منوعات
الخميس ٠٦ فبراير ٢٠١٤
أعطت بلدية القدس أمس موافقتها على عدة خطط لبناء 558 مسكنا جديدا في أحياء استيطانية في القدس الشرقية المحتلة. وقالت البلدية الإسرائيلية للقدس في بيان «خلال اجتماع اللجنة المحلية للتخطيط والبناء تمت الموافقة على خطط لبناء 386 مسكنا في هار حوما و136 في نيفي ياكوف و36 في بسغات زئيف». وبحسب حركة السلام «آن» المناهضة للاستيطان فإن البناء سيبدأ في الأسابيع القادمة. وقال ليئور أميحاي المتحدث باسم السلام الآن «نحن نتحدث عن رخص البناء التي تعد بالفعل المرحلة النهائية». وندد أميحاي بالقرار قائلا «إنه قرار مخجل في لحظة مخزية. الحكومة التي تريد حل الدولتين لا تقوم بإصدار هذا العدد من التراخيص لحي في القدس الشرقية». وتقول إسرائيل إن القدس بشطريها هي عاصمتها «الأبدية والموحدة» بينما يرغب الفلسطينيون في جعل القدس الشرقية المحتلة منذ عام 1967 عاصمة لدولتهم العتيدة. ويقيم حوالى 350 ألف مستوطن يهودي في مستوطنات في الضفة الغربية المحتلة إلى جانب مائتي ألف إسرائيلي يقيمون في أحياء استيطانية في القدس الشرقية المحتلة. وفي سياق منفصل تشهد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية حالة احتقان بعد إعلان العاملين في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) الإضراب لأسباب نقابية منذ أكثر من ستين يوما. وفي مخيم الجلزون القريب من رام الله، تتكدس القمامة إلى جانب مداخل البيوت وفي الطرق بينما يتراكض الأطفال…
منوعات
السبت ٠١ فبراير ٢٠١٤
انتقد منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة جيمس رولي الجمعة هدم إسرائيل 36 مبنى فلسطينيا في غور الأردن داعيا إلى الوقف الفوري لأعمال الهدم في الأراضي الفلسطينية. من جهة أخرى احتل نحو 300 فلسطيني ومعهم عدد من النشطاء الإسرائيليين والأجانب نحو 12 منزلا فلسطينيا مهجورا قرب اريحا في الضفة الغربية المحتلة، احتجاجا على الاستيطان الإسرائيلي. وأعرب رولي في بيان عن "القلق حيال هدم السلطات الإسرائيلية الخميس 36 مبنى تعود إلى فلسطينيين في بلدة عين الحلوة، ما أدى إلى تهجير 66 شخصا من بينهم 36 طفلا". وتابع "أنا قلق جدا من تهجير الفلسطينيين والاستحواذ على أملاكهم ولا سيما في غور الأردن حيث ارتفع عدد المباني المهدم إلى أكثر من ضعفيه منذ عام". وأضاف أن أعمال الهدم هذه "تشكل خرقا للقانون الدولي" و"ينبغي أن تتوقف فورا". المصدر: القدس - أ ف ب
منوعات
الأربعاء ٠٨ يناير ٢٠١٤
يضع 25 فنانا فلسطينيا اللمسات الأخيرة على ما قالوا إنه أكبرجدارية في العالم العربي في مدينة نابلس. وأطلق الفنانون اسم (هنا أرض كنعان) على الجدارية التي تمتد130 مترا وبارتفاع 8 أمتار على جدار ملعب كرة القدم في المدينة. وقال الفنان وائل دويكات فيما كان يواصل العمل مع زملائه في وضع اللمسات الأخيرة على الجدارية " قبل ان نبدأ..