أخبار
الإثنين ١٧ نوفمبر ٢٠١٤
قررت دولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، ومملكة البحرين، عودة سفرائها إلى دولة قطر، بحسب بيان مشترك صدر عن اجتماع ترأسه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عاهل المملكة العربية السعودية في قصره بالرياض، وبثته وكالة الأنباء السعودية «واس» أمس. وضم الاجتماع، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر. من جانبها، أصدرت دولة الإمارات بياناً ثمنت فيه مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية بالدعوة إلى اجتماع قمة الرياض لتقويم وتعزيز مسيرة التعاون والتكامل الخليجي. وقدرت قيادته ومثابرته وحرصه على هذه الجهود للوصول بها إلى النجاح المطلوب والذي يلبي تطلعات وآمال شعوب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. كما قدرت الدولة جهود صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت وحرصه على البيت الخليجي وتواصله الحثيث نحو تقريب وجهات النظر وتعزيز مسيرة التكامل والازدهار. وعبرت الإمارات عن سعادتها بنجاح اجتماع…
منوعات
الإثنين ١٠ نوفمبر ٢٠١٤
أفاد استطلاع للرأي، أجري في بريطانيا، الأحد، بأن ثلاثة أرباع المواطنين البريطانيين يرغبون في سحب تنظيم كأس العالم من قطر ما لم تشن حملة ضد من يمولون الإرهاب فيها. وأوضح الاستطلاع، الذي أجرته صحيفة "تليغراف" البريطانية، وشمل نحو ألفي بريطاني، أن 72% من المستطلعة آراءهم يرون أن على قطر أن تثبت للعالم أنها اتخذت إجراءات حاسمة لحصار ممولي الإرهاب، وإلا كان على الاتحاد الدولي لكرة القدم سحب تنظيم البطولة منها. ويرى غالبية المشاركين في الاستطلاع أيضا أن مشجعي كرة القدم والشركات البريطانية يجب أن تقاطع البطولة ما لم تثبت قطر اتخاذها هذه الإجراءات، فيما يرى 68% منهم أن على المنتخب الإنجليزي ألا يشارك في البطولة في حال تأهله. وتطرق الاستطلاع أيضا إلى موقف الحكومة البريطانية من الدوحة حيث طالبها 50% منهم بإدانة تقاعس قطر عن مواجهة هذه المشكلة، فيما شدد 40% بعقوبات ضدها تمنعها من شراء المزيد من المشاريع والعقارات في المملكة المتحدة. أشرف سعد- لندن - سكاي نيوز عربية
أخبار
الخميس ٠٦ نوفمبر ٢٠١٤
قال مصدر في البنك المركزي المصري، الخميس، إن مصر سترد 2.5 مليار دولار وديعة لقطر، بنهاية نوفمبر الجاري، بناء على طلب رسمي من الدوحة. وأضاف المصدر في اتصال هاتفي مع "رويترز"، مشترطا عدم نشر اسمه "قطر طلبت خلال الأيام القليلة الماضية بشكل رسمي رد وديعة مستحقة بقيمة 2.5 مليار دولار. والبنك المركزي سيرد الوديعة نهاية نوفمبر الجاري". وأوضح المصدر أنه برد تلك الوديعة سيصل إجمالي الودائع التي ردتها مصر لقطر بعد يونيو 2013 إلى 6 مليارات دولار، من إجمالي ودائع قطر، البالغة 6.5 مليار دولار. وتابع "سيتبقى لقطر وديعة واحدة بقيمة 500 مليون دولار تستحق السداد في النصف الثاني من عام 2015". أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أخبار
الخميس ١٨ سبتمبر ٢٠١٤
أعلن الفريق ركن الشيخ راشد بن عبد الله آل خليفة وزير الداخلية البحريني أن بلاده قد تضطر إلى اتخاذ إجراءات معاكسة ضد قطر، نتيجة استمرار الدوحة في إغراء المواطنين البحريين بالحصول على الجنسية القطرية والتخلي عن جنسيتهم البحرينية الأصلية. ووصف الشيخ راشد استمرار قطر في هذا التوجه بـ«غير الودي» والمهين. ويمثل تصريح وزير الداخلية البحريني النداء الثالث الذي دعت الموجه دولة قطر لوقف استهداف تجنيس المواطنين البحرينيين، خلال أقل من شهرين، حيث وجهت المنامة دعوتين سابقتين للدوحة على لسان وكيل وزارة الداخلية لشؤون الجنسية والجوازات والإقامة قطر في السابع من أغسطس (آب) الماضي وفي 15 من سبتمبر (أيلول) الحالي، لوقف «المشروع القطري» لاستهداف مواطني مملكة البحرين. يشار إلى أن تجنيس دولة قطر لمواطني مملكة البحرين كان أحد ملفات خلافها مع كل من السعودية والبحرين والإمارات، بحسب مسؤولين بحرينيين، فيما أشار مصدر بحريني مطلع إلى أن عدد الذين جنستهم قطر حتى الآن يبلغ مئات الأشخاص الذين ينتسبون للعائلات السنية في البحرين. وتنظر المنامة إلى ظاهرة التجنيس القطرية بأنها استهداف لأمنها الوطني، حيث تستهدف الدوحة عائلات ينتمي أفرادها للمؤسسة العسكرية والأمنية والتي كان لها الدور في حفظ أمن البحرين في الاضطرابات الأمنية التي شهدتها في عام 2011. وصرح وزير الداخلية أمس بأن هناك استياء عاما من التصرفات التي أقدمت عليها دولة قطر…
