أخبار
الأربعاء ٢٦ نوفمبر ٢٠١٤
سلطت فرنسا الضوء مجددا على مصير مدينة حلب، ثاني المدن السورية، إذ طرحت أمس خطة لإنقاذها من خطر نظام الرئيس السوري بشار الأسد وتنظيم «داعش»، وذلك من خلال إقامة منطقة آمنة فيها وحظر جوي، مع إمكانية استهداف قوات الأسد بـ«ضربات غامضة». وقال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إن باريس «تعمل مع مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا في محاولة لإنقاذ حلب من جهة ومن أجل إقامة مناطق آمنة بحيث لا تتاح لطائرات بشار الأسد ولتنظيم داعش الاستمرار في استهداف السوريين». وأضاف: «يتعين القيام بضربات نسميها، تقنيا (ضربات غامضة) التي من شأنها إلزام الأسد بالتراجع وبأن تقام في شمال سوريا مناطق آمنة, حيث يستطيع المدنيون العيش بسلام». من جهة أخرى، قال أحمد طعمة رئيس الحكومة المؤقتة للائتلاف الوطني السوري المعارض لـ«الشرق الأوسط» إن 7 من الوزراء في الحكومة الجديدة الذين لا تُطرح أي إشكالية حول حصولهم على ثقة الهيئة العامة للائتلاف، باشروا أعمالهم، بينهم وزيرا الدفاع والداخلية. ولفت إلى أن عمل الحكومة من داخل سوريا يرتبط بـ {توفير مناطق آمنة لمساعدة الحكومة على القيام بمهامها}. وكشف عن «خطوات تنفيذية باتجاه مباشرة العمل من الداخل». المصدر: الشرق الاوسط
أخبار
الأربعاء ٠٨ أكتوبر ٢٠١٤
أعلنت الرئاسة الفرنسية الأربعاء، أن الرئيس فرنسوا هولاند يؤيد إقامة "منطقة عازلة بين سوريا وتركيا لاستقبال النازحين" وذلك بعد اتصال هاتفي مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان. وقال الإليزيه في بيان إن "رئيس الجمهورية أصر على ضرورة تجنب مجزرة لسكان الشمال وعبر عن دعمه للفكرة التي قدمها الرئيس أردوغان" بشأن المنطقة العازلة. وأضاف أن هولاند وأردوغان بحثا في "الوضع المقلق في شمال سوريا وخصوصا مدينة كوباني" التي يحاصرها جهاديو تنظيم الدولة. وقد "لاحظا تطابق وجهات النظر حول تقديم المزيد من المساعدة إلى المعارضة السورية المعتدلة التي تتصدى لداعش (تنظيم الدولة) ولنظام بشار الأسد". ودعا أردوغان مرارا إلى إقامة منطقة عازلة ومنطقة للحظر الجوي في شمال سوريا لحماية القطاعات التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة والسكان الذين يفرون من الحرب في بلدهم. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الأحد ٠٥ أكتوبر ٢٠١٤
وضع سائح إسرائيلي في الحبس لفترة قصيرة وحكم عليه بغرامة 400 يورو لقيامه بإطلاق طائرة بلا طيار لتحلق فوق باريس بدون تصريح. وأوضح مصدر في الشرطة أن الطائرة الصغيرة التي حلقت فوق مديرية الشرطة وكنيسة نوتردام في وسط باريس السياحي "رصدت بواسطة الكاميرات".. ياتي هذا الحادث بعد أن شددت السلطات الفرنسية منذ 25 سبتمبر الماضي الإجراءات الأمنية غداة إعلان قتل رهينة فرنسية على أيدي خاطفيه الجهاديين في الجزائر. وكان صاحب الطائرة وهو سائح اسرائيلي في الرابعة والعشرين في ساحة نوتردام لدى وصول رجال الشرطة الذين أكد لهم عدم درايته بالقواعد المتعلقة باستخدام مثل هذه الطائرات في باريس موضحا أنه كان يرغب في تصوير المعالم السياحية للعاصمة الفرنسية "لأهداف شخصية بحتة" وفقا لمصدر في الشرطة. وقد أوقف السائح الإسرائيلي ووضع في الحبس الاحتياطي لمدة 24 ساعة، وحكم على الشاب بدفع غرامة قيمتها 400 يورو بتهمة "توجيه طائرة صغيرة في ما يخالف القواعد الامنية"، وجرت مصادرة الطائرة المزودة بكاميرا نقالة "غو برو" وبطاقة ذاكرة تحوي تسجيلا لخمس دقائق. باريس - أ ف ب
