منوعات
الأربعاء ٠٣ ديسمبر ٢٠١٤
أكد البروفسور جان ماري فريشيه، نائب الرئيس لشؤون الأبحاث في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، أنهم يعملون على تطوير مزيد من أبحاث العلوم والهندسة في المجالات العلمية التي تحتاج إليها المملكة، لافتا إلى أن المرافق المتقدمة في الجامعة تمنح الباحثين فرصة «لفعل أشياء رائعة، وأن يحدثوا فرقا». وقال فريشيه، في حوار مع «الشرق الأوسط»، إن التحدي الذي نجحت فيه جامعة الملك عبد الله هو استقطاب أفضل المواهب والعقول من أجل تحقيق رؤية الملك عبد الله، معلنا أن الجامعة ستدخل مرحلة النضج بعد 5 سنوات من الآن. وكان البروفسور جان ماري فريشيه قد حاز جائزة اليابان عام 2013، وهو من أشهر علماء الكيمياء المعاصرين والمتخصصين في مجال كيمياء البوليمرات. ويمتلك فريشيه ما يقارب من 900 ورقة علمية منشورة، وأكثر من 70 براءة اختراع في الولايات المتحدة. وفي عام 2010، انضم البروفسور فريشيه إلى أسرة جامعة الملك عبد الله قادما من جامعة بيركلي في كاليفورنيا، التي تنقل فيها بين عدة وظائف، فقد شغل وظيفة رئيس برنامج «هنري رابوبورت» في الكيمياء العضوية، إضافة إلى عمله أستاذا في الهندسة الكيميائية. وحظي البروفسور فريشيه خلال مسيرته العلمية بالتكريم من كثير من الجهات العلمية، وحصل على كثير من الجوائز، من ضمنها جائزة الإنجاز في علم البوليمرات التطبيقي من الجمعية الكيميائية الأميركية، وجائزة كيمياء البوليمرات، وجائزة…