منوعات
الإثنين ٢٨ أبريل ٢٠١٤
أعلن مجلس الشعب السوري، الاثنين، أنه تلقى كتابا من المحكمة الدستورية العليا بترشح الرئيس بشار الأسد إلى فترة رئاسية ثالثة. وقال محمد جهاد اللحام رئيس المجلس إن الأسد تقدم رسميا بطلب ترشح في الانتخابات الرئاسية وطلب دعم البرلمان. وكان 6 مرشحين أعلنوا سابقا خوضهم السباق الرئاسي هم سوسن حداد وسمير معلا ومحمد رجوح وعبد السلام سلامة وماهر حجار وحسان النوري. وستجرى انتخابات الرئاسة السورية في الثالث من يونيو وستكون أول انتخابات في سوريا يشارك فيها أكثر من مرشح، وفق قانون الانتخاب الجديد. سكاي نيوز عربية
منوعات
السبت ٢٦ أبريل ٢٠١٤
سقط 61 قتيلاً بنيران القوات النظامية في سوريا، أمس، بينهم 10 ضحايا قضوا بهجوم بصاروخ «أرض- أرض» استهدف مدينة كفر زيتا بريف حماة، فيما شن الطيران الحربي والمروحي غارات مكثفة على نحو غير مسبوق، مستهدفاً أحياء ومدن وبلدات حلب، مستخدماً البراميل المتفجرة وملحقاً دماراً هائلاً في المباني، تزامناً مع قصف بصواريخ «أرض-أرض» التي دكت أحياء بلدة المليحة بريف دمشق التي تعرضت أيضاً لـ 19 غارة جوية عشوائية مخلفة دماراً واسعاً في المباني السكنية والبنية التحتية، فيما تحدث الناشطون المحليون عن اختفاء عائلة كاملة تحت الأنقاض. من جهة أخرى، أكد ناشطون ميدانيون أن الجيش الحر تمكن من إسقاط مقاتلتين طراز سوخوي فوق مطار الناصرية العسكري بضواحي دمشق، وسماء القلمون، مع أسر أحد الطيارين، موضحين أن الطائرتين الحربيتين انطلقتا من مطار السين العسكري بالمنطقة نفسها. كما استمر القصف الجوي بالبراميل المتفجرة، والبري بالدبابات والأسلحة الثقيلة على بقية مناطق ريف دمشق وحماة ودرعا وحمص وإدلب. من ناحيتها، أكدت شبكة «سوريا مباشر» المعارضة سقوط 6 قذائف هاون على مدينة جرمانا شرق العاصمة دمشق، على محيط ساحة الرئيس والنهضة، موقعة عدداً من الجرحى، إضافة إلى أضرار مادية في المحال والسيارات. بالتوازي، استمر التصعيد العسكري في جبهة اللاذقية في إطار «معركة الأنفال» المحتدمة منذ نحو شهر بالمنطقة، حيث دارت اشتباكات بين الجيشين الحر والنظامي في محيط…
أخبار
الجمعة ٢٥ أبريل ٢٠١٤
بالتزامن مع إعلان منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أمس أن سوريا شارفت على تسليم كامل أسلحتها الكيميائية، أشارت مصادر إلى أن المنظمة تدرس إرسال بعثة تقصي حقائق إلى سوريا للتحقيق في تقارير عن وقوع هجوم بغاز الكلور السام، في وقت تتطلع فيه دمشق لانتهاء عمل البعثة الدولية المشرفة على تدمير ترسانتها الكيماوية، رغم أن المسؤولين الغربيين يقولون إنهم يريدون أن يواصل الفريق العمل. وتقول مصادر مطلعة إن أحمد أوزوموجو مدير منظمة حظر الأسلحة الكيماوية يملك سلطة فتح تحقيق في مزاعم استخدام أسلحة كيماوية في أي من الدول الأعضاء بما فيها سوريا دون الحاجة إلى طلب رسمي من الدول الأعضاء. وأصبحت سوريا عضوا في المنظمة العام الماضي في إطار اتفاق مع روسيا والولايات المتحدة يقضي بأن تدمر دمشق برنامجها للأسلحة الكيماوية. وحول ما يدور حول إرسال بعثة لتقصي الحقائق في وقوع هجمات بغاز الكلور السام، قال أحد المصادر لـ«رويترز»: «يدرس المدير العام للمنظمة بمبادرة منه إرسال بعثة تقصي حقائق. لا تزال هناك عدة أسئلة بحاجة إلى أجوبة، مثل الموافقة السورية، وتفويض البعثة، ومشاركة منظمات أخرى مثل منظمة الصحة العالمية». ورفض المتحدث باسم المنظمة مايكل لوهان الإدلاء بتعقيب، بينما تؤكد المصادر أن عددا من الحلفاء الأوروبيين المهمين لواشنطن يدعمون فتح تحقيق في أحدث المزاعم عن استخدام غاز الكلور. وقال مسؤول بريطاني أمس إن…
