منوعات
السبت ٠٧ يونيو ٢٠١٤
أظهر بحث جديد أن الصخور التي جلبها رواد فضاء المركبة «أبوللو» من القمر قبل أكثر من 40 عاماً تحمل آثاراً لكوكب بحجم كوكب المريخ يعتقد العلماء أنه صدم الأرض وأدى إلى تكون القمر. وقال علماء ألمان: «إنهم رصدوا اختلافاً كيميائياً بسيطاً بين صخور الأرض وصخور القمر، وأن هناك حاجة لمزيد من الدراسة لتأكيد هذا الدليل الذي ظل مبهماً لفترة طويلة وهو أن مادة من جسم آخر غير الأرض أسهمت في تكوين القمر قبل نحو 4.5 بليون عام». ويعتقد العلماء أن القمر تشكل من سحابة من الركام أطلقت في الفضاء بعد أن اصطدم كوكب الأرض بجسم آخر بحجم كوكب المريخ اسمه «ثيا». وللكواكب المختلفة في المجموعة الشمسية تراكيب كيماوية مختلفة، لذا يعتقد العلماء أن صخور القمر ربما تحمل آثاراً كيماوية تدل على الجسم الذي ارتطم بالأرض، وظل الدليل على هذه النظرية مبهماً حتى اللحظة. وقال المشرف على الدراسة دانييل هيرفارتس من جامعة كولونيا في ألمانيا: «طورنا تقنية تضمن انفصالاً تاماً لنظائر الأكسجين عن الغازات الأخرى التي تترك أثراً»، وأضاف أن «الفروق طفيفة ويصعب اكتشافها ولكنها موجودة». وذكر العلماء أن النتائج تشير إلى أن تركيبة القمر هي من «ثيا» بنسبة 50 في المئة ومن الأرض بنسبة 50 في المئة وذلك على رغم من أن هناك حاجة لمزيد من العمل لتأكيد هذه التقديرات.…
منوعات
الإثنين ٢٦ مايو ٢٠١٤
تسبح الأسماك في الأسفل لتوفر السماد وتُزرع نبتات الطماطم فوقها، في تلك "المزرعة الحاوية" (أو المزرعة على سطح كونتينار) التي تُعتبر نموذجاً لنهج زراعي حَضَري (مديني)، يوفق بين تربية الأسماك وزراعة البقول تحت إدارة شركة ناشئة في برلين. وتقع هذه الحاوية التي تربى فيها الأسماك في باحة معبّدة لحانة سابقة في العاصمة الألمانية، ووُضعت على سقفها دفيئة تُزرع فيها الطماطم والفلفل. ويقوم عملها على مبدأ بسيط يقضي بتحويل بكتيريا الأمونيوم في روث الأسماك إلى نيترات يستخدم كسماد لمزروعات الدفيئة. وكانت حضارة الأزتك التي وجدت في أميركا الوسطى (المكسيك)، بين القرنين الرابع عشر والخامس عشر، تستخدم هذه التقنية التي لا تنبت المزروعات في إطارها في التربة، بل في أرضية مختلفة، مثل الرمل والصخور، ويتم ريها بانتظام. وتنفي هذه التقنية وجود تربة خصبة كشرط أساس للزراعة التي يمكن نقلها من المناطق الريفية إلى المناطق العمرانية الكبيرة. وهذه الميزة مهمة جداً في ظل النمو الحضري المتزايد عالمياً. أسس نيكولاس ليشكيه شركة "إي سي اف" ("إفيشنت سيتي فارمينغ" أي الزراعة الفعالة في المدن) سنة 2012 مع شريك له. ونالت الشركة جائزة في كاليفورنيا العام الماضي تقديرا لمبادرتها المبتكرة. وشرح مؤسسها أن الهدف منها "توفير المواد الغذائية المزروعة بصورة مستدامة لسكان المدن". ومن شأن هذه التقنية خفض استهلاك المياه وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون الصادرة عن…
منوعات
الأربعاء ٢١ مايو ٢٠١٤
