روسيا

منوعات روسيا “تلغي” لينكد إن

روسيا “تلغي” لينكد إن

السبت ٠٧ يناير ٢٠١٧

لم يعد بإمكان مستخدمي الهواتف الذكية في روسيا تنزيل تطبيق "لينكد إن" على هواتف آيفون وأندرويد، وذلك بعد طلب السلطات الروسية من أبل وغوغل حذف التطبيق من متجريهما. وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن الطلب من قبل السلطات الروسية لإزالة "لينكد إن" من متجري غوغل وأبل يأتي بعد أسابيع من منع محكمة روسية "الشبكات المهنية" بسبب مخالفتها القوانين المحلية. وأضافت أنه عندما تم حجب موقع "لينكد إن" في روسيا، توقفت التطبيقات عن العمل على الهواتف الذكية. وأكدت نيكول ليفيرتش، المتحدثة باسم "لينكد إن"، خبر منع التطبيق في الهواتف الذكية بروسيا، مضيفة: "العديد من الشركات والأعضاء راسلونا بسبب توقف التطبيق عن العمل.. نشعر بخيبة أمل إثر إقدام روسيا على هذه الخطوة". المصدر: البيان

أخبار بوتين يرفض طرد دبلوماسيين أمريكيين.. وينتظر تنصيب ترامب

بوتين يرفض طرد دبلوماسيين أمريكيين.. وينتظر تنصيب ترامب

السبت ٣١ ديسمبر ٢٠١٦

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الجمعة، قراراً مفاجئاً أن بلاده «لن تطرد أحداً» رداً على العقوبات التي أعلنتها واشنطن الخميس ضد موسكو، لاتهامها بالتدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، موضحاً أن روسيا تحتفظ لنفسها «بحق اتخاذ إجراءات رد»، وستتخذ خطواتها المقبلة «بحسب سياسات إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب». وبعيد اقتراح وزير خارجيته سيرغي لافروف إعلان «31 دبلوماسياً في السفارة الأمريكية في موسكو، وأربعة دبلوماسيين في القنصلية العامة الأمريكية في سان بطرسبورغ (شمال غرب) أشخاصاً غير مرغوب فيهم»، سعى بوتين إلى التهدئة، مؤكداً أن روسيا «لن تثير المشكلات للدبلوماسيين الأمريكيين». وأوضح بوتين في بيان نشره الكرملين «لن نطرد أحداً، لن ننحدر إلى مستوى دبلوماسية غير مسؤولة»، معتبراً العقوبات الجديدة التي أعلنتها واشنطن «استفزازية»، وتهدف إلى «تقويض إضافي للعلاقات الروسية الأمريكية»، كما رفض اقتراح لافروف الذي استند إلى مبدأ «المعاملة بالمثل»، وشمل منع الدبلوماسيين الأمريكيين من استخدام منزل ريفي في ضاحية موسكو. ووجه بوتين رسالة بمناسبة عيد رأس السنة إلى ترامب، أعرب فيها عن الأمل «بأن تتخذ الدولتان إجراءات فعلية لإعادة آليات التعاون الثنائي في مختلف المجالات»، بعد تأدية ترامب القسم في يناير/‏كانون الثاني المقبل، بحسب بيان للكرملين. وتتهم واشنطن موسكو بالوقوف وراء أنشطة الخرق المعلوماتي التي أدت إلى سرقة ونشر آلاف الرسائل الإكترونية لفريق المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، وأثرت في الانتخابات…

