أخبار
السبت ١٩ يناير ٢٠١٣
أمر صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، أمس، بتخصيص مبلغ 50 مليون درهم مكافأة لبعثة المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، بعد فوزه بكأس «خليجي 21»، وذلك تقديراً من سموّه لهذا الإنجاز الرياضي الكبير الذي حققه في بطولة الخليج، التي استضافتها مملكة البحرين. وأكد صاحب السموّ خلال استقباله بـ«قصر الروضة»، أمس، في مدينة العين، أعضاء المنتخب الوطني، حرصه على دعم كل الفعاليات والأنشطة التي من شأنها أن تبرز الوجه الحضاري الذي وصلت إليه دولة الإمارات العربية المتحدة في شتى المجالات، مشيراً إلى أن الرياضة والرياضيين هم واجهة الدولة أمام العالم، ومن الواجب علينا جميعاً أن نقف بجانبهم وننمي قدراتهم ومهاراتهم، لتمثيل الإمارات ورفع رايتها عالياً في شتى المحافل الرياضية الإقليمية والدولية. وقال سموّه عقب مصافحة أبطال «خليجي 21»، بحضور سموّ الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان، ممثل صاحب السموّ رئيس الدولة، إن «الإنجاز الذي حققـه أبناء الإمارات في هذا المحفل الخليجي الرياضي الكبير قد رسم الفرحـة والبهجـة في عموم دولة الإمارات، وجدد احتفالاتنا المستمرة بما نحققه من إنجازات، وهو فرصة للتعبير عن تلاحمنا وحبنا الأزلي لهذا الوطن المعطاء». وهنأ صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، شعب دولة الإمارات بهذا الإنجاز الرياضي الخليجي، وقال إن «الإنجازات لا تتحقق عبثاً، بل من خلال عمل دؤوب،…
منوعات
السبت ١٩ يناير ٢٠١٣
حققت الكرة الإماراتية إنجازا خليجياً جديداً بالفوز باللقب الخليجي للمرة الثانية في تاريخ البطولات الخليجية حيث كان الفوز باللقب الأول في خليجي 18 بالإمارات؛ ليتوج الأبيض الإماراتي باللقب الثاني بخليجي 21 بالبحرين عقب الفوز على المنتخب العراقي بنتيجة 2/1 في المباراة النهائية التي جمعت المنتخبين مساء أمس باستاد البحرين الوطني في نهائي خليجي مثير بالحضور الجماهيري الغفير وبالإثارة التي شهدتها المباراة وبسيطرة متبادلة من المنتخبين؛ حيث سيطر المنتخب الإماراتي بالشوط الأول وسجل هدفا جميلا لعمر عبدالرحمن بالدقيقة 27، بينما سيطر العراقي بالشوط الثاني وسجل التعادل بواسطة قائد الفريق يونس محمود بالدقيقة 80 وفي الشوط الثاني من الوقت الإضافي نجح البديل إسماعيل الحمادي في تسجيل هدف الفوز للمنتخب الإماراتي ليهدي الأبيض اللقب الخليجي عن جدارة واستحقاق؛ حيث حقق المنتخب الإماراتي الفوز في المباريات الخمس التي خاضها كما قدم الإماراتي مستويات فنية أهلته للقب ومبروك للكرة الإماراتية وحظ أوفر لأسود الرافدين مستقبلا وشكرا للفريقين على ما قدموه من أداء رجولي وفني استمتع به كل من تابع النهائي المثير. شوط مثير وهدف إماراتي عبّر الفريقان مبكرا عن نواياهما الهجومية وجاءت البداية سريعة ولم يكن هناك مجال لفترة جس النبض؛ حيث دخل الفريقان في أجواء المباراة بهجمات متبادلة وشهدت الدقائق الخمس الأولى أفضلية عراقية وبعدها بدأ الإماراتي في فرض سيطرته الميدانية مشكلا ضغطا هجوميا…
منوعات
الجمعة ١٨ يناير ٢٠١٣
