منوعات
السبت ٢٤ سبتمبر ٢٠١٦
تحقق شرطة نيويورك في حادثة غريبة وقعت في منطقة بروكلين، حيث تم اكتشاف جثة رجل توفي منذ 8 سنوات وبقي جثمانه داخل غرفة نومه، فيما تعيش والدته العجوز بجواره في البيت نفسه. وترجح الشرطة أن الرجل الذي لم يتم الإعلان عن هويته حتى الآن، توفي في العام 2008 عن 43 عاماً، وقد تم اكتشاف الجثة بمحض الصدفة، بعد نقل والدته البالغة من العمر 80 عاماً إلى المستشفى، عندما دخلت إحدى قريبات العائلة إلى المنزل لنقل أغراض للأم المريضة، لتكتشف المشهد المرعب، لتكتشف الجثة التي تحللت تماماً وأصبحت هيكلاً عظمياً مفكك الأعضاء. وكان الرجل الذي عمل سائق شاحنات في بروكلين يعاني مرضاً عضالاً، كما كان على عداء مع بقية أفراد أسرته الذين لم يلتقوا به منذ 20 عاماً. وقال الجيران إنهم شاهدوا الرجل آخر مرة في العام 2008، فيما ظلت سيارته متوقفةً أمام مدخل المنزل لفترةٍ مشابهة كما انهم لم يلاحظوا أي شيء غريب، طوال تلك الفترة سوى اكتئاب الوالدة العجوز. المصدر: البيان
منوعات
الخميس ٠٤ سبتمبر ٢٠١٤
كشف تقرير جديد أن إدارة شرطة نيويورك تطالب ضباطها بتلقي دروسا حول كيفية استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك على خلفية الكثير من الجدل الذي ثار مؤخرا حول "تويتر". وأفادت صحيفة "نيويورك بوست" أن ضباط إدارة شرطة نيويورك يشاركون في دورات تدريبية حول "تويتر"، كجزء من برنامج التوعية المتواصل الذي وضعته الإدارة بشأن مواقع التواصل الاجتماعي. وتعمل إدارة شرطة نيويورك على توسيع نطاق وجودها على مواقع التواصل الاجتماعي منذ أوائل عام 2014؛ من خلال إنشاء حسابات "تويتر" للقادة الشرطة ومن أقل منهم رتبة، وذلك بحسب ما أفاد به موقع DNAinfo الإخباري المحلى. وفي خضم هذه العملية، وجدت الإدارة نفسها في قلب سلسلة من الفوضى الإلكترونية؛ ففي أبريل (نيسان) أسفرت حملة تواصل اجتماعي من جانب شرطة نيويورك عن نتيجة عكسية، بعد أن طالبت، عبر حسابها الرسمي على "تويتر"، مستخدمي موقع "تويتر" بنشر صور لهم مع ضباط الشرطة، باستخدام هاشتاق #myNYPD، وسرعان ما استجاب مستخدمو "تويتر" لذلك من خلال نشر صور تزعم وحشية الشرطة، والاستخدام الساخر لهاشتاق #myNYPD. وذلك حسبما أفاد موقع ماشابل على صفحته اليوم (الاربعاء). ولفتت الصحيفة إلى أنه في واقعة منفصلة في يوليو (تموز)، تعرض النقيب توماس هارنيش بإدارة شرطة نيويورك للانتقادات بسبب التغريدات الطائشة حول مصرع سيدة بعد سقوطها على قضبان المترو، بينما كانت تستخدم الآي باد الخاص بها؛…