أخبار روسيا تخطط لنظام دولي يسود العالم

روسيا تخطط لنظام دولي يسود العالم

الأربعاء ٢٨ ديسمبر ٢٠١٦

ينبغي تجميع خطابات الحملة الرئاسية للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، وتغريداته على موقع «تويتر»، والتعيينات الأخيرة التي قام بها، كي نبدأ في فهم السياسة الخارجية الأميركية في عهده. فالرئيس المنتخب أشار باستمرار إلى أنه يريد أن يكون مستوعباً لروسيا ومتشدداً مع الصين. لكن هذه الرؤية تنظر إلى العالم بمنظار عكسي. فالصين تعارض ذلك، فهي في الغالب مرتاحة إلى النظام الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، فيما تحاول روسيا أن تنقلب عليه. ومن المفارقة أن يجري تجاوز المرشح الجمهوري السابق ميت رومني لمنصب وزير الخارجية الأميركية، في الوقت الذي يجري تبرير حكمه الهام على السياسة الخارجية. ومن أقوال رومني الشهيرة عام 2012 قوله إن روسيا «العدو الجيوسياسي الأول» للولايات المتحدة. وقد سخر الرئيس الأميركي باراك أوباما من هذا الزعم، فيما اعتقد آخرون، أن في هذا القول مبالغة، وكنا على خطأ، وكان رومني على حق. منطق أوباما وفي معارضته لرومني، كان منطق أوباما يستند إلى أن روسيا «قوة إقليمية» في حالة من التدهور الاقتصادي، وهذا يجعل منها مصدر إزعاج وليس تهديداً عالمياً خطيراً. وهذه كانت قراءة دقيقة لمكانة روسيا التي ما برح وضعها يسوء منذ 2012. فقد انكمش اقتصاد البلاد بالفعل على مدى السنتين الماضيتين، وتشير مجلة «ايكونوميست» إلى أن إنفاق الدولة، على مدى العقد الماضي، ارتفع من 35% من الناتج المحلي الإجمالي…

أخبار موسكو: «خطوات عملية» لوقف النار في سوريا وبدء حوار

موسكو: «خطوات عملية» لوقف النار في سوريا وبدء حوار

الأربعاء ٢٨ ديسمبر ٢٠١٦

نقلت وسائل الإعلام الروسية عن وزير الخارجية سيرجي لافروف أمس، إنه بحث مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، خطوات عملية لوقف إطلاق النار في سوريا وبدء حوار سوري في أستانا، مشيراً إلى محادثات تجرى حالياً في أنقرة بمشاركة عسكريين روس وأتراك مع المعارضة السورية بشأن معايير نظام وقف النار. وأضاف أن محادثات موازية تجرى بين حكومة دمشق والمعارضة، دون أن يحدد أين وأي الجماعات المعارضة تشارك فيها. وسارعت الهيئة العليا للمفاوضات على لسان جورج صبرا إلى التأكيد أن الهيئة التي تضم معارضين سياسيين وجماعات مسلحة «لا علم لها بوجود اتصالات بين المعارضة ونظام الأسد. بالتأكيد ليس لها علاقة بهذا الموضوع». يأتي ذلك غداة إعلان الرئاسة التركية عن «جهود دبلوماسية مكثفة» تبذل حالياً من أجل التوصل لوقفٍ شامل لإطلاق النار في كل أنحاء سوريا. وذكرت وسائل الإعلام الروسية أمس، أن موسكو أعلنت نيتها بدعم من أنقرة، تشكيل مجالس محلية في مناطق خاضعة للمعارضة السورية، بعد مفاوضات مع فصائل معتدلة إسلامية معارضة برعاية الاستخبارات التركية، تتضمن مجالس منتخبة من السكان، وأخرى إنسانية واقتصادية يكفل لها حرية الشحن ونقل البضائع بين مناطقها وتلك التابعة لقوات النظام. وأعلنت الخارجية الروسية أن الوزير لافروف بحث هاتفياً مع جاويش أوغلو أمس «خطوات عملية لوقف إطلاق النار في سوريا وبدء حوار سوري في أستانا، مضيفة أن الوزيرين…