عملنا اسكتشات (رسومات) لما ستكون عليه الجدارية فالعمل مخطط له مسبقا والصورة كانت لدينا واضحة لما نقوم به." وأضاف: "أردنا لهذه الجدارية الضخمة الأكبر عربيا والرابعة عالميا أن تروي حكاية الشعب الفلسطيني منذ أول حضارة سكنت أرضه المتمثلة في الكنعانين". وتبدأ الجدارية ببيت من قصيدة شاعر فلسطين الراحل محمود درويش" على هذه الأرض ما يستحق الحياة." واوضح دويكات ان اصل هذه الكلمات كنعانية وقمنا بكتابتها"بالطريقة الكنعانية المبعثرة إلى جانب رسومات تمثل 21 حضارة سكنت فلسطين." وتشتمل الجدارية على تسلل زمني لأهم الاحداث الفلسطينية مع إبراز الدور الكبير للمراة في نضال الشعب الفلسطينيي. ويمكن لزائر الجدارية أن يشاهد رسما لامرأة تحمل باقة من سنابل القمح وهي تنثر الرصاص منها إلى جانب مقاتلين ملثمين يطلقون النار. وقال دويكات "كان للمرأة دور اساسي في تاريخنا النضالي فأردنا أن نبرز ذلك في هذه الجدارية التي تتحدث أيضا عن الانتفاضة والمقاومة والنكبة واستعادة الهوية" ويظهر في الجدارية الرئيس…
منوعات
الثلاثاء ٣١ ديسمبر ٢٠١٣
أطلقت السلطات الإسرائيلية فجر الثلاثاء 26 معتقلا من قدامى الأسرى الفلسطينيين وهي الدفعة الثالثة التي يطلق سراحها من السجون الإسرائيلية وفقا لاتفاق فلسطيني إسرائيلي برعاية أميركية أدى إلى استئناف مفاوضات السلام. ووصل 3 من الأسرى المحررين إلى قطاع غزة، في حين استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس بقية الأسرى المحررين في مقر الرئاسة في رام الله. وفي اتصال مع "سكاي نيوز عربية" اعتبر عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، عزام الأحمد أن إطلاق هذه الدفعة من الأسرى "انتصار فلسطيني جديد وخطوة على طريق تحرير الشعب الفلسطيني بالكامل". وأضاف الأحمد أن هناك دفعة رابعة من الأسرى الفلسطينيين سيطلق سراحها وهي تتكون من 14 معتقلا من عرب الـ48 وذلك وفق اتفاق مع السلطات الإسرائيلية، ولكنه لم يخف وجود عوائق قد تؤخر إطلاقهم. وكان فلسطينيون نصبوا حلقات الدبكة والرقص في الساحة الرئيسية لمقر عباس قبل ساعات من موعد إطلاق سراح الدفعة الجديدة من المعتقلين. وتوافدت أعداد كبيرة من الفلسطينيين إلى مقر الرئيس الفلسطيني، حيث تم استقبال الدفعة الجديدة من المعتقلين القدامى لدى إسرائيل. وأطلقت حافلات ومركبات أبواقها، فيما أطلقت ألعاب نارية في الهواء وحمل عشرات الفلسطينيين الأعلام الفلسطينية احتفالات بتحرير الأسرى الفلسطينيين. وتجمع المئات من الفلسطينيين عند معبر "بيت حانون" المؤدي إلى غزة، في استقبال المعتقلين الثلاثة من القطاع الذين أطلق سراحهم ضمن الدفعة ذاتها.…
منوعات
الثلاثاء ٢٤ ديسمبر ٢٠١٣
أفرجت إسرائيل، الاثنين، عن الأسير المقدسي سامر العيساوي، صاحب أطول اضراب عن الطعام في التاريخ، بعد اعتقاله مطلع 2003 بتهمة الانتماء للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين و حكم عليه بالسجن لمدة 30 عاما. ويأتي الإفراج عن العيساوي، بعد 8 أشهر من توصله إلى اتفاق مع إسرائيل، تنتهي بموجبه عقوبته، بعد إضراب عن الطعام كاد يودي بحياته، واستمر لأكثر من 265 يوما. وكان أعيد اعتقاله في 2012 بعد الإفراج عنه ضمن صفقة شاليط , حيث طالبت النيابة العامة الإسرائيلية بسجنه لمدة 20 عاما بحجة ممارسته نشاطات تنظيمية وسياسية وزيارة مناطق في الضفة الغربية. http://youtu.be/kTUhoTJrDhg المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الجمعة ١٦ أغسطس ٢٠١٣
