أخبار
السبت ٢٣ مارس ٢٠٢٤
استخدمت روسيا والصين أمس الجمعة حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي لإسقاط مشروع قرار أمريكي دعمت فيه واشنطن للمرة الأولى وقفاً «فورياً» لإطلاق النار في غزة ربطاً بالإفراج عن الرهائن، في نصّ شبّهته موسكو ب«نفاق» لا يسعى جدياً لوقف المعارك المستمرة منذ أشهر. فيما أفادت مصادر دبلوماسية أمس الجمعة أن مجلس الأمن الدولي سيصوّت اليوم السبت على مشروع قرار يدعو بوضوح إلى «وقف فوري لإطلاق النار» في غزة. وسيتم التصويت على المشروع الذي أعده العديد من أعضاء مجلس الأمن غير الدائمين في الساعة 14,00 ت غ، وفق ما قالت المصادر المذكورة لوكالة فرانس برس. وقالت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفلد إن الفيتو المزدوج ليس «خبيثاً فحسب»، بل «سخيف» أيضاً. وأضافت «بكل بساطة لا ترغب روسيا والصين بالتصويت لصالح قرار صاغته الولايات المتحدة»، وأنهما تفضّلان رؤية الولايات المتحدة «تفشل» على حساب تحقيق المجلس «نجاحاً». ولوّحت غرينفيلد باستخدام الفيتو لإسقاط مشروع آخر يدعو بشكل مباشر إلى «وقف فوري لإطلاق النار» سيتم طرحه للتصويت اليوم السبت. بدوره، ندد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بالفيتو «الخبيث». وقال قبيل مغادرته إسرائيل في ختام جولة إقليمية «في ما يتعلق بالقرار الذي حظي بدعم قوي للغاية، ولكنه شهد بعد ذلك لجوء روسيا والصين إلى الفيتو في شكل خبيث، أعتقد أننا كنا نحاول أن نظهر…
أخبار
السبت ٢٣ مارس ٢٠٢٤
حذّرت الولايات المتحدة في مارس روسيا من هجوم إرهابي مُحتمل ضدّ "تجمّعات كبيرة" في موسكو، حسبما أعلن البيت الأبيض الجمعة، بعد ساعات على هجوم خلّف أكثر من 60 قتيلا في حفل موسيقي قرب العاصمة الروسيّة. وقالت أدريان واتسون، المتحدّثة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، "في وقت سابق هذا الشهر، كانت لدى الإدارة الأمريكيّة معلومات بشأن مخطّط هجوم إرهابي في موسكو يُحتمل أن يستهدف تجمّعات كبيرة، بما في ذلك الحفلات الموسيقيّة، وقد تشاركت واشنطن هذه المعلومات مع السلطات الروسيّة". وأضافت واتسون أنّ إدارة الرئيس جو بايدن طبّقت سياسة "واجب التنبيه" المعتمدة منذ زمن طويل، وبموجبها تخطر الولايات المتحدة الدول المُستهدَفة عندما تتلقّى معلومات استخباريّة حول تهديدات محدّدة تتعلّق بعمليّات خطف أو اغتيالات. وسبق أن حذّرت السفارة الأمريكيّة في روسيا مواطنيها قبل أسبوعين من أنّها "تُراقب عن كثب تقارير تُفيد بأنّ متطرّفين لديهم خطط وشيكة لاستهداف تجمّعات كبيرة في موسكو، بما في ذلك الحفلات الموسيقيّة". المصدر: البيان
أخبار
الأحد ٣٠ يوليو ٢٠٢٣
