منوعات
الجمعة ٢٧ مارس ٢٠١٥
ألقت طائرة أميركية في مدينة الرقة السورية، معقل تنظيم الدولة، نحو 60 ألف منشور دعائي يحمل كل منها رسما كاريكاتوريا لتخويف الراغبين بالانضمام إلى التنظيم المتطرف. وأوضحت وزارة الدفاع الأميركية أن إلقاء هذه المناشير يندرج في إطار الحرب النفسية ضد التنظيم المتشدد، مشيرة إلى أن الرسوم من إعداد وحدة عسكرية في الجيش الأميركي متخصصة في الحرب النفسية. ويصور الرسم الكاريكاتوري شبانا يقفون في طابور أمام "مكتب داعش للتوظيف" وقد بدت أمامهم لافتة ترحب بهم وأمامهم رجل مقنع أظافره طويلة مدماة وهو يلتقط هؤلاء المتطوعين ويرمي بهم في ماكينة لفرم اللحمة كتب عليها "داعش"، في إشارة إلى تنظيم الدولة. ويركز العسكريون الأميركيون كثيرا على وجوب التصدي للدعاية التي يمارسها تنظيم الدولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتجنيد متطوعين جدد وهي دعاية برع فيها التنظيم المتشدد كثيرا. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الثلاثاء ٢٤ مارس ٢٠١٥
أعلن الأردن عزمه المشاركة في جهود تدريب سوريين في قتالهم ضد تنظيم الدولة "داعش"، حسبما أكد المتحدث باسم الحكومة الأردنية محمد المومني. ويعد هذا البرنامج جزءاً من جهد إقليمي تشارك فيه أيضاً تركيا و السعودية وقطر باستضافتها مواقع التدريب. وقال المومني "الأردن، جنباً إلى جنب بلدان أخرى في المنطقة، وبالتعاون مع أعضاء التحالف، يواصلون تبادل الآراء ويعملون على مساعدة الشعب السوري والقبائل السورية في المناطق التي تسيطر عليها التنظيمات الإرهابية وداعش. وأقر الكونغرس الأميركي تشريعاً يوفر 500 مليون دولار لتدريب نحو 5 آلاف من قوات المعارضة خلال العام المقبل. وقال المومني إن الأردن يعتزم تدريب سوريين من أجل "أن يهزموا الإرهاب الذي قتل أبنائهم وبناتهم واحتل أرضهم وارتكب كل هذه الفظائع". ولم يقل المومني ما إذا كان التدريب قد بدأ بالفعل أم لا أو موقع تنفيذه، لكنه سارع للتشديد على أن الأردن لم يغير سياسته تجاه سوريا. وقال "لا نزال نتمسك بموقفنا في أننا ندعم العملية السياسية، والحل السياسي للأزمة السورية". ويعد الأردن جزء من التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الإسلامية. وكان قد كثف من مشاركته في أعقاب قيام المتطرفين بإحراق طيار مقاتل أردني وقع في الأسر. المصدر: أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ٢٣ مارس ٢٠١٥
https://youtu.be/0li2Vv_MWqk
أخبار
السبت ٢١ مارس ٢٠١٥
عقدت مجموعة عمل مكافحة تمويل ما يسمى "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام - داعش" بمدينة روما في ايطاليا خلال يومي 19 و 20 مارس 2015م اجتماعها الأول ، حيث يرأس المجموعة واجتماعاتها كلا من ايطاليا والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية ومشاركة ممثلين عن 26 دولة ومنظمات متعددة الأطراف بهدف صياغة خطة عمل لتعزيز مستوى الفهم حيال الأنشطة المالية والاقتصادية لتنظيم "داعش" ، وتبادل المعلومات ذات الصلة بالإضافة إلى تطوير وتنسيق الجهود المبذولة لمكافحة الأنشطة المالية للتنظيم. يأتي إنشاء هذه المجموعة (CIFG) كجزء من جهود التحالف لمواجهة ما يسمى "تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام - داعش" وبهدف تحسين مستوى التنسيق بين الشركاء الدوليين حول مسارات الجهود التي من شأنها القضاء على ما يسمى تنظيم "داعش". وتعقد المجموعة (CIFG) اجتماعاتها بشكل منتظم للتشاور حول الجهود الرامية لمواجهة كافة الأنشطة المالية والاقتصادية لما يسمى تنظيم "داعش". وقد تقرر عقد الاجتماع القادم للمجموعة (CIFG) في المملكة العربية السعودية مطلع شهر مايو 2015م. تعكس خطة العمل التي تم الاتفاق عليها من قبل المجموعة (CIFG) تحديات تمويل الإرهاب التي يشكلها تنظيم ما يسمى "داعش" ، كما تحدد خطة العمل وتضع الخطوات الأساسية التي ينبغي القيام بها من قبل أعضاء التحالف والمجتمع الدولي لتعطيل مصادر العائدات ، ونقل ، واستخدام الأموال ، وجميع الموارد…