فازت طالبتان من مدرسة الاتحاد الخاصة بالمركز الثاني لفئة إدارة العلوم البيئية ضمن مسابقة إنتل للعلوم والهندسة الدولية بمدينة لوس أنجلوس الأميركية التي أقيمت في الفترة ما بين 11 إلى 16 مايو وتعد أكبر مسابقة علمية لطلبة المرحلة الثانوية على مستوى العالم. وشاركت حياة أبو الحسن وشما البستكي من مدرسة الاتحاد الخاصة جميرا بالمسابقة ضمن وفد مؤلف من 16 عالما شابا من دولة الإمارات تم اختيارهم من قبل لجنة من الخبراء في مجالات العلوم والهندسة التابعة لبرنامج "بالعلوم نفكر"، وذلك من خلال مشاركتهم باختراعاتهم وابتكاراتهم العلمية في المسابقة الوطنية "بالعلوم نفكر" لعام 2014 التي نظمتها مؤسسة الإمارات لتنمية الشباب الشهر الماضي. وجرى اختيار المتأهلين إلى المراحل النهائية من المسابقة بناء على درجة إبداعهم وأفكارهم العلمية ومهاراتهم واتباعهم لمنهجية البحث العلمي السليمة بالإضافة إلى قدرتهم على استعراض رؤيتهم وإيجاد حلول لقضايا المستقبل عبر مشاريع علمية ذات مردود اجتماعي. وفاز مشروع "حبيبات الذهب" بالمركز الثاني في فئة إدارة العلوم البيئية نظرا لسهولة وإمكانية تطبيقه على أرض الواقع.. حيث استعرض المشروع المستوحى من زيارة لأول متحف للتربة في الشرق الأوسط إمكانية استخدام الرمال العازلة وهي الرمال المعالجة كيميائيا لمقاومة الماء للوصول بهدر المياه في التربة إلى الحد الأدنى. وأشاد المحكمون الدوليون والمشاركون في المعرض بالطالبتين الإماراتيتين نظرا لتماشي مشروعهما مع رؤية دولة الإمارات…
منوعات
الثلاثاء ٢٠ مايو ٢٠١٤
قلل مدير وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" من المخاوف بشأن الخلاف الأميركي مع روسيا الذي قد يضع نهاية للمحطة الفضائية الدولية، قائلا إنها يمكن أن تستمر في العمل بدون روسيا. وقالت الحكومة الروسية الأسبوع الماضي إنها لن تتعاون مع أميركا في المشروع بعد عام 2020. وجاء ذلك التحذير عقب فرض الولايات المتحدة عقوبات على روسيا بسبب تحركاتها في أوكرانيا. وقال مدير "ناسا" تشارلز بولدن، الاثنين، إن المحطة الفضائية تدار بشكل مشترك بين الولايات المتحدة وروسيا واليابان وأوروبا وكندا، وإنه لا يمكن لشريك وحده أن ينهي المشروع. وقال بولدن للمراسلين في برلين إنه -حتى وإن انسحبت روسيا- لا توجد دولة مشاركة "لا غنى عنها على المحطة الفضائية الدولية". وقال بولدن إن "ناسا" تتوقع أن تبدأ الشركات الخاصة في نقل رواد الفضاء إلى المحطة الفضائية بحلول عام 2017. المصدر: أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ١٩ مايو ٢٠١٤
قدم فريق علمي ينتمي إلى الكلية الملكية في لندن تقنية جديدة قادرة على تحويل الضوء إلى مادة ملموسة باستخدام أشعة الليزر عالية الكثافة. وأشار الفريق العلمي إلى أن الطريقة الجديدة تستلزم الاستعانة بجهاز مصادم يستخدم الليزر عالي الكثافة لتسريع حركة الإلكترونات لأقل من سرعة الضوء قليلا. وبحسب الدراسة التي نشرها الفريق العلمي في مجلة "نايتشر فونيتكس" فإن المادة التي يمكن إنتاجها في الوقت الحالي لا يمكن للإنسان مشاهدتها بالعين المجردة. وأوضح البروفيسور ستيف روز، من الكلية الملكية في لندن، أن أهم نتائج عملهم في الوقت الحالي تتمثل في إثبات إمكانية إنتاج المادة بشكل مباشر من الضوء باستخدام تقنية موجودة بالفعل. وكان العالمان الأميركيان غريغوري بريت وجون ويلير قد وضعا نظرية عام 1934 تشير إلى إمكانية تحويل الضوء إلى مادة عبر تصادم الجسيمات الضوئية أو الفوتونات لخلق إلكترون و بوزيترون (الجسيمات الأولية) "دون الذرية" التي تتواجد في جميع المواد. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الثلاثاء ١٣ مايو ٢٠١٤