أخبار بوتين: الأسد وإيران وتركيا وافـقوا على إجراء محادثات بشأن سورية في أستانة

بوتين: الأسد وإيران وتركيا وافـقوا على إجراء محادثات بشأن سورية في أستانة

السبت ٢٤ ديسمبر ٢٠١٦

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، إن روسيا وإيران وتركيا والرئيس السوري بشار الأسد، وافقوا على إجراء محادثات جديدة، تهدف لحل الصراع في سورية بمدينة أستانة عاصمة قازاخستان، ووصف سيطرة الجيش السوري على حلب بـ«الخطوة المهمة جداً»، نحو حل النزاع في البلاد، فيما أعلنت موسكو عن نشر كتيبة من الشرطة العسكرية الروسية في المدينة السورية، التي قامت قوات الجيش السوري بإعلان السيطرة عليها وتمشيطها. وفي التفاصيل، قال بوتين أن عملية الإجلاء من حلب، ما كان يمكن أن تتم دون مساعدة روسيا وإيران وتركيا، أو حسن النيات من جانب الأسد. وقال إن الخطوة التالية في سورية، يجب أن تكون وقف إطلاق النار على مستوى البلاد. وقال نائب وزير الخارجية الروسي، جينادي جاتيلوف، في وقت سابق، أمس، إنه يتوقع إجراء المحادثات في أستانة، منتصف يناير المقبل. ونشرت روسيا كتيبة من الشرطة العسكرية، الليلة قبل الماضية، لضمان الأمن في حلب، التي بات الجيش السوري يسيطر عليها بالكامل، وفق ما أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، أمس. وقال الوزير، في بيان صادر عن الكرملين خلال اجتماع مع بوتين: «منذ مساء أمس، نشرنا كتيبة من الشرطة العسكرية في الأراضي المحررة (في حلب)، بهدف الحفاظ على الأمن». وتضم الكتيبة الروسية ما بين 300 و400 جندي، والشرطة العسكرية الروسية متفرعة عن الجيش، وتعمل على الحفاظ على النظام…

أخبار «إعلان موسكو» خريطة ثلاثية للحل في سوريا

«إعلان موسكو» خريطة ثلاثية للحل في سوريا

الأربعاء ٢١ ديسمبر ٢٠١٦

أعلنت روسيا وإيران وتركيا، أمس، الاتفاق على أهمية «توسيع» وقف إطلاق النار في سوريا، معربة عن الاستعداد للعب دور الضامن في محادثات سلام، بعد اجتماع لوزراء خارجية الدول الثلاث في موسكو، في وقت أكد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن خبراء من روسيا صاغوا وثيقة «إعلان موسكو» الذي يرقى إلى خريطة طريق لإنهاء الأزمة السورية، وأنه يأمل أن تدعم تركيا وإيران الوثيقة. وقال الوزير الروسي سيرغي لافروف، نقلاً عن بيان مشترك إن «إيران وروسيا وتركيا مستعدة للمساعدة في التحضير لاتفاق بين الحكومة السورية والمعارضة، وللعب دور الضامن». وأضاف أن «الوزراء اتفقوا على أهمية توسيع وقف إطلاق النار، وإفساح المجال أمام إدخال المساعدات الإنسانية، وتنقل المدنيين على الأراضي السورية». وقال لافروف للصحفيين إن روسيا وإيران وتركيا تتفق على أن الأولوية في سوريا هي محاربة الإرهاب، وليست إطاحة النظام. وأعلن أن عمليات الإجلاء من الأحياء الشرقية التي كانت تحت سيطرة فصائل المعارضة في حلب ستنتهي «بحلول يوم، أو اثنين كحد أقصى». كما قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو ان وقف إطلاق النار يجب أن يشمل جميع الأراضي السورية، باستثناء مواقع تنظيم «داعش» وجبهة فتح الشام (النصرة سابقاً). وأوضح أن تركيا ستواصل جهودها للتوصل لحل سياسي في سوريا من أجل توسيع وقف إطلاق النار ليشمل جميع أنحاء البلاد، ومن أجل عمليات الإغاثة…

