أخبار
الأحد ٠٩ سبتمبر ٢٠١٨
تعقد الحكومة الكورية الجنوبية اجتماعًا طارئًا اليوم الأحد، لمناقشة إجراءات وقف انتشار مرض متلازمة الشرق الأوسط التنفسية «فيروس كورونا» بعد اكتشاف أول حالة إصابة في البلاد منذ ثلاث سنوات. وأكدت السلطات الصحية أمس السبت إصابة رجل يبلغ من العمر 61 عاما بالعدوى الفيروسية بعد عودته من رحلة عمل، في أول ظهور للمرض منذ عام 2015. وسيترأس رئيس الوزراء لي ناك يون اجتماع اليوم الأحد، الذي سيشمل أيضاً وزير الصحة، ووزير الداخلية، ورئيس المراكز الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، ومسؤولو المستشفيات والخبراء المختصون لمناقشة سبل منع الفيروس من الانتشار. يذكر أن أول حالة إصابة بفيروس كورونا في كوريا الجنوبية ظهرت في مايو عام 2015، حيث توفى 38 شخصا جراء تفشي الفيروس، بعد أن أصيب به 186 شخصا وتم وضع أكثر من 16 ألف شخص في الحجر الصحي، وفقا لوكالة أنباء «يونهاب».كما أضر الفيروس بالنمو الاقتصادي في كوريا الجنوبية ولاسيما في قطاع السياحة ملحوظ. المصدر: الاتحاد
أخبار
الخميس ٣٠ أغسطس ٢٠١٨
اختار رئيس كوريا الجنوبية مون جيه-إن، اليوم الخميس، رئيس هيئة الأركان المشتركة لمنصب وزير الدفاع. وسيتولى جونج كيونج دو، وهو طيار مقاتل سابق يبلغ من العمر 58 عاماً، المنصب فيما تسعى الحكومة لتقليل التوتر وبناء الثقة مع كوريا الشمالية وفي وقت يسوده عدم اليقين في العلاقات مع الولايات المتحدة الحليفة الرئيسية لسول. ولا يحتاج جونغ الذي سيحل محل سونج يونج مو إلى موافقة البرلمان لكن يجب أن يحضر جلسة برلمانية ويجيب على أسئلة النواب. وتسعى الولايات المتحدة للضغط على كوريا الشمالية لتتخلى عن برامجها النووية والصاروخية، وفي إطار تلك الجهود علق الرئيس الأميركي دونالد ترامب التدريبات العسكرية مع كوريا الجنوبية عندما التقى مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون في قمة تاريخية في يونيو. لكن مع تعثر المحادثات بين بيونج يانج وواشنطن تدور تكهنات عن احتمال إجراء التدريبات التي طالما وصفتها كوريا الشمالية بأنها استعدادات لغزوها. المصدر: الاتحاد
أخبار
الثلاثاء ١٦ يناير ٢٠١٨
بدا خلال الأسابيع الماضية أن لعبة شد الحبال بين الكوريتين الشمالية والجنوبية قد وصلت إلى شعيرات القطع الأخيرة، الأمر الذي وضع كل العالم أمام سيناريو كارثي، هو أن اللعبة هنا ليست كأي لعبة والحبال ليست كأي حبال والشد ليس كأي شد.. إنها الكارثة النووية. لكن الإعلان في التاسع من الشهر الجاري عن أول محادثات رسمية بين الجانبين منذ ثلاث سنوات، ساهم في بث بعض التفاؤل بنزع الفتيل والنزول تحت نقطة الغليان. ويبدو أن الأيام المقبلة قد تحمل بوادر انفراج للأزمة، إذ أطلق الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، دعوة لجاره الكوري الجنوبي للبدء بإجراء محادثات بين الطرفين، في منطقة منزوعة السلاح على الحدود بين البلدين. ورغم أن الهدف المباشر لإجراء هذه المحادثات هو إرسال وفد رياضي شمالي إلى دورة الألعاب الأولومبية الشتوية التي تقام في بيونغ تشانغ الجنوبية خلال الفترة بين التاسع من فبراير المقبل، حتى 25 من الشهر نفسه، إلا أن هذه الخطوة قد يكون لها تأثيرات إيجابية على صعيد خفض التوتّر بين الجارتين. وكان كيم جونغ أون أعلن في خطابه الذي ألقاه بمناسبة العام الجديد 2018 استعداده لإقامة محادثات رفيعة المستوى مع كوريا الجنوبية. ورحب رئيس الجنوبية مون جيه من جانبه بهذا الإعلان، ووجه أوامره بتسهيل إجراء المحادثات، كما رحّب بإرسال وفد كوري شمالي إلى الألعاب الأولمبية في…
