أخبار
الإثنين ٠١ أغسطس ٢٠١٦
دعا تنظيم داعش الإرهابي، أعضاءه إلى شن هجمات داخل روسيا، في شريط مصور مدته تسع دقائق بُث أمس الأحد على موقع يوتيوب. ووجه رجل ملثم يقود سيارة في الصحراء في آخر دقيقتين من الشريط وهو يلوح بأصبعه متحدثاً بالروسية، كلامه للرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، قائلاً إن الاستهداف سيكون لروسيا. وعرض الشريط الذي كان مصحوباً بترجمة خطية، صوراً لرجال مسلحين يهاجمون مركبات مدرعة وخياماً ويجمعون أسلحة في الصحراء. المصدر: الإتحاد
أخبار
السبت ٣٠ يوليو ٢٠١٦
أعلنت قوات حكومة الوفاق الليبية أنها حققت تقدماً إضافياً في حربها لاستعادة مدينة سرت، بعدما قامت أمس الجمعة باستهداف مواقع تنظيم «داعش» الإرهابي فيها بالمدفعية والطائرات، وخاضت معه اشتباكات قتل فيها خمسة من عناصرها، فيما تواصلت العمليات العسكرية في القطاع الغربي لبنغازي. وقال المركز الإعلامي للعملية العسكرية الحكومية الخاصة باستعادة سرت «450 كلم شرقي طرابلس» في بيان: «قواتنا تتقدم على أحد المحاور بعد قصف بالمدفعية الثقيلة والطيران». من جهته قال المستشفى الميداني لعملية «البنيان المرصوص» على صفحته في موقع «فيس بوك»: إن خمسة من عناصر القوات الحكومية قتلوا في اشتباكات أمس الجمعة، بينما أصيب 22 عنصراً آخر بجروح. وأكد المتحدث الرسمي باسم القيادة العامة للجيش الليبي، العقيد أحمد المسماري، تواصل العمليات العسكرية في القطاع الغربي لبنغازي. وأشار المسماري، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي، إلى أن قوات الجيش تمكنت من تطهير محاور عدة في المدينة. ونفى الناطق باسم القوات الخاصة «الصاعقة» العقيد ميلود الزوي، الأخبار المتداولة عن سيطرة الجيش على بوابة القوارشة غربي بنغازي. وأكد الزوي ل«بوابة الوسط» أمس،«السيطرة على مواقع استراتيجية ومبانٍ لا تفصلهم عن البوابة إلاّ أمتار عدة، وهي منطقة اشتباكات وأصبحت تحت مرمى نيران الجيش». وأوضح الزوي، أن البوابة تحت سيطرة التنظيم الإرهابي والتشيكلات المسلحة المتحالفة معه، والسيطرة عليها أصبح قاب قوسين، لافتاً إلى أن قواته فقدت أحد جنودها…
أخبار
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠١٦
أعدم تنظيم «داعش» الإرهابي 17 من قادته في الموصل بعد أن فروا من معركة القيارة، وبدأ مقاتلو التنظيم يتخلون عن الزي الأفغاني الذي كان يميزهم، واعتقلت القوات العراقية ثلاثة من عناصر «داعش» بعد مطاردتهم في محافظة الأنبار، وقتل ثمانية من «داعش» بقصف لطيران التحالف الدولي شمال الرمادي. وذكر مصدر محلي في محافظة نينوى إن عناصر «داعش» عمدوا إلى حلق لحاهم وخلع الزي الأفغاني وارتداء الثياب المدنية العادية والانسحاب من شوارع مدينة الموصل، وذلك بسبب تخوف التنظيم من الهجوم على المدينة بعد تقدم القوات الأمنية العراقية وتحرير قاعدة القيارة. وأضاف، أن التنظيم أعدم 17 من قادته رمياً بالرصاص لهروبهم من معارك القيارة، في ساحة وسط منطقة الشورى في مدينة الموصل. من جهة أخرى قال الناطق باسم الداخلية سعد معن في