منوعات
الأربعاء ١٤ أكتوبر ٢٠١٥
وجدت دراسة طبية أن في الزعفران مكونات تساعد المرضى الذين يفقدون أبصارهم جراء عوامل متعددة كالواراثة أو التقدم في العمر أو حتى إرهاق العينين من خلال تعرضها لأشعة وموجات متنوعة تبعثها شاشات الاجهزة الالكترونية على اختلافها، تساعدهم في الشفاء واستعادة البصر الى وضعه الطبيعي. ويعرف الزعفران بكونه من التوابل التي تضاف الى الكثير من الاطباق لإضفاء نكهة مميزة ولونا فريدا، وهو المياسم المجففة للزهرة التي تُعرف باسم "زعفران الخريف البنفسجي"، ولكل زهرة ثلاثة مياسم، يتم قطفها بعناية وتجفيفها. ويحتوي الزعفران على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة، أبرزها "Crocin" و"Crocetin" التي تعنى بالبصر، والتي تبطئ الضمور البقعي المرتبط بالعمر، كما يمكنها إعادة البصر الطبيعي لكونها تقوي عملية إنتاج الخلايا. وأكد مشاركون في الدراسة السريرية ممن يعانون من الضمور البقعي المرتبط بالعمر في مراحله المبكرة، حصلوا على نتائج إيجابية في حدة البصر بعد تناول 20 ملليغراما من الزعفران يوميا وعلى مدى ثلاثة أشهر، إن على شكل حبوب أو في الشاي أو حتى من خلال إضافته الى الطعام. ومن فوائد الزعفران أيضا: - يساعد البوتاسيوم الموجود في الزعفران على تنظيم ضغط الدم وتعزيز عملية تجديد الخلايا. - يحتوي الزعفران على الحديد الذي يعد من الموكونات الضرورية لإنتاج خلايا الدم الحمراء التي توزع الأكسجين على الجسم. - ويتمتع أيضا بخصائص مضادة للإلتهابات، ما…
منوعات
السبت ١٠ أكتوبر ٢٠١٥
عندما يحتاج الدماغ إلى جرعة من هرمون السعادة، نسارع إلى التهام قطعة من الحلوى. لكن يجب الحذر وتلبية هذه الحاجة باعتدال وهذا ليس بالأمر السهل، لكن هناك خطوات بسيطة تساعد على الحد من الرغبة الشديدة في تناول الحلوى. من منا لا يحب الحلويات ويتناول كميات كبيرة منها أحيانا رغم الكثير من الدراسات التي تحذر من مخاطر التغذية غير الصحية والإفراط في تناول السكريات؟ والتغذية غير الصحية تكون بعدم تناول كميات كافية من الخضار والفواكه والاعتماد أكثر على الوجبات السريعة والحلويات مثلا. ويعود السبب إلى التحذير من مخاطر الوجبات السريعة والأطعمة المحلاة إلى أن هذه الأطعمة تسبب الإدمان، فكثيرا ما يشعر المرء برغبة شديدة في تناول الشوكولا، لكن الحال ليس كذلك عندما يتعلق الأمر بالسبانخ أو الطماطم أو الجزر. لاشك أن الدافع إلى إدمان الحلويات لا يعود إلى حاجة الجسم، بل إلى الدماغ الذي يقوم بمكافأة الجسم بإفراز هرمون السعادة "السيروتونين". ما يعني أن تناول الأطعمة المحلاة ليس مضرا، إذا تم تناولها بإعتدال. أحيانا تدفعنا لذة الأطعمة المحلاة إلى تجاوز حدّ الاعتدال وهنا تكمن الخطورة، ولكن هذه الخطوات الثلاث ربما تساعدنا على وضع حدّ للرغبة الشديدة في تناول الحلويات: 1. القضاء على الجوع من المهم التمييز بين الجوع والرغبة في تناول الحلويات، فالميل لتناول الحلويات لا يعود إلى حاجة الجسم للطاقة…