أعلنت مجموعة من علماء الآثار أنهم عثروا على حطام سفينة "سانتا ماريا" التي حملت المستكشف الإسباني كريستوفر كولومبوس إلى العالم الجديد. وأكد العلماء لصحيفة " الإندبندنت" البريطانية أن الحطام عثر عليه على شواطئ جزيرة هايتي. وقال رئيس البعثة الأثرية باري كليفورد وهو أميركي الجنسية أن كافة الأدلة الجغرافية والتاريخية والأثرية تؤكد أن هذا الحطام هو حطام سانتا ماريا التي كانت السفينة الرئيسية ضمن أسطول كولومبوس. وأعرب كليفورد عن سعادته البالغة بالعثور على حطام هذه السفينة بعد أكثر من خمسة قرون من غرقها في مياه المحيط الهادي. وأشاد كليفورد بدور الحكومة الهايتية في هذا الاكتشاف مؤكدا أنها كانت "متعاونة للغاية". وجاء هذا الكشف مطابقا إلى حد كبير لما ذكره كريستوفر كولومبوس في يومياته عن تحطم سفينة والموقع الذي تحطمت فيه. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ١٢ مايو ٢٠١٤
هل تعلم أن بإمكانك الآن مشاهدة بث مباشر للأرض من الفضاء الخارجي ؟! الفضل في ذلك يعود لناسا التي قامت بتثبيت كاميرا فائقة الجودة على المحطة الفضائية الدولية، وتقوم هذه الكاميرا بإرسال بث مباشر إلى الأرض ! يمكنك مشاهدة البث المباشر هنا: مدهش ما تستطيع تكنولوجيا اليوم أن تقدمه لنا.. من كان يتخيل أن نجلس يوماً في بيوتنا لنشاهد بثاً حياً لكوكبنا كله من الفضاء !! الغرض من هذا المشروع المدهش ليس ترفيهياً فقط، بل له جانب علمي أيضاً حيث يهدف المشروع لدراسة تأثير تعرض الكاميرا للأشعة التي تنتشر في الفضاء. المثير هو أن هذا المشروع يتم بالتعاون بين وكالة الفضاء الأمريكية ناسا وطلبة المدارس الثانوية الأمريكية، حتى أن بعض أجزاء هذه الكاميرا تم تصميمها بواسطة طلبة المدارس ! ملاحظة: إذا فتحت البث المباشر ووجدت أن الشاشة سوداء فالسبب سيكون أن المحطة الفضائية الدولية في الجزء المظلم من الأرض. تكمل المحطة الفضائية الدولية دورة كاملة حول الأرض كل 90 دقيقة، ما يعني أنها تكون 45 دقيقة في الظلام و45 دقيقة في الضوء. لذا إن وجدت الشاشة مظلمة جرب مرة أخرى بعد قليل. المصدر: عالم الإبداع
منوعات
الإثنين ١٢ مايو ٢٠١٤
حصل متحف جديد في كنساس على مجموعة حفريات يعود تاريخها لأكثر من 85 مليون سنة من بينها حفرية سمكة يبلغ حجمها حجم سمكة القرش الأبيض الكبير وذات وجه يشبه وجه كلب البولدوج وذلك بعد احتجاج لعلماء ساعدوا على إيقاف خطط متحف سان دييغو ببيع هذه الحفريات في مزاد. وتراجع متحف سان دييغو للتاريخ الطبيعي في نوفمبر الماضي عن خطط بيع الحفريات، التي كان من الممكن أن يصل سعرها إلى مئات الآلاف من الدولارات في المزاد بعدما قال نقاد إن مثل هذه المادة القيمة لعصر ما قبل التاريخ يجب أن تبقى في المجال العام. وأعلن متحف سان دييغو والمتحف الموجود في بريريفاير في أوفرلاند بارك خارج كنساس سيتي في كنساس عن التبرع، الأحد، ومن المقرر أن يفتتح المعهد الأخير الذي بلغت تكلفته 28 مليون دولار، الاثنين. ويتزامن القرار مع النقاش الحي في مجتمع المتاحف حول المؤسسات، التي تبيع أجزاء من مقتنياتها لزيادة التمويلات. واكتشف تشارلز سترنبرغ الباحث الشهير عن الحفريات هذه الحفريات الخمسة التي تم التبرع بها في كنساس في أوائل القرن العشرين. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ١٢ مايو ٢٠١٤