أخبار
الأحد ٠٩ يوليو ٢٠١٧
قال الجيش الكوري الجنوبي إن قاذفتين أميركيتين أسرع من الصوت أجرتا مناورات بالذخيرة الحية أمس في كوريا الجنوبية في استعراض للقوة عقب إطلاق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا عابرا للقارات، في حين دعت واشنطن بكين لضرورة التحرك لتسوية الأزمة مع بيونج يانج. وذكر سلاح الجو التابع لجيش كوريا الجنوبية أن القاذفتين الاستراتيجيتين من طراز «بي 1بي لانسر» انطلقتا من قاعدة أمريكية في «جوام» وانضمت إليهما طائرات أمريكية وكورية جنوبية مقاتلة للقيام بمحاكاة لتدمير راجمة صواريخ باليستية ومنشآت معادية تحت الأرض. وأفاد سلاح الجو الكوري الجنوبي في بيان بأن القاذفتين أجرتا المناورة بالذخيرة الحية في مضمار بإقليم «جانجوون» شرق كوريا الجنوبية فأسقطتا أسلحة في محاكاة لهجوم على راجمة صواريخ. وألقت كل من القاذفات قنبلة ذكية زنتها 907 كلغ ويتم توجيهها عن بعد باللايزر، بحسب وكالة «يونهاب». وقال البيان الأميركي أن القاذفتين أطلقتا «ذخائر خاملة» في ميدان بيلسونغ. وقال إن الطائرات المقاتلة الكورية الجنوبية والأمريكية أجرت تدريبات على الضربات الدقيقة بقصد مهاجمة أهداف معادية تحت الأرض. وذكرت وكالة «يونهاب» أن القاذفتين حلقتا بعد ذلك ناحية الغرب مقتربتين بشدة من المنطقة الحدودية منزوعة السلاح وشديدة التحصين بين الكوريتين قبل أن تغادرا المجال الجوي لكوريا الجنوبية. وقال سلاح الجو الكوري الجنوبي في بيان إن المناورة هي «رد حازم على عمليات إطلاق الصواريخ البالستية المتتالية من…
أخبار
الثلاثاء ٠٩ مايو ٢٠١٧
فتحت مراكز الاقتراع في كوريا الجنوبية أبوابها، اليوم الثلاثاء، الساعة السادسة بالتوقيت المحلي (21,00 ت غ الاثنين) لإجراء الانتخابات الرئاسية بعد عزل الرئيسة السابقة بارك غوين-هاي إثر فضيحة فساد كبرى. فبعد حملة انتخابية قصيرة هيمنت عليها مسألة التوظيف وعدم المساواة أكثر من الملف الكوري الشمالي، تمت دعوة الناخبين للتوجه إلى مكاتب الاقتراع البالغ عددها 139 ألفاً. ويبدو أن نسبة الإقبال ستكون قياسية. ويُعتبر مرشح الحزب الديموقراطي مون جاي-إن المرشح الأوفر حظاً للفوز في الانتخابات، وقد عرف بنشاطه من أجل حقوق الإنسان. وقد أظهر استطلاع حصوله على 38 في المئة من نوايا التصويت، متقدماً بأشواط على الوسطي آن شيول-سو والمحافظ هونغ جون-بيو. ويعد مون في حال انتخابه باتباع نهج أقل عدائية تجاه كوريا الشمالية من بارك، وباستقلالية أكبر عن الوصاية الأميركية. المصدر: البيان
أخبار
الجمعة ٠٦ يناير ٢٠١٧
أعلنت كوريا الجنوبية نيتها تشكيل فرقة عمليات خاصة في عام 2017 هدفها التخلص من زعيم كوريا الشمالية، كيم يونغ أون، وقيادات جيشه في حال شنت بيونغ يانغ هجوما نوويا على جارتها الجنوبية. وجاء الإعلان عن هذه الخطة على لسان وزير الدفاع، هان مين كو، في حضور رئيس الوزراء والقائم بأعمال الرئيس، وانغ كو أهن، خلال استعراض لسياسات العام الجديد. ووفقا لوكالة أنباء "يونهاب" فإن الخطة الدفاعية الجديدة تعتمد على 3 دعائم وهي القوات الهجومية والدفاعات الصاروخية إلى جانب الخطة المسماة بخطة الانتقام والعقاب. وحسب سكاي نيوز، تعتمد خطة العقاب على شن قوات كورية جنوبية خاصة هجمات خاطفة ضد قيادات جيش بيونغ يانغ في حال رصد خطر نووي وشيك. وأكد وزير الدفاع في استعراضه أن تجهيز دفاعات أقوى أمام أسلحة كوريا الشمالية يمثل حاليا الأولوية الأهم للجيش الكوري الجنوبي. المصدر: البيان
أخبار
الجمعة ٠٧ أكتوبر ٢٠١٦