أدى قبول ملك السويد وزوجته لهدية فلسطينية، عبارة عن كوفية، إلى حملة استنكار إسرائيلية ضد الملك. وفي تفاصيل القصة المثيرة في هذا البلد الهادئ، قال الفلسطيني باسم سعيد في مقابلة له مع صحيفة "سوندسفال" السويدية، إنه هو وزوجته فقط أرادا أن يهديا الزوجين الملكيين شالاً مصنوعاً من الكوفية الفلسطينية خلال زيارتهما يوم الأربعاء لـ"هراوساند"، ولم يكن ينوي أي موقف سياسي من وراء ذلك. ولم يتوقع لا الملك وزوجته ولا الرجل الفلسطيني أن تثير هذه الهدية التي كتب على جانب منها "يا قدس أنا قادم"، وعلى الجانب الآخر "أقصانا لا هيكلهم"، عاصفة إعلامية من قبل مؤيدي إسرائيل ضد ملك السويد كارل غوستاف وزوجته سيلفيا، اللذين تناقلت وسائل الإعلام السويدية صورتهما يتوشحان الحطة الفلسطينية. وكانت هذه الصورة أثارت جدلاً وانقساماً في غضون سويعات في السويد، وكان لاهتمام وسائل الإعلام اليمينية التي تدعم الطرف الإسرائيلي حصة الأسد في الحملة ضد الملك السويدي، بذريعة ضرورة تحلي الملك بالحياد السياسي، وذلك خلافاً لليسار السويدي الذي لا يخفي دعمه العلني للقضية الفلسطينية والفلسطينيين بين الحين والآخر. ومن جهتها، ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن ممثلين عن الجالية الفلسطينية أهدوا الشال المصنوع على شاكلة الكوفية الفلسطينية للأسرة الملكية، تعبيراً عن امتنانهم لاستقبال السويد لهم واحتضانهم، وتقديراً لمواقف المملكة الاسكندنافية حيال القضية الفلسطينية. وتقول ليزا إبراهاموفيتش، من "التحالف…
منوعات
الأحد ٢٣ يونيو ٢٠١٣
احتفل الفلسطينيون في أجواء من البهجة الغامرة بفوز نجمهم الشاب محمد عساف مساء أمس السبت، بلقب الموسم الثاني من برنامج المسابقات الغنائي الشهير محبوب العرب (أراب أيدول). واحتشد عشرات الآلاف في أجواء غير مسبوقة في الساحات العامة في مدينة غزة وفي مدينة رام الله ومدن أخرى في الضفة الغربية ابتهاجا باللقب الأول فلسطينيا الذي حققه عساف. ورفع المحتفلون صور عساف والكوفية الفلسطينية وتغنوا باسم عساف على وقع دوي الألعاب النارية وسط تغطية مكثفة من وسائل الإعلام الفلسطينية وتلفزيون “فلسطين” الرسمي. وهنأ الرئيس الفلسطيني محمود عباس في بيان بثته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، الفلسطينيين بـ”الفوز الساحق” الذي حققه عساف، معتبرا إياه “انتصار لشعبنا على طريق تحقيق حلمه بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف “. وأعلن عباس عن منح عساف لقب سفير للنوايا الحسنة تقديراً لفنه مع صلاحيات دبلوماسية كاملة.وينحدر عساف (23 عاما) من مدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة وحاز على شعبية محلية وعربية جارفة بفعل وسامته وأدائه الغنائي الرائع. وكان عساف بدأ مسيرة الغناء في سن 11 عاما عندما قدمه الفنان الفلسطيني جمال النجار معه في أغنية (شدي حيلك) في العام 2011 بعد شهور من اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية. وأجمع إعلاميون وفنانون فلسطينيون على أن عساف “شكل ظاهرة فنية تمكنت من تسليط الأضواء على التراث والفن الفلسطيني…