أخبار إيجلاند: أميركا وروسيا أكثر بعداً عن الاتفاق بشأن حلب

إيجلاند: أميركا وروسيا أكثر بعداً عن الاتفاق بشأن حلب

الجمعة ٠٩ ديسمبر ٢٠١٦

أكد مسؤول أميركي أن وزيري الخارجية جون كيري والروسي سيرجي لافروف لم يحققا أي تقدم أمس، في محادثاتهما بشأن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في حلب بعد عقدهما اجتماعين غير رسميين في هامبورج على هامش الجمعية السنوية للأعضاء الـ57 في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا. وبعد اللقاء الثاني مع لافروف، أكد كيري الذي غادر إلى باريس للمشاركة في اجتماع تنظمه فرنسا لوزراء الدول المتماثلة في المواقف من الأزمة السورية غداً السبت، أن الأمل يحدوه في التوصل لاتفاق مع روسيا بشأن مدينة حلب بانتظار «إفادة معينة ومعلومات»، موضحاً أنه «ليس واثقاً» من إحراز تقدم. من جهته، أعلن لافروف أنه تم الاتفاق مع كيري لعقد اجتماع لخبراء عسكريين من البلدين في جنيف غداً السبت، لبحث وضع حلب، مشيراً إلى أن «العمليات العسكرية النشطة» للجيش السوري قد توقفت بالمدينة. لكن يان إيجلاند مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أكد أمس، أن الولايات المتحدة وروسيا «أبعد ما يكونا» عن الاتفاق على شروط عمليات الإجلاء من المناطق المحاصرة شرق مدينة حلب. بالتوازي، قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم أمس، إن أنقرة تجري محادثات مكثفة مع روسيا لإعلان وقف لإطلاق النار في حلب والسماح للمساعدات الإنسانية بدخول المدينة، مشيراً إلى اتصالات يجريها الرئيس رجب طيب أردوغان، ورئيس الوزراء بن علي يلدريم، واتهم نظام الرئيس الأسد بارتكاب جرائم…

أخبار خبراء: سقوط حلب انتصار لروسيا وهزيمة لأميركا!

خبراء: سقوط حلب انتصار لروسيا وهزيمة لأميركا!

الثلاثاء ٠٦ ديسمبر ٢٠١٦

اعترف مسؤولون أميركيون بأن خسارة قوات المعارضة المعتدلة التي تدعمها الولايات المتحدة النصف الشرقي من حلب أكبر مدن سوريا أمام القوات الحكومية السورية المدعومة من روسيا ستكون هزيمة لجهود الرئيس باراك أوباما لتشجيع الديمقراطية ودحر الإرهاب في الشرق الأوسط. وعكس تقييمهم المتشائم توقع سقوط آخر مناطق تسيطر عليها قوات المعارضة في حلب وتضم عشرات الآلاف من المدنيين المحاصرين قريباً في يد الجيش السوري المدعوم من سوريا وإيران ومليشيات من العراق ولبنان ومناطق أخرى. وقال بول بيلار وهو محلل أميركي كبير سابق لمعلومات المخابرات إن «سقوط شرق حلب سيواجه الولايات المتحدة بحقيقة أن دعم معارضة معتدلة مع أي أمل بأن تتولى الحكم في سوريا في المستقبل لم يعد أملًا». وقال المسؤولون إن هذه الهزيمة ستقلل من تأثير الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على مسار الحرب الأهلية الدائرة في سوريا منذ أكثر من خمس سنوات والتي من المحتمل أن تستمر على المنوال نفسه وتشعل عدم استقرار بشكل أكبر وتطرفًا عنيفا وتدفقا للاجئين وتناحرات إقليمية. وستمثل خسارة قوات المعارضة المعتدلة انتصارًا كبيرًا للرئيس بشار الأسد وتضمن سيطرته على كل المدن السورية الرئيسية ومعظم الجنوب والقطاع الأوسط الذي يمثل العمود الفقري والجناح الغربي المجاور للبحر المتوسط. وستبرر هذه الخسارة أيضًا رهان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن باستطاعته إنقاذ الأسد حليف موسكو منذ فترة طويلة…

