أخبار
الخميس ٠٩ أكتوبر ٢٠١٤
أعلنت وزارة الصحة عن وفاة مصاب بفايروس «كورونا» في محافظة الأحساء. فيما ذكرت مصادر طبية أن المتوفى رجل (51 عاماً)، أدخل إسعاف مستشفى الملك فهد في الهفوف، إثر ارتفاع درجة حرارته وضيق في التنفس وكحة شديدة. وتبيّن خلال الفحص المخبري وجود اشتباه بأعراض فايروس «كورونا»، فتم على الفور وضعه في العناية المركزة الشديدة، لأكثر من أربعة أيام، إلى أن تم وضعه على التنفس الاصطناعي إثر تدهور صحته. وأوضحت وزارة الصحة من خلال موقعها الإلكتروني أن «المتوفى أصيب بالفايروس نتيجة اختلاطه بالإبل وإصابته بأمراض أخرى». وأظهرت الإحصاءات الطبية التي سجلتها الوزارة أن عدد الإصابات منذ حزيران (يونيو) 2012 وصل إلى 427 حالة، توفى منها 323 حالة، وتخضع تسع حالات للمتابعة الطبية الدقيقة. فيما تنفذ وزارة الزراعة بالتنسيق مع وزارة الصحة، دراسة علمية من خلال مركز القيادة والتحكم لمتابعة حالات العدوى لدول الخليج للمخالطين للإبل، ومعرفة إذا كان هناك تأثير صحي على رعاة الإبل من خلال الفحص المخبري، على رغم أنه ليس هناك ما يثبت ذلك. وأشارت الدراسات الأولية إلى أن «الإبل لديها أجسام مضادة، ومناعة عالية، وليس هناك أية حالة إصابة بالفايروس تم ضبطها، إلا حالة واحدة». بدوره، قال رئيس مجلس إدارة الجمعية الطبية البيطرية السعودية أستاذ علم المناعة في كلية الطب البيطري بجامعة الملك فيصل الدكتور أحمد اللويمي، لـ«الحياة»: «إن…
منوعات
الأربعاء ٠٨ أكتوبر ٢٠١٤
قالت سوزانا جاكاب المديرة الاقليمية لمنظمة الصحة العالمية لأوروبا اليوم الثلاثاء إنه لا يمكن تفادي ظهور المزيد من حالات الإصابة بمرض الإيبولا في أوروبا لكن القارة مستعدة جيدا للسيطرة على المرض. وأضافت لرويترز بعد ساعات من تأكيد أول حالة انتقال للمرض في أوروبا وهي ممرضة اسبانية أنه "لا يمكن تفادي" المزيد من تلك الحالات، وقال مسؤولون في قطاع الصحة باسبانيا إن أربعة أشخاص نقلوا للمستشفى في محاولة لوقف انتشار المرض بعدما أصبحت الممرضة أول شخص يصاب بالعدوى خارج افريقيا. وأضافت جاكاب في مقابلة عبر الهاتف من مكتبها في كوبنهاجن "ستتكرر مثل هذه الحالات الوافدة والأحداث المماثلة لما وقع في اسبانيا في المستقبل على الأرجح، "لا يمكن تفادي.. حدوث مثل هذه الأمور في المستقبل بسبب حركة السفر المكثفة من أوروبا إلى الدول المتضررة وبالعكس." وكانت دول أوروبية مثل فرنسا وبريطانيا وهولندا وألمانيا وسويسرا قد عالجت مرضى تم ترحيلهم بعد اصابتهم بالمرض في غرب افريقيا حيث تنتشر الإيبولا في غينيا وسيراليون وليبيريا منذ مارس، وأصيب نحو 7200 شخص في غرب افريقيا بالإيبولا وتوفي أكثر من 3400 منهم في أسوأ تفش للمرض في التاريخ. ووصلت الإيبولا أيضا إلى نيجيريا والسنغال والولايات المتحدة. وقالت جاكاب إن من يقدمون الرعاية الصحية لمرضى الإيبولا هم الأكثر عرضة للاصابة بالمرض وكذلك عائلاتهم والمقربون منهم. وتابعت "سيحدث هذا..…
منوعات
الثلاثاء ٠٧ أكتوبر ٢٠١٤
