واستراتيجيات الشركات. وتحصل غالبية مهندسات الحاسب الآلي على إجازة جامعية وتحصل بعضهن على دراسات أعلى. وتحصل…
منوعات
الثلاثاء ٠٢ أغسطس ٢٠١٦
تعمد شركات سويدية بشكل متزايد إلى تقليص عدد ساعات العمل الأسبوعية من أربعين إلى ثلاثين من دون أي تخفيض في الرواتب بهدف استقطاب موظفين وتحفيزهم، غير أن هذه المبادرات قد لا تتكرس في التشريعات على رغم شعبيتها المتنامية على المستوى المحلي. فمنذ حوالى عقدين، يسجل تنام في هذه المبادرات لتقليص ساعات العمل في هذا البلد الاسكندينافي سواء في القطاع العام أو الخاص، ضمن أطر محددة وبحسب نماذج تطبيقية مفصلة بما يتلاءم مع حاجات كل شركة. لذا، من الصعب وضع حصيلة واضحة لهذه المبادرات. لكن بالنسبة لمعدي تدقيق أعدته دار "سفارتيدالن" للمسنين في غوتبورغ (جنوب غرب)، فإن منافع تخفيف ساعات العمل على صحة العمال واجتهادهم يمكن تقييمها بشكل كمي. ففي غضون عام، تبدي الممرضات اللواتي يعملن ثلاثين ساعة أسبوعيا شعورا بالارتياح يفوق بنسبة 20 % ذلك المسجل لدى زميلات لهن في منشأة أخرى يعملن لأربعين ساعة أسبوعيا، كما أنهن يكرسن حيزا أكبر بنسبة 60 % من أوقات الفراغ لديهن للنشاط الجسدي ما يساعد على تخفيض معدلات ضغط الدم وزيادة كتلة العضلات لديهن. كذلك ينعكس هذا الوضع إيجابا على الجهة المشغلة إذ إن معدلات التغيب عن العمل تراجعت لتصبح نصف تلك المسجلة في هيئات بلدية أخرى. وفي ستوكهولم، يمكن للممرضين والعاملين في قسم الطوارئ في مستشفى كارولينسكا - هودينغي منذ منتصف يناير…
منوعات
الخميس ٠٩ يونيو ٢٠١٦
يشعر بعض الذين مروا بتجارب عصيبة، حطمت قلوبهم وكسرت نفوسهم، أن تلك التجربة هي نهاية العالم، وعلى النقيض يتعامل آخرون مع ذلك الوضع على أنه نهاية تجربة فقط ويستدعون همّتهم لخوض غمار تجربة جديدة تشعرهم بقدر أكبر من السعادة. ويشبه خبراء علم النفس التعرض للصدمات النفسية، خاصة التي تشهد انفصالاً اجتماعياً، بأنه كالانتقال لمنزل جديد، فهو يساعدك على التخلص من مخلفات المنزل القديم ويمنحك الفرصة لتقييم المقتنيات الحالية، ويسمح لك بالتخطيط لما هو قادم. نقدم لكم اليوم مجموعة من الخطوات التي تساعدكم في التغلب على أية عقبات اجتماعية أو عاطفية أو وظيفية، كما يعرضها لنا موقع life hack الاجتماعي الشهير، وهي كما يلي: 1- تذكر شغفك بالحياة: العلاقات الاجتماعية، في مجملها وبمختلف أنواعها، تستنفد الكثير من أوقات الحياة، فما بالنا بالعلاقات غير الجادة أو غير السليمة، فهي تستنزف ساعات يمكنك أن تقوم خلالها بالكثير من الأشياء المشوقة، كممارسة الرياضة والقراءة والكتابة والسفر والتسوق وغيرها، ونحن نتجاهل تلك الأمور من أجل قضاء مزيد من الوقت مع أناس لا يجلبون نفعاً ولا يدفعون ضرراً. لذلك، عليك أن تلقي أي نهاية لعلاقة من تلك العينة خلف ظهرك، وتتذكر دوماً حبك للحياة وكن مقبلاً عليها، حتى تبتسم في وجهك وتمنحك المزيد من الأمل، لتمنحك دفعة قوية لتبدأ انطلاقتك نحو تجربة جديدة. 2 - اكتب…