تتجه أنظار جماهير الكرة الخليجية عند الساعة السابعة والربع من مساء اليوم الجمعة، صوب استاد البحرين الوطني في العاصمة البحرينية المنامة، الذي يستضيف مباراة من العيار الثقيل بين المنتخبين الإماراتي والعراقي في نهائي بطولة الخليج الحادية والعشرين. لم يكن وصول المنتخبين إلى المباراة النهائية سهلاً على الإطلاق، بعد أن أوقعتهما القرعة في مجموعتين قويتين كان يصعب التكهن بهوية المتأهلين منها إلى الدور نصف النهائي، لكن الإمارات والعراق نجحا في تحقيق طموحات جماهيرهما وقدما أسماء جديدة تعِد بمستقبل باهر، بأداء فني منحهما التفوق على المنافسين في الدورين الأول والثاني. واستحق المنتخبان التأهل نظير ما قدماه من مستويات فنية عالية خلال مشوارهما في البطولة تحت إشراف مدربين وطنيين أثبتا جدارتهما وتفوقهما على مدربي المنتخبات الأخرى، وهما الإماراتي مهدي علي والعراقي حكيم شاكر. وما يميز مدربي المنتخبين أنهما يلعبان الكرة السهلة، وتدوير الكرة، والاستحواذ والبناء من الشق الدفاعي أو الوسط مع تحرك ممتاز من اللاعبين المساعدين لعمل حلول للاعب المستحوذ على الكرة، وكذلك الالتحامات القوية واللياقة البدنية العالية للاعبين وتميزهم في وسط الملعب. ويتفوق المنتخب العراقي بعنصر القوة الذي غالباً ما يكون في صالحه لامتلاك لاعبيه البنية الجسمانية التي بلاشك سترجح كفتهم أثناء الالتحامات الثنائية القوية، ومتى ما فرض «أسود الرافدين» أسلوبهم في المباراة فإنه منتخبهم سيكون قادراً على تسيّد مجرياتها تماماً وصنع…
منوعات
الجمعة ١٨ يناير ٢٠١٣
أكد الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب وعبر حسابه الشخصي في "تويتر" أن كل ما يتعلق بكرة القدم أصبح من مسؤولية الإتحاد الجديد لكرة القدم برئاسة أحمد عيد. وفي ما يخص عقد مدرب المنتخب السابق "فرانك ريكارد" شدد الأمير نواف على ما صرح به سابقاً بأن الإتحاد الجديد لن يتحمل أي تبعات جزائية أو مسؤولية تجاه العقد لأنه وقع في الإتحاد السابق فلا يمكن أن يتحمل مسؤوليته اتحاد جديد وبالذات في ظروف الاتحاد المالية تحت للدعم. وأضاف " أوضحت بأنني سأبذل كل جهد لعدم تحمل ميزانية اتحاد القدم أي تبعات مالية، ولم أقل بأنني سأسدد المبلغ من حسابي الخاص ووعدت ببذل الجهد"، وأوضح أن ذلك "نتيجة للخلط الكبير لما يذكر بوسائل الإعلام، وبالأصل المبلغ يعتبر مرصود لهذا العام على حسب مدة العقد وبإنهائه سيصرف الجزء الخاص.. لذلك وجب التوضيح". وأوضح الرئيس العام لرعاية الشباب أن العقد لم يتم توقيعه إلا بعد الموافقة عليه وعلى قيمته من "جهات عليا" كون المبلغ الذي رصد له لم يكن متوفراً في ميزانية رعاية الشباب أو اتحاد كرة القدم. المصدر: متابعة
منوعات
الخميس ١٧ يناير ٢٠١٣
أكد أحمد عيد رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم اليوم الأربعاء بأن فترة الـ 7 أشهر كافية للتعاقد مع جهاز فني جديد للمنتخب الأول لوجود فترة بين مباراة المنتخب "الأخضر" الثانية مع اندونيسيا والمباراة الثالثة. وقال في تغريداته عبر حسابه في تويتر "تم الاتفاق بالأغلبيه على إقالة ريكارد والجهاز الفني والإداري للمنتخب الأول والإستعانة بالمشرف الفني لوبيز ومدرب منتخب الشباب خرسيو مؤقتا، وتم الإتفاق على تعيين سلمان القريني مشرف إداري للمنتخب الأول وله الصلاحية لتعيين الجهاز المعاون له في مهامه"، وأضاف "كما تم الاتفاق على تعيين عدنان المعيبد متحدث رسمي لمجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم، وسيتم إحالة عقد المدرب ريكارد لمكتب قانوني لدراسه العقد والحقوق المالية والمعنوية لطرفين واتخاذ الاجراء اللازم".