أخبار
السبت ٢١ مارس ٢٠١٥
اعتبر الرئيس السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي إيه" ، ديفيد بتريوس أن الخطر الحقيقي على استقرار العراق والأمن في المنطقة على المدى الطويل يأتي من ميليشيات " الحشد الشعبي" المدعومة من إيران، وليس من تنظيم داعش. وقال بتريوس، الذي كان أيضا قائدا لقوات بلاده في العراق، في رد على اسئلة من صحيفة واشنطن بوست الأميركية إن هذه هذه المليشيات " تقوم بفظاعات ضد المدنيين السنة"، رغم إقراره بدورها في وقف زحف مقاتلي داعش في المناطق العراقية. ويرى الجنرال الأميركي أن تجاوزات الميليشيات الشيعية ضد المدنيين السنة تشكل تهديدا لكل الجهود الرامية إلى جعل المكون السني جزء من الحل في العراق وليس عاملا للفشل. وأكد أن تنظيم داعش لا يمثل الخطر الأول بالنسبة لأمن العراق والمنطقة "لأنه في طريقه للهزيمة، لكن الخطر الأشد يأتي من الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران"، على حد تعبيره. وحذر بتريوس من تنامي نفوذ هذه المليشيات المدعومة إيرانيا بحيث تصبح الحكومة العراقية عاجزة عن احتوائها. وكان البيت الأبيض قد أشار مؤخرا إلى أنه طلب استشارات من الجنرال بتريوس بشأن استراتيجية دحر داعش في العراق وسوريا، وهو ما يشير إلى الجنرال المحنك لايزال يحظى بالثقة، على الرغم من تداعيات الفضيحة الأخلاقية التي اطاحت به من منصبه. وشدد بتريوس على أن مهمة دحر داعش في العراق يجب…
أخبار
الخميس ١٩ مارس ٢٠١٥
قال مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إن مقاتلي تنظيم "داعش" ربما ارتكبوا إبادة جماعية ضد الأقلية اليزيدية في العراق إلى جانب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب ضد المدنيين بمن فيهم الأطفال. ودعا المجلس في تقرير استند إلى مقابلات مع أكثر من مئة من الضحايا والشهود مجلس الأمن الدولي إلى إحالة الأمر إلى المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمة الجناة. وأضاف أن قوات الحكومة العراقية ومقاتلين موالين لها "ربما ارتكبوا جرائم حرب" أثناء محاربة المتشددين. وبدأ مجلس حقوق الإنسان تحقيقه في سبتمبر بعدما سيطر التنظيم المتشدد على مساحات واسعة من شمال العراق. وذكر التقرير أن المجلس توصل إلى "معلومات تشير إلى إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب" وأن مجلس الأمن الدولي يجب أن "يبحث إحالة الوضع في العراق إلى المحكمة الجنائية الدولية". وأضاف أن هناك "نسقا واضحا للهجمات" التي تشنها داعش على اليزيديين والمسيحيين وأبناء الأقليات الأخرى عندما تفرض الحصار على المدن والقرى في العراق. وأشار محققو الأمم المتحدة أيضا إلى مزاعم بأن التنظيم استخدم غاز الكلور وهو مادة كيماوية محظور استخدامها ضد الجنود العراقيين في محافظة الأنبار بغرب العراق في سبتمبر. وأضاف أن النساء والأطفال الذين تم احتجازهم كانوا يعاملون "كغنائم حرب" وأنهم تعرضوا في كثير من الأحيان للاعتداء أو عوملوا كسبايا. المصدر: رويترز
منوعات
الأحد ٠٨ مارس ٢٠١٥
