أخبار
الأربعاء ٢٠ فبراير ٢٠١٩
أغلقت فنزويلا حدودها البحرية مع كوراساو منعاً لاستخدام هذه الجزيرة الهولندية الواقعة قبالة سواحلها الشمالية منطلقاً لإرسال مساعدات إنسانية أمريكية إلى أراضيها. وردّاً على سؤال بشأن مدى صحّة معلومات تداولتها الصحافة المحليّة، ومفادها أنّ فنزويلا علّقت الرحلات البحرية بين موانئها وموانئ الجزر الهولندية الثلاث كوراساو وأروبا وبوناير، قال الأميرال فلاديمير كوينتيرو "هذا صحيح". ولم يدل الأميرال كوينتيرو بأي تعليق إضافي. وكان زعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو الذي نصّب نفسه رئيساً للبلاد واعترفت بشرعيته حوالى خمسين دولة تعهّد إدخال المساعدات الإنسانية الأمريكية المكدّسة على حدود فنزويلا السبت، متحدّياً بذلك الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو الذي يرفض السماح بدخول هذه المساعدات. وبانتظار يوم السبت يتواصل تخزين المساعدات في كولومبيا بالقرب من الحدود مع فنزويلا، كما يعتزم غوايدو إدخال المساعدات عبر الحدود مع كل من البرازيل وكوراساو. ويرفض مادورو السماح إدخال المساعدات الأمريكية على الرغم من حاجة البلاد الماسّة إليها، مبرّراً رفضه بأنّ هذه المساعدات هي ستار لخطة أمريكية لغزو بلاده. ولا تزال القيادة العسكرية في فنزويلا موالية لمادورو، وقد منعت حتى الآن إدخال المساعدات من كولومبيا. وسبق لغوايدو وللرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن دعوا الجيش إلى التخلّي عن مادورو. والثلاثاء حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو من أنّ القوات المسلحة "منتشرة في حالة تأهب على طول حدود البلاد ... لمنع أي انتهاك لسلامة…
أخبار
الأحد ٠٥ أغسطس ٢٠١٨
تبنت مجموعة متمردة غير معروفة مؤلفة من مدنيين وعسكريين "هجوما" استهدف السبت رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو في كراكاس، في بيان نشر على شبكات التواصل الاجتماعي. وأعلنت حكومة فنزويلا أن مادورو نجا من "هجوم" بطائرات مسيّرة محمّلة بعبوات ناسفة انفجرت على مقربة منه بينما كان يلقي خطابا خلال عرض عسكري، مشيرة إلى إصابة سبعة جنود بجروح. وأعلن وزير الإتصالات خورخي رودريغيز بعد الحادثة التي جرت بينما كان التلفزيون الرسمي ينقل كلمة مادرور ببث حي "هذا هجوم ضد الرئيس نيكولاس مادورو". وأعلنت المجموعة المتمردة في بيانها "من المنافي للشرف العسكري أن نبقي في الحكم أولئك الذين لم يتناسوا الدستور فحسب، بل جعلوا أيضا من الخدمة العامة وسيلة قذرة للإثراء". وجاء في البيان "لا يمكن أن نسمح بأن يكون الشعب جائعا، وألّا يكون للمرضى أدوية، وأن تفقد العملة قيمتها، وألّا يعود النظام التعليمي يعلّم شيئا بل يكتفي بتلقين الشيوعية". وتابع "يا شعب فنزويلا، حتّى ينجح هذا الكفاح من أجل التحرر، من الضروري أن ننزل جميعا إلى الشارع ولا نخرج منه". وأكد البيان الذي تلته مساء السبت صحافية قريبة من المعارضة تتمركز في الولايات المتحدة عبر صفحتها على موقع يوتيوب، أن الهجوم يندرج ضمن "عملية الفينيق". واكتفت الصحافية المعارضة بشدة لحكومة فنزويلا الاشتراكية، بتلاوة النص موضحة أنها تلقته من المجموعة المتمردة. واتهم مادورو مساء…
أخبار
الخميس ٢٩ مارس ٢٠١٨