أكد وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل ورئيس «دبي القابضة»، محمد عبدالله القرقاوي، أن مشروع «سمارت سيتي كوريا» الذي أطلقته الإمارات وكوريا الجنوبية، أمس، يعد أحدث إضافة إلى شبكة المدن الذكية التي تطورها «دبي القابضة»، مشيراً إلى أن المدينة الجديدة تمثل أفضل الوسائل لنقل الخبرة الإماراتية، وتصديرها حول العالم بعوائد اقتصادية مجدية للدولة. وأضاف أن مشروع المدينة يستند إلى الخبرة المتميزة والعريقة التي تتمتع بها دبي في تطوير مجمعات ذكية متخصصة ومدن عصرية مجهزة بأحدث ما توصل إليه العلم الحديث من تقنيات وابتكارات. وتفصيلاً، أعلن في العاصمة الكورية الجنوبية، سيؤول، أمس، إطلاق مشروع «سمارت سيتي كوريا» الذي يجمع الخبرة الإماراتية في إدارة المدن الذكية مع التقدم التكنولوجي الهائل في كوريا الجنوبية لبناء المدينة الأذكى عالمياً، إذ يعد المشروع أحد أهم المشروعات الاستراتيجية الإماراتية في الخارج. وتم إطلاق المدينة بحضور وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل ورئيس «دبي القابضة»، محمد عبدالله القرقاوي، ووفد إماراتي رفيع المستوى، إضافة إلى عدد كبير من المسؤولين الحكوميين الكوريين ورجال الأعمال والمستثمرين من كوريا الجنوبية وآسيا. وستقام مدينة سمارت سيتي كوريا على مساحة 4.7 ملايين متر مربع، لتمثل المدينة الأمثل للحياة والعمل والتعلم باستخدام تقنيات العلم الحديث الجديدة. وتمثل المدينة مفهوماً جديداً لمدن الجيل الرابع من الثورة الصناعية مبنياً على خبرات «دبي القابضة» في سلسلة المدن الذكية التي…
منوعات
الثلاثاء ٠٢ أغسطس ٢٠١٦
ألغت كوريا الجنوبية اليوم الثلاثاء شهادات اعتماد 32 طرازا من السيارات لمجموعة فولكسفاجن وعلقت مبيعاتها متهمة عملاق صناعة السيارات الالماني بتزوير وثائق بشأن اختبارات انبعاثات العادم ومستوى الضوضاء، وفرضت وزارة البيئة أيضا غرامة مالية قيمتها 17.8 مليار وون "16.06 مليون دولار" على فولكسفاجن، وهذه هي الغرامة الثانية التي تفرضها كوريا الجنوبية على أكبر صانع للسيارات في أوروبا في أعقاب فضيحة الانبعاثات، ويشمل قرار تعليق المبيعات سيارات تحمل العلامات التجارية لفولكسفاجن وأودي وبنتلي. المصدر: الرياض
منوعات
الثلاثاء ٢٥ أغسطس ٢٠١٥
سول (رويترز) - توصلت الكوريتان الشمالية والجنوبية لاتفاق في ساعة مبكرة يوم الثلاثاء بعد أكثر من يومين من المفاوضات من أجل إنهاء مواجهة تراشقتا فيها بالمدفعية ووضعت شبه الجزيرة المقسمة في حالة توتر عسكري بالغ. وقال البلدان إنه بموجب الاتفاق الذي أبرم بعد منتصف الليل أبدت كوريا الشمالية أسفها لسقوط جرحى في الآونة الأخيرة من جنود كوريا الجنوبية في انفجارات ألغام أرضية بينما وافقت سول على إيقاف دعاية مضادة لبيونجيانج. وقال بيان مشترك إن كوريا الشمالية وافقت أيضا على إنهاء الحالة التي تشبه الحرب التي أعلنتها. وسيجري البلدان أيضا مفاوضات أخرى لمناقشة عدد من القضايا بغرض تحسين العلاقات. وقال كيم كوان-جين المستشار الأمني لرئيسة كوريا الجنوبية باك جون هاي في إفادة إخبارية عبر التلفزيون "كان مهما أنه بعد هذا الاجتماع اعتذرت كوريا الشمالية عن الاستفزاز الذي سببه اللغم الأرضي ووعدت بالعمل على منع تكرار مثل هذه الحوادث وتقليل التوتر." وسبق أن نفت بيونجيانج زرع أي ألغام أرضية ولم تعلن في البيان بشكل واضح مسؤوليتها عن ذلك. وبدأت المفاوضات الماراثونية يوم السبت في قرية بانمونجوم الحدودية داخل المنطقة منزوعة السلاح التي تفصل الكوريتين. وحدث هذا بعد انقضاء موعد نهائي وضعته بيونجيانج لكوريا الجنوبية لإيقاف عمليات دعاية مضادة وإلا واجهت إجراء عسكريا. ولا تزال الكوريتان في حالة حرب من الناحية الفنية منذ…