بيان، إن «شرطة الأبار ألقت ألقبض على ثلاثة «دواعش» من بينهم عربي الجنسية من قبل أفواج طوارئ حماية الطرق الخارجية قاطع 70 كلم عندما حاولوا التعرض للدوريات الأمنية في القاطع». مؤكداً أنه «تم التصدي لهم بقوة، ما أجبرهم على الفرار ومن ثم تمت مطاردتهم بعمق الصحراء وألقي القبض عليهم وصودرت المركبة التي كانوا يستقلونها». وأكد قائد عمليات الأنبار اللواء الركن إسماعيل المحلاوي، إن «طيران التحالف الدولي قصف وكراً للإرهابيين في منطقة البوعلي الجاسم شمال الرمادي، أسفر عن تدميره بالكامل»وأضاف، أن «القصف…
أخبار
الثلاثاء ٢٦ يوليو ٢٠١٦
أكد تنظيم «داعش» أنه أسقط طائرة أميركية في محافظة الأنبار في العراق، وهو ما نفاه الجيش الأميركي. وأشارت وكالة «أعماق» المرتبطة بالتنظيم في بيان على الإنترنت إلى «مقتل طاقم الطائرة الأميركية التي أسقطها مقاتلو «داعش» قرب قاعدة عين الأسد»، في إشارة إلى القاعدة التي يتمركز فيها الجنود الأميركيون في محافظة الأنبار غرب بغداد. غير أن متحدثًا باسم القيادة المركزية للقوات الأميركية نفى هذه المعلومة. وقال النقيب مايكل إن «التأكيد الذي يشير إلى أن «داعش» أسقط طائرة أميركية قرب الأنبار خاطئ. في الوقت الحالي، لم يتم الإعلان عن فقدان أي طائرة للولايات المتحدة أو للتحالف». ويشن التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضربات ضد تنظيم «داعش» في العراق، كما يقوم بتقديم المشورة وتدريب القوات الحكومية العراقية. المصدر: الإتحاد
أخبار
الأحد ٢٤ يوليو ٢٠١٦
أعلن تنظيم «داعش» الإرهابي مسؤوليته عن التفجير الانتحاري الذي وقع، اليوم الأحد، في حي الكاظمية، الذي تسكنه أغلبية شيعية في شمال غرب بغداد. وذكرت وكالة «أعماق» الموالية للتنظيم أن «استشهادياً فجر سترته الناسفة وسط تجمع للجيش العراقي و«الحشد الشعبي» بساحة عدن في الكاظمية شمالي بغداد». وقتل 12 شخصاً على الأقل وأصيب أكثر من 20 آخرون بجروح، في الهجوم الانتحاري، وقال عقيد في الشرطة إن «12 شخصاً قتلوا وأصيب 22 بجروح في هجوم انتحاري بحزام ناسف» وقع في منطقة الكاظمية ذات الغالبية الشيعية في شمال العاصمة العراقية. وقالت مصادر في مستشفى الكاظمية، حيث تم نقل ضحايا انفجار اليوم، إن عدد القتلى قد يرتفع لأن بعض المصابين حالتهم خطيرة. وصعّد التنظيم الذي طُرد من أغلب المناطق التي سيطر عليها في شمال وغرب العراق عام 2014 هجماته في العاصمة ومدن أخرى. وكان التنظيم المتطرف أعلن مسؤوليته عن تفجير انتحاري الشهر الماضي أودى بحياة 292 شخصاً في واحدة من أكبر الهجمات منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للإطاحة بصدام حسين عام 2003. المصدر: الإتحاد
أخبار
الأحد ٢٤ يوليو ٢٠١٦
