منوعات
الأحد ١٢ أبريل ٢٠١٥
ارتفع عدد القتلى الذين سقطوا أمس السبت في قصف متبادل بين مقاتلي المعارضة وقوات النظام السوري في مدينة حلب في شمال البلاد إلى 35، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان. وقال المرصد اليوم الاحد "ارتفع إلى 35 على الأقل عدد الشهداء الذين قضوا في مدينة حلب أمس، هم 15 مواطناً على الأقل من ضمنهم طفلان ومواطنة جراء قصف جوي استهدف سوقا شعبيا في حي المعادي، ومواطنان جراء قصف جوي" على حي الشيخ لطفي، وامرأة نتيجة سقوط صاروخ مصدره قوات النظام على منطقة في شرق المدينة. كما أشار المرصد إلى أن "17 مواطنا استشهدوا جراء سقوط قذائف وصواريخ أطلقتها كتائب مقاتلة على مناطق تسيطر عليها قوات النظام في حي السليمانية وأحياء أخرى في مدينة حلب" بينهم فتيان ونساء. بيروت – أ ف ب
منوعات
الخميس ١٩ فبراير ٢٠١٥
يتجه الهجوم الذي شنته قوات النظام السوري على مناطق عدة شمال مدينة حلب إلى الفشل، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، مشيرا إلى تكبد الطرفين خسائر بشرية فادحة. وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن، اليوم الخميس، "تمكنت الفصائل المقاتلة من استعادة السيطرة على قرية حردتنين بشكل شبه كامل، عقب اشتباكات عنيفة مع قوات النظام التي لا تزال مجموعة منها محاصرة في القرية". وأشار إلى أن "الاشتباكات مستمرة بعنف في محيط قرية باشكوي في ريف حلب الشمالي بين الطرفين، مترافقا مع قصف جوي لقوات النظام". وباشكوي هي القرية الأخيرة بين المناطق التي تقدمت إليها قوات النظام منذ الثلاثاء في محاولة لقطع طريق الإمداد الرئيسي على مقاتلي المعارضة الموجودين في أحياء مدينة حلب الشرقية ومحاولة فك الحصار عن قريتي نبل والزهراء في ريف حلب الشمالي. ورجح رامي عبد الرحمن "فشل الهجوم، بسبب عدم قدرة قوات النظام على استقدام تعزيزات إلى المنطقة بسبب تردي حالة الطقس والمعارك". وتسببت هذه العملية العسكرية المستمرة منذ فجر الثلاثاء في مقتل تسعين عنصرا من قوات النظام والمسلحين الموالين لها وهم، بحسب المرصد، من جنسيات سورية وعربية وآسيوية. كما قتل في المعارك أكثر من ثمانين مقاتلا معارضا بينهم 25 من جنسيات غير سورية. وأشار المرصد إلى أن المقاتلين أسروا 32 جنديا ومسلحا مواليا لهم، بينما أسرت…
منوعات
الخميس ٢٩ يناير ٢٠١٥
ذكرت مصادر للمعارضة السورية، الخميس، أن 20 شخصا من المدنيين قتلوا، وأصيب أكثر من 35 آخرين، في قصف جوي للطائرات الحكومية على مدينة الباب، الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة "داعش" في ريف حلب الشرقي. وقال ناشطون إن الطائرات الحربية شنت 4 غارات جوية على مدينة الباب في ريف حلب. وأضافوا أن معظم الغارات تركزت على سوقا للمواشي أو ما يسمى "البازار" المكتظ بالمدنيين، لارتياده من قبل التجار وأهالي مدينة الباب والمدن والقرى المجاورة لها. وشن الطيران الحربي نحو 20 غارة جوية على مدن وبلدات الغوطة الشرقية وبيت سوى وحمورية ودوما وزملكا وحي جوبر الدمشقي، بالتزامن مع قصف مدفعية القوات الحكومية لمدينة دوما. وفي درعا، قام الطيران المروحي بإلقاء برميلين متفجرين على بلدة بصرى الشام، فيما قتل 4 أطفال من جراء سقوط قذائف على أحد مدارس البلدة. إلى ذلك، سقط عدد من قذائف الهاون في محيط شارع بغداد في العاصمة دمشق، وعلى حي برزة شمال شرقي المدينة. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أخبار
الثلاثاء ١٦ ديسمبر ٢٠١٤