أخبار
الإثنين ١٥ سبتمبر ٢٠١٤
اكد وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان الذي يزور الامارات حاليا ان بلاده ستنفذ الطلعات الاستشكافية الاولى في العراق اعتبارا من اليوم الاثنين، وذلك فيما تتحرك واشنطن مع حلفائها لضرب تنظيم الدولة الاسلامية. وقال لودريان في قاعدة الظفرة امام حوالى مئتي عسكري فرنسي بينهم طيارون "اعتبارا من صباح اليوم، سنقوم باولى الطلعات الاستكشافية بموافقة السلطات العراقية والسلطات الاماراتية". وتحظى فرنسا بقاعدة في امارة ابوظبي. أبوظبي : (ا ف ب)
أخبار
الأحد ١٤ سبتمبر ٢٠١٤
شددت مصادر بوزارة الخارجية الفرنسية على ضرورة النظر إلى مؤتمر باريس، الذي سينعقد غدا تحت شعار «السلام والأمن في العراق» بحضور نحو 30 دولة ويفتتحه الرئيسان الفرنسي والعراقي، على أنه «استكمال» لما حصل على هامش اجتماعات حلف شمال الأطلسي في نيوبورت بالمملكة المتحدة، وخصوصا لاجتماع جدة الذي ضم وزراء خارجية 10 دول إقليمية (9 دول عربية وتركيا) مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري. وقالت المصادر، إن المؤمل من المؤتمر «تحديد مهمة كل طرف وما يستطيع تقديمه» في هذه المهمة «الصعبة»، وهي «الانتقال من مرحلة احتواء (داعش) إلى مرحلة القضاء عليه أو استئصاله». من جهة أخرى، بدت المعارضة السورية، سواء العسكرية منها أو السياسية، منقسمة في مقاربتها لـ«التحالف الدولي ضدّ الإرهاب». ففي حين ترحّب بعض الأطراف بما تقرر في اجتماع التحالف الدولي لمحاربة الإرهاب، تطالب بمحاربة الإرهاب المتمثّل بالنظام و«حزب الله» أولا. باريس: ميشال أبو نجم - بيروت: كارولين عاكوم - الشرق الأوسط
منوعات
الأحد ٠٧ سبتمبر ٢٠١٤
تصدرت فرنسا قائمة دول الهجرة إلى اسرائيل في الثمانية أشهر الأولى من عام 2014 في سابقة من نوعها مع توجه 4566 يهودياً إلى هذا البلد كما أعلن مدير الوكالة اليهودية في فرنسا. واعتبر ارييل كاندل أن عدد الذين سيهاجرون من فرنسا إلى اسرائيل خلال عام 2014 كله يمكن أن يصل إلى "قرابة 5500" يهودي. وقال أن "فرنسا اليوم هي أول بلد في العالم عام 2014 من حيث عدد المهاجرين إلى إسرائيل وذلك للمرة الأولى" في تاريخها" معتبراً أن "أجواء معاداة السامية" و"الوضع الاقتصادي" من العوامل التي شجعت على هذه الهجرة. ويعيش ما بين 500 ألف و600 ألف يهودي في فرنسا ما يجعل منهم أكبر جالية يهودية في أوروبا. وقال ارييل كاندل "عندما يحدث في العالم الغربي أو الحر أن يهاجر 1% من أبناء الجالية اليهودية إلى إسرائيل في عام واحد فإننا نكون أمام أمر غير مسبوق". واستناداً إلى أرقام وزارة الهجرة الإسرائيلية التي كشفها المسؤول الفرنسي للوكالة اليهودية، وهي هيئة شبه حكومية، فإن فرنسا مع 4566 مهاجراً إلى إسرائيل خلال الفترة من أول يناير إلى 31 اغسطس 2014 تتقدم بفارق كبير عن أوكرانيا (3252) وعن روسيا (2632) وعن الولايات المتحدة (2218). ورداً على سؤال عن أسباب هذه الزيادة في عدد المهاجرين من فرنسا قال المسؤول "ما تغير في الأشهر الأخيرة…