أوقع اعتداء دام تبناه تنظيم «داعش» واستهدف تظاهرة سلمية لأقلية الهزارة في كابول، 80 قتيلاً و207 جرحى أمس السبت، في أحد أكثر الاعتداءات دموية في العاصمة. وصرح المتحدث باسم وزارة الصحة الأفغانية محمد إسماعيل قاووصي «للأسف الحصيلة ارتفعت إلى 80 قتيلاً والجرحى إلى 207».وكان تحدث في حصيلة سابقة عن عشرين قتيلاً على الأقل و160 جريحاً. وأعلنت وكالة «أعماق» التابعة للتنظيم المتطرف أن اثنين من مقاتلي التنظيم فجرا حزاميهما الناسفين ضد تجمع الهزارة في منطقة دهمزتك في كابول. وكانت وزارة الداخلية أفادت في وقت سابق أن «انتحارياً» فجر حزامه وسط حشد، إلا أن الرئيس أشرف غني أشار في بيان باللغتين الإنجليزية والدارية إلى «العديد من الانفجارات» بدون إعطاء تفاصيل. ووقع التفجير في نهاية تظاهرة شارك فيها آلاف الأشخاص وكانت مستمرة بشكل سلمي منذ الصباح. وقالت أجهزة الاستخبارات الأفغانية إن ثلاثة مهاجمين شاركوا في الهجوم لكن واحداً منهم نجح، ما يعني أن الحصيلة كان يمكن أن تكون أكبر بكثير. وأوضح المصدر نفسه أن الانتحاري «الأول فجر نفسه ونجح الثاني جزئياً لكن الانفجار قتله فيما قتل عناصر الاستخبارات الانتحاري الثالث». والاعتداء وهو الأول في العاصمة منذ 30 يونيو يبدو انه الأول بهذا الحجم الذي يتبناه التنظيم الإرهابي في العاصمة منذ بدء نشاطه في البلاد خصوصاً في الشرق منذ العام 2015. وكانت المتظاهرون ساروا…
أخبار
الجمعة ٢٢ يوليو ٢٠١٦
قتل 43 مدنياً على الأقل بينهم أحد عشر طفلاً، أمس، في عمليات قصف نفذها النظام السوري على مناطق تسيطر عليها المعارضة في سوريا، كما أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، فيما أعلنت قوات «سوريا الديمقراطية» التي تشكل وحدات حماية الشعب الكردية أبرز مكوناتها أنها تمهل مقاتلي تنظيم «داعش» 48 ساعة للخروج أحياء من منبج التي يسيطرون عليها في شمال سوريا، وقتل 35 عنصراً من قوات الحرس الجمهوري السوري بينهم ضباط في تفجير نفق استهدف مقراً لهم في مدينة حلب شمال سوريا، في وقت أعدمت «جبهة النصرة» فرع تنظيم «القاعدة» في سوريا 14 عنصراً اتهمتهم بالقتال إلى جانب النظام. وقال المرصد إن 13 مدنياً على الأقل قتلوا في الغوطة الشرقية، معقل فصائل المعارضة المسلحة بالقرب من دمشق، و15 آخرين قتلوا في محافظة ادلب (شمال غرب) التي يسيطر عليها فرع تنظيم «القاعدة» وحلفاؤه، و15 آخرين في اثنين من أحياء حلب (شمال) التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة. في الأثناء، اعلنت قوات «سوريا الديمقراطية» إمهال مقاتلي «داعش» 48 ساعة للخروج أحياء من منبج التي يسيطرون عليها في شمال سوريا. وجاء في بيان صدر عن المجلس العسكري لمنبج وريفها التابع لقوات سوريا الديمقراطية التي تحاصر المدينة «حفاظاً منا على أرواح المدنيين داخل المدينة... وعلى المدينة من الدمار، نعلن أننا نقبل بمبادرة خروج عناصر «داعش» المحاصرين داخل…
أخبار
الخميس ٢١ يوليو ٢٠١٦
بدأت الدول المشاركة في التحالف الدولي، الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم «داعش»، مساء أمس، اجتماعاً في واشنطن يستمر يومين، بعد عامين من بدء غاراتها على التنظيم في سورية والعراق، وسلسلة اعتداءات تبناها التنظيم في العالم في الفترة الأخيرة. وقال الموفد الخاص للرئيس الأميركي باراك أوباما لدى التحالف، برت ماكورك، إن الاعتداءات الأخيرة التي نفذها تنظيم «داعش» أخيراً «ستكون