قال موقع سايت الذي يرصد بيانات الجماعات المتشددة على الإنترنت اليوم السبت إن جماعة بوكو حرام المتطرفة أعلنت مبايعتها لتنظيم داعش. ونقل موقع سايت عن الجماعة قولها في تسجيل مصور منسوب لها "نعلن مبايعتها ... على السمع والطاعه فى المنشط والمكره والعسر واليسر." لندن - رويترز
أخبار
الأحد ٠٨ مارس ٢٠١٥
بعد أسبوع من تحطيم متحف الموصل، ويومين من تدمير آثار النمرود، أقدم تنظيم داعش أمس على تجريف مدينة الحضر الأثرية الواقعة جنوب مدينة الموصل. وطبقا لمصادر محلية في نينوى وشهود عيان فإن تنظيم داعش جرف وفجر مدينة الحضر الأثرية، أهم معقل للقبائل العربية، في القرن الثاني للميلاد. وقالت المصادر إن «عناصر (داعش) استخدموا الجرافات صباح أمس لتدمير مدينة الحضر الأثرية»، التي تقع على بعد 110 كيلومترات إلى الجنوب من مركز محافظة نينوي، مضيفا أن «التنظيم سرق العملات القديمة الذهبية والفضية، التي كانت تستخدم من قبل الملوك الآشوريين القدامى، والتي كانت محفوظة في مدينة الحضر». وقال مسؤول في وزارة السياحة والآثار العراقية إن الوزارة تلقت تقارير من موظفيها في مدينة الموصل الواقعة تحت سيطرة التنظيم المتشدد تفيد بأن الموقع الأثري في الحضر دمر أمس. ونقلت عنه وكالة «رويترز» قوله إن من الصعب تأكيد التقارير، وإن الوزارة لم تتلق أي صور توضح حجم الدمار الذي لحق بمدينة الحضر التي أدرج اسمها ضمن مواقع التراث العالمي عام 1987. لكن أحد سكان المنطقة قال إنه سمع دوي انفجار هائل في وقت مبكر صباح أمس، وإن آخرين في مناطق قريبة ذكروا أن مقاتلي «داعش» دمروا بعض أكبر المباني في الحضر، وأنهم يدمرون مناطق أخرى بالجرافات. بدوره، قال سعيد مموزيني، المتحدث باسم فرع الحزب الديمقراطي الكردستاني…
أخبار
السبت ٠٧ مارس ٢٠١٥
جرف تنظيم داعش الإرهابي أمس مدينة نمرود الآشورية الأثرية في الموصل بعد نهبها في أحدث هجوم على واحد من أعظم الكنوز الأثرية والثقافية في العالم، في وقت اعتبرت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونيسكو) عملية التدمير الهمجية «جريمة حرب». وقال مصدر عشائري من مدينة الموصل القريبة من نمرود إن الإرهابيين نهبوا الموقع الأثري الذي يرجع تاريخه لثلاثة آلاف عام ويقع على ضفاف نهر دجلة، وكان في يوم ما عاصمة أقوى إمبراطورية في العالم. وجاء تدمير «نمرود» بعد أسبوع من نشر التنظيم المتطرف مقطع فيديو يظهر مسلحيه وهم يدمرون تماثيل ومنحوتات من الحقبة الآشورية في مدينة الموصل التي سيطروا عليها في يونيو الماضي. تحدي العالم وقالت وزارة السياحة والآثار العراقية إن متشددي «داعش» يتحدون العالم بتدميرهم الآثار. وأضافت في بيان: «تستمر عصابات داعش الإرهابية بتحدي إرادة العالم ومشاعر الإنسانية بعد إقدامها على جريمة جديدة من حلقات جرائمها الرعناء إذ قامت بالاعتداء على مدينة نمرود الأثرية وتجريفها بالآليات الثقيلة مستبيحة بذلك المعالم الأثرية التي تعود إلى القرن الثالث عشر قبل الميلاد وما بعده». وشيدت مدينة نمرود الواقعة على بعد نحو 30 كيلومتراً إلى الجنوب من الموصل عام 1250 قبل الميلاد. وبعد ذلك بأربعة قرون أصبحت عاصمة الإمبراطورية الآشورية الجديدة التي كانت في وقت من الأوقات أقوى دولة في العالم واستمرت حتى…
منوعات
الثلاثاء ٠٣ مارس ٢٠١٥
