أخبار
الأحد ٠٣ أبريل ٢٠١٦
قالت وزارة الداخلية المصرية إن "إرهابيا" قتل وأصيب ضابطا شرطة في اشتباك بالرصاص قرب القاهرة اليوم السبت. وأضافت أن الاشتباك دار في منطقة الوراق بمحافظة الجيزة المجاورة للعاصمة خلال مداهمة إحدى "البؤر الإرهابية" حيث قتل مصطفى حسن عطية (39 عاما). وقال البيان الذي نشر في صفحة الوزارة على فيسبوك "حال استشعاره بوصول القوات بادرهم بإطلاق الأعيرة النارية وصعد إلى سطح العقار محاولا الهرب ومستمرا في إطلاق الأعيرة النارية فبادلته القوات الإطلاق مما أسفر عن مصرعه وإصابة ضابطي شرطة بطلقات نارية." وأوضح البيان أن العملية جرت "في إطار رصد البؤر الإرهابية التي تسعى عناصرها للقيام بعمليات عدائية تستهدف المنشآت الهامة والحيوية ورجال الشرطة والقوات المسلحة." ولم يحدد البيان إن كان القتيل ينتمي لجماعة ولاية سيناء التي تمثل تحديا أمنيا للحكومة وتنشط في محافظة شمال سيناء المتاخمة لإسرائيل وقطاع غزة. وبايعت الجماعة تنظيم الدولة الإسلامية في 2014 وقتلت مئات من أفراد الجيش والشرطة في المحافظة خلال العامين الماضيين وأعلنت مسؤليتها عن هجمات في القاهرة ومدن أخرى. المصدر: اليوم السعودية
أخبار
الإثنين ٢٩ فبراير ٢٠١٦
قال معالي الدكتور أنور محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية إن «مداخلة سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، في موسكو تعبر عن موقف الإمارات الرافض للتطرف والإرهاب أياً كان مصدره». وأضاف في تغريدات على «تويتر»: «الطائفية تتحمل جزءاً كبيراً من المسؤولية...لا يمكن أن يكون التطرّف والإرهاب سنّي اللون والتوجه حصرياً، بل هو سرطان طائفي بامتياز، وساحات العراق وسوريا شاهدة على ذلك. وموقف الإمارات واضح... لا يجوز شرعنة المليشيات الطائفية بديلاً عن الجيوش الوطنية، أو تبرير دورها الطائفي، الخروج من فوضى وعنف المنطقة سبيله الدول الوطنية الجامعة، ويدرك المنصف أن دول المليشيات ودورها ثمن يدفعه المواطن من أمنه واستقراره، كيانات تمثل طائفة وتقمع طوائف، والبديل هو وطن واحد يتساوى فيه الجميع». المصدر: صحيفة الاتحاد
أخبار
الإثنين ٢٢ فبراير ٢٠١٦
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية - حفظه الله - بمكتب سموه بوزارة الداخلية ظهر امس ، أصحاب السمو الأمراء، وعددا من أصحاب الفضيلة المشايخ وأصحاب المعالي وكبار مسؤولي وزارة الداخلية وقادة القطاعات الأمنية وموظفي الوزارة الذين تشرفوا بالسلام على سموه الكريم. وقد شكر لهم سموه مشاعرهم، مؤكداً للجميع ما تعيشه المملكة من نعمة الأمن والاستقرار، وما ننعم به من تطور وازدهار في ظل رعاية واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - بكل ما يحقق أمن مواطني هذه البلاد المباركة والمقيمين فيها والوافدين إليها، واعتزازه - رعاه الله - بما تحققه أجهزة الأمن من نجاح في مواجهة الإرهابيين والتصدي لكل من يستهدف أمن المملكة واستقرارها، سائلا الله العلي القدير أن يحفظ لهذه البلاد قائد مسيرتها خادم الحرمين الشريفين، وأن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار في ظل قيادته الرشيدة. المصدر: صحيفة اليوم السعودية