منوعات
الخميس ٠٢ يونيو ٢٠١٦
بمجرد أن تلتقي أحد الأشخاص، ولأول مرة، فإنه يصدر حكماً سريعاً وانطباعاً قد يكون مريعاً عن شخصيتك في ثوان معدودة من بداية اللقاء، ويمكن لتلك التقييمات أن تكون ذات مردود سلبي عليك في حال كانت العلاقة تنشأ بهدف الارتباط العاطفي أو التوظيف أو الصداقة. ولأن الحكمة تقول (الانطباعات الأولى تدوم)، عليك أن تهيئ الأجواء ليكون أول انطباع يتم تشكيله حول شخصيتك إيجابياً، وأن تسرع في ذلك قدر الإمكان حتى لا يفوت الأوان، ويمكنك ذلك بكل سهولة، من خلال 4 خطوات تتقنها في 4 ثوان فقط، نرصدها اليوم استقراءً من كتاب للمؤلف نيكولاس بوثمان حول العلاقات الاجتماعية، وهي كما يلي: 1- كن كتاباً مفتوحاً للآخر: يرى بوثمان أن عليك أن تكون منفتح الجسد والرؤية خلال أول ثوان يتضمنها أول لقاء بشخص آخر إن كان يهمك النجاح فيما تخطط له بعد ذلك اللقاء، فمن ناحية لغة الجسد، عليك أن تجعل الآخر يشعر بنبضات قلبك الصادقة تجاهه، من خلال جعل قلبك في مرمى عين من تقابله، فيرى الخبير أنك ملزم بفتح أزرار الجاكيت الذي ترتديه لو كان مقفلاً، وألا تغطي قلبك بيديك أو بضم ذراعيك إلى صدرك. وعليك أن تكون في تلك اللحظة مرآة للإيجابية يرى فيها الطرف الآخر تلك الإيجابية بكل وضوح، بل ويلمسها في حديثك وسلوكك لتنعكس عليه أيضاً ويكون انطباعاً…
منوعات
الأربعاء ٠١ يونيو ٢٠١٦
عقلك مثل عضلاتك، يحتاج إلى تنمية وتقوية، فالعضلات يمكن تقويتها بالبرامج الغذائية والتمرينات الرياضية لتؤدي وظيفتها بالشكل الأمثل الذي يمكننا من أداء مهامنا في الحياة كما نحب ودون قصور، أما العقول فلا بد أنها تتعرض للاستهلاك والضمور مع تقدم العمر، وهي بذلك تحتاج إلى تقوية لتحسين القدرات الدماغية وتوفير الحماية لعدم إضعاف الذاكرة، ومن المؤكد أننا لم نلجأ إلى أي طريقة لحماية عقولنا وذاكراتنا لأن معظمنا يعيش حياة سيئة في كل ما يتعلق بالصحة العامة. فماذا لو كانت هناك بالفعل طريقة لتقوية العمليات الدماغية وتحسين قدرات الذاكرة.. هل ستتبعها؟ هناك أمور كثيرة لا تعلمها عن جسدك، فإن رغبت في تقوية ذاكرتك فنحن نقدم لك اليوم بعض الخطوات البسيطة التي ستمكنك من ذلك شريطة المداومة عليها، بحسب موقع lifehack الشهير. 1- طبّق مقولة الحكماء «النوم سلطان»: للأسف لا يمكن لمعظمنا أن يحصل على 8 ساعات كاملة من النوم، وهو الحد المقبول من قبل الباحثين ليرتاح الجسد ليلاً، خاصة ونحن نعيش عالماً متسارعاً يتواصل فيه العمل ليلاً ونهاراً، وترتبط الأعمال بأكثر من بلد قد يكون ليل أحدها نهاراً لدى الآخرين، ويجبر النائم على القيام لأداء مهامه في وقت ينام فيه الجميع، لذا علينا أن نحرص على منح عقولنا المدة الكافية من النوم بغض النظر عن الظروف. اجعل بالفعل من مقولة «النوم سلطان»…