تلقت روسيا ثلاثين مبادرة بشأن المفاوضات والسلام في أوكرانيا، في وقت طالب الزعماء الأفارقة الذين حضروا القمة الروسية الإفريقية في سان بطرسبرغ. 30 مبادرة سلام قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن روسيا تلقت نحو 30 مبادرة سلام عبر قنوات تواصل رسمية وغير رسمية بشأن أوكرانيا. وكانت روسيا اشترطت تفهم الحقائق الجديدة على الارض لنجاح المفاوضات مع كييف،في إشارة لاعتراف النظام الأوكراني بالمناطق الخمسة التي ضمتها روسيا إليها عقب استفتاءات لم تعترف بها أوكرانيا والغرب. بينما طرح الرئيس الأوكراني مبادئ 10 لضمان استئناف المفاوضات، وأهمها انسحاب القوات الروسية من الأراضي التي تسيطر عليها والعودة لحدود 1991. وعلى الطاولة مبادرات سلام صينية وافريقية وبرازيلية ومن الفاتيكان. إلحاح على السلام ألح زعماء أفارقة الجمعة على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كي يمضي قدماً في خطتهم للسلام لإنهاء الحرب الأوكرانية وتجديد اتفاق لتصدير الحبوب الأوكرانية انسحبت منه موسكو الأسبوع الماضي. ولم ينتقد الزعماء روسيا مباشرة لكن كلماتهم في قمة مع بوتين كانت أكثر اتساقاً وقوة من تلك التي عبرت عنها الدول الإفريقية حتى الآن. وجاءت كلماتهم كتذكير للرئيس الروسي بمدى عمق القلق الإفريقي من عواقب الحرب وتحديدا تأثيرها في ارتفاع أسعار المواد الغذائية. ووضعت الخطة الإفريقية سلسلة من الخطوات المحتملة لنزع فتيل الصراع تتضمن سحب القوات الروسية وإزالة الأسلحة النووية التكتيكية الروسية…
أخبار
السبت ١٩ نوفمبر ٢٠٢٢
د ب ا: من المقرر أن تجري الولايات المتحدة وروسيا محادثات قريبا في القاهرة، خلال الدورة المقبلة للجنة الاستشارية الثنائية، بحسب ما نقلته وكالة أنباء "إنترفاكس" الروسية عن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرجي ريابكوف. وأفادت وكالة "بلومبرغ" للأنباء اليوم الخميس، أن المباحثات التي ستأتي بموجب "معاهدة ستارت الجديدة" لتدابير زيادة تخفيض الأسلحة الهجومية الاستراتيجية والحد منها، ستجرى خلال الفترة من 29 نوفمبر الحالي وحتى السادس من ديسمبر المقبل. وكانت روسيا قالت في وقت سابق إنها ستجري مع الولايات المتحدة محادثات في أواخر نوفمبر، ومطلع ديسمبر، في القاهرة، بشأن عمليات التفتيش على مواقع الأسلحة الذرية بموجب معاهدة ستارت الجديدة. ويأتي ذلك كخطوة لإحياء المحادثات الأوسع للحد من الأسلحة، والتي تم تعليقها منذ العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
أخبار
الثلاثاء ٠١ نوفمبر ٢٠٢٢
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده لا تزال مستعدة لتطوير التعامل مع جامعة الدول العربية بهدف توطيد الأمن على المستويين الإقليمي والعالمي. وقال الرئيس الروسي، في رسالة بعثها إلى قادة الدول ورؤساء الحكومات للدول الأعضاء بجامعة الدول العربية بمناسبة انعقاد القمة العربية بالجزائر اليوم الثلاثاء وغدا الأربعاء: "يشهد العالم تغيرات سياسية واقتصادية هامة، يتزايد تشكيل نظام العلاقات الدولية متعدد الأقطاب، وهو قائم على مبادئ مساواة الحقوق والعدالة واحترام المصالح الشرعية المتبادلة". وأضاف أنه "في هذه العملية تلعب بلدان الشرق الاوسط وشمال أفريقيا، التي يقرب عدد سكانها من نصف مليار نسمة، دوراً أكثر أهمية". وأشار بوتين إلى أن "مهام تصحيح الوضع الدولي ومعارضة التحديدات والتحديات للعصر الراهن، تجعل الهياكل التمثيلية متعددة الأطراف مثل جامعة الدول العربية أكثر مطلوبية". وتابع: "إن روسيا الاتحادية لا تزال مستعدة لأن تطور تطويراً كاملاً التعامل