أخبار
الجمعة ٠٥ سبتمبر ٢٠١٤
اختتم الأمير سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، في وقت لاحق من أمس، زيارته الرسمية إلى فرنسا، والتي جاءت تلبية لدعوة تلقاها من الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، واستغرقت عدة أيام. وكان في وداع ولي العهد بمطار أورلي الدولي، الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي، والأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز، والدكتور مساعد بن محمد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء السعودي، وممثل الحاكم العسكري لمنطقة أورلي الجنرال هنري بازان، والدكتور محمد آل الشيخ سفير السعودية لدى فرنسا، والفريق ركن عبد الله السلطان قائد القوات البحرية السعودية، واللواء حسين العساف، والأمير العميد طيار ركن تركي بن خالد بن عبد الله الملحق العسكري السعودي لدى فرنسا وسويسرا. في هذا السياق، أكد الأمير سلمان بن عبد العزيز أن زيارته إلى فرنسا سيكون لها بالغ الأثر في تعزيز التعاون بين البلدين في كل المجالات. وأوضح في برقية بعث بها إلى الرئيس الفرنسي، في ختام زيارته إلى فرنسا يوم أمس، أن المباحثات التي أجراها معه أثبتت «عمق العلاقات الاستراتيجية التي تربطنا»، مشيدا بآراء الرئيس هولاند تجاه القضايا الإقليمية والدولية التي تهم البلدين. وفي ما يلي نص البرقية: «فخامة الرئيس فرنسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية، تحية طيبة.. يسرني وأنا أغادر بلدكم الصديق بعد انتهاء زيارتي الرسمية أن أعبر…
أخبار
الثلاثاء ٠٢ سبتمبر ٢٠١٤
قالت مصادر رئاسية فرنسية لـ«الشرق الأوسط» إن مباحثات الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي مع الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في قصر الإليزيه مساء أمس, تركزت حول تعميق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وإن الجوانب السياسية كانت بالغة الأهمية في مناقشات الجانبين ودارت أساسا حول أمن منطقة الشرق الأوسط وسبل محاربة تنظيم {داعش} الذي اعتبرته السعودية وفرنسا يشكل خطرا كبيرا. ووفقا لهذه المصادر فإن الرئيس الفرنسي أطلع ولي العهد السعودي على ما توصلت إليه مفاوضات القوى الكبرى مع إيران، وأكد هولاند أن فرنسا لا تخلط بين مشاركة إيران في محاربة الإرهاب والمفاوضات التي تجري حول ملفها النووي. وكان الرئيس الفرنسي استقبل في قصر الإليزيه مساء أمس, الأمير سلمان بن عبد العزيز الذي بدأ زيارة رسمية إلى فرنسا تستغرق أربعة أيام حيث عقدا جلسة مباحثات، أقام بعدها هولاند حفل عشاء تكريما للأمير سلمان والوفد المرافق له. وفي كلمته الترحيبية في حفل العشاء وصف الرئيس هولاند الأمير سلمان بأنه «أحد بناة المملكة العربية السعودية وساهمتم بقوة فيما وصلت إليه اليوم». وأشاد الرئيس الفرنسي بالملك عبد الله بن عبد العزيز {الذي يعرف الجميع حكمته وبعد نظره}. وأعرب الأمير سلمان في كلمته عن تقدير السعودية لجهود فرنسا الرامية إلى «تحقيق السلام والاستقرار في منطقتنا التي تعيش وللأسف الشديد…