أخبار
الخميس ٢٤ أبريل ٢٠١٤
قتل 21 شخصا على الأقل اليوم الخميس في قصف جوي للطيران الحربي السوري على بلدة الأتارب في ريف حلب. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان: "ارتفع إلى 21 مواطنا، بينهم 3 أطفال، عدد الأشخاص الذين قتلوا جراء قصف الطيران الحربي صباح اليوم منطقة السوق في بلدة الأتارب جراء قصف الطيران الحربي مناطق في محافظة حلب صباح اليوم". وبحسب المرصد، فإن العدد مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى في حالة خطرة. كما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة تل رفعت وهناك معلومات عن سقوط جرحى وأضرار مادية. وفي ريف دمشق، تستمر الاشتباكات بين القوات النظامية السورية والعناصر الموالية لها، وقوات المعارضة في بلدة المليحة ومحيطها بالتزامن مع غارة جوية من الطيران الحربي السوري. المصدر: د ب ا
منوعات
الأربعاء ٢٣ أبريل ٢٠١٤
أعلن رؤساء وكالات الأمم المتحدة التي تسعى لمعالجة التأثيرات الإنسانية المتفاقمة لأزمة سوريا إن مليون شخص على الأقل يحتاجون حالياً للمساعدات الإنسانية العاجلة في حلب وحدها، مجددين دعوتهم لكل الأطراف رفع الحصار عن المدنيين وتمكين وصول المساعدات الإنسانية لجميع المحتاجين دون قيد. وقال الرؤساء في بيان مشترك اليوم الأربعاء إن "الجهود الدبلوماسية فشلت حتى الآن في إنهاء سنوات من المعاناة"، مضيفين أن " الحرب تتصاعد في العديد من المناطق. ويزداد تدهور الوضع الإنساني يوماً بعد يوم" وأضاف البيان أنه مع اشتداد القتال في الأسابيع الأخيرة، "يحتاج الآن مليون شخص على الأقل إلى مساعدات إنسانية عاجلة في حلب وحدها"، كما أن هناك 1.25 مليون شخص بحاجة ماسة إلى الغذاء في مدينة حلب والمناطق الريفية في المحافظة. وذكر أن قوات وجماعات مسلحة مختلفة تقوم بقطع وإغلاق طرق رئيسية في حلب، "وفي كثير من الأحيان، تقوم جميع الأطراف بمنع وصول المساعدات الإنسانية للمحتاجين. ويتسبب القصف الجوي والصواريخ والقذائف والهجمات العشوائية الأخرى في قتل الرجال والنساء والأطفال الأبرياء". المصدر: نيويورك – ي ب أ
منوعات
الأربعاء ٢٣ أبريل ٢٠١٤
شهدت مدينة حلب السورية نزوحا جماعيا جراء إصرار النظام على استهدافها بالبراميل المتفجرة التي توقع عشرات القتلى والجرحى يوميا. وبينما فرت غالبية العوائل إلى ريف حلب وإلى مناطق قرب الحدود التركية، أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان أن عدد اللاجئين السوريين الذين استقبلتهم بلاده منذ اندلاع النزاع بلغ عتبة المليون. وجاء ذلك بينما أعلنت مواقع إلكترونية جهادية مقتل قيادي بارز في «الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)»، يدعى أبو طلحة الألماني، وهو مغني راب سابق، في تفجير انتحاري مزدوج نفذه مقاتلون من جبهة «النصرة» في قرية غريبة بريف دير الزور الشمالي. وشنت الطائرات المروحية النظامية هجوما بالبراميل المتفجرة على حي «مساكن هنانو» وحيي «السويقة» و«أقيول» في المدينة القديمة، أدت إلى إصابة أربعة أشخاص. كما أفادت شبكة «شام» بأن عددا من المدنيين أصيبوا بعد إلقاء مروحيات النظام براميل متفجرة على أحياء الجلوم والمدينة الصناعية والمعادي، وأضافت الشبكة أن «حريقا اندلع في أحد معامل مدينة الشيخ نجار الصناعية التي قصفت بثلاثة براميل متفجرة». وشهدت أحياء شرق مدينة حلب، الواقعة تحت سيطرة المعارضة، موجة نزوح كبيرة نحو الريف الشمالي للمحافظة والحدود السورية - التركية، بعد الغارات الجوية التي نفذها الطيران الحربي النظامي خلال الأيام الثلاثة الماضية، والتي سقط خلالها 170 قتيلا وعدد كبير من الجرحى، وخلفت دمارا واسعا في الشوارع والأبنية، بحسب…