منوعات
الخميس ١٧ يناير ٢٠١٣
نفى الاتحاد الكويتي لكرة القدم ما أشيع من أنباء عن الانسحاب من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا، وذلك عبر بيان رسمي صادر عن الاتحاد جاء فيه: «الاتحاد الكويتي لكرة القدم ينفي انسحابه من تصفيات كأس آسيا التي تستضيفها أستراليا 2015، ويؤكد تجديد ثقته في الأجهزة الفنية والإدارية والطبية واللاعبين الأبطال الذين قدموا كل ما في وسعهم في البطولة لكن لم يكتب لهم النجاح». المصدر: الكويت - «البيان الرياضي»
منوعات
الأربعاء ١٦ يناير ٢٠١٣
أقال الاتحاد السعودي لكرة القدم الأربعاء الهولندي فرانك رايكارد من منصبه مدربا للمنتخب، وذلك بعد الاجتماع الطارئ بمقر الاتحاد. وجاء الاجتماع بعد دعوة من رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد عيد لمناقشة أسباب إخفاق المنتخب الأول وخروجه المبكر من بطولة كأس الخليج العربي ٢١ المقامة في البحرين. وحصد "الأخضر" ثلاث نقاط فقط في ثلاث مباريات من فوزه على اليمن 2-صفر، أذ كان قد سقط في المباراة الأولى أمام العراق صفر-2، وأمام الكويت في الثالثة صفر-1. وأحدث خروج المنتخب السعودي من الدور الأول ضجة كبيرة إذ اجتمع رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد عيد مع رايكارد بعد المباراة مباشرة. وبات رايكارد الضحية الثانية لخليجي 21"، إذ أن الاتحاد القطري كان أعلن الثلاثاء إقالة مدرب منتخبه، البرازيلي باولو أوتوري، بسبب النتائج السيئة وخروجه من الدور الأول أيضا. وقد أعلن الرئيس العام لرعاية الشباب والرياضة الأمير نواف بن فيصل، الذي كان يرأس الاتحاد السعودي عند التعاقد مع رايكارد في تموز 2011 أنه "مستعد لدفع البند الجزائي في عقد مدرب المنتخب حال قرر الاتحاد إقالته من منصبه". المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الثلاثاء ١٥ يناير ٢٠١٣
أحرز أحمد خليل هدفا قرب النهاية ليقود الإمارات للفوز 1-صفر على الكويت المدافعة عن اللقب والتأهل لنهائي كأس الخليج لكرة القدم اليوم الثلاثاء. وقابل خليل مهاجم الإمارات كرة عرضية من عبد العزيز صنقور بتسديدة في المرمى من مسافة قريبة في الدقيقة 89. وحققت الإمارات بذلك فوزها الرابع على التوالي في خليجي 21وستنتظر الآن العراق أو البحرين في المباراة النهائية يوم الجمعة القادم. وسبق للإمارات إحراز لقب كأس الخليج مرة واحدة عندما استضافت البطولة في 2007. المصدر: رويترز
منوعات
الثلاثاء ١٥ يناير ٢٠١٣
يفتح اليوم رسمياً باب الترشيح لانتخابات رئاسة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم التي ستجري في 26 ابريل المقبل. وقد أعلن ثلاثة مرشحين حتى الآن رغبتهم في دخول السباق، هم رئيس الاتحاد البحريني الشيخ سلمان بن ابراهيم، ورئيس الاتحاد الاماراتي يوسف السركال، والقائم بأعمال رئاسة الاتحاد الآسيوي الصيني جان جيلونغ، بانتظار ان يؤكدوا ترشيحاتهم مع فتح الباب رسمياً. ويتولى جيلونغ رئاسة الاتحاد الآسيوي بالوكالة حالياً خلفاً للقطري محمد بن همام الموقوف من قبل الـ«فيفا» عن ممارسة اي نشاط رياضي. ويتوقع ان تشهد فترة التسجيل مفاجآت غير متوقعة بإعلان اسماء جديد غير الموجودة في حاليا في الساحة الترشح، او ربما تحدث هنالك تنازلات لصالح اسماء معينة. المصدر: الإمارات اليوم
