أخبار
الأحد ٣٠ أكتوبر ٢٠١٦
بعد سلسلة الزلازل التي ضربت وسط إيطاليا اليوم وأدت إلى انهيار المباني والكنائس التاريخية، أصدرت سفارة دولة الإمارات في روما بياناً عاجلا تدعو فيه كافة المواطنين المتواجدين في إيطاليا لضرورة التسجيل في نظام تواجدي والتواصل مع السفارة في الأرقام المبينة في البيان في حال الطوارئ. المصدر: البيان
منوعات
الجمعة ٢١ أغسطس ٢٠١٥
ضرب زلزال بقوة 3,6 درجات على مقياس ريختر، صباح اليوم الجمعة، بلدة بولوجين بالعاصمة الجزائرية دون أن تعلن السلطات عن تسجيل إصابات أو خسائر مادية. وأوضح المركز الجزائري للبحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء، في بيان له، أن مركز الهزة حدد على بعد 14 كيلومترا شمال شرق بولوجين. وسجلت العديد من المدن الجزائرية مؤخرا هزات أرضية متوسطة وضعيفة في فترات متقاربة. د ب أ
منوعات
الأحد ٠٣ مايو ٢٠١٥
انتشلت فرق الإنقاذ في نيبال السبت معمراً عمره 101 سنة، حياً وذلك بعد نحو أسبوع على الزلزال المدمر الذي أودى بحياة أكثر من 7 آلاف شخص حتى الآن. ونقل المعمر إلى المستشفى للعلاج وفقاً لما نقلته وكالة فرانس برس عن المسؤول في الشرطة المحلية آرون كومار سينغ. وقال كومار سينغ إن المعمر، واسمه فونتشو تامانغ، نقل إلى المستشفى وهو يعاني من إصابات طفيفة في يده وركبته اليسرى. وأوضح أنه تم إنقاذ المعمر في منطقة نواكوت شمال غربي العاصمة كاتمندو. والأحد انتشلت فرق الإنقاذ 3 نساء أحياء من تحت أنقاض منزلهم في منطقة سيندوبالتشوك شمال شرقي العاصمة كاتمندو وإحدى أكثر المناطق تضرراً، وذلك بعد 8 أيام من الزلزال، غير أن أفراد الإنقاذ عثروا أيضاً على نحو 50 جثة على طريق مخصص للنزهات الجبلية غمره انهيار جليدي. وتقع القرية على طريق مشهور للتنزه وبها 55 منزلا لاستضافة الزائرين، لكن لم يتضح كم كان عدد الناس هناك وقت حدوث الانهيار الجليدي وإن كانوا أجانب أم من القرويين المحليين. يشار إلى أن الزلزال دمر قرابة 160 ألف منزل وألحق أضراراً بأكثر من 140 ألف منزل وفقاً لأرقام الأمم المتحدة. من ناحية ثانية، روى معمر نيبالي في التسعين من عمره تجربة نجاته من أقوى زلزالين هزا بلاده، إذ كان قد نجا من زلزال كبير ضرب…
أخبار
الإثنين ٢٧ أبريل ٢٠١٥
ارتفعت حصيلة ضحايا زلزال نيبال لأكثر من 3300 قتيل، الاثنين، حسب منظمات إغاثية. وأفادت التقارير الواردة حتى صباح اليوم بتوقيت أبوظبي، بأن العديد من المجتمعات القائمة على سفوح الجبال إما دمرت أو أنها تكافح لمواجهة الموقف. وتعيق الانزلاقات الأرضية عمل فرق الإنقاذ التي تحاول سلوك الممرات الجبلية للوصول إلى المحتاجين، وفقا لما أعلنه باراكاش سوبيدي، كبير مسؤولي منطقة غورخا، حيث مركز الزلزال. من جهته قال مات دارفاس، العضو في جماعة وورلد فيشن، إن العديد من المجتمعات لا يمكن الوصول إليها إلا بواسطة المروحيات. وأضاف دارفاس "قرويون كهؤلاء عادة ما يتأثرون بالانهيارات الأرضية، وليس من غير المألوف أن تدفن تماما قرى من 200 إلى 300 شخص وحتى ألف شخص بأكملها بفعل سقوط الصخور". ونشر الزلزال، الذي ضرب البلاد يوم السبت بقوة 7.8 درجة، الذعر في نيبال بدءا من العاصمة كاتماندو حتى القرى الصغيرة، ليصل إلى قمة جبل إيفريست، مما أحدث انهيارات ثلجية دفنت أجزاء من مخيم يعج بالمتسلقين الذين كانوا يستعدون لتسلق القمة، حيث قتل ما لا يقل عن 18 شخصا وأصيب 61 آخرين بجراح. يذكر أن مستشفيات نيبال تعاني حاليا من تكدس بسبب أعداد الجرحي المتزايدة. المصدر: أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أخبار