مع جامعة الدول العربية وكل أعضائها، بهدف توطيد الأمن على المستويين الإقليمي والعالمي". وأضاف: "نعتقد أن القضايا العسكرية السياسية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما فيها الأزمات في ليبيا وسوريا والنزاع في اليمن والقضية الفلسطينية، ينبغي تسويتها على اساس القانون الدولي المعترف به من الجميع مع الاحترام الصارم لسيادة الدول وسلامة أراضيها". وأكد بوتين أن "التعزيز المتواصل لعلاقات الشراكة بين روسيا الاتحادية والدول العربية يخدم مصالحنا المشتركة ويجري في سبيل…
أخبار
الخميس ١٣ أكتوبر ٢٠٢٢
أكد الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف، أن الإمارات تلعب "دوراً مهماً إلى حد كبير" في عملية تبادل الأسرى بين موسكو وكييف. وأكدت دولة الإمارات استعدادها التام لدعم الجهود الهادفة إلى إيجاد حل سلمي للأزمة في أوكرانيا، مجددة موقفها المتمثل في الدعوة إلى الدبلوماسية والحوار واحترام قواعد ومبادئ القانون الدولي. وكانت وزارة الخارجية والتعاون الدولي أوضحت في بيان لها أن زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، تأتي في إطار سعي دولة الإمارات المستمر للإسهام في تحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة والعالم، وتعزيز التعاون المثمر والبنّاء مع القوى الإقليمية والدولية، والتواصل مع كافة الأطراف المعنية في الأزمة بأوكرانيا للمساعدة في التوصل إلى حلول سياسية فاعلة. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٢٣ يوليو ٢٠٢٢
قامت كل من روسيا وأوكرانيا بتوقيع اتفاق تدعمه الأمم المتحدة، يتم السماح بموجبه بإعادة تصدير الحبوب عبر موانئ البحر الأسود. وجرى التوقيع في مدينة إسطنبول التركية، بحضور الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال غوتيريش في تصريحات خلال توقيع الاتفاقية، إن الاتفاق سيفتح الطريق أمام كميات كبيرة من الصادرات الغذائية من أوكرانيا، ويحد من أزمة الغذاء والاقتصاد في العالم النامي، داعياً كل من روسياً وأوكرانيا إلى التنفيذ الكامل للاتفاق. وفي سياق متصل، أشارت صحيفة الغارديان البريطانية إلى وجود 4 تحديات وعوائق أمام عملية نقل ملايين الأطنان من الحبوب من موانئ البحر الأسود. وذكرت الصحيفة أن أولى التحديات هي عملية العثور على السفن وطاقم العمل لنقل هذه الشحنات، موضحة أنها مهمة لا يمكن إتمامها بين ليلة وضحاها. ورحبت شركات الشحن وكذلك تجار الحبوب بالاتفاق الذي اعتبروه خطوة إيجابية، لكنهم حذروا من وجود العديد من العقبات بما في ذلك سلامة البحارة والسفن، إلى جانب تأمين مناسب وميسور الكلفة لتغطية النقل. إزالة الألغام ذكرت الغارديان، أن أول الخطوات التي يجب اتخاذها هي إزالة الألغام من المياه الساحلية الأوكرانية، أو تأمين ممر يمتد لعدة كيلو مترات خالياً من الألغام. وذكرت التقارير صادرة من كييف تقديرات حول المدة التي سيستغرقها الأمر، حيث تتراوح من 10 أيام إلى عدة أشهر. تأمين…
أخبار
السبت ٢٣ يوليو ٢٠٢٢