منوعات
الخميس ٠٨ أكتوبر ٢٠١٥
بالرغم من تطور الأساليب العلاجية وتقدمها للتخلص من مرض سرطان الثدي، فما زال الكشف الباكر هو المفتاح للشفاء من هذا المرض وفقاً لدراسة جديدة. وبغرض الدراسة قام الباحثون بمقارنة مستويات الشفاء من السرطان عند ما يقارب 170.000 مريضة بسرطان الثدي خلال مرحلتين، الأولى بين عامي 1999-2005 والثانية 2006-2012. ونظر الباحثون إلى وقت كشف المرض وفقاً لدرجة تطور الورم، وفي حالة الكشف الباكر ظهر بأن حجم الورم يكون صغيراً وتم استخدام العلاج الكيميائي والهرموني والعلاج الموجه ، وكان معدل البقاء على قيد الحياة 96% بين عامي 2006-2012 و 91% بين عامي 1999-2005. ووفقاً لذلك صرح الباحثون بأنه حتى في العصر الحالي ومع التقدم الملحوظ في الطب عموماً وفي مجال علاج سرطان الثدي خصوصاً، يبقى الكشف الباكر هو العنصر الأهم لعلاج سرطان الثدي. المصدر: صحيفة البيان
منوعات
الخميس ٠٨ أكتوبر ٢٠١٥
أصدرت وزارة الصحة تعميماً بعدم استخدام المنتج «Achieving Zero» غير المسجل لدى الوزارة، والذي يباع على المواقع الإلكترونية كمكمل غذائي لتخفيف الوزن، وذلك لاحتوائه على مواد كيميائية سامة غير معلن عنها قد تهدد حياة المستخدمين. وقال الدكتور أمين حسين الأميري، وكيل الوزارة المساعد لسياسة الصحة العامة والتراخيص رئيس اللجنة الوطنية لليقظة الدوائية بالدولة، إن وزارة الصحة تلقت تحذيراً من هيئة الغذاء والدواء الأميركية بعدم استخدام المنتج «Achieving Zero» والذي يباع على الموقع الإلكتروني www.amazon.com كمكملات غذائية لتخفيف الوزن، وذلك بسبب احتواء المستحضر على مادة دوائية غير معلن عنها وهي «Sibutramine»، ويتسبب المنتج بزيادة في ضغط الدم أو معدل نبضات القلب في بعض المرضى، ويمكن أن يشكل خطراً كبيراً للمرضى المصابين بأمراض القلب أو عدم انتظام ضربات القلب أو السكتة الدماغية. تحذير وحذر الدكتور الأميري من اتساع وانتشار المواقع الإلكترونية التجارية التي لا تتوانى عن الترويج لبعض المنتجات الطبية والصحية في سبيل تحقيق ربح مادي، وخاصة المكملات الغذائية ومستحضرات التجميل والسيطرة على الوزن والتنحيف والمقويات الجنسية وغيرها، لافتاً إلى أن هذه المواقع لا تكترث بالأضرار الصحية الخطيرة التي تسببها هذه المنتجات، علماً أن أغلب المستحضرات التي يتم تداولها على المواقع الإلكترونية غير مسجلة بالدولة وعالمياً، ولا تخضع لرقابة وزارة الصحة، علاوة على أن الشركات أو الأشخاص المروجين لهذه المنتجات يوجدون…
منوعات
الأحد ٠٤ أكتوبر ٢٠١٥