عبر وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي الاثنين ببروكسل عن قناعتهم بضرورة لعب دور أكثر فعالية في حل الأزمة السورية من خلال وسائل محددة لدعم جهود المبعوث الدولي لسوريا ستيفان دي مستورا، خصوصا في ما يتعلق بمبادرة تجميد القتال في حلب. وتضمن البيان الختامي تأكيدا على ضرورة مراقبة خطة دي مستورا دوليا بشأن تجميد القتال في حلب، وطالب بـ«العمل على تفادي ما حصل خلال عمليات وقف إطلاق نار محلية سابقة»، وأعرب الوزراء عن القلق العميق جراء استمرار تدهور الوضع الإنساني والأمني في سوريا، وأدان الاتحاد الأوروبي بلا تحفظ فظائع وانتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكب من جانب النظام السوري، وكذلك تنظيم داعش وجبهة النصرة وجماعات إرهابية أخرى. وحصل دي مستورا على الدعم الأوروبي قبل توجهه الى السعودية اليوم حيث يلتقي بمسؤولين سعوديين لبحث التطورات في سوريا. وأكدت الناطقة باسم المبعوث الأممي جولييت توما لـ{الشرق الأوسط» أمس أن دي مستورا وصل الى الرياض مساء أمس «ويجري اجتماعات رسمية حول سوريا والموضوع الأساسي تجميد القتال في حلب» كخطوة لحل الأزمة السورية. وفي بروكسل، شدد الوزراء الأوروبيون على تمكين سوريا من البدء بمرحلة انتقالية على أساس بيان جنيف الموقع في 30 يونيو (حزيران) 2012. وجاء في البيان دعوة كل الأطراف السورية والإقليمية والدولية إلى العمل ضمن إطار جنيف، حيث «يعرب الاتحاد عن استعداده التعاون مع…
منوعات
الأربعاء ٢٦ نوفمبر ٢٠١٤
ارتفع عدد ضحايا مجزرة الرقة التي ارتكبها نظام الأسد إلى 170 قتيلاً معظمهم من المدنيين، بالإضافة إلى أكثر من مئة جريح، بحسب ما أفاد ناشطون سوريون. وكان طيران الأسد استهدف المدينة بعدد من الغارات أدت إلى مقتل وإصابة العشرات من المدنيين. وذكر ناشطون في وقت سابق أن مقاتلات النظام شنت 10 غارات بالصواريخ الفراغية على وسط المدينة وأطرافها، ما أسفر عن مصرع العديد من المدنيين، وإصابة العشرات، بعضهم إصابته حرجة ما قد يرفع حصيلة الضحايا، وذلك وسط حالة من الذعر في المدينة، واكتظاظ المشافي بالقتلى والجرحى. واستهدفت الغارات المستودع الأصفر شمال المدينة، والمنطقة الصناعية (حارة الصواحين) في الجهة الشمالية الشرقية، ومنطقة جامع الحني وسط المدينة المكتظ بالمدنيين، ما أدى إلى سقوط مأذنة الجامع، وحي المشلب، ومنطقة نزلة المتحف وسط المدينة، وغيرها. وقال ناشطون إن أكثر من 15 منزلاً دمر جراء الغارات القاتلة. الرقة - وكالات
أخبار
الجمعة ٠٧ نوفمبر ٢٠١٤
قتل 12 مدنيا على الأقل، بينهم أطفال، في غارت شنتها مروحيات الجيش السوري على أحد الأحياء في مدينة حلب بشمال البلاد، حسب ما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان الخميس. وذكر المرصد أن الطيران المروحي ألقى برميلين متفجرين على مبنيين في شارع المواصلات بمنطقة المواصلات القديمة في حي الشعار، مما أدى إلى مقتل 12 شخصا بينهم أطفال ونساء. وأعرب المرصد، الذي يعتمد في تقاريره على ناشطين سوريين، عن تخوفه من ارتفاع عدد القتلى من جراء القصف الذي استهدف مبنى كانت جبهة النصرة قد انسحبت منه في وقت سابق. وأوضح أن مروحية عسكرية قصفت ببرميل متفجر المبنى قبل أن تعمد طائرة أخرى إلى استهداف المدنيين الذي هرعوا لموقع القصف، مما أدى إلى ارتفاع عدد الضحايا. ومنذ بدء النزاع في سوريا، قتل، حسب المرصد، الذي يتخذ من لندن مقرا له، آلاف الأطفال، وفي آخر تقاريره قال إن 251 طفلا لقوا مصرعهم من جراء القصف والغارات في شهر أكتوبر الماضي. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ١٤ يوليو ٢٠١٤
http://youtu.be/-XGgZmsKZAg تمكن عناصر الإنقاذ في حي الأنصاري في حلب من انتشال طفلة رضيعة لا تتجاوز الشهرين من العمر من تحت الأنقاض بعد قصف في المدينة الواقعة شمال سوريا. ويظهر في الفيديو الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي رأس الرضيعة ظاهراً تحت الأنقاض ويسمع صوت بكائها قبل أن يقوم رجل بسحبها بعد إزالة الركام من حولها وهي ممتلئة بالغبار والقليل من الدماء على رأسها ولكنها بدت بصحة لا بأس بها.