بلاشك من موضوعات القلق الرئيسة خلال المباحثات». وفي أعقاب تصريحات رئيس وزراء فرنسا، مانويل فالس، الذي توقع اعتداءات أخرى و«مقتل المزيد من الأبرياء»، حذر ماكورك بدوره خلال مؤتمر، عبر الهاتف، من أن «أحداً لا يمكنه أن يقول إن هذه الاعتداءات ستتوقف». وقال الدبلوماسي الأميركي «للأسف، أعتقد أننا سنشهد اعتداءات أخرى». وأضاف ماكورك، إن التحالف الدولي الذي شن 14 ألف غارة خلال سنتين «يحقق نجاحات على الأرض»، لكنه أقرّ بأن «هناك الكثير من العمل» لتفكيك الشبكات المتطرفة في العالم. ويستقبل وزيرا الخارجية الأميركي جون كيري، والدفاع آشتون كارتر، نحو 40 من نظرائهما، بينهم وزير الخارجية الفرنسي جان مارك آيرولت، والدفاع جان إيف لودريان. وقال الخبير في المجلس الأطلسي للبحوث في واشنطن، مايكل فايس، إن «تنظيم داعش تلقى ضربات موجعة، لكن لم يُقضى عليه»، وأضاف «لقد فقد قدرته على السيطرة على مساحات واسعة من الأراضي، لكنه لم يفقد قدرته على تنفيذ اعتداءات ظرفية».…
أخبار
الخميس ٢١ يوليو ٢٠١٦
بعد عامين من بدء غاراتها على تنظيم «داعش» في سوريا والعراق، عقد في واشنطن اجتماعاً، أمس الأربعاء ويتواصل حتى اليوم الخميس للدول المشاركة في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، بعد سلسلة اعتداءات تبناها التنظيم في العالم في الفترة الأخيرة، واستضاف وزير الخارجية الأمريكية جون كيري ووزير الدفاع آشتون كارتر الاجتماع الوزاري المشترك للتحالف الدولي ضد «داعش». وقال المبعوث الرئاسي في الخارجية الأمريكية للتحالف الدولي بريت ماكغورك إن وزراء دفاع وخارجية 46 بلداً سيشاركون في الاجتماع من أجل تنسيق المرحلة المقبلة من الحملة لهزيمة «داعش»، وأضاف أن الاجتماع سيركز على الخطط العسكرية وخطط الاستقرار للعمليات في العراق، فيما قال ستيفان لو فول المتحدث باسم الحكومة الفرنسية إن فرنسا والولايات المتحدة تعدان لضربة منسقة ضد تنظيم «داعش» في مدينة الموصل العراقية. وأضاف لإذاعة فرانس انفو «جان إيف لو دريان (وزير الدفاع الفرنسي) في واشنطن. إنه يعد مع الأمريكيين لهجوم منسق على الموصل». وإن كانت سيطرة التنظيم المتطرف على الأرض بدأت بالانحسار في سوريا والعراق، فقد انتقلت عناصره أو آخرون متأثرون به، إلى تنفيذ اعتداءات رهيبة في نيس وإسطنبول وبغداد ودكا وحتى في ألمانيا أوقعت مئات القتلى والجرحى. وعلى مدى يومين، سيستقبل جون كيري واشتون كارتر 46 من نظرائهما من بينهم الوزيران الفرنسيان جان مارك ايرولت وجان ايف لودريان. وقال كيري إن…
أخبار
الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠١٦