أكدت دراسة أميركية أن الأشخاص الذين يتعرضون للضوضاء لفترة طويلة في مكان العمل أو أثناء الأنشطة الترفيهية قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض القلب. وقال الأستاذ جين كي جان في مجلة الطب المهني والبيئي أن أبحاثا سابقة كانت قد ربطت بالفعل بين التعرض للضوضاء خاصة في أماكن العمل والإصابة بمرض القلب التاجي وضغط الدم المرتفع وغيرهما من الأمراض. لكن الكثير من هذه الدراسات افتقرت إلى معلومات فردية عن التعرض الفعلي للضوضاء واعتمدت بدلا من ذلك على متوسط مستويات الديسيبل في محيط الشخص. وأضاف الباحثون أن فقدان سمع التردد العالي مؤشر أفضل على التعرض للضوضاء لفترة طويلة. وحلل الباحثون بيانات 5223 شخصا شاركوا في أبحاث صحة وطنية بين عامي 1999 و2004. وتراوحت أعمار المشاركين حينئذ بين 20 و69 عاما. ووجدت الدراسة أن المصابين بفقدان سمع التردد العالي في الأذنين أكثر عرضة مرتين تقريبا للإصابة بأمراض القلب مقارنة بالأشخاص الطبيعيين. وأضافت أن خطر الإصابة بمرض القلب يزيد أربعة أمثاله بين من يبلغون من العمر 50 عاما أو أقل ويتعرضون على الأرجح للضوضاء في مكان العمل. وأوصت الدراسة بوقف التعرض الزائد للضوضاء أو الحد منه في المنزل ومكان العمل، مضيفة "استخدام سدادات وواقيات الأذن يمكن أن يحد من تعرض الشخص للضوضاء". المصدر: صحيفة الاتحاد
منوعات
الأربعاء ٣٠ سبتمبر ٢٠١٥
تشير دراسة جديدة إلى ضرورة إبعاد المشروبات المحلاة عالية الفركتوز أو المحلاة بسكر المائدة. وقد أظهر الباحثون أن هذه المشروبات تقود لمشاكل صحية تتلخص في زيادة الوزن والتعرض للسكري من النوع 2 وأمراض القلب والأوعية الدموية. وقد تبين أن تناول حصتين من هذه المشروبات يومياً يزيد من خطرالتعرض للنوبات القلبية بنسبة 35%، و 16% السكتة الدماغية، و26% بمرض السكري من النوع 2، لذا يرى الباحثون بأن الماء هو المشروب الأمثل كما أن القهوة والشاي أيضاً أفضل من تناول هذه المشروبات المحلاة والمصنعة. وعلى الرغم من أن الحد من هذه المواد ليس حلاً جذرياً للبدانة إلا أنه بالتأكيد عامل مساعد في عملية تخفيف الوزن. المصدر: صحيفة البيان
منوعات
الإثنين ٢٨ سبتمبر ٢٠١٥
يحاول معظم المراهقين الابتعاد عن عادات آبائهم كونهم يعتبرونهم من النمط القديم الذي لا يناسب عصرهم، لكن عندما يأتي الأمر على السجائر نجدهم يكسرون تلك القاعدة ويقومون باستنساخ عادات آبائهم والبدء بالتدخين. تشير دراسة جديدة نشرت عبر الانترنت في المجلة الأمركيكة للصحة العامة بتاريخ 17 سبتمبر، إلى أن المراهقين لأبوين أحدهما أو كلاهما مدخن معرضون لاحتمال إدمان التدخين ثلاث مرات أكثر من غيرهم. وتعتبر الفتيات حسب الدراسة الأكثر عرضة لهذا الخطر خصوصاً عند تكون الأم هي الفرد المدخن في العائلة. من المعروف أن معظم المدخنين يبدؤون التدخين في سن المراهقة كما يرى مؤلف الدراسة دينيس كانديل أستاذ الطب النفسي في جامعة كولومبيا لذا فإن انتقال هذه العادة السيئة من الآباء لأبنائهم أثناء فترة مراهقتهم أمر متوقع الحدوث. الآباء قدوة لأطفالهم لذا يتحمل الوالدين الجزء الأكبر من خطأ لجوء أطفالهم لتدخين السجائر وبالتالي تعرضهم للمضاعفات الناتجة عن التدخين لاحقاً خلال حياتهم. المصدر: صحيفة البيان