ذكرت وسائل إعلام إسبانية نقلا عن السلطات الصحية أن ممرضة مدريدية تعاملت مع مبشر ديني أسباني توفي نتيجة إصابته بفيروس إيبولا في أفريقيا ، تمثل أول حالة مؤكدة لانتقال الفيروس من إنسان إلى أخر في أوروبا. وتأكد إصابتها بالفيروس بعد أن تم إجراء تحليلين للدم حيث جاءت نتائجهما إيجابية ، حسبما افادت وكالة الانباء الاسبانية "افي"، ويذكر أن الممرضة (44 عاما) متزوجة ولديها طفلان ، وذكرت صحيفة "الباييس" أن وزارة الصحة دعت إلى عقد اجتماع عاجل لمواجهة الأزمة المحتملة. مدريد - د ب أ
منوعات
السبت ٠٤ أكتوبر ٢٠١٤
نجح علماء بمعهد ماساشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة في تطوير نوعية من الزبادي تتضمن بكتيريا معدلة قادرة على رصد الخلايا السرطانية بجسم الإنسان عبر اختبار طبي بسيط أشبه باختبارات الحمل وتسعى البروفيسور "سانغيتا باتيا"، التي تقود فريق البحث، لتوفير بديل رخيص ومريح لعمليات المسح والتنظير المستخدمة حاليا لاكتشاف سرطان القولون والمستقيم، من شأنه أن يساهم أيضا في الاكتشاف المبكر لهذا النوع من السرطان. وتعتمد الفكرة على تزويد الجسم بجزيئات اصطناعية موجودة بالزبادي يمكنها في نفس الوقت التفاعل مع أي خلايا سرطانية، وهو ما من شأنه أن يخلف علامات حيوية، مع إمكانية رصدها لاحقا عبر تحليل بسيط للبول لاكتشاف إصابة الشخص بالسرطان من عدمه. وتأمل "باتيا" في أن يساهم الأسلوب الجديد في إحداث نقلة نوعية في تشخيص سرطان القولون، وتحديدا في الدول الفقيرة، مشيرة إلى إمكانية تأسيس شركة تقوم بالتسويق والترويج للطريقة الجديدة. ويمكن لـ 90% من الحالات المصابة بسرطان القولون أن تعيش لخمس سنوات على الأقل إذا ما تم اكتشاف المرض مبكرا، ولكن نسب الاكتشاف المبكر لسرطان القولون لا تتعدى الـ 40%، نظرا لقلة القيام بالفحوص الدورية، بحسب جمعية السرطان الأميركية. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
السبت ٠٤ أكتوبر ٢٠١٤
قال رئيس بعثة الأمم المتحدة لمواجهة فيروس الإيبولا إن البعثة ستستعين بخمس طائرات هليكوبتر ومركبات ودراجات نارية لنقل المرضى والوصول إلى القرى في غرب إفريقيا في تصعيد للجهود الرامية إلى مكافحة هذا الوباء. وقال رئيس البعثة انطوني بانبيري للصحفيين في فريتاون عاصمة سيراليون بعد الاجتماع مع سلطاتها: "علينا العمل بأسرع ما يمكننا لأن كل يوم تأخير يموت عدد أكبر من الناس وهذا غير مقبول. وأضاف "آلاف ماتوا وسيموت المزيد غدا." وقال بانبيري إن بعثة الأمم المتحدة ستركز على الأمور اللوجستية. وأوضح أنها ستجلب خمس طائرات هليكوبتر ومركبات ودراجات نارية هذا الأسبوع لتحسين إمكانية تعقب حالات الإصابة المحتملة بفيروس الإيبولا. وتناضل حكومات غينيا وسيراليون وليبيريا لاحتواء أسوأ تفش لهذه الحمى النزفية القاتلة. وأدى هذا التفشي إلى إصابة أنظمة الرعاية الصحية الضعيفة بالشلل في هذه الدول التي يموت فيها مرضى الإيبولا في الشوارع وتقل فيها سيارات الإسعاف وأسرة المستشفيات والأدوات الصحية الأساسية. وقامت منظمة الصحة العالمية الجمعة بتحديث عدد الوفيات من فيروس الإيبولا ليصبح ما لايقل عن 3439 شخصا من بين 7492 حالة مشتبه بها أو محتملة أو مؤكدة. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
السبت ٠٤ أكتوبر ٢٠١٤