قُتل 68 شخصا داخل المقر الرئيسي للشرطة في فالنسيا بشمال فنزويلا جراء "حريق" بحسب ما أعلن النائب العام، بينما قالت منظمة غير حكومية إنهم سقطوا جراء تمرّد لعشرات المعتقلين. وقال النائب العام طارق وليام صعب على تويتر إنه "في مواجهة الأحداث الرهيبة داخل المقر الرئيسي للشرطة في ولاية كارابوبو حيث أسفر حريق عن مقتل 68 شخصا، قمنا بتعيين أربعة مدعين (...) لجلاء حقيقة ما حدث". وأضاف "بحسب العناصر الاولى من التحقيق، قُتل 66 رجلا بالاضافة الى امرأتين كانتا تقومان بزيارة". وشدد على انه يريد ان "يوضح بشكل فوري هذه الحوادث المؤلمة التي احزنت عشرات العائلات الفنزويلية، وان يُحدد المسؤوليات" في هذه المأساة. وكانت منظمة "نافذة على الحرية" غير الحكومية اعلنت مقتل 78 شخصًا، معظمهم معتقلون خلال تمرد اندلع صباح الأربعاء في زنزانات مركز الشرطة الرئيسي في فالنسيا عاصمة ولاية كارابوبو. وقال كارلوس نييتو مدير هذه المنظمة غير الحكومية التي تدافع عن حقوق السجناء، لوكالة فرانس برس إنّ "البعض ماتوا احتراقا والبعض الاخر اختناقا". وأوضح ان الحادث وقع صباح الاربعاء خلال محاولة فرار، مشيرا الى ان السجناء اضرموا النار في فرش واستولوا على سلاح احد الحراس. وأكد نييتو ايضا ان "بين القتلى امرأتين كانتا تقومان بزيارة". الا ان اشار الى انه لم يحصل على هذه المعلومات من مصادر حكومية. المصدر: البيان
أخبار
الجمعة ١٩ مايو ٢٠١٧
حول مجلس الأمن انتباهه إلى الأزمة المتنامية في فنزويلا للمرة الأولى، حيث تم التطرق إلى الوضع المتأزم وسياسة القمة التي تنتهجها السلطات ضد المحتجين. فيما عبرت واشنطن عن تخوفها من تحول الوضع في فنزويلا إلى سوريا بالتزامن مع قرار الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إرسال 2600 جندي إلى ولاية تاتشيرا في غرب البلاد، فيما يواجه منذ مطلع أبريلً موجة احتجاجات اوقعت 43 قتيلاً. وقالت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي للصحافيين بعد اجتماع مغلق لمجلس الأمن الدولي بطلب من واشنطن «بدأنا نرى عدم استقرار خطير في فنزويلا...الهدف من هذا الاجتماع هو ضمان أن يكون الجميع على علم بالوضع..لا نسعى لتحرك من مجلس الأمن». وأوضحت هيلي، على المجتمع الدولي أن يقول لمادورو عليه احترام حقوق الإنسان لشعبك، وإلا فسيسير ذلك في الطريق الذي شهدناه مرات كثيرة من قبل، سرنا في هذا الطريق مع سوريا وكوريا الشمالية وجنوب السودان وبوروندي وبورما. ويطالب المحتجون بإجراء انتخابات وبالإفراج عن النشطاء المسجونين وبمساعدات أجنبية للتغلب على أزمة اقتصادية وباستقلال المجلس التشريعي الذي تسيطر عليه المعارضة. وأطلع مسؤول كبير بإدارة الشؤون السياسية بالأمم المتحدة أعضاء المجلس الخمسة عشر عضواً على الوضع. وقال سفير أوروغواي لدى الأمم المتحدة إلبيو روسيلي الذي ترأس بلاده المجلس خلال شهر مايو الجاري إن أوروغواي تعتقد في هذه اللحظة أن أزمة فنزويلا…
أخبار
الخميس ٠٥ يناير ٢٠١٧
اقترب طارق العيسمي من كرسي الرئاسة في فنزويلا، بعد أن عينه الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الأربعاء، نائبا له، فمن هو هذا السياسي المتحدر من سوريا؟ ولد العيسمي في فنزويلا عام 1974 لأب ينحدر من السويداء في سوريا، وتقلد مناصب كثيرة آخرها حاكم ولاية أراغوا (شمال وسط)، ويخلف بتعيينه أريستوبولو ايستوريز، 70 عاما، في عملية إعادة هيكلة حكومية شدد مادورو على أهميتها المفصلية. وبدأ العيسمي حياته السياسية بالنضال في الحركة الطالبية، حيث كان قياديا طالبيا ثم أصبح محاميا وخبيرا في العلوم الجنائية، ويعد كذلك أحد اقوى أركان الحزب الاشتراكي الموحد الحاكم منذ 1999. وسبق للعيسمي أن تولى وزارتي الداخلية والعدل، في الفترة ما بين 2008 و2012، على عهد الرئيس الراحل، هوغو تشافيز، كما شغل عضوية البرلمان الفنزويلي، وفقا لسكاي نيوز. وانتخب العيسمي، في وقت سابق، حاكما لولاية أراغوا التي تعتبر إحدى اكثر ولايات البلاد عنفا، مما يعد مؤشرا على درجة الاعتماد عليه في أجهزة الدولة. والأربعاء، عين مادورو العيسمي نائبا للرئيس، الذي سيخلفه في السلطة في حال نجحت المعارضة في مسعاها لإقالة الرئيس هذا العام. وأثنى مادورو على العيسمي، قائلا إنه سيتولى المنصب خلال عامي 2017 و2018، كما عزا تعيينه إلى "شبابه وخبرته والتزامه وشجاعته". المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٠٣ أغسطس ٢٠١٦