ابتكر فريق من الباحثين في الولايات المتحدة تطبيقا إلكترونيا جديدا ما زال في طور التجربة يمكنه التنبؤ بالتغيرات المزاجية الحادة للمرضى النفسيين عن طريق أسلوب حديث المستخدم ونبرة صوته. وذكر فريق الباحثين بمركز علاج الاكتئاب بجامعة ميتشغن الأميركية أن التطبيق التجريبي الجديد الذي يعمل على الهواتف الذكية ويحمل اسم «بريوري» يوفر وسيلة هادئة وغير مزعجة لمراقبة الحالة النفسية لمرضى الاضطرابات النفسية الذين يعانون من تغيرات حادة في الحالة المزاجية، حسب وكالة الأنباء الألمانية. ويعمل البرنامج على الهاتف الذكي ويراقب بشكل آلي نبرة صوت المستخدم سواء أثناء إجراء المكالمات الهاتفية التقليدية أو حضور جلسة العلاج النفسي الأسبوعية بالمركز. وبعد تغذية البرنامج بأسلوب حديث المستخدم ونبرات صوته المختلفة، يمكنه قياس زمن الفترات البينية بين التحدث والسكوت ودرجة ارتفاع نبرة الصوت لمعرفة الحالة المزاجية للمتكلم حيث إن نوبات الهياج لدى المرضى النفسيين تبدأ بإطلاق عبارات طويلة بنبرة مرتفعة يتخللها فترات صمت قصيرة ثم يعقبها نوبة اكتئاب تتميز بقلة الكلام وطول فترة الصمت. ويستطيع البرنامج أن يبعث برسائل إلى المستخدم أو إلى الفريق الطبي المعالج لإبلاغه بأن المريض بصدد التعرض لنوبة تغير في حالته المزاجية. وأكد فريق الباحثين أن برنامج بريوري يقوم بتسجيل الحديث الذي يأتي على لسان المريض النفسي فقط وليس ما يقوله الطرف الآخر في المكالمة الهاتفية من أجل الحفاظ على الخصوصية،…
منوعات
الأحد ١١ مايو ٢٠١٤
صنع مهندسون في كلية إمبريال كوليدج لندن "طابعات طائرة ثلاثية الأبعاد" من الممكن أن تحمي الناس من مخاطر المخلفات النووية. وتستطيع الطابعة، التي تعمل كطائرة بدون طيار، أن "تطبع" رغوة لاصقة على الأجسام الخطرة قبل تثبيت نفسها عليها، ورفعها إلى مكان بعيد. ويأمل المهندسون أن تستطيع تلك الأجهزة طبع أعشاش لها أعلى الأشجار في المستقبل، لتتمكن من الراحة وإعادة الشحن قبل الاستمرار في العمل. لكن متخصص في علوم أجهزة الروبوت قال إنه غير مقتنع بقدرة تلك الطائرة على الطباعة ثلاثية الأبعاد. وعمل ميركو كوفاك، مدير مختبر أجهزة الروبوت الجوية في كلية إمبريال كوليدج لندن، مع فريق صغير لإنجاز ذلك المشروع. سد الثغرات وظهرت الطائرة التي يطلق عليها "كوادكوبتر" - وهي طائرة بدون طيار بأربع طوافات - في مقطع فيديو وهي تقوم بطباعة رغوة لاصقة على كتلة صغيرة، قبل أن تحلق بعيدا عن المكان. وبعد ذلك تأخذ طائرة أخرى بست طوافات، يطلق عليها "هيكساكوبتر"، مكان الطائرة الأولى، وتهبط على الجسم المقصود حتى تثبت عليه الرغوة، ثم تطير بذلك الجسم إلى مكان بعيد. ويأمل الباحثون أن تكون هذه العملية ذات فائدة كبيرة، وخاصة في إزالة المواد الخطرة مثل المخلفات النووية. وحسب دورية "نيو ساينتست" العلمية، تعمل الكوادكوبتر بشكل مستقل تماما بمساعدة نظام تحديد المواقع. وتقول التقارير إن الرغوة المستخدمة في تلك العمليات…