فقدان حاسة الشم ربما يكون أكثر خطورة من مجرد فقد إحدى الحواس الخمس التي يتمتع بها الإنسان، إذ انه قد يكون مؤشرا إلى زيادة خطر الوفاة في غضون خمس سنوات بين كبار السن. ففي دراسة أجريت على أكثر من ثلاثة آلاف شخص تراوحت أعمارهم من 57 إلى 85 عاما مات 39 بالمئة منهم بعد خمسة أعوام من فقدانهم حاسة الشم، وأظهرت الدراسة -التي نشرت نتائجها أمس الأربعاء في دورية (بلوس وان) العلمية- أن نسبة الوفاة بلغت 19 بالمئة بين من لديهم مستوى متوسط لحاسة الشم و10 بالمئة فقط بين اولئك الذين اعتبر أنهم يتمتعون بحاسة شم صحية. وقال جايانت بينتو الذي قاد الدراسة في مقابلة عبر الهاتف "مقارنة بالأشخاص الذين لديهم حاسة شم طبيعية فان مخاطر الوفاة خلال خمس سنوات تزيد ثلاث مرات بين من فقدوا تلك الحاسة: وقال بينتو وهو استاذ مساعد متخصص في علم الوراثة وعلاج أمراض حاسة الشم والجيوب الأنفية بجامعة شيكاجو "يخبرنا هذا بأن حاسة الشم مؤشر قوي للحالة العامة لصحة الإنسان". وأشار الباحثون إلى أن الخلايا الجذعية في جهاز حاسة الشم لدى الأشخاص الأصحاء تتجدد تلقائيا. وتهكن الباحثون بأن فقدان الشم قد يكون مؤشرا إلى تراجع قدرة الجسم على إعادة بناء مكوناته الأساسية وربما ينبيء بظهور مشاكل صحية أكثر خطورة. واشنطن - رويترز
أخبار
الجمعة ٠٣ أكتوبر ٢٠١٤
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أمر الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتقديم منحة 18.3 مليون درهم (خمسة ملايين دولار)، لمكافحة مرض فيروس (إيبولا) في الدول المتأثرة التي تشمل غينيا وسيراليون وليبريا في غربي إفريقيا، وذلك حرصاً من قيادة الدولة على التصدي للأمراض المعدية، والانضمام إلى الجهود الدولية الرامية إلى وقف انتشارها. وتأتي المنحة استجابة إلى نداء الأمم المتحدة لمكافحة مرض فيروس الـ«إيبولا»، فيما تقدم من خلال منظمة الأمم المتحدة للأمومة والطفولة «اليونيسيف». دعم وثمنت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي، وزيرة التنمية والتعاون الدولي، التي أعلنت تقديم المنحة، توجيهات القيادة الرشيدة، متمثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ودعم الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والمتابعة الحثيثة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، التي وضعت الإمارات في مصاف الدول الرائدة في العالم، للتصدي للأمراض الخطرة والمعدية التي تهدد استقرار البشرية في بقاع الأرض…
أخبار
الجمعة ٠٣ أكتوبر ٢٠١٤
اجتاح الولايات المتحدة قلق حقيقي بعد اكتشاف أول إصابة بـ«إيبولا» فيها، عن طريق مواطن من ليبيريا، جاء إلى الولايات المتحدة لزيارة صديقته التي كانت هاجرت إليها. وأعلن البيت الأبيض، أمس، أن الرئيس باراك أوباما يتابع الوضع أولا بأول، وأنه يتصل تليفونيا مع ريك بيري، حاكم ولاية تكساس، حيث يوجد المصاب، ومع توماس فريدين، مدير مركز السيطرة على الأمراض (سي دي سي) في أتلانتا (ولاية جورجيا)، حيث تجري أبحاث واحتياطات الوقاية من المرض. وأعلن ديفيد ليكي، مدير إدارة الصحة في ولاية تكساس، أمس، أن البحث يجري عن 100 شخص تقريبا يعتقد أن المصاب توماس دنكان احتك بهم منذ أن وصل إلى الولايات المتحدة قبل 12 يوما. وأوضح أنه جرى تحديد 15 شخصا ممن احتك بهم المصاب بينهم 5 أطفال، وجرى وضع 4 من المعنيين في المنزل لمراقبتهم