أخبار
الخميس ٠١ مايو ٢٠١٤
ارتكب الطيران الحربي السوري النظامي، أمس، مجزرة بشعة جديدة أوقعت 30 قتيلاً على الأقل وعشرات الجرحى من أطفال مدرسة عين جالوت بحي الأنصاري في حلب، إثر قصف شنته بصواريخ فراغية أثناء انطلاق فعاليات معرض للرسم يحكي معاناة التلاميذ وجرائم نظام الرئيس بشار الأسد بحق المدنيين، بحسب راوية التنسيقيات المحلية والهيئة العامة للثورة. في حين أكد المرصد الحقوقي وقوع المجزرة الوحشية شرق مدينة حلب، قائلاً إنها حصدت 19 قتيلاً على الأقل، بينهم 10 أطفال. تزامن ذلك مع تعرض الأحياء السكنية في المليحة بريف دمشق لقصف بـ 7 صواريخ طراز «أرض-أرض» ترافقت مع اشتباكات شرسة من عدة جبهات في محيطها في استمرار لمحاولات الجيش النظامي اقتحام البلدة المضطربة. ولاحقا، أكدت الهيئة العامة للثورة مصرع 7 أشخاص بينهم 4 أطفال بمجزرة أخرى نفذها الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة بقصفه حي عين التل الواقع قرب حي الهلك في حلب أيضاً. بالتوازي، أعلن الجيش الحر أمس، عن بدء عملية عسكرية باسم «معركة اليرموك» تهدف لتحرير تل الجموع العسكري في ريف درعا الغربي، وسط اشتباكات عنيفة وقصف بالبراميل المتفجرة، أسفر عن سيطرة مقاتلي المعارضة على تل عشترة وتدمير دبابة ومدفع بي 9 للقوات النظام في بلدة الطيرة. من جهة أخرى، تواصل قصف الطيران الحربي على بلدة سرمين بريف إدلب حيث يواصل الأهالي البحث تحت أنقاض المباني السكنية…
منوعات
الأربعاء ٢٣ أبريل ٢٠١٤
أعلن رؤساء وكالات الأمم المتحدة التي تسعى لمعالجة التأثيرات الإنسانية المتفاقمة لأزمة سوريا إن مليون شخص على الأقل يحتاجون حالياً للمساعدات الإنسانية العاجلة في حلب وحدها، مجددين دعوتهم لكل الأطراف رفع الحصار عن المدنيين وتمكين وصول المساعدات الإنسانية لجميع المحتاجين دون قيد. وقال الرؤساء في بيان مشترك اليوم الأربعاء إن "الجهود الدبلوماسية فشلت حتى الآن في إنهاء سنوات من المعاناة"، مضيفين أن " الحرب تتصاعد في العديد من المناطق. ويزداد تدهور الوضع الإنساني يوماً بعد يوم" وأضاف البيان أنه مع اشتداد القتال في الأسابيع الأخيرة، "يحتاج الآن مليون شخص على الأقل إلى مساعدات إنسانية عاجلة في حلب وحدها"، كما أن هناك 1.25 مليون شخص بحاجة ماسة إلى الغذاء في مدينة حلب والمناطق الريفية في المحافظة. وذكر أن قوات وجماعات مسلحة مختلفة تقوم بقطع وإغلاق طرق رئيسية في حلب، "وفي كثير من الأحيان، تقوم جميع الأطراف بمنع وصول المساعدات الإنسانية للمحتاجين. ويتسبب القصف الجوي والصواريخ والقذائف والهجمات العشوائية الأخرى في قتل الرجال والنساء والأطفال الأبرياء". المصدر: نيويورك – ي ب أ
منوعات
الأربعاء ٢٣ أبريل ٢٠١٤