أخبار روسيا تشن أعنف وأوسع الضربات على شمال سوريا

روسيا تشن أعنف وأوسع الضربات على شمال سوريا

الأربعاء ١٦ نوفمبر ٢٠١٦

شن الطيران الروسي أمس أعنف وأوسع الغارات على شمال سوريا في ضربات يبدو أنها تستهدف حسم المعركة لصالح النظام. ولأول مرة في تاريخ الأسطول الروسي، دخلت حاملة الطائرات أميرال كوزنتسوف في الخدمة القتالية، بشن غارات على مواقع للفصائل المقاتلة في سوريا مع تركيز على تنظيم داعش وجبهة النصرة (فتح الشام)، ولم يقتصر القصف على حلب كما كان يعتقد بل امتد إلى إدلب وحماة. وقال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أمس، خلال اجتماع مع الرئيس فلاديمير بوتين وقيادة الأركان إنه إضافة إلى مشاركة حاملة الطائرات أطلقت فرقاطة صواريخ كروز، كما أطلقت صواريخ من نظام صاروخي بري متحرك داخل الأراضي السورية. وقال: «أجرينا بحثاً استباقياً مفصلاً على كل الأهداف»، مضيفاً: «نتحدث عن مخازن للذخيرة ومراكز لتدريب الإرهابيين ومصانع». وأضاف أن الضربات ستستمر. وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان تعرض مناطق في ريفي حلب الجنوبي والغربي «لقصف من صواريخ مجنحة أطلقت من البوارج الروسية». وقال إن ثلاثة مستشفيات في حلب تضررت جراء غارات لم يعرف إذا كانت سورية أم روسية خلال الـ24 ساعة الماضية. لكن الناطق باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف، نفى ذلك، وقال إن هذه التقارير ليست صحيحة. وشدّد على أن الطائرات الروسية والسورية لم توجه أية ضربات على مدينة حلب منذ 28 يوماً. المصدر: البيان

أخبار النظام يستأنف غاراته شرقي حلب تزامناً مع عمليات البحرية الروسية

النظام يستأنف غاراته شرقي حلب تزامناً مع عمليات البحرية الروسية

الأربعاء ١٦ نوفمبر ٢٠١٦

استأنفت قوات النظام السوري، أمس، بعد توقف لنحو شهر، ضرباتها الجوية على الأحياء الشرقية المحاصرة في مدينة حلب، تزامناً مع تنفيذ طائرات روسية أولى طلعاتها فوق سوريا انطلاقاً من حاملة الطائرات أميرال كوزنتسوف، فيما أصيبت ثلاث مستشفيات في مناطق سيطرة الفصائل المسلحة في محافظتي حلب وإدلب خلال ال24 ساعة الماضية، حسب المرصد السوري. وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن، إن هذه الغارات تعد «استئنافاً للعملية العسكرية ضد الأحياء الواقعة تحت سيطرة الفصائل المعارضة في شرق حلب». ونفذت قوات النظام، أمس، وفق المرصد «غارات وقصفاً بالبراميل المتفجرة على عدد من الأحياء الشرقية للمرة الأولى منذ 18 أكتوبر»، من تاريخ تعليق موسكو ضرباتها الجوية على شرق حلب قبل يومين من هدنة أعلنتها من جانب واحد للسماح بخروج مدنيين ومقاتلين من الأحياء الشرقية المحاصرة من قبل قوات النظام. وأحصى المرصد مقتل خمسة أشخاص على الأقل جراء هذه الغارات، إضافة إلى عدد كبير من الجرحى. وذكر مراسل ل«فرانس برس» في شرق حلب بأن الطيران الحربي استهدف بشكل خاص أحياء مساكن هنانو والصاخور والفردوس بالبراميل المتفجرة والقنابل المظلية. وقال إنه شاهد عدداً من الجرحى ينقلون من حي الصاخور داخل سيارة إسعاف إلى المستشفى. وذكر أنه للمرة الأولى ألقت طائرات حربية بالونات حرارية خشية استهدافها بصواريخ مضادة للطيران من الفصائل. وتزامن بدء القصف…

