أخبار
السبت ١٨ أغسطس ٢٠١٨
أجرى مركز «صواب» استطلاع رأي، حول أسباب سلوك الشباب في طريق التطرف، وذكر 42% من المشاركين أن الاستماع لمصادر مضللة هو السبب، وأكد 27% أنه نتيجة غياب القدوة المعتدلة، و20% قالوا إن السبب عدم الاندماج في المجتمع، فيما عزا 11% من المشاركين هذا السلوك إلى أسباب مختلفة. وأفاد معلقون على الاستطلاع، الذي شارك فيه 5611 شخصاً عبر الحساب الخاص بمركز «صواب» على موقع «تويتر»، بأن أسباب تطرف الشباب نتيجة التعصب الديني لدى البعض وعدم البحث والقراءة والتعلم والمقارنة من الشخص نفسه، وهو سبب رئيس في تسليمه لعقله للجماعات المتطرفة، معتقداً أنه على صواب. وأكد مشاركون أن التطرف آفة خطرة، وأن السبب الرئيس هو عدم احتواء الشباب داخل الأسرة وداخل المجتمعات والدول، فضلاً عن انتشار البطالة، والفراغ وغياب