منوعات
الإثنين ١٤ يناير ٢٠١٣
الأمير نواف بن فيصل متحدثا أمس في لقاء شباب الأعمال برأ الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل في تصريح أعقب لقاءه المفتوح الذي عقده أمس في الغرفة التجارية في الرياض ساحة مدرب المنتخب السعودي الأول، الهولندي فرانك ريكارد وإدارات المنتخب من مسؤولية تراجع الكرة السعودية، وقال "ليس الخلل في ريكارد، ولا في الإدارات التي تغيرت مرارا فيما استمر التراجع الكبير الذي يؤكد وجود الخلل". وأضاف "الاتحاد الحالي قادر على حل مشاكل كرتنا، وإن كنت أعتقد أن وجود أربعة محترفين أجانب في كل فريق، وعدم وجود محترفين سعوديين في الخارج يؤثر سلبا على كرتنا ومنتخباتنا". وانتقد الأمير نواف الطرح الذي يمارسه بعض الإعلاميين، مشيرا إلى أن بيئة الرياضة السعودية باتت طاردة لرجال الأعمال وتسبب قلقا كبيرا، مستشهدا بأن تقدم مرشحين فقط لرئاسة اتحاد كرة القدم يؤكد أن البيئة باتت طاردة فعلا في وقت كانت التوقعات تشير إلى وجود مرشحين كثر للمنصب. وأحال الأمير نواف مقترحا نسائيا تلقاه أمس خلال اللقاء إلى النظام، حيث جاء المقترح مطالبا بتخصيص ملعب الصائغ في العاصمة ليكون ميدانا لممارسة رياضة المشي للسيدات، وقال "سندرس هذا المقترح وفق النظام، وإذا أجاز هذا الأخير الأمر فسأكون أول الموافقين عليه". وكان الأمير نواف تحدث واستمع لمداخلات استمرت نحو الساعتين في اللقاء المفتوح الذي نظم بدعوة من الغرفة…
منوعات
الإثنين ١٤ يناير ٢٠١٣
يحسم الاتحاد السعودي لكرة القدم بعد غد مسألة استمرار الهولندي فرانك ريكارد مدربا للمنتخب الأول من عدمها، وذلك في اجتماع تمت الدعوة إليه عقب خروج المنتخب من الدور الأول لـ"خليجي 21". وأعطى الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل للاتحاد فرصة التحرر من ضغط الشرط الجزائي لعقد المدرب بتأكيده على تحمل قيمة هذا الشرط (تبلغ نحو 18 مليون ريال) لو رأى الاتحاد إقالة المدرب الذي أمضى سنة وخمسة أشهر من العمل مع المنتخب تخللها إشرافه على 17 مباراة حصد خلالها 4 انتصارات فقط. وتحول ريكارد إلى مادة دسمة للانتقاد، حتى إن فضائيات نسبت له حديثا عن تعرضه لضغوط كبيرة لضم لاعبين إلى تشكيلة المنتخب، مشيرة إلى أن التصريح جاء تبريرا للخروج المبكر من "خليجي 21". في مطلع يوليو 2011، وفي مقر سفارة خادم الحرمين الشريفين في لندن وقع المدرب الهولندي فرانك ريكارد أضخم عقد تدريبي في تاريخ الكرة السعودية. وطوال الفترة التي قضاها مع المنتخب، والبالغة عاماً وخمسة أشهر لم يستطع ريكارد أن يقنع أحداً بعمله، فلا صنع فريقاً للمستقبل، ولا حقق البطولات، مما دفع كثيرين للمطالبة بإلغاء عقده مهما كانت قيمة الشرط الجزائي لعقده، وذلك بعد الفرص الكبيرة التي منحت له، والتي لم تجن منها الكرة السعودية سوى نتائج سيئة وتخبطات كبيرة أوصلتها إلى أسوأ تصنيف في تاريخها…