أخبار
الثلاثاء ٢٢ أبريل ٢٠١٤
أعلنت الولايات المتحدة أمس الاثنين ان لديها "مؤشرات على ان مادة كيميائية صناعية سامة" قد استخدمت هذا الشهر فى سوريا فى بلدة يسيطر عليها مسلحو المعارضة، مؤكدة انها تعمل مع "شركائها لتبيان الوقائع على الأرض". وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاى كارنى "لدينا مؤشرات على ان مادة كيميائية صناعية سامة، هى على الارجح الكلور، قد استخدمت هذا الشهر فى سوريا فى بلدة كفر زيتا التى تسيطر عليها المعارضة". وكان المرصد السورى لحقوق الإنسان اتهم فى 12 ابريل الجارى النظام السورى بان طائراته قصفت بلدة كفرزيتا القريبة من الحدود مع لبنان "ببراميل متفجرة تسببت بدخان كثيف وبروائح أدت إلى حالات تسمم واختناق". وأضاف كارنى "نحن ننظر فى المزاعم التى تقول ان الحكومة السورية مسئولة" عن تلك الهجمات، مؤكدا ان واشنطن تأخذ "على كثير من محمل الجد كل المزاعم عن استخدام مواد كيميائية فى النزاع". وكان الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند أعلن الأحد فى مقابلة مع إذاعة "أوروبا 1" ان فرنسا تملك "بعض العناصر" التى تفيد عن استخدام النظام السورى أسلحة كيميائية لكن من دون ان تملك "أدلة" على هذا الأمر. وردا على سؤال عما إذا كان صحيحا ان نظام الرئيس بشار الأسد لا يزال يستخدم أسلحة كيميائية، قال هولاند يومها "لدينا بعض العناصر حول هذا الأمر، ولكننى لا املك الأدلة ما يعنى…
أخبار
الإثنين ٢١ أبريل ٢٠١٤
أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أن بلاده تملك «بعض العناصر» التي تفيد باستخدام النظام السوري أسلحة كيماوية في شمال غربي البلاد على مقربة من الحدود اللبنانية ولكن من دون أن تملك «أدلة» على هذا الأمر، بينما أكد وزير خارجيته لوران فابيوس أن الهجمات كانت «موضعية وفتاكة».وردا على سؤال صحافي عما إذا كان صحيحا أن نظام الرئيس بشار الأسد لا يزال يستخدم أسلحة كيماوية، قال هولاند: «لدينا بعض العناصر (حول هذا الأمر)، ولكنني لا أملك الأدلة مما يعني أنه لا يمكنني تقديمها». وأضاف: «ما أعلمه أن هذا النظام أثبت فظاعة الوسائل التي يمكنه استخدامها وفي الوقت نفسه رفضه أي انتقال سياسي»، حسب ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. من جانبه، قال فابيوس: «وردتنا مؤشرات ينبغي التثبت منها تفيد بوقوع هجمات كيماوية أخيرا». وأوضح أن هذه الهجمات «أقل أهمية بكثير من الهجمات التي وقعت في دمشق قبل بضعة أشهر لكنها هجمات فتاكة للغاية وموضعية في شمال غربي البلاد على مقربة من لبنان»، في إشارة إلى وقوعها إما في حمص أو في القلمون خلال المعارك الدائرة رحاها هناك. وقال مصدر فرنسي قريب من الملف إن «التقارير» حول هذه المعلومات «نابعة من عدة مصادر من بينها المعارضة السورية». بدوره، أكد الدكتور بدر جاموس الأمين العام للائتلاف الوطني السوري المعارض، أن النظام السوري استخدم الأسلحة الكيماوية…
أخبار
الأحد ٢٠ أبريل ٢٠١٤