أخبار 3 غواصات تنضم لمجموعة السفن الروسية المتجهة إلى سوريا

3 غواصات تنضم لمجموعة السفن الروسية المتجهة إلى سوريا

الإثنين ٣١ أكتوبر ٢٠١٦

قالت وسائل إعلام بريطانية، نقلا عن مصادر في الأسطول البريطاني، إن ثلاث غواصات روسية ضاربة التحقت بمجموعة السفن الروسية التي عبرت المانش مؤخراً قاصدة الساحل السوري. ونقلت عن مصادرها في الأسطول البريطاني قولها، إن الجانب البريطاني سجّل الأسبوع الماضي دخول غواصتين ذريتين متعددتي الأغراض، وثالثة تعمل بالديزل، مياه الأطلسي قادمة من قاعدة أسطول الشمال في مورمانسك (شمال روسيا)، وأن جميع الغواصات المذكورة مزودة بصواريخ مجنحة. وأشارت المصادر البريطانية كذلك إلى أن الغواصات الروسية الثلاث التحقت بمجموعة السفن الروسية، وأنها تبحر في الوقت الراهن بمحاذاة سواحل شمال إفريقيا على المتوسط. وتؤكد وسائل الإعلام البريطانية نقلا عن مصادرها، أن «مجموعة السفن الروسية سوف تستخدم الغواصات الثلاث المذكورة لضرب الأهداف في سوريا بالصواريخ المجنحة التي تحملها». وأعلن أسطول الشمال الروسي السبت، أن حاملة الطائرات الروسية «الأميرال كوزنيتسوف» انطلقت من شمال شرقي الأطلسي، تتقدم مجموعة سفن تضم طراد «بطرس الأكبر» الصاروخي الذري الثقيل، وسفينتي «سيفيرومورسك» و«الأميرال كولاكوف» الكبيرتين المضادتين للغواصات، إضافة إلى عدد من سفن الإمداد، قاصدة الساحل السوري. يشار إلى أن «الأميرال كوزنيتسوف»قادرة على حمل أكثر من خمسين طائرة، و1960 عسكرياً ومزودة بصواريخ مجنحة مضادة للسفن من نوع «غرانيت»، وصواريخ «كلينوك» المضادة للأهداف الجوية، وأنظمة «كاشتان» الصاروخية المدفعية، إضافة إلى منظومات دفاعية متكاملة مضادة للغواصات. وتحمل «كوزنيتسوف» على متنها إلى شرق المتوسط، حسب…

أخبار واشنطن تتهم دمشق باستخدام «التجويع» وتشكك في تصريحات موسكو

واشنطن تتهم دمشق باستخدام «التجويع» وتشكك في تصريحات موسكو

الأحد ٣٠ أكتوبر ٢٠١٦

ردت الولايات المتحدة على إعلان روسيا وقف غاراتها على حلب مؤقتاً، بالقول إن النظام السوري ما زال يستخدم التجويع سلاحاً في الحرب، واعتبرت أن ذلك يعتبر جريمة حرب. وفي حديث لوكالة الصحافة الفرنسية، رفض مسؤول أمريكي كبير آخر ما أكده الكرملين حول توقف القصف على حلب، وقال إن «النظام السوري رفض مطالب الأمم المتحدة بإرسال مساعدات إنسانية إلى حلب، مستخدماً التجويع سلاحاً في الحرب»، وهو ما يعتبر جريمة حرب بموجب اتفاقيات جنيف بحسب المسؤول الأمريكي. وجاءت هذه التصريحات عقب تأكيد المتحدث باسم الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يرى أن استئناف الضربات الجوية على مدينة حلب السورية غير ضروري الآن. واعتبر بوتين أن من الضروري تمديد الهدنة الإنسانية في حلب لمنح الولايات المتحدة فرصة لتنفيذ الاتفاق الخاص بسوريا مع بلاده، لكنه شدد على أن روسيا تحتفظ بحقها في استخدام كل الوسائل المتاحة لها لدعم قوات النظام السوري في حال دعت الحاجة لذلك. وقال المسؤول الأمريكي إن «هجمات النظام وداعميه على حلب مستمرة رغم التصريحات الروسية»، مشدداً على أن واشنطن تواصل مراقبة تصرفات روسيا لا أقوالها. وتدرس واشنطن فرض عقوبات إضافية على نظام الرئيس بشار الأسد وإحالة القضية إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، حيث يأمل مسؤولو الإدارة الأمريكية أن يدفع تهميش روسيا على الساحة الدولية إلى الضغط على بوتين. وقال…