منوعات
الأحد ٢٧ سبتمبر ٢٠١٥
اكتشف علماء فيروسا جديدا يمكن أن يتسلل إلى جسم الإنسان أثناء نقل الدم. وحسب المعلومات المتوفرة لدى العلماء، فإن الفيروس الجديد شبيه بفيروس مرض التهاب الكبد، لكن لا وجود الآن لأي أدلة على أن الفيروس يتسبب في الإصابة بأمراض ما. وأسماه العلماء "hepegivirus-1"، ومن أجل كشفه درس فريق من العلماء عينات قديمة للدم تعود إلى عامي 1976 و1980 تم أخذها من 46 متطوعا. وكان قد نقل إلى كل المتطوعين الدم بغية علاجهم من مرض الهموفيليا "مرض الدم". وتم اكتشاف فيروس "hepegivirus-1" في عينتين. ثم درس الخبراء 106 عينات أخرى من الدم من متطوعين آخرين، فاكتشفوا هذا الفيروس لدى متطوعين. وأعلن الخبير في الأمراض المعدية، يان ليبكين، الذي كان يشرف على دراسات فريق العلماء في جامعة كولومبيا، "لا نعرف ما إذا كان هذا الفيروس سببا رئيسيا للإصابة بمرض التهاب الكبد". المصدر: المصري اليوم
منوعات
الجمعة ٢٥ سبتمبر ٢٠١٥
شهدت المختبرات الروسية طفرة نوعية باستخدام طريقة جديدة لكشف جنس الجنين وشكله والعيوب الوراثية إذا وجدت عن طريق أخذ بضع قطرات من دم الأم الحامل.وكان علماء وراثة من مقاطعة «أوليانوفسك» الروسية طوروا اختبارات من الجيل الجديد لتحديد جنس المولود المنتظَر اعتماداً على فحص دم الأم ابتداء من الأسبوع العاشر للحمل، وقد اعتمدت هذه الاختبارات لحد الآن، في عشرين منطقة من مناطق روسيا. ويكفي المرأة الحامل أن تعطي 7- 10 مليليتر من دمها الوريدي، لمعرفة ما إذا كان المولود سيكون ذكرا أم أنثى، وما إذا كان هناك احتمال لظهور انحلال الدم الجنيني نتيجة تضاد العامل الريزوسي.وإضافة إلى الكشف عن العيوب الوراثية عند الطفل المنتظر، مثل متلازمة داون، على سبيل المثال، هذه الطريقة الجديدة، طفيفة التوغل، من طرق التشخيص الجيني، قام بتطويرها اختصاصيون من شركة «تيست جين»، وهي شركة وليدة ل «مركز أوليانوفسك» لنشر تقنيات النانو.وتمكن أطقم الكواشف المخبرية الخاصة بهذا الاختبار من الحصول على النتائج المطلوبة في غضون ساعتين إلى ثلاث ساعات.وأدخلت الطريقة إلى أوكرانيا وقرغيزستان وأذربيجان، حتى إن هذه الاختبارات اعتمدت في البرامج الطبية الحكومية في كازاخستان، والآن تخطط الشركة لدخول السوق العالمية.وتختلف كلفة الاختبار الجديد حسب مجموعة الكواشف المستخدمة، وتبدأ من 36 دولاراً فما فوق. المصدر: صحيفة الخليج
منوعات
الجمعة ٢٥ سبتمبر ٢٠١٥