أخبار
الإثنين ٢٥ أغسطس ٢٠١٤
قدم رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس استقالة حكومته إلى الرئيس فرانسوا هولاند، الذي طلب منه تشكيل حكومة جديدة. وكانت الحكومة تعرضت لانتقاد شديدة الأحد بسبب تعاملها مع الوضع الاقتصادي على يد وزير الاقتصاد أرنو مونتبورغ. وعقب تقديم فالس لاستقالة الحكومة أصدر الرئيس هولاند بيانا. وطلب من فالس تشكيل حكومة جديدة "تتوائم مع الاتجاه الذي وضعه للبلاد". واتهم رئيس الوزراء الفرنسي مونتبورغ "بعبور الخط الأصفر" عقب هجوم وزير الاقتصاد على إجراءات التقشف التي وصفها بأنها تخنق نمو الاقتصاد الفرنسي. وكان مونتبورغ قال في اجتماع مع الاشتراكيين في شرقي فرنسا إن الوقت حان لطرح "مقاومة عادلة ومتعقلة" لمواجهة "الإلحاح المفرط للمحافظين الألمان". وقال لصحيفة لوموند السبت إن ألمانيا تحاصرها سياسة تقشف تفرضها عبر أرجاء أوروبا. وكان مانويل فالس تولى رئاسة الوزارة في مارس/آذار عقب الأداء السيء لحزب الرئيس هولاند الاشتراكي في الانتخابات المحلية. وقد أقرت الحكومة أوائل هذا الشهر أن بلوغ مستوى النمو السابق الذي كان متوقعا، وهو 1 في المئة، سيكون مستحيلا. وقال وزير الاقتصاد في مقابلة مع الإذاعة الفرنسية قبيل إعلان استقالة الحكومة إنه غير نادم على تعليقاته، "أولا لأنه ليس هناك غضب". وأضاف أنه لم يكن هناك خلاف في شأن السلطة، لكن - بحسب ما قاله لمحطة أوروبا راديو 1 - "الخلاف كان في شأن الوجهة الاقتصادية". المصدر: BBC
أخبار
الجمعة ٢٥ يوليو ٢٠١٤
أكدت الرئاسة الفرنسية فجر اليوم الجمعة أنه تم العثور في منطقة غاو في شمال مالي على حطام الطائرة الجزائرية التي تحطمت أمس الخميس وعلى متنها 116 شخصاً على الأقل بينهم خمسون فرنسياً. وقال قصر الاليزيه في بيان أنه تم العثور على الحطام "على مقربة من الحدود مع بوركينا فاسو" وأنه "تم التعرف بسهولة إلى الطائرة على الرغم من أنها مدمرة كلياً". وأكدت بذلك الرئاسة الفرنسية ما سبق وأعلنه مسؤول كبير في بوركينا فاسو مساء الخميس من أن الطائرة تحطمت في منطقة غاو قرب الحدود بين بوركينا ومالي، وذلك بعد تضارب المعلومات حول موقع سقوطها. وقال الجنرال جيلبير دييندييري قائد الأركان الخاص لدى الرئاسة "عثرنا لتونا على الطائرة الجزائرية. تم تحديد موقع الحطام على بعد 50 كلم شمال حدود بوركينا فاسو" في منطقة غوسي المالية. وتقع مدينة غوسي على بعد حوالي مئة كلم جنوب غرب غاو، كبرى مدن شمال مالي. وبحسب الاليزيه فقد "تم إرسال وحدة عسكرية فرنسية إلى المكان لتأمين الموقع وجمع أولى عناصر المعلومات" عن الحادث. ونقل بيان الاليزيه عن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند إعرابه "لعائلات الضحايا وأقاربهم عن تضامنه التام معهم". وبحسب الخطوط الجوية الجزائرية فإن الطائرة اقلعت ليل الاربعاء-الخميس من واغادوغو وعلى متنها أكثر من 110 ركاب وطاقم من ستة أفراد، متجهة إلى الجزائر العاصمة، ولكنها ما…