أشاد الاتحاد الإفريقي السبت بالاتفاق الموقّع بين روسيا وأوكرانيا لاستئناف تصدير الحبوب، باعتباره «تطوّراً مرحّباً به» بالنسبة للقارة التي تواجه خطر المجاعة المتزايد. وينص الاتفاق، الموقع الجمعة في إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا، على إنشاء «ممرات آمنة» للسماح بمرور السفن التجارية في البحر الأسود والتي تتعهّد موسكو وكييف بعدم مهاجمتها، وفقاً لمسؤول في الأمم المتحدة. وأشار الاتحاد الإفريقي، في بيان، إلى أن هذا الاتفاق جاء رداً على الزيارة التي قام بها رئيس الاتحاد الرئيس السنغالي ماكي سال، ورئيس مفوضية الاتحاد موسى فقي في حزيران/يونيو إلى موسكو، حيث شدّدا خلال لقائهما الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على ضرورة عودة تصدير الحبوب من أوكرانيا وروسيا إلى الأسواق العالمية. وأضاف البيان: «يجدّد الاتحاد الإفريقي دعوته إلى اتفاق فوري لوقف إطلاق النار والبدء بمفاوضات سياسية جديدة برعاية الأمم المتحدة من أجل السلام والاستقرار العالميين». وأدّت المعارك بين روسيا وأوكرانيا، وهما دولتان توفّران معاً 30 في المئة من صادرات القمح العالمية، إلى ارتفاع أسعار الحبوب والزيوت، فضلاً عن الأسمدة. وأعلنت الأمم المتحدة أنها تخشى «إعصار مجاعات» خصوصاً في الدول الإفريقية التي تستورد أكثر من نصف قمحها من أوكرانيا أو روسيا. ويأتي ذلك فيما يواجه القرن الإفريقي (كينيا وإثيوبيا والصومال وجيبوتي) أسوأ موجة جفاف منذ 40 عاماً، أغرقت 18 مليون شخص على الأقل في الجوع. المصدر: الخليج
أخبار
السبت ١٨ يونيو ٢٠٢٢
تتراجع صادرات الغاز الروسي إلى أوروبا منذ بدء العقوبات ضد موسكو بسبب الحرب في أوكرانيا، مما يضيق الخناق على القارة العجوز التي تسعى جاهدة للبحث عن بدائل، فيما تقف الولايات المتحدة على الضفة الأخرى مجددة التحذير لروسيا من استخدام إمدادات الطاقة كـ"سلاح". وحولت موسكو مدفوعات الغاز بالنسبة للدول غير الصديقة إلى الروبل، لضمان استلام ثمن الغاز المورد، وبينها الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، حيث اشترطت موسكو دفع ثمن الغاز بالروبل تحت طائلة حرمانهم من الإمدادات، رداً على العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في 24 فبراير، رغم العقود المبرمة التي تنص على التسديد باليورو أو بالدولار. وتتعرض روسيا لضغوط متزايدة بسبب العقوبات المفروضة عليها منذ بدء الحرب الأوكرانية، إلا أنها تمكنت من الحفاظ على استقرار اقتصادها بسبب صادرات الوقود، وسيكون طلبها التسديد بالروبل إحدى الطرق لتحقيق ذلك. بيد أن معظم الدول الأوروبية - التي تشتري الجزء الأكبر من صادرات روسيا من الغاز والنفط - رفضت الطلب. ووقع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في 31 مارس الماضي، مرسوما يحدد نظاما جديدا لدفع ثمن إمدادات الغاز الروسي من قبل المشترين من الدول "غير الصديقة لروسيا". وبموجب المرسوم الرئاسي يتوجب على الشركات الأوروبية من الدول غير الصديقة فتح حسابين في بنك "غازبروم بنك" الأول باليورو والثاني بالعملة الروسية…
أخبار
الأربعاء ٢٣ مارس ٢٠٢٢