أكد وزير الخارجية عادل الجبير في مقابلة خاصة مع قناة «العربية» الإخبارية أن الطائفية لم تأتِ إلى المنطقة إلا مع الخميني في العام 1979، وأن إيران أوجدت «حزب الله» أول منظّمة طائفية إرهابية في المنطقة، مشيرا إلى أن السعودية لم تقم بأي عمل عدواني تجاه إيران منذ الثورة الإيرانية العام 1979، وأضاف أن إيران اعتدت على السعودية ودول الخليج العربي ومارست سلوكا عدوانيا تجاهها، وقال إنه على إيران أن تغيّر سياساتها وتتخذ منهجا يتماشى والقانون الدولي وحسن الجوار. وتابع «لم نلمس من حسن روحاني سياسة إيرانية معتدلة، بل سلسلة أعمال عدوانية ضدّنا». وأكد الجبير أهمية الدور المحوري الذي تلعبه تركيا في المنطقة، مشيرا إلى أنها تمكنت من تجاوز المرحلة الحساسة بعد فشل محاولة الانقلاب. وأفصح الجبير عن أن العلاقات التاريخية والإستراتيجية تحكم العلاقة بين مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي، وحول انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، قال: إنه شأن أوروبي لا يعني دول مجلس التعاون الخليجي. وفي الموضوع السوري قال الجبير «نسعى إلى إيجاد نظامٍ جديد في سوريا لا يشمل بشّار الأسد وحلّ سلمي للأزمة السورية»، وأشار إلى العمل من أجل القضاء على «داعش»، منوها بأن السعودية هي أول من دعا إلى التحالف ضد «داعش». وقال إنه لا تباين في المواقف بين السعودية والولايات المتّحدة في شأن الأزمة السورية وإن كان…
أخبار
الثلاثاء ١٩ يوليو ٢٠١٦
استعادت القوات العراقية السيطرة على منطقة الدولاب الاستراتيجية القريبة من حديثة، كما تصدت لهجوم شنه «داعش» ضد مدينة الرطبة في محافظة الأنبار، وفشل التنظيم في السيطرة على حقل نفطي بمدينة تكريت، وأعلن الجيش العراقي مصرع أحد أبرز قياديي التنظيم في بعقوبة في عملية تعقب ومطاردة أمنية، فيما شهدت مدينة الموصل انتفاضة شعبية مسلحة خلفت قتلى في صفوف المتطرفين. وأفاد بيان لقيادة العمليات المشتركة أن عناصر من الجيش وشرطة الأنبار والحشد العشائري، حرروا منطقة الدولاب والقرى المحيطة بها بالكامل من قبضة «داعش». وأكد البيان أن «القوة رفعت العلم العراقي فوقها وأمنت الضفة الجنوبية لنهر الفرات من حديثة وإلى الرمادي بعد أن قتلت 69 إرهابياً». وقال قائد الفرقة السابعة بالجيش اللواء نومان عبد الزوبعي، إن «المنطقة كانت آخر معاقل داعش» قرب هيت. وتمكنت القوات العراقية من استعادة السيطرة على قرى دويلية الشرقية وجنانية والكرية والعلية ومشكوكة والزراعة المحيطة بمنطقة الدولاب. من جهة أخرى، تصدّت قوات الأمن العراقية إلى هجوم التنظيم الإرهابي على مدينة الرطبة، القريبة من الرمادي، وقتل خلاله ثلاثة من قوات الأمن. وقال مصدر امني إن «عناصر «داعش» شنوا هجوماً من أربعة محاور على مركز المدينة» التي استعيدت من سيطرة التنظيم قبل شهرين. وفي محافظة ديالى نجحت قوة عسكرية في قتل الارهابي هاشم الحيالي خلال عملية نوعية. واكد مصدر امني أن…
أخبار
الأحد ١٧ يوليو ٢٠١٦
علقت الولايات المتحدة الأميركية المهمات الجوية ضد تنظيم داعش من قاعدة إنجرليك الجوية، بسبب إغلاق السلطات التركية المجال الجوي، ومنع الدخول والخروج من القاعدة الجوية وقطع الكهرباء عنها، كما استدعى الرئيس الأميركي باراك أوباما مستشاريه لبحث الوضع في تركيا، فيما تلوح بوادر أزمة دبلوماسية بين البلدين، بسبب اتهامات تركيا لرجل الدين البارز فتح الله غولن المقيم في أميركا، بالوقوف وراء المحاولة الانقلابية، فيما ردت واشنطن بطلب أدلة على هذه الاتهامات. المصدر: البيان