شهدت مدينة حلب السورية نزوحا جماعيا جراء إصرار النظام على استهدافها بالبراميل المتفجرة التي توقع عشرات القتلى والجرحى يوميا. وبينما فرت غالبية العوائل إلى ريف حلب وإلى مناطق قرب الحدود التركية، أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان أن عدد اللاجئين السوريين الذين استقبلتهم بلاده منذ اندلاع النزاع بلغ عتبة المليون. وجاء ذلك بينما أعلنت مواقع إلكترونية جهادية مقتل قيادي بارز في «الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)»، يدعى أبو طلحة الألماني، وهو مغني راب سابق، في تفجير انتحاري مزدوج نفذه مقاتلون من جبهة «النصرة» في قرية غريبة بريف دير الزور الشمالي. وشنت الطائرات المروحية النظامية هجوما بالبراميل المتفجرة على حي «مساكن هنانو» وحيي «السويقة» و«أقيول» في المدينة القديمة، أدت إلى إصابة أربعة أشخاص. كما أفادت شبكة «شام» بأن عددا من المدنيين أصيبوا بعد إلقاء مروحيات النظام براميل متفجرة على أحياء الجلوم والمدينة الصناعية والمعادي، وأضافت الشبكة أن «حريقا اندلع في أحد معامل مدينة الشيخ نجار الصناعية التي قصفت بثلاثة براميل متفجرة». وشهدت أحياء شرق مدينة حلب، الواقعة تحت سيطرة المعارضة، موجة نزوح كبيرة نحو الريف الشمالي للمحافظة والحدود السورية - التركية، بعد الغارات الجوية التي نفذها الطيران الحربي النظامي خلال الأيام الثلاثة الماضية، والتي سقط خلالها 170 قتيلا وعدد كبير من الجرحى، وخلفت دمارا واسعا في الشوارع والأبنية، بحسب…
أخبار
الأربعاء ٢٥ ديسمبر ٢٠١٣
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأربعاء، إن عمليات القصف الجوي التي يشنها الطيران الحربي السوري على مناطق سيطرة المعارضة في مدينة حلب وريفها شمال البلاد، أدى إلى مقتل 410 شخصا، بينهم 117 طفلا. ويضاف إلى الحصيلة، تسعة مقاتلين من "الدولة الإسلامية في العراق والشام" المرتبطة بالقاعدة، قضوا في القصف، بحسب المرصد. وفي اليوم الحادي عشر من هذه الحملة المكثفة، تعرض حي الصاخور شرق مدينة حلب، وحي جبل بدرو إلى قصف من الطيران الحربي الأربعاء. وقصف الطيران بلدة النقارين وقرية الزيارة في ريف حلب "بالبراميل المتفجرة المحشوة بأطنان من مادة تي إن تي"، بحسب المرصد. وأشار إلى أن محيط النقارين شهد الأربعاء "اشتباكات عنيفة بين القوات النظامية وجيش الدفاع الوطني وضباط من حزب الله اللبناني من جهة، ومقاتلي جبهة النصرة (الإسلامية) والدولة الإسلامية ومقاتلي كتائب إسلامية مقاتلة من جهة أخرى". وقال ناشطون إن اشتباكات اندلعت بين الجيش الحر والقوات السورية، في منطقة ريما بالقلمون في ريف دمشق. وذكرت شبكة سوريا مباشر، أن القوات السورية قصفت منطقة الاشتباكات ومدينتي دوما ويبرود وبلدتي عدرا وجسرين. سيطرة على حاجز في المقابل أعلن ناشطون أن الجيش الحر سيطر على حاجز الحسينية، التابع للقوات الحكومية في ريف دمشق، واللواء ثمانية وستين بالقرب من خان الشيح، حيث أصابت مضاداته طائرة حربية. وأفاد ناشطون سوريون بمقتل وجرح عدد…