أكدت مصدر أوكرانية، اليوم الأربعاء، أن القوات الروسية دمرت مختبرا في محطة تشيرنوبل النووية، كان يعمل على تحسين إدارة النفايات المشعة، حسبما ذكرت وكالة أوكرانية مسؤولة عن المنطقة المحظورة. وكان الجيش الروسي سيطر على المحطة التي توقفت عن العمل في بداية الحرب الشهر الماضي. والمنطقة المحظورة هي المنطقة الملوثة حول المحطة، التي شهدت أسوأ كارثة نووية في العالم عام 1986. وقالت الوكالة الحكومية إن المختبر، الذي شيد بتكلفة 6 ملايين يورو بدعم من المفوضية الأوروبية، افتتح عام 2015، مشيرة إلى أنه يحتوى على "عينات نشطة للغاية من النويدات المشعة الموجودة الآن في أيدي العدو، التي نأمل أن تضر نفسها وليس العالم المتحضر". والنويدات المشعة هي ذرات غير مستقرة من العناصر الكيميائية التي تطلق الإشعاع. واندلعت عدة حرائق في منطقة محظورة حول محطة تشيرنوبل النووية السابقة، بحسب ما ذكره البرلمان الأوكراني، استنادا على صور أقمار اصطناعية لوكالة الفضاء الأوروبية. وقال البرلمان في وقت متأخر من أمس الاثنين إن سبعة حرائق اندلعت على مساحة أكثر 2 كيلومتر مربع. المصدر: وكالات
أخبار
الأحد ١٣ مارس ٢٠٢٢
عينت روسيا عمدة لإحدى المدن الأوكرانية التي سيطرت عليها، وذلك لأول مرة منذ بدء الغزو الروسي. وتم تعيين النائبة المحلية الموالية لروسيا جالينا دانلشينكو عقب اختطاف القوات الروسية لعمدة مدينة ميليتوبول المنتخب إيفان فيدوروف، وفقا لكييف. ودعت دانلشينكو سكان المدينة" للتكيف مع الواقع الجديد". وطالبت السكان بوقف التظاهر ضد القوات الروسية، مؤكدة أنه مازال هناك أشخاص في المدينة سوف يحاولون زعزعة استقرار " الوضع والقيام بأعمال استفزازية ". وتعتزم دانلشينكو تشكيل لجنة اختيار شعبية لحل قضايا المدينة، التي يقطن بها نحو 150 ألف نسمة، ومنطقة ميليتوبول. المصدر: البيان
أخبار
السبت ١٢ مارس ٢٠٢٢
مع تسابق مصرفيين ومديرين تنفيذيين في القطاع المالي على مغادرة موسكو، ترتفع أسهم الإمارات، خاصة دبي، كملاذ مفضل للمحللين وموظفي البنوك الفارين من تداعيات الحرب. وقالت عدة مصادر مطلعة إن مصرفيين كانوا يعملون في مكاتب مؤسسات مالية كبرى في موسكو، مثل جيه.بي مورجان تشيس وروتشيلد وجولدمان ساكس، غادروا العاصمة الروسية أو يفكرون في المغادرة بعدما أصبح العمل في روسيا صعباً على نحو متزايد. وأصبح بنك جولدمان ساكس يوم الخميس الماضي أول بنك رئيسي في وول ستريت يقول إنه سيخرج من البلاد بعد غزو موسكو لأوكرانيا، وأعقبه سريعاً جيه.بي مورجان تشيس، بينما قالت سيتي جروب يوم الأربعاء الماضي إنها ستحد من عملياتها. ضحايا التوتر وقالت مصادر إن الموظفين في روسيا يخشون من الوقوع ضحية التوتر المتصاعد بين موسكو والغرب. ولم يتضح بالضبط عدد المصرفيين الذين غادروا موسكو منذ غزو روسيا لأوكرانيا في 24 فبراير ومدة بقائهم في الخارج. وقالت مصادر مطلعة إن نصف موظفي جولدمان ساكس تقريباً في موسكو غادروا إلى الإمارات ودبي أو بصدد الانتقال إليها. وكان لدى البنك حوالي 80 موظفاً في موسكو. وذكرت بلومبرغ في وقت سابق أن مصرفيين في بنك جولدمان ساكس ينتقلون إلى دبي. وقال مصدر مطلع إن عددا من المصرفيين في جيه.بي مورجان من موسكو موجودون في دبي، لكن ليس لدى البنك برنامج رسمي لإعادة…