ابتكرت شركة بريطانية جهازاً طبياً جديداً يساعد في إنقاذ حياة مرضى الشلل الرعاش حال تعرضهم للنوبات المفاجئة المصاحبة له. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الجهاز الجديد عبارة عن إسوارة يرتديها المريض، تشبه في آلية عملها تلك الأساور التي يرتديها السجناء لتعقب تحركاتهم. وأفادت الصحيفة أن الجهاز المبتكر يمنح الأطباء والمراكز الصحية، إشارات وقياسات للتشنجات، التي تحدث للمرضى خلال نومهم، دون أن يكون لديهم أي معين ينقلهم إلى المستشفى فوراً لو تطلب الأمر. ويعتبر الجهاز الجديد من أبرز الأجهزة التي ستساعد على تقديم فهم أفضل للمرض، من خلال ما سيتم تخزينه به من معلومات تخص المرضى، وتؤدي إلى اكتشاف علاجات أفضل من المتاحة حالياً. وتكمن أهمية هذا الجهاز في قدرته على الكشف عن التشنجات التي يصاب بها صغار السن المصابون بالمرض دون علمهم بذلك، حيث أن المرض غالباً ما يصيب من تجاوزا 50 عاماً، إلا أنه قد يصيب أيضاً الشباب وتكون حينها أعراضه المبكرة غير ملحوظة ولا معلومة لديهم، وتحدث بشكل تدريجي متسارع. وذكرت الصحيفة أن الأطباء كانوا في السابق في حيرة من أمرهم عندما يأتيهم مرضى يشتكون من آلام غير محددة السبب، إلا أنه الآن وبعد اكتشاف الجهاز الجديد سوف يكون بمقدور الأطباء اعتباره جهاز إنذار مبكر ووحدة طوارئ عاجلة تسجل البيانات وترسل إشعارات للطبيب المعالج أو المستشفيات،…
منوعات
الخميس ٢٤ سبتمبر ٢٠١٥
اكتشف باحثون في المعهد الهندي للتكنولوجيا، مكوناً يوجد في الفلفل الحار، يمكنه القضاء على خلايا سرطان البروستاتا. وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن «الكابسيسين»، الذي يضفي الطعم اللاذع على الفلفل، قادر على التعلق بالغشاء الخارجي للخلايا السرطانية، والذي يمثل الطبقة الخارجية الوقائية للخلايا. وعند توفير جرعات مكثفة من المادة، يسهم الكابسيسين في تمزيق الخلايا السرطانية، مما يحفز «انتحارها». ومن خلال معرفة صيغة عمل تلك المادة، يأمل الباحثون تسخير قواها، وتحويلها إلى عقار فعّال، أو حتى حقن علاجية لمرض سرطان البروستاتا. ومن جهة أخرى، هنالك فوائد عدة للفلفل الحار، وينصح الخبراء الأشخاص الذين لا يحبون تناول الفلفل الحار، بتناول كبسولات الكابسيسين. المصدر: صحيفة البيان
منوعات
الثلاثاء ٢٢ سبتمبر ٢٠١٥
تمكن العلماء من ربط السلوك الشاذ من اثنين من الجينات إلى السبب الكامن وراء مرض انفصام الشخصية، حيث توفر هذه النتائج هدف جديد لعلاج مرض انفصام الشخصية.وقد توصل فريق من العلماء إلى السبب الرئيسي للاضطراب العقلي المدمر، والذي يؤثر على ما يقرب من 1% من إجمالي تعداد السكان، ويكمن في المخ، ويؤدى فى نهاية المطاف إلى حدوث إشارات غير متوازنة داخل خلايا المخ.ويعتقد العلماء أن هذا الخلل في المخ مسئول عن الهلوسة، وجنون العظمة لدى المصابين الفصام.وقال كبير معدي الدراسة، "شون جي" بجامعة "سنغافورة: "أردنا أن نفهم الآلية التي تعمل داخل دائرة المخ".وقام العلماء بتحليل النشاط الذي يشير إلى الثقافات العصبية، خاصة المعنية بنشاط جين يسمى (DTNBP1 )، ومستوياته في المخ.وأشارت المتابعة إلى أن انخفاض مستوى هذا الجين، يسهم بصورة كبيرة فى حدوث اضطرابات وراثية بين فئران التجارب من بينها الفصام والاكتئاب. المصدر: صحيفة الدستور