تباينت اهتمامات الصحف البريطانية في تغطيتها للشؤون العالمية ومنها شؤون الشرق الأوسط. في صحيفة الاندبندنت، نطالع تقريرا عن تحذير الأمم المتحدة من كارثة إنسانية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الواقع في إحدى ضواحي العاصمة السورية دمشق. فقد قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة (اونروا) إن أكثر من 20 ألف مدني يواجهون خطرا محدقا بالموت جوعا، وذلك بعد انهيار اتفاق هش بين أطراف النزاع السوري على السماح بإدخال الطعام. ومنذ عشرة أيام، لم تدخل أي إمدادات من الطعام إلى المخيم الذي تفرض عليه القوات الحكومية حصارا. وتنقل الصحيفة عن كريس غونيس، المسؤول بالوكالة، قوله إنه "حتى قبل هذا، كانت هناك تقارير عن حالات وفاة من الجوع، وأمهات يطعمن أبنائهن حشائش وتوابل تم التقاطها من الطريق." وأضاف غونيس أن "الوضع في اليرموك كان بائسا بالفعل. والآن أصبح أكثر من بائس." المصدر: BBC
منوعات
الأربعاء ١٦ أبريل ٢٠١٤
قالت القوات المسلحة الأردنية، الأربعاء، إن طائرات سلاح الجو الملكي الأردني دمرت عددا من الآليات حاولت اجتياز الحدود من سوريا إلى الأردن. وبحسب بيان للجيش، الذي نشر على الموقع الإلكتروني للقوات المسلحة، فإن "طائرات من سلاح الجو الملكي الأردني قامت بتدمير عدد من الأليات حاولت اجتياز الحدود الأردنية السورية". تجدر الإشارة إلى أن الحدود السورية الأردنية تمتد لأكثر من 370 كيلومترا. المصدر: سكاي نيوز عربية
أخبار
الأربعاء ١٦ أبريل ٢٠١٤
تعتزم فرنسا طرح مشروع قرار على مجلس الأمن الدولي يطلب إحالة "جميع جرائم" الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبت في سوريا على المحكمة الجنائية الدولية، إلا أن هذا الأمر من المرجح أن يصطدم بفيتو روسيا. وأعلن السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة جيرار أرو عن نية فرنسا هذه، في مؤتمر صحافي بعدما عرض على أعضاء مجلس الأمن الـ15 تقريرا يتضمن آلاف الصور عن معتقلين يبدو أنهم قضوا جوعا أو من شدة التعذيب داخل سجون النظام السوري. وعقدت هذه الجلسة المغلقة بطلب من فرنسا، وهدفت بالدرجة الأولى إلى مناقشة "تقرير سيزر"، الذي بات الآن وثيقة رسمية من وثائق المجلس مزودة بـ55 ألف صورة. وقال ارو إن اطلاع أعضاء المجلس على صور التقرير في حضور المندوب الروسي "أعقبه صمت مؤثر استمر دقائق عدة". المصدر: نيويورك - أ ف ب
أخبار
الأحد ١٣ أبريل ٢٠١٤
طالبت المعارضة السورية امس الأمم المتحدة بإجراء «تحقيق سريع» في استخدام الغازات السامة ضد المدنيين قرب دمشق وفي وسط سورية، في وقت أفاد مركز حقوقي بتعرض سكان في بلدة كفرزيتا في الوسط، لحالات من التسمم والاختناق إثر إلقاء الطيران السوري «براميل متفجرة» على البلدة. وعلمت «الحياة» أن منظمة حظر السلاح الكيماوي لم تتوصل خلال اجتماعها في لاهاي أول من أمس إلى اتفاق في شأن خطة قدمتها الحكومة السورية لتدمير 12 موقعاً كيماوياً وفق برنامج زمني ينتهي في 30 حزيران (يونيو) المقبل، بعدما كان مقرراً إزالة هذه المواقع في منتصف الشهر الماضي. وكان «الائتلاف الوطني السوري» المعارض دعا مجلس الأمن إلى «وضع حد للتجاوزات» التي يمارسها النظام وخرقه التعهدات والتفاهمات التي أبرمها. وأضاف في بيان: «في ظل غياب أي رادع يحول بينه وبين استخدام أسلحة محرمة دولياً، جدّد نظام الأسد في شكل عشوائي استهداف المدنيين بالغازات السامة، إذ لم تمض سوى ساعات قليلة على جريمته الأولى التي استهدفت المدنيين في مدينة حرستا في ريف دمشق، حتى كرر جريمته باستهداف بلدة كفرزيتا شمال حماة، مخلفاً عشرات المصابين بحالات اختناق وتسمم، بينهم أطفال، في تحدٍّ جديد للعالم بأسره ولعهوده وتفاهماته». وقال مدير «المرصد السوري لحقوق الإنسان» رامي عبدالرحمن، في اتصال هاتفي مع وكالة «فرانس برس» أمس: «قصفت طائرات النظام (أول من أمس) الجمعة…