تحقق شركة تويتر والسلطات الأميركية في مزاعم عن تهديدات من متشددي تنظيم الدولة ضد أحد مؤسسي موقع تويتر وغيره من الموظفين، وفق ما ذكرت تقارير إعلامية. وذكر موقع باز فيد الإعلامي، أن أنصار التنظيم دعوا في كتابات على الإنترنت إلى شن هجمات ضد تويتر ومصالحه، شملت تهديدات بالقتل. وقال تويتر في بيان نشر مساء الأحد: "فريقنا الأمني يتحقق من صحة هذه التهديدات مع مسؤولي تنفيذ القانون المعنيين". وأوضحت مصادر إعلامية أن أحد التهديدات المزعومة كان موجها لجاك دورسي أحد مؤسسي تويتر. يذكر أن تنظيم الدولة يعتمد بقوة على تويتر وغيره من مواقع التواصل الاجتماعي للتنسيق والتواص، ويشمل ذلك نشر مقاطع فيديو صادمة لعمليات قطع رؤوس وغيرها من الأفعال العنيفة ضد أعدائه. لكن شركات مواقع التواصل الاجتماعي وبينها تويتر، أزالت أيضا محتويات وأغلقت حسابات تنشر محتويات عنيفة مثل عمليات الإعدام. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الأحد ٠١ مارس ٢٠١٥
اعتبر جهادي سابق في القاعدة وعميل مزدوج سابق لـ "سي آي أيه" أن على المسلمين بذل جهود أكثر لمواجهة التطرف داخل صفوفهم، ورأى أنه من شبه المستحيل التصدي لـ "الإسلاميين الذين يشنون هجمات منفردين". ففي مجال النزاع بين المتطرفين المسلمين وأجهزة الاستخبارات الغربية يعد مورتن ستورم مختصا لأنه تعامل مع الجانبين. وهذا الدنماركي المشاغب الذي اعتنق الإسلام في تسعينيات القرن الماضي البالغ من العمر 39 عاما، كان قد التحق بشبكات الجهاديين. ويروي الشاب الدنماركي هذه التجربة غير الاعتيادية في كتاب "عميل في قلب القاعدة" الذي قدم نسخته الفرنسية هذا الأسبوع في باريس. وقال ستورم في حديث لوكالة فرانس برس إن "الحكومات الأوروبية تعيش في حالة إنكار، كشخص مدمن على الكحول يرفض أن يعترف بأن لديه مشكلة إدمان. لدينا مشكلة وعلينا مواجهتها بصدق". ويعتبر أن تصريحات بعض الحكومات الغربية (...) تقوض جهود الذين يطالبون بنسخة أكثر اعتدالا من الدين الإسلامي. وقال ستورم "إن صمت بعض المسلمين الذين لا يفعلون شيئا لمواجهة تنظيم داعش قد يفضي إلى حرب تنتشر في منطقة الشرق الأوسط برمتها"، في إشارة إلى هذا التنظيم المتطرف الموجود في سورية والعراق. وأشار أيضا إلى الصعوبة في رصد الأشخاص الذين انجروا إلى التطرف وأولئك "الذين يشنون هجمات منفردين". وأضاف "من الصعب جدا تفادي الهجمات التي يشنها أشخاص بمفردهم. عليكم أن…
أخبار
السبت ٢٨ فبراير ٢٠١٥
ذكر قائد في قوات البيشمركة أمس، أن «تنظيم داعش بدأ بحفر خندق في منطقة الخازر تحسبا لمواجهة أي تقدم لقوات البيشمركة في المنطقة»، فيما أكد مسؤول في وزارة البيشمركة، أن «الأكراد لن يشاركوا في أي عملية لتحرير الموصل إذا لم يتسلموا الأسلحة الثقيلة التي طلبوها». وقال العميد سيد هزار، نائب قائد قوات النخبة (زيرفاني) المرابطة في منطقة الخازر القريبة من الموصل، لـ«الشرق الأوسط» إن «مسلحي داعش يحاولون باستمرار حفر هذا الخندق، لكننا نمنعهم من ذلك من خلال قصفهم بقذائف الهاون، وقد أحرقنا آلياتهم الخاصة بعمليات الحفر، وهم يتوقعون أن الخندق سيمنعنا من التقدم والقضاء عليهم»، مشيرا إلى أن «أي خندق لن يكون عائقا أمام تقدم قوات البيشمركة»، مضيفا: «التنظيم ونظرا لفقدانه المعنويات وضعفه بدأ في تدمير مدينة الموصل، فبعد إحراق أكبر مكتباتها ومتحفها وتدمير آثارها التاريخية، فجروا مباني ومدرج مطار الموصل، وبدأوا في تفجير مراكز الشرطة في أحيائها». في الوقت ذاته أكد ناشط مدني من داخل مدينة الموصل في اتصال مع «الشرق الأوسط» أن «تنظيم داعش فجر أمس مدرج مطار الموصل الواقع في منطقة الغزلاني جنوب المدينة الذي يربط الموصل ببغداد ومدن العراق الأخرى، وكذلك فخخ التنظيم الجسور: القديم والجسر الثالث والرابع التي تربط الجانب الأيسر للموصل بجانبها الأيمن، ومنع أهالي المدينة من الخروج منها لاستخدامهم كدروع بشرية في حال…