طبيا. وزاد القلق بسبب تركيز التلفزيونات والصحف والإذاعات على الخبر وانتشار الحديث عنه في مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت، مع إشاعات عن ظهور المرض هنا وهناك. ونشرت صحيفة «واشنطن بوست» تقريرا طويلا عن اقتراب المرض من مزارع شجرة الكاكاو (التي تستخرج منها الشوكولاته)، والتي تنتشر في ساحل العاج، وفي أجزاء من ليبيريا وسيراليون. ومعروف أن مرض «إيبولا» ينتشر خصوصا في ليبيريا وسيراليون وغينيا. وأفادت الصحافة الأميركية بأن المصاب دنكان كان قد وصل إلى دالاس…
منوعات
الجمعة ٠٣ أكتوبر ٢٠١٤
سوق الحميات الغذائية مشبع بالوعود الكاذبة، حيث ان الغالبية العظمى منها تعد بانخفاض كبير في الوزن والحفاظ عليه لوقت طويل. ومن المعروف لمتبعي الحمية المجربين والجدد ان انخفاض الوزن السريع جدا يضر بالجسم ويؤدي الى ارتفاع حاد يتضمن بعض الكيلوغرامات الاضافية "كهدية". الوعي الكبير في هذا المجال ادى لمعظم المهتمين في خفض الوزن، التخلي عن حبوب الحمية لصالح طرق طبيعية اكثر. ونتيجة لذلك، اصبح الشاي الاخضر شعبيا جدا وعرف بسبب كونه وسيلة امنة وفعالة لخفض الوزن. رجيم الشاي الاخضر هل يضع حدا للوزن الزائد؟ لاجيال عديدة، اعتادت بعض الثقافات وخاصة الثقافة الصينية والثقافة اليابانية، على شرب الشاي الاخضر بسبب فوائده الصحية. من بين انواع الشاي المختلفة، يعرف الشاي الاخضر بانه مضاد للاكسدة، مادة مكافحة للسرطان ومحفز لعمليات الايض. وتعزى العديد من فوائد الشاي الاخضر للكمية العالية من البوليفينولات التي تحتوي بالاساس على بوليفينول من نوع EGCG. بما ان البوليفينولات لها خصائص مضادة للاكسدة، فيتم تعريفها كمساعدة لجهاز المناعة في الجسم وتحمي الخلايا من الجذور الحرة التي تسبب الامراض. لهذا السبب، يعرف الشاي الاخضر كواقي للجسم من الحالات المرضية العديدة، بدءا من الاصابة بالسرطان وحتى ارتفاع الكوليسترول في الدم وامراض القلب. يدعي البعض ان EGCG قد يعزز عمليات الايض، يثبط الشهية وحتى يحرق الدهون. حبوب الحمية المصنوعة من اوراق الشاي الاخضر…
أخبار
الخميس ٠٢ أكتوبر ٢٠١٤
أعلن المغرب عن استراتيجية صحية لمواجهة احتمالات تسلل وباء إيبولا، بعد تحذيرات متكررة من منظمة الصحة العالمية، وإعلانها خروج الفيروس عن نطاق السيطرة في دول غرب إفريقيا. وقال وزير الصحة المغربي، الحسين الوردي، إن الوضع ما يزال تحت السيطرة على الرغم من الحركة التجارية والتنقلات البشرية بين المغرب والبلدان الإفريقية، التي تعرف انتشار مرض إيبولا، وهي غينيا، ليبيريا، سيراليون ونيجيريا. من جهته أكد ممثل منظمة الصحة العالمية بالرباط أن المغرب لم تُسجّل به أية حالة إصابة بالمرض، غير أنه شدّد على ضرورة أن يتحلّى المغرب باليقظة لمواجهة أي مخاطر محتملة. بينما قال مدير مديرية الأوبئة بوزارة الصحّة المغربية، عبد الرحمان المعروفي، إن الخطر الذي يمثله الوباء بالنسبة للمغرب ضعيف، مشيرا إلى أن المرض قد ينتقل إلى المغرب، إما عن طريق الرحلات الجوية أو الحدود البرية. يأتي هذا فيما تستمر الرحلات الجوية، التي تربط بين المغرب وعدد من دول غرب إفريقيا، التي تعرف انتشارا واسعا للوباء، بعدما أعلنت شركة الخطوط الملكية المغربية أنها لا تنوي إيقاف رحلاتها الجوية مع هذه البلدان، على الرغم من التحذيرات المتكررة من منظمة الصحة العالمية. ودافع رئيس الحكومة المغربية، عبد الإله بن كيران، على قرار استمرار الرحلات الجوية مع هذه البلدان، مؤكدا أن القرار يعكس تضامن المغرب مع هذه البلدان، بعدما ألغت معظم شركات الطيران جميع…