الأحد ٢٦ أبريل ٢٠١٥
ضرب النيبال زلزال بلغت قوته 7.9 درجة على مقياس ريختر، فأوقع مئات القتلى، وأحدث دماراً هائلاً، بينما شعر بهزات عنيفة سكان مناطق في شمال الهند وبنغلادش. وقال الناطق باسم الشرطة النيبالية كمال سينغ بام أن «حصيلة ضحايا الزلزال تجاوزت 1130 قتيلاً، 634 منهم في وادي كاتماندو، و300 آخرون على الأقل في العاصمة»، موضحاً أن «عمليات الإنقاذ ما زالت جارية، ونتخوّف من ارتفاع عدد الضحايا كلما أزلنا حطاماً أكثر». وفي وقت لاحق، أكدت الشرطة أن حصيلة القتلى تجاوزت 1300 ضحية. وأدى الزلزال، الأسوأ منذ 81 عاماً، إلى انهيار برج دارهرا التاريخي في كاتماندو، وقُتِل عدد من الأشخاص في الموقع. والبرج الذي شُيِّد عام 1832 والمؤلّف من 14 طابقاً كان مفتوحاً للجمهور، ويضم شرفة للزوار في الطابق الثامن. وبقيت منه دعامة ارتفاعها عشرة أمتار. وتضم كاتماندو عدداً من المعابد الهندوسية الخشبية التراثية. وسارع السكان إلى الفرار من منازلهم تفادياً لانهيار جدرانها. وتعرّضت مبانٍ ومرافق كثيرة لأضرار منها الاستاد الوطني، ومطار كاتماندو الدولي الذي أُغلِق «لأسباب أمنية» كما قال مديره بيريندرا براساد شريستا. وأعلن غيانيندرا كومار شريستا من دائرة السياحة في النيبال أن انهياراً ثلجياً أدى إلى مقتل 18 شخصاً «بينهم متسلّقون أجانب» لقمّة إيفرست، الأعلى في العالم، بعدما ضرب الزلزال مُخيَّماً فيه حوالى ألف شخص. وكان انهيار جليدي وقع فوق مخيم قاعدة…
منوعات
الأربعاء ٠٢ أبريل ٢٠١٤
ضرب زلزال بلغت قوته 8.2 درجات بمقياس ريختر ساحل تشيلي بالقرب من مدينة اكويكي وذلك حسبما أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية. وأطلقت دول أمريكا اللاتينية تحذيرات من وقوع موجات مد بحري تسونامي. وذكرت تقارير أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات تحت سطح البحر، وهو ما يزيد من الشعور بشدته. ووقع الزلزال على بعد 86 كيلومترا إلى شمال غربي إيكويكي. وطالبت السلطات التشيلية عبر شاشات التلفزيون الوطني المواطنين بضرورة إخلاء المناطق الساحلية بأسرع وقت ممكن. وحذر مركز الانذار المبكر من تسونامي في المحيط الهادئ من أن سواحل دول " بيرو واكوادور وكولومبيا وبنما وكوستاريكا ونيكاراغوا معرضة لموجات مد بحري. وقال المركز إن موجات تصل ارتفاعها إلى 1.92 مترا قد تكون ضربت بالفعل مناطق بالقرب من مدينة بيساغوا بعد 40 دقيقة من حدوث الزلزال. ولم يتضح بعد حجم الاضرار الناتجة عن الزلزال غير أن هيئة الطوارئ في تشيلي أعلنت عن وقوع انزلاقات أرضية أدت إلى إغلاق الطرق المؤدية إلى شمالي البلاد. وتقول هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إن زلزالا بمثل تلك القوة قادر على إحداث " تسونامي مدمر" على سواحل دول المنطقة. وتعد تشيلي إحدى أكثر الدول عرضة للزلازل حول العالم. وكان زلزال عنيف بلغت قوته 8.8 درجات ضرب وسط وجنوبي تشيلي في عام 2010 وهو ما أدى إلى مقتل المئات ووقع…