منوعات
الأربعاء ١١ مايو ٢٠١٦
تسيطر الضغوط النفسية على عالمنا الحديث، سواء في الوظيفة أو في المنزل، وبين الأهل أو مع الأصدقاء، ما يجعل الاحتفاظ بالهدوء والسكينة صعباً. ونقدم لكم اليوم بعض النصائح من خبراء الحياة والاجتماع، لتساعدكم على تخفيف التوتر والتمتع بالهدوء الداخلي: 1- خطوة تلو الأخرى: لا تحاول الجمع بين الأشياء في الوقت نفسه. فالجمع بين الوظيفة والدراسة والأسرة والهوايات، قد يكون طموحاً زائداً. لذا، ينصح موقع «فراون» الألماني، المختص بشؤون النساء، باتخاذ خطوة تلو الأخرى. فلكل شيء وقته ولا توجد حياة مثالية. ويمكن بعد فترة إيجاد حل أنسب للجمع بين الأشياء. 2- وقت للاسترخاء: ويشدد الموقع على ضرورة تخصيص وقت للاسترخاء والاستمتاع بالأشياء الجميلة في الحياة والابتعاد عن المكتب وشاشة الكمبيوتر. وهي نقطة أيضاً يؤكد عليها موقع «سايكوتيبس»، الذي يعتبر أن الخروج للطبيعة لمدة 10 دقائق على الأقل يومياً، أمر لا غنى عنه لتحقيق الهدوء والسكينة. 3- تحدث عن مشاكلك: من المفيد جداً التحدث عن المشاكل مع الأصدقاء أثناء تناول القهوة كما يذكر موقع «فراون»، موضحاً أن هذا الأمر يساعد في الاسترخاء. ويمكن أيضاً أن يساعد الحديث عن المشاكل مع آخرين في إيجاد حلول عملية لمشكلات بسيطة، تقلل من ضغوط الحياة اليومية، مثل المساعدة في توصيل الأطفال للمدارس ودور الحضانة. 4- تقبل نفسك: من المهم أن تشعر بقبول نفسك، بغض النظر عن…
منوعات
الإثنين ٠٩ مايو ٢٠١٦
تختلف أعمالنا ووظائفنا، وبناء عليها تتباين رواتبنا، ووفقاً لذلك تتنوع مصروفاتنا ومدخراتنا، والأهم من ذلك كله أن يعرف الإنسان المبادئ المالية الأساسية التي تمكنه من التخطيط لأموره المالية بالشكل الذي يسهل عليه حياته، خاصة عندما يكون في الغربة. ويقدم لنا بيكولان ماغيتو المدرب والمحلل المالي 10 مبادئ للتمويل الشخصي يجب على ذوي الدخل المنخفض الالتزام بها، بل يجب على الجميع الالتزام بها لأنها تصلح لنا جميعاً، وهي كما يلي: 1- اعرف دخلك قبل صرفه تأكد من معرفتك التامة لحجم إنفاقك الشهري ومصاريفك التي تحتاج إليها خلال الشهر، وذلك قبل البدء في صرف دخلك الشهري. 2- ادخر أولاً واصرف تالياً احرص أن تدخر 10٪ على الأقل من راتبك الشهري، بل وأبعده عن متناول يديك تماماً كي لا تضطر للصرف منه، وحاول قدر الإمكان أن تدخر أيضاً مما يتبقى من الراتب. 3- ادخر في بدايات العمر الادخار المبكر في سن صغير يمنحك قدرة على مواجهة الأزمات المستقبلية، وكلما كان ذلك قبل الـ30 فستكون أقدر على توفير نفقات العلاج وتعليم الأطفال وزواجهم وغيرها. 4 - حدد حاجاتك ورغباتك توفير الطعام ومكالمة الأهل في الوطن هي حاجات عليك تلبيتها حتماً، أما شراؤك لأحدث هاتف في السوق فتلك رغبة يمكنك تأجيلها أو تجاهلها أو شراء الأرخص منها. 5 - راقب مداخيلك ومصروفاتك عند ذهابك للتبضع…