أخبار
الثلاثاء ١٦ سبتمبر ٢٠١٤
تتجه الحكومة البريطانية إلى تضييق نشاط تنظيم الإخوان، وحظر بعض الأعمال التي يقوم بها، ضمن قوانين العمل الخيري، وكذلك منع نشطاء الإخوان من دخول بريطانيا بعد تركهم بلدانا في المنطقة. وذكرت تقارير أن المراجعة التي طلبتها الحكومة، ربطت بين الإخوان وجماعات إرهابية، خاصة في مجال التمويل والمساعدة، وإن أشارت أيضا إلى أهمية التنظيم في بلدان المنطقة. وذكرت صحيفة «ديلي تلغراف»، في تقرير لها، أمس، أن تقرير السفير البريطاني في السعودية سير جون جنكنز الذي قدم للحكومة لم يوص بحظر كامل للجماعة، لكنه خلص إلى أن بعض نشاطات الجماعة تشير إلى تورط الإخوان مع جماعات إرهابية في الشرق الأوسط وخارجه. وقال دبلوماسي بوزارة الخارجية البريطانية إننا لن نحظر جماعة الإخوان المسلمين، وهناك أشياء أخرى يمكن القيام بها ليس الحظر من بينها. فيما قال مسؤول بريطاني كبير شارك في العمليات، إن أجزاء من التقرير حساسة للغاية لا يمكن نشرها. وأضاف أنه (يعطي) نظرة شاملة للغاية في أنشطة جماعة الإخوان المسلمين في كثير من البلدان، وثمة تقارير أعطيت لنا حساسة للغاية، ولا يمكننا أن نعود مجددا إلى تلك الأماكن (المصادر) إذا أعلن بعض من هذه المعلومات على الملأ، في إشارة إلى خسارة تلك المصادر حال نشر هذه المعلومات. في غضون ذلك، قال القيادي الإخواني المنشق الدكتور كمال الهلباوي، في اتصال هاتفي أجرته معه…
أخبار
السبت ٣٠ أغسطس ٢٠١٤
يلتقي وزراء الخارجية لدول مجلس التعاون الخليجي في جدة اليوم، بحثاً عن «الحل الأخير» للخلافات مع قطر، وسيطلع الوزراء في اجتماعهم الدوري الـ132 على نتائج تنفيذ الدوحة لـ«اتفاق الرياض» الذي سبق أن تعهدت به، كما سيحضر الاجتماع الخليجي الذي يُعقد في قصر المؤتمرات، أعضاء اللجنة الوزارية المكلفة بتسوية الخلافات مع قطر. ويرجح مراقبون تحدثت معهم «الحياة» أن الرياض منحت الدوحة فرصة جديدة لحل الخلافات مع الدول الخليجية، وذلك بعدما ترأس وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل وفداً يضم رئيس الاستخبارات الأمير خالد بن بندر ووزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، وبدأ جولته الخليجية من الدوحة، وهي رسالة ومبادرة إيجايبة من قبل الرياض، كما أشاروا إلى عدم إمكان إصدار قرارات مباشرة اليوم ضد الدوحة. وقال أستاذ العلوم السياسية في جامعة الإمارات عبدالخالق عبدالله لـ«الحياة» أمس، أنه: من الواضح أن قطر لم تلتزم ببنود «اتفاق الرياض» حتى هذه اللحظة، وأنها عاجزة عن تنفيذ ما تعهدت به، وجاء الوفد السعودي في محاولة أخيرة لإقناع الدوحة بالالتزام بهذه البنود». وأضاف: «نحن الآن أمام فرصة اليوم الأخير، ومن الصعب أن نرى قطر ملتزمة الحل، وتوقعاتي بأن دول الخليج جميعاً أصبحت ترى أنه لا بد من عزل قطر عن العمل الخليجي المشترك، وليس بالضرورة أن يكون ذلك في شكل حاسم، ولكن تدرجاً، بمقاطعتها في الفعاليات الرسمية واللجان،…
أخبار
الجمعة ٢٩ أغسطس ٢٠١٤
