منوعات
الإثنين ٠٣ أكتوبر ٢٠١٦
ظافر العابدين، فنان تونسي رسّخ وجوده في الدراما المصرية، وصنع اسمه وسط كبار النجوم في وقت قصير، فجذب الجمهور العام الماضي في مسلسل «تحت السيطرة»، وهذا العام اقتحم الدراما بمسلسل «الخروج». حاورنا ظافر العابدين الذي أخبرنا عن سبب قبوله مسلسل «الخروج»، وما أكثر ما أرهقه في العمل، وهل تردد في تقديم تجربة كوميدية من خلال السينما، وماذا عن الفيلم العالمي الذي ينتظره؟ وأسئلة أخرى عديدة في هذا الحوار.. في العام الماضي قدمت عملاً درامياً اجتماعياً من خلال «تحت السيطرة»، وهذا العام في «الخروج» دورك ينتمي لمسلسلات الحركة والغموض، هل هذا وراء قبولك العمل؟ - في الحقيقة هناك سببان وراء قبولي «الخروج» هذا العام، الأول انجذابي للعمل بعدما قرأت سيناريو العمل، فشدني للغاية، وأعجبت بالدور، والسبب الثاني هو رغبتي في تقديم لون مختلف وعمل مختلف، فالسببان كانا مكملين لبعضهما البعض. ما أكثر شيء أرهقك في شخصية «عمر» التي جسدتها في المسلسل؟ - أكثر ما أرهقني هي التحولات التي مرت، وتمر بها الشخصية، فالسيطرة على الانفعالات وخروجها في محلها هو أهم شيء، بجانب الحفاظ على الجو العام للعمل. هل هناك ما أضفته على رسم الشخصية؟ - ليس هناك ما أتحدث عنه، ولكن هي في النهاية هي وجهة نظر المخرج والمؤلف، تنضم له وجهة نظر الفنان في الشخصية، لذلك ليس هناك ما أضفته…