منوعات
السبت ٠٧ مايو ٢٠١٦
حدّدت دراسة خمس خطوات يمكن من خلالها معرفة إذا كان الراتب الذي يتقاضاه الموظف هو بالفعل الراتب الذي يستحقه، وفق معايير وظيفته في سوق العمل بالدولة. وذكرت الدراسة التي أجراها خبراء تابعون لـ«بيت. كوم»، أنه في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة بشكل غير مسبوق، أصبحت الرواتب أهم عناصر قبول عرض العمل، أو رفضه، مشيرة إلى أن الموظف بات يفكر قبل كل شيء، في ما إذا ما كان الراتب المعروض عليه سيكون عادلاً مقارنة مع الرواتب الأخرى في الوظائف المماثلة في بلده. وأوضحت الدراسة أنه يمكن لأي موظف أو مرشح لوظيفة ما، تحديد ما إذا كان الراتب الذي يتقاضاه، أو المعروض عليه، هو الراتب الذي يستحقه فعلاً، أم لا، من خلال اتباع خمس خطوات، لافتة إلى وجود معايير وأدوات مقارنة، واعتبارات ووسائل تقييم مختلفة، تساعده على تحقيق هذه الغاية. ووفقاً لخبراء الموقع، فإن الخطوات الخمس التي يتعين اتباعها لتحديد موقف نهائي من الراتب، تشمل خطوات عدة، أولاها: الاستعانة بأدوات مقارنة الرواتب على الإنترنت، لافتة إلى أن هناك العديد من الأدوات التي تتيح معرفة رواتب العاملين في مختلف مجالات العمل، من خلال البحث عن المسمّى الوظيفي حسب البلد أو المجال، كما يمكن أيضاً الكشف عن أفضل الرواتب المقدمة في الشركات التي تهم الباحث، ومقارنة راتبه مع الرواتب في تلك الشركات. الخطوة الثانية تتمثل…
منوعات
الإثنين ٠٢ مايو ٢٠١٦
يحتوي كل مكتب على موظف واحد على الأقل يسعى لالتهام الجميع، والظفر بفرصة الاستئثار برضى إدارته، لدرجة أنه يجعل تنافسه مع الآخرين خارجاً عن السيطرة لدرجة يتعامل فيها بمنطق «أكون أو لا أكون». وهذا النوع من التنافس، قد يتم فيه اللجوء لأساليب غير مقبولة، فيخرج بذلك عن المنافسة الشريفة القائمة على الجهد والساعية فقط لتحقيق النجاح، لتتشكل خصومات وظيفية لا يرغب فيها الجميع. ويؤكد خبراء علم النفس أن التنافس النزيه في العمل أمر صحي وسبيل إلى تطوير المهارات الوظيفية، وتحقيق الأهداف المشتركة، وتمنح المتنافسين دوافع للبقاء من خلال الحفاظ على ازدهار المؤسسة. وأكدت دراسة أجرتها جامعة «هارفارد» أن التنافس المحموم بين الموظفين جعل من الفوز بأي ثمن وبأي وسيلة غاية للبعض بغض النظر عن النتيجة التي يتسبب فيها للآخرين، وما ينتج عنها من تجاهل واستعلاء على بقية الزملاء. ونقدم لكم اليوم مجموعة من الأسئلة المحورية التي يمكنكم الإجابة عليها للتعرف على شخصياتكم الوظيفية، ومع أي نوع من المتنافسين تصنفون أنفسكم، وهي كما يقدمها لنا موقع «The wall Street Journal» كما يلي: 1- إلى أي مدى يمكن أن يسيطر الفوز في المنافسات الوظيفية على تفكيرك؟ 2- كيف تنظر لزملائك في العمل.. هل تراهم أعداء أم أصدقاء؟ 3- هل تنظر للتنافس الوظيفي على أنه وسيلة لتطوير الذات أم لإدارة الصراعات؟ 4- هل…