استكمالا للجولة الدبلوماسية التي شهدتها عواصم خليجية، زار وفد سعودي رفيع المستوى مكون من الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، والأمير خالد بن بندر رئيس الاستخبارات العامة، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، العاصمة الإماراتية أبوظبي، أمس، حيث كان في استقبالهم الشيخ الفريق أول محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وذلك لبحث تفاصيل الجولة التي قام بها، في كل من قطر والبحرين، حسبما ذكرت مصادر مطلعة. ونقل وزير الخارجية السعودي في بداية اللقاء تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وأخيه الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، إلى الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، وإلى ولي عهد أبوظبي، وتمنياتهما لرئيس دولة الإمارات بموفور الصحة والسعادة، ولشعب الإمارات بدوام التقدم والرقي. وحمّله الشيخ محمد بن زايد تحيات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات إلى خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد السعودي، وتمنياتهما للمملكة العربية السعودية وشعبها الشقيق بكل تقدم وازدهار، مثمنا رؤية الملك عبد الله بن عبد العزيز تجاه مستقبل المنطقة واستقرارها وتنميتها، في هذه الفترة الدقيقة من تاريخها. وقال مسؤول إماراتي إن اللقاء كان متميزا ويعكس العلاقة الاستراتيجية المثمرة والمبنية على أساس الثقة والمودة، وقال…
أخبار
الخميس ٢٨ أغسطس ٢٠١٤
شهدت عواصم خليجية أمس ما وصف بأنه «دبلوماسية اللحظات الأخيرة»، لرأب الصدع الخليجي مع قطر، وفقا لما قاله دبلوماسي خليجي لـ«الشرق الأوسط». وزار وفد سعودي رفيع، يتقدمه الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، والأمير خالد بن بندر رئيس الاستخبارات العامة، والأمير محمد بن نايف وزير الداخلية، الدوحة، أمس، واجتمع مع الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر، في الديوان الأميري بالدوحة، قبل أن يغادر إلى المنامة للقاء العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة. واستعرض اللقاء الأول في الدوحة، وفق ما أوردته وكالة الأنباء القطرية، آفاق العلاقات الأخوية بين البلدين «الشقيقين»، وسبل دعمها وتطويرها، إضافة إلى بحث مسيرة العمل الخليجي المشترك. كما تناول اللقاء عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك لا سيما آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية. ونقل الأمراء في بداية الاستقبال تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وتمنياتهما لأمير دولة قطر بموفور الصحة والسعادة، وللشعب القطري الشقيق بدوام التقدم الازدهار. حضر اللقاء الشيخ عبد الله بن حمد آل ثاني رئيس الديوان الأميري بدولة قطر، والشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وعدد من الوزراء. وكان الأمير سعود الفيصل، والأمير خالد بن بندر، والأمير…
أخبار
الأربعاء ٢٧ أغسطس ٢٠١٤
وصل صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل بن عبدالعزيز وزير الخارجية وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية إلى الدوحة ظهر اليوم في زيارة أخوية قصيرة لدولة قطر . وكان في استقبالهم لدى وصولهم مطار حمد الدولي وفق ما أوردته وكالة الأنباء القطرية سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني رئيس الديوان الأميري بدولة قطر ومعالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بدولة قطر . الرياض - واس
أخبار
الإثنين ٢٥ أغسطس ٢٠١٤
يبحث وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في اجتماعهم الدوري بجدة، في 30 آب (أغسطس) الجاري، نتائج أعمال اللجنة المكلفة بمتابعة التزام قطر تنفيذ «اتفاق الرياض» الذي يفترض أن يؤدي إلى حل الخلاف بين الدوحة وكل من الرياض والمنامة وأبوظبي، الذي أسفر عن سحب سفراء الدول الثلاث من الدوحة في آذار (مارس) الماضي. وأبلغ مسؤول خليجي «الحياة» أمس بأن اللجنة المكلفة تسوية الخلافات بين السعودية والإمارات والبحرين من جهة، وقطر من الجهة الأخرى «أنهت بشكل رسمي التقرير الخاص بالأزمة الخليجية، بعد انتهاء مدة الأسبوع الممنوحة لها، وسيتم رفعه لوزراء