أخبار
الجمعة ٢١ أغسطس ٢٠١٥
أصدر زعيم كوريا الشمالية كيم يونغ-أون أمرا لقوات الجبهة الأمامية برفع درجة تأهبها إلى "حالة الحرب"، حسبما أعلنت وكالة الأنباء الرسمية، الجمعة. وحسبما نقلت فرانس برس عن كالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية فإن الزعيم الكوري الشمالي أصدر أمرا بصفته القائد الأعلى للجيش بدخول الوحدات المشتركة للجيش في الجبهة الأمامية "في حالة الحرب لكي تكون على اتم الاستعداد لشن عمليات مفاجئة". ويأتي هذا القرار غداة تبادل نادر للقصف المدفعي عبر الحدود الفاصلة بين الكوريتين. وقالت وزارة الدفاع في سول إن جيش كوريا الجنوبية أطلق "العشرات" من طلقات المدفعية عيار 155 ملليمترا، بعد أن "أطلقت كوريا الشمالية قذيفة باتجاه مكبر صوت دعائي تابع للجنوب". وأضافت في بيان: "كثف جيشنا المراقبة ويراقب عن كثب التحركات العسكرية الكورية الشمالية"، وفق ما ذكرت وكالة رويترز. وطلبت بيونغ يانغ من مجلس الأمن الدولي عقد اجتماع طارئ لبحث المناورات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة. وقالت البعثة الكورية الشمالية إن المندوب الدائم لدى المنظمة الدولية جا سونغ نام قدم هذا الطلب إلى مجلس الأمن خطيا الأربعاء، أي قبل يوم من تبادل إطلاق النار الذي حصل بين الكوريتين. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ١١ مايو ٢٠١٥
أبدت كوريا الجنوبية، الاثنين، قلقها من نجاح جارتها الشمالية في صنع غواصة مزودة بصواريخ باليستية، تعمل بشكل كامل في غضون عامين إلى ثلاثة أعوام. وقال مسؤول في وزارة الدفاع بكوريا الجنوبية، طلب عدم الكشف عن هويته، إن صور التجربة التي أجرتها بيونغ يانغ لإطلاق صاروخ باليستي تبدو حقيقية. ويمثل هذا التطور، إن كان صحيحا، إنجازا تكنولوجيا جديدا مهما لكوريا الشمالية، التي دأبت على الإعلان عن نجاحات على الصعيدين العسكري والفضائي. وأعربت سول عن مخاوفها إثر إعلان كوريا الشمالية، قبل أيام، عن إطلاق صاروخ باليستي من غواصة قبالة الساحل، بحضور زعيم البلاد، كيم جونج أون. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أخبار
الخميس ٠٥ مارس ٢٠١٥
أصيب السفير الأميركي في كوريا الجنوبية مارك ليبرت، بجروح، في هجوم شنه رجل يحمل شفرة حلاقة، في العاصمة الكورية الجنوبية سول، بحسب ما أفادت تقارير تلفزيونية، ووسائل إعلامية محلية، الخميس. ونقلت قناة "واي تي إن" عن مصدر في الشرطة، أن رجلا كان يخفي شفرة حلاقة في يده اليمنى، هاجم السفير حين كان الأخير يشارك في لقاء وسط سول. وبثت القناة صورة تظهر السفير بعد الهجوم، وقد وضع يده اليمنى على وجهه، وبدت يده اليسرى مضرجة بالدم. وقال ضابط شرطة إن المهاجم المشتبه به، والذي لم يتم الكشف عن هويته، يجري استجوابه. وأضافت القناة أن ليبرت (42 عاما) -الذي تولى مهامه في سيول في أكتوبر الماضي- نقل على الإثر للمستشفى، لكن حياته ليست في خطر. وبحسب المصدر نفسه، فقد أطلق الرجل الذي هاجم السفير المهاجم هتافات مناهضة للحرب، في الوقت الذي بدأت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية هذا الأسبوع مناورات عسكرية مشتركة، مما رفع حدة التوتر في شبه الجزيرة الكورية. بدورها دانت الولايات المتحدة "بقوة" الهجوم الذي استهدف سفيرها في كوريا الجنوبية، وقالت وزارة الخارجية الأميركية إن حياة الأخير "ليست في خطر"، وإنه يتلقى العلاج في أحد مستشفيات سول. المصدر: سكاي نيوز عربية