أخبار
الإثنين ١٢ يوليو ٢٠٢١
أكدت معالي جميلة المهيري وزيرة الدولة لشؤون التعليم العام رئيس مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي أن منظومة التعليم في الدولة تواصل تحقيق المكتسبات وحصد النجاحات على المستوى الإقليمي والعالمي وحصول الدولة على عضوية العشرين الكبار في مجال التربية والتعليم وفق تقارير التنافسية العالمية التي صدرت حديثا يدلل على مدى فاعلية ومواكبة منظومة التعليم في الدولة لأحدث أدبيات التعليم الحديث وأدبياته المتصلة بشكل وثيق مع جودة المخرج التربوي. وأوضحت معاليها أن قطاع التربية والتعليم يحظى ببالغ الاهتمام والدعم من القيادة الرشيدة التي تواصل استثمارها فيه بغية تطويره وتحديثه وفقا لأعرق الممارسات والطرق المتبعة عالميا في هذا المجال إذ بات تطوير التعليم حتمياً ولابد من المضي قدما لتحقيق نقلات نوعية فيه بما ينسجم مع رؤية الدولة وأجندتها ومئويتها. وقالت معاليها " سقف الطموح عال وأولويتنا بناء أجيال على درجة من التميز والتفرد والابداع والابتكار، ودخولنا ضمن العشرين الكبار في ملف التربية والتعليم خطوة ستتبعها خطوات بجهود معلمينا ومعلماتنا وقيادتنا المدرسية حيث نعمل معا لتصبح دولتنا الأولى عالميا في قطاع التعليم بفضل دعم ومتابعة قيادتنا الرشيدة التي كرست ثقافة التميز والتصدر في أذهان كافة أبناء الوطن وبناته وبات ذلك ملازما لسلوكهم اليومي ومرتكزا أساسيا في تخطيطهم وعملهم للمستقبل". المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٠٥ سبتمبر ٢٠١٨
أطلقت معالي جميلة المهيري وزيرة دولة لشؤون التعليم العام، مع 60 طالباً وطالبة مبادرة ميثاق الوطن لطلبة المدرسة الإماراتية، وذلك خلال زيارتها لمدرسة السلمة للتعليم الثانوي في أم القيوين، بحضور مروان الصوالح وكيل الوزارة للشؤون الأكاديمية للتعليم العام وفوزية غريب الوكيل المساعد لقطاع العمليات المدرسية والدكتورة آمنة الضحاك الشامسي الوكيل المساعد لقطاع الرعاية والأنشطة. وثيقة وبموجب المبادرة يقوم كل طالب في المدرسة الإماراتية بكتابة وثيقة خاصة به، يسرد فيها ما يطمح لتحقيقه عندما يكبر ويبين فيها التزامه بالتحلي بالأخلاق والصفات التي رسمها القادة لجيل المستقبل والتي تم إطلاقها ضمن محاور التعليم في مئوية الإمارات 2071، ويُطلق على هذه الوثيقة «ميثاق الوطن». استشراف المستقبل وتهدف مبادرة ميثاق الوطن إلى المساهمة في تعميق فهم جيل المستقبل من الطلبة برؤية مئوية الإمارات2071 واستيعاب مضامينها وأبعادها ورفع وعي الطالب الإماراتي بأهمية دوره في استشراف المستقبل والبدء بإعداده وتأهيله للمساهمة الفاعلة في تحقيق الرؤية. فضلاً عن تعزيز سمات الطالب الإماراتي المعرفية ومهاراته الشخصية وذلك لإعداده لاقتصاد المعرفة وتعزيز ثقافة الابتكار والريادة لديه وتهدف كذلك إلى صقل مواهب واهتمامات جميع الطلبة على اختلافها وتنوعها بما يخدم مصلحة الوطن وتوجهاته الكبرى حاضراً ومستقبلاً، وأخيراً خلق مساحة رقمية واسعة لتوثيق تطلعات الطالب الإماراتي ومشاركتها ومتابعتها على نطاق وطني شامل. وأكدت المهيري خلال كلمتها أن القيادة الرشيدة وهي تمضي…
أخبار
الأحد ١٦ أبريل ٢٠١٧
أكدت وزيرة الدولة لشؤون التعليم العام، جميلة المهيري، أن العام الدراسي المقبل سيشهد تطبيق مادة التربية الأخلاقية في جميع مدارس الدولة، لافتة إلى أنها ترسخ الفضائل والأخلاقيات الرفيعة في سلوك الطلبة. جاء ذلك خلال الملتقى الطلابي الثاني، الذي نظمته مدارس الإمارات الوطنية، تحت شعار «التربية الأخلاقية استشراف للمستقبل»، بمشاركة 200 طالب وطالبة من مختلف المدارس على مستوى الدولة، وحضور المدير التنفيذي لقطاع العمليات المدرسية في مجلس أبوظبي للتعليم، محمد سالم الظاهري، وأعضاء من مجلس إدارة مدارس الإمارات الوطنية، ومجموعة من القياديين والتربويين وأولياء الأمور والطلبة. وألقت المهيري كلمة في الملتقى، نيابة عن وزير التربية والتعليم، حسين الحمادي، أكدت خلالها أن التربية الأخلاقية حاضرة بشكل جلي في مختلف شؤون حياتنا اليومية، باعتبارها منظومة تتمثل في مختلف تعاملاتنا اليومية، مشيرة إلى أنها مجموعة من القيم والمبادئ والأخلاق والمثل العليا، التي أرادت لنا القيادة أن نتحلى بها ونرسخها في أنفسنا وفي أجيال المستقبل حتى نظل من أسعد شعوب العالم وأكثرها رقياً حضارة وأخلاقاً. وشددت على أن مادة التربية الأخلاقية من أكثر المواد التي نستطيع دمجها مع بقية المواد والأنشطة المدرسية وإدخالها في صميم حياة الطلبة، وتدريسها في منشآت الدولة البارزة وفي قلب مدننا النابضة، ومرافقها المختلفة، فالأخلاق لا فضاء لها، فهي قيم أصيلة تُغرس في النفوس. ودعت المهيري الميدان التربوي للتركيز على الكتاب…