الخارجية خلال اجتماعهم في جدة». وأضاف: «نتائج حل الخلاف مع قطر ستبحث في الاجتماع الوزاري، إلى جانب قضايا عدة، منها التطور الأمني في العراق، والأحداث في سورية، والعدوان الإسرائيلي على غزة». ومن المقرر أن يتم خلال الاجتماع الخليجي المرتقب بحث التهديدات الأمنية التي تتعرض لها المنطقة، والنمو المتزايد لأعمال العنف من تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش). وسبق للسعودية والإمارات والبحرين أن قررت في 5 آذار (مارس) الماضي سحب سفرائها من الدوحة، التي أعلنت أنها لن ترد على القرار بالمثل. وأكدت الدول الثلاث في بيان مشترك أخيراً أن هذه الخطوة جاءت «لحماية أمنها واستقرارها، ولعدم التزام قطر بمبادئ العمل الخليجي». وتشكو الدول الثلاث (السعودية والإمارات والبحرين) من السياسة الخارجية في قطر، ودعمها المتواصل…
أخبار
الأحد ٢٤ أغسطس ٢٠١٤
تشهد مدينة جدة في السعودية اليوم اجتماعين خماسي عربي لوزراء الخارجية العرب في مجموعة اصدقاء سوريا الدولية, والثاني اللقاء الثلاثي المرتقب الذي كشفت عنه {الشرق الأوسط} قبل ايام لوزراء خارجية السعودية والأمارات والبحرين بشان ملف الخلاف مع قطر والسفراء المسحوبين. ومن شأن هذا الأجتماع صياغة الموقف النهائي للدول الثلاث حيال قطر، على أثر أزمة سحب السفراء، ويتزامن اللقاء مع إنهاء اللجان الفنية الخليجية تقريرها النهائي حول التزام الدوحة باتفاق الرياض، الذي قررت الدول الخليجية الست أن يكون إطارا للحل في حال استكمال تنفيذه وفقا لما صرحت به مصادر دبلوماسية ل الش الشرق الأوسط قبل ايام. على صعيد مجموعة الدول العربية المنتسبة إلى أعضاء مجموعة أصدقاء سوريا الدولية، سببحث اجتماع جدة تطورات الأوضاع في سوريا، والوقوف على أحدث تطورات الصراع الممتد على مدار أكثر من ثلاث سنوات بين النظام والشعب. ويضم الاجتماع وزراء خارجية السعودية ومصر والأردن وقطر والإمارات لمناقشة ما يمكن تقديمه، لمساندة الشعب السوري في تحقيق طموحاته وتطلعاته المشروعة، إضافة لمراجعة البرامج الإغاثية وتقييم الحاجة الإنسانية الملحة لأكثر من مليوني لاجئ في الدول المجاورة. وأدان وزراءخارجية مجموعة دول أصدقاء سوريا في اجتماعهم الأخير في لندن «خطة نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد الأحادية لعقد انتخابات رئاسية غير شرعية»، في الثالث من يونيو (حزيران) الماضي، ووصفوا «العملية» بأنها تهزأ من الأرواح…
أخبار
الجمعة ٢٢ أغسطس ٢٠١٤
كشف دبلوماسي خليجي لـ«الشرق الأوسط» أن هنالك اجتماعا سيعقد بعد غد الأحد في مدينة جدة يضم وزراء خارجية السعودية ودولة الإمارات ومملكة البحرين، لمناقشة تقرير اللجنة الفنية الخاصة والمكلفة بمتابعة تنفيذ دولة قطر لبنود اتفاق الرياض. ووصف مصدر دبلوماسي آخر لـ«الشرق الأوسط» الاجتماع بأنه حاسم. وقال المصدر الخليجي إن الاجتماع سيقتصر على وزراء الدول الثلاث (السعودية، والإمارات، والبحرين)، وهي المعنية بالخلاف مع دولة قطر، مضيفا أنه لم تتضح حتى الآن صورة الموقف النهائي من الخطوات المقبلة التي تعتزم الدول الثلاث اتخاذها كموقف من دولة قطر لعدم التزامها ببنود «اتفاق الرياض» لتكون العلاقة بينها وبين دول الخليج على المحك. إلا أنه أوضح أن اجتماع الأحد ستتضح من خلاله الصورة الكاملة تجاه الدوحة، مضيفا أنه يتوقع أن تبقى اللجان تستكمل أعمالها قبل موعد اجتماع مجلس وزراء الخارجية الخليجيين في 30 أغسطس (آب) الحالي. وبين المصدر أن هنالك تباينا في وجهات النظر بين الدول الثلاث حول تسوية الملف مع دولة قطر، إلا أنه عاد ليؤكد أن اجتماع يوم الأحد المقبل سيوحد الموقف النهائي تجاه التعامل مع دولة قطر الفترة المقبلة، دون أن يؤكد إمكانية منح فرصة جديدة للدوحة للاقتراب أكثر مع دول الخليج ومضي مشروعها السياسي في المنطقة. ووصف مصدر دبلوماسي آخر، تحدثت معه الشرق الأوسط هاتفيا من لندن، اجتماع الأحد بـ«الحاسم»، وهو…