منوعات
الخميس ٢٤ يوليو ٢٠١٤
«اخترت اللغة العربية لأني أحبها، ولأني لا أريد نسيان لغتي الأصلية». بهذه الكلمات يجيب أنيس طالب الصف الثالث الثانوي عند سؤاله عن سبب اختياره العربية كلغة ثانية في دراسته إلى جانب اللغة الفرنسية. اختارت حوالى 200 مدرسة في فرنسا إدخال العربية إلى مناهجها كلغة ثانية يدرسها التلامذة بعد الفرنسية إلى جانب غيرها من اللغات كالألمانية والإسبانية والإنكليزية. وجاء اختيار العربية نظراً للإقبال بين الطلاب على دراستها، خصوصاً أنها تعتبر اللغة المحكية الثانية في فرنسا لوجود مواطنين فرنسيين من أصول عربية. تدرّس اللـــغة العربية رسمياً في المدارس من خلال أســـاتذة غالبيتهم من أصول عربية، كذلك تنحدر غالبية التــلامذة الذين يتبـــعون هذه الصفوف من أبناء المهاجرين العرب وتحديداً من بلدان المغرب العربي. ويشير أستاذ اللغة العربية قدور زويلاي إلى أن التلامذة يقبلون على دراسة اللغة العربية في المدارس الفرنسية بالاتفاق مع أهاليهم. ويضيف: «لأن الأهل يحضون أولادهم على تعلّم العربية والنطق بها كيلا تنقطع الصلة بينهم وبين الوطن الأم، سواء على المحور اللغوي أو الثقافي أو الحضاري أو المحور الديني». يؤكد أنيس ما يذهب إليه الأستاذ زويلاي قائلاً: «أتعلّم العربية أيضاً كي أتحدّث بها مع الأصدقاء والأقارب عندما أقضي العطلة في بلدي الجزائر». وعلى رغم أن غالبية الطلاب في المدارس ينحدرون من أصول عربية إلا أن هذا لا ينفي وجود استثناءات بين…
أخبار
الأربعاء ١٨ يونيو ٢٠١٤
التقى صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني في مستهل زيارته لفرنسا اليوم ، وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان، في مقر وزارة الدفاع الفرنسية بالعاصمة باريس. وعقد الجانبان السعودي والفرنسي اجتماعاً برئاسة الأمير متعب بن عبدالله ووزير الدفاع الفرنسي، تناول العلاقات الثنائية بين المملكة وفرنسا وسبل دعمها في شتى المجالات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية. ورحب وزير الدفاع الفرنسي بسمو وزير الحرس الوطني، مؤكداً أن تبادل الزيارات يعمق أسس العلاقة بين البلدين ويفتح العديد من مجالات التعاون. وقال: "إن زيارة الأمير متعب بن عبدالله لفرنسا تأتي امتداداً لزيارات سابقة قمت بها إلى المملكة والتقيت خلالها المسؤولين السعوديين، في إطار سعي الجانبين إلى تعزيز الشراكة القائمة بين المملكة وفرنسا، لأن هذه اللقاءات تبحث العديد من الموضوعات خاصة في المجالات الأمنية والعسكرية ومجالات التدريب والتأهيل". ونوه الأمير متعب بن عبدالله بمتانة العلاقات بين المملكة وجمهورية فرنسا الصديقة، معبراً عن شكره للحكومة الفرنسية على دعوته، وعقد هذا الاجتماع الذي يتناول سبل تعزيز التعاون بين البلدين بشكل عام، وبين وزارة الحرس الوطني ووزارة الدفاع الفرنسية بشكل خاص. وأشار سموه إلى أن اللقاء مع وزير الدفاع الفرنسي يؤكد حرص البلدين على تقوية العلاقات بينهما والرغبة الدائمة في استمرار التواصل والمضي قدماً نحو التعاون المشترك وتنمية…