منوعات
الأحد ١١ مايو ٢٠١٤
أعلنت جامعة «ماريلاند»، وشركة «نوفا فاكس»، أن لقاحاً تجريبياً مُقترحاً لمحاربة فايروس «كورونا»، المُسبّب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، نجح في وقف العدوى في الدراسات المعملية. وأظهر اللقاح نتائج إيجابية في التجارب على الحيوانات، ويأمل الباحثون أن يقود استمرار البحث في نهاية المطاف إلى اختباره على الإنسان. وقال الدكتور ماثيو فريمان، من كلية الطب بجامعة ماريلاند «إنه يشعر بالرضا إزاء النتائج». وأضاف «نحن نعلم أن لقاحه يُنتج أجساماً مضادة تعمل على تحييده في الحيوانات، ونحن الآن نمضي قدماً في إجراء الدراسات الحيوانية على الفئران، والدراسات على الحيوانات الرئيسة، غير الإنسان، لنرى قدرة اللقاح على العمل في تلك الحيوانات، قبل أن نصل إلى الإنسان». وأعلنت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، عن أول حالة إصابة مؤكدة بالفايروس داخل حدود الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي. وقال الدكتور فريمان إن المرض متنقل. هذا الفايروس يمكن أن يركب الطائرة، ويسافر في أنحاء العالم أينما يريد، ويجب فحسب العثور على الشخص المناسب الذي يُصاب به، ولا يعرفه، ويهبط في أيّ مكان في العالم حاملاً الفايروس معه». واكتشف الفيروس الشبيه لـ«سارس»، لأول مرة، في المملكة العربية السعودية عام 2012. ويعتقد خبراء الصحة في الشرق الأوسط أن المصدر الأول له هو مستودع حيواني، ربما يتمثل في الإبل. المصدر: واشنطن - رويترز
منوعات
الأحد ١١ مايو ٢٠١٤
يعرض 16 عالماً شاباً من دولة الإمارات ابتكاراتهم العلمية، في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة، الذي يعتبر أكبر مسابقة علمية لطلبة المرحلة الثانوية على مستوى العالم، ضمن أنشطة مشروع «سفراء بالعلوم نفكّر»، التابع لمؤسسة الإمارات لتنمية الشباب. وجرى اختيار العلماء الشباب، المشاركين في هذه المسابقة العلمية، من قبل خبراء في العلوم والهندسة، وذلك خلال مسابقة «بالعلوم نفكّر»، التي نظمتها مؤسسة الإمارات لتنمية الشباب، الشهر الماضي. وبالتعاون مع «إنتل»، سيستعرض الشباب، مشروعاتهم العلمية والتكنولوجية في المعرض بمدينة لوس أنجلوس الأميركية، لمدة أسبوع يبدأ اليوم، من أجل فرصة الفوز بإحدى الجوائز المرموقة للمسابقة. وقالت الرئيسة التنفيذية لدائرة البرامج في مؤسسة الإمارات لتنمية الشباب، ميثاء الحبسي، إن مشروع «سفراء بالعلوم نفكر»، يعمل على إلهام وتحفيز العلماء الشباب، إدراكاً من المؤسسة بأن الطريق إلى مستقبل مستدامٍ لدولة الإمارات يكمن في قوة المواهب الشابة، «وباعتبارهم مثالاً يحتذى به وسط الشباب الإماراتي، تعمل المؤسسة على تمكين هذه المواهب الإماراتية، كي تشجع أقرانها وزملاءها على مواصلة الأبحاث وتطوير المعرفة، وتنمية التفكير التحليلي والمهارات، ما يمكنهم من التعاون لحل القضايا التكنولوجية على المستويين المحلي والعالمي، ونحن نشعر بالفخر والسرور لرؤية 16 شاباً إماراتياً من الطلبة الموهوبين يمثلون الدولة». ويوفر معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة، الفرصة لأكثر من 1700 طالب في المرحلة الثانوية، ينتمون لما يزيد على 70 دولة…