وافق المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا الاثنين، على مشروع الاستفتاء لتنحية الرئيس نيكولاس مادورو الذي قدمته المعارضة، وسط أزمة اقتصادية خانقة يشهدها هذا البلد النفطي. وقال المجلس، إن المعارضة نجحت في جمع واحد بالمئة من توقيعات الناخبين في جميع ولايات البلاد الأربع والعشرين في المرحلة الأولى من مسعاها الرامي إلى إجراء استفتاء لإنهاء فترة ولاية الرئيس نيكولاس مادورو. لكن رئيسة المجلس تيبسي لوسينا طلبت تحقيقاً قضائياً في مزاعم بمخالفات بشأن هوية بعض الناخبين، وهى شكوى رئيسية للحكومة، ولم تحدد موعداً للمرحلة الثانية التي ستهدف إلى جمع 20 بالمئة من التوقيعات. (رويترز) المصدر: الخليج
أخبار
الإثنين ٠٢ مايو ٢٠١٦
دعا رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو الأحد أنصاره إلى "التمرد" لكن بشكل "سلمي" إذا كلل استفتاء إقالته الذي وعدت به المعارضة بالنجاح، وقال أمام آلاف المتظاهرين الذين تجمعوا لمناسبة عيد العمال العالمي "إذا تمكنت الأقلية المتحكمة يوما ما من فعل شيء ما ضدي وتمكنت من الاستيلاء على هذا القصر (الجمهوري) بطريقة أو بأخرى، فإني آمركم بأن تعلنوا التمرد وإضراب عام مفتوح حتى الانتصار على الأوليغارشيا". ودعا الرئيس الاشتراكي الى "تمرد شعبي مع حمل الدستور في اليد"، وقالت المعارضة الأحد أنها جمعت 2,5 مليون توقيع مطالب باستفتاء إقالة ضد الرئيس مادورو تأمل في تنظيمه في نهاية نوفمبر حتى إن كان لا يزال يتعين المرور بالعديد من المراحل المؤسساتية للوصول إلى ذلك، واستخدم مثل هذا الاستفتاء مرة واحدة في تاريخ فنزويلا ضد الرئيس الراحل هوغو تشافيز (1999-2013) وذلك في 2004 وآل إلى الفشل. وشدد مادورو على أن "الاستفتاء خيار وليس أمرا واجبا" مضيفا "الأمر الواجب الوحيد هو الانتخابات الرئاسية وستكون في ديسمبر 2018" مع انتهاء ولايته، وأشار استطلاع حديث إلى أن 68 بالمئة من المستطلعين يرغبون في رحيل مادورو، وأعلن مادورو تشكيل لجنة لمراجعة "كافة التواقيع واحدا واحدا" لتفادي كل "غش". المصدر: الرياض
منوعات
الثلاثاء ٢٨ يوليو ٢٠١٥
صرحت الحكومة الفنزويلية بأن الرئيس نيكولاس مادورو توجه على عجل ليلا إلى مدينة نيويورك الأمريكية للقاء الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لبحث الخلاف الحدودي بين فنزويلا وغويانا حيث طلب منه تعيين وسيط بين البلدين لحل هذا النزاع. أعلنت الحكومة الفنزويلية أن الرئيس نيكولاس مادورو توجه على عجل مساء الاثنين إلى نيويورك للقاء الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون كي يبحث معه الخلاف الحدودي مع غويانا. وقالت المستشارة ديلسي رودرييغيز في تغريدة على تويتر إن "الرئيس نيكولاس مادورو توجه ليلا إلى نيويورك للقاء الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون". وأوضحت أن الهدف من اللقاء هو "الدفاع عن الوطن ضد الاعتداءات التي تقوم بها الحكومة الجديدة في غويانا". وأضافت رودريغيز أن بان "سيتسلم الشكاوى مباشرة من رئيسنا الذي سيدافع عن حقوق فنزويلا في الأراضي المتنازع عليها". وسوف يقدم مادورو السبت جملة إجراءات دبلوماسية لحل هذا الخلاف الحدودي. وطلب الرئيس الفنزويلي من الأمين العام للأمم المتحدة تعيين وسيط في النزاع. واتهم مادورو مجددا رئيس غويانا بالانضمام إلى شركة اكسون موبيل الأميركية للاعتداء على فنزويلا. المصدر: أ ف ب/ فرانس24