منوعات
الأربعاء ٠١ أكتوبر ٢٠١٤
أفادت دراسة طبية ألمانية عن فائدة الجري الخفيف والرياضة لصحة العين والأمراض المتعلقة بضعف البصر وخاصة أمراض ما يُطلق عليه بـ (الماء الأزرق) الذي يحجب وضوح الرؤية. وقالت دراسة لقسم صحة وأمراض العين في جمعية (ماكس بلانك) للعلوم الطبية والطبيعية بالتعاون مع الجمعية الألمانية لطب العيون إن ارتفاع ضغط الدم وازدياد مستوى الدهون "الكوليسترول" بجسم الإنسان أحد الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى ضعف البصر. وبينت رئيسة قسم علوم طب العيون في جمعية (ماكس بلانك) ماري لويزه برايتكوبف في ندوة طبية في برلين أن قسمها العلمي وجد من خلال تجارب قام بها على بعض المرضى الذين يعانون من ضعف الابصار أن رياضة "الهرولة" مفيدة للغاية لهؤلاء المرضى وبالتالي عامل مهم لصحة العين. وأوضحت برايتكوبف انه عندما يهرول الإنسان بشكل سريع تصعد درجة الحرارة وضغط الدم بشكل كثيف إلا أنها تهدأ تدريجياً الأمر الذي يؤدي إلى نقاوة العين وصحة البصر بشكل أفضل، ناصحة أولئك الذين يستخدمون النظارات الطبية بخلعها أثناء مزاولة الهرولة لتمكين الهواء النقي من الدخول إلى العين ومساعدتها على خروج العرق الشبيه بالدموع الأمر الذي يسهم بتخفيف الضغط الداخلي للعين وخاصة ضغوط الرؤية ، مضيفة ان ممارسة رياضة المشي والهرولة لمدة نصف ساعة مرتين يومياً مفيدة تماماً للعين والصحة إضافة إلى تقوية حاسة السمع. برلين - واس
منوعات
الأربعاء ٠١ أكتوبر ٢٠١٤
قال بيل غيتس الرئيس التنفيذي ورئيس شركة مايكروسوفت السابق إن من المستحيل التخمين بما إذا كان زعماء العالم قد بذلوا قصارى جهدهم للسيطرة على وباء الإيبولا وذلك في ضوء مخاطر بانه سينتشر إلى دول تتجاوز منطقة غرب أفريقيا. وقال غيتس في اجتماع على مأدبة افطار تحت رعاية صحيفة بوليتيكو وبنك اوف أمريكا إنه يتعين على الدول التأهب للتعامل مع احتمالات انتشار هذه الحمى النزفية القاتلة في حال استفحالها في الوقت الذي يتحرك اناس من ليبيريا وسيراليون وغينيا عبر الحدود. وقال غيتس ردا على سؤال حول ما إذا كان يرى ان مجرد تكثيف المعونات الدولية خلال الاسابيع القليلة الماضية كافٍ "نظرا لحالة الغموض فلن اجازف بالتخمين." وبدأ البنك الدولي بالفعل في العمل مع دول بشأن وضع خطط حال انتشار هذا المرض شديد العدوى. وقال غيتس إن الدرس الذي تعلمناه الآن هو أن دولًا تملك بالفعل أجهزة أساسية للرعاية الصحية يمكنها وقف مسيرة الإيبولا مثلما فعلت نيجيريا والسنغال في ردهما السريع على الحالات هناك. وضخت مؤسسة بيل وميليندا غيتس مزيدا من الاموال في شهري يوليو تموز واغسطس آب لنيجيريا وتعهدت بتقديم 50 مليون دولار أخرى في العاشر من سبتمبر ايلول الجاري لمكافحة الوباء الذي اصاب أكثر من ستة آلاف شخص معظمهم في ليبيريا وسيراليون وغينيا. وحذرت منظمة الصحة العالمية من ان معدل…