أخبار
الثلاثاء ٢١ مايو ٢٠١٩
قال وزير الدفاع الأمريكي السابق جيمس ماتيس إن الرئيس دونالد ترامب اتخذ قرار تعزيز الوجود العسكري في الشرق الأوسط لردع إيران، وليس لشن حرب. وفي لقاء خاص مع "سكاي نيوز عربية"، دعا ماتيس، الذي يزور العاصمة الإماراتية أبوظبي، دول المنطقة إلى تشكيل جبهة موحدة لمواجهة إيران، ودفعها لتغيير "سلوكها التدميري". وعن تقييمه للوضع في المنطقة بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني، قال: "من الواضح أن ما نحاول أن نفعله هو تصحيح بعض النقائص في الاتفاق. وطبعا، هذه هي مهمة الدبلوماسيين، وزعماء الدول". وأضاف "حينما ارتفعت بوادر القلق، اتخذ الرئيس القرار بتعزيز الحضور العسكري والعمل مع أصدقائنا في المنطقة، للحفاظ على موقف رادع حتى نحل المشكلة الرئيسة، المتمثلة في سلوك إيران، ونتوصل إلى اتفاق جديد ملزم معها". وفيما يتعلق بدلالة الحشد العسكري الأميركي الأخير في الخليج العربي، قال: "ما نحاول أن نفعله هو الحفاظ على السلام، وليس شن حرب. نحن نحذر إيران حتى تتوقف عما فعلته مؤخرا قرب ميناء الفجيرة وفي حقول السعودية النفطية (..) هناك الكثير من الوسائل التي لا ترقى للحرب، ويمكن أن نستعملها لحل هذه المشكلات". وعدد ماتيس بعضا من الانتهاكات الإيرانية، مشيرا إلى محاولة النظام الإيراني اغتيال السفير السعودي في واشنطن، ودورهم في الحرب في اليمن، مشددا على أهمية أن "تجتمع معا كل الدول التي…
أخبار
السبت ١٤ أبريل ٢٠١٨
أعلن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس، انتهاء الهجمات على سورية، وأنه لا خطط لدى الولايات المتحدة لشن هجمات إضافية في الوقت الحالي على سورية. وقال ماتيس للصحافيين: "في الوقت الحالي لا نخطط لهجمات إضافية، والهجمات القادمة ستكون في حالة عودة الأسد لاستخدام الأسلحة الكيماوية". وتابع: "الهدف من الضربات إضعاف القدرات العسكرية السورية على صنع الأسلحة الكيماوية". وأضاف: "استخدمنا في الضربة ضعفي الأسلحة التي استخدمناها العام الماضي في الهجوم على الشعيرات، والضربة كانت قوية". من جانبه، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة في القوات المسلحة الأميركية الجنرال جوزيف دانفورد: "في الوقت الحالي انتهى القصف على سورية". وكان الرئيس الأميركي دومالد ترمب، قد أعلن فجر اليوم، أن عملية عسكرية تجري بالتنسيق مع بريطانيا وفرنسا، مشيراً إلى أن هجوم دوما الكيمياوي تصعيد خطير. وأشار الرئيس الأميركي إلى أن العمليات الجارية جاءت بسبب فشل روسيا في منع نظام الرئيس السوري بشارالأسد من استخدام الكيمياوي. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الأربعاء ١٢ يوليو ٢٠١٧
أكد وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، أمس، أن تحسين العلاقات بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران، يجب أن يسبقها تغيير النظام في طهران، بالتزامن مع إعلان نائب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأن بلاده تخطط لإجراء مباحثات مع الولايات المتحدة حول الاتفاق النووي الذي وقعته طهران مع القوى الست الكبرى عام 2015. وأضاف ماتيس في لقاء خاص مع موقع (ذي آيسلندر نيوز) الإخباري الأميركي، أنه «یمكن تحسين العلاقات بين طهران وواشنطن لكن فقط عن طريق تغيير النظام في إيران». وذكر أن إيران نقلت صواريخ باليستية إلى الانقلابيين الحوثيين خلال السنوات الماضية. وحول العلاقات الإيرانية الأميركية قال ماتيس: «أي تقارب محتمل مع إيران قبل تغيير النظام وخلاص الشعب الإيراني من هذا الشر سيكون صعباً جداً، فمرشد الجمهورية الإيرانية علي خامنئي، هو الذي يقرر من سيخوض الانتخابات، وهذه ليست ديمقراطية». وأكد ماتيس، أن أكبر مشكلة واجهته عندما كان قائدا للقيادة المركزية الأميركية، هي إيران ونظامها الذي سبق أن وصفه بأنه الأكبر خطراً من تنظيم «داعش» الإرهابي. وكشف أنه كان ينوي الرد العسكري على إيران بعد إرسالها قذائف لميليشيات في العراق، قال: «إنها أدت إلى مقتل عدد من الجنود الأميركيين عام 2011، لكن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما حال من دون ذلك». وأضاف ماتيس: «إن المشكلة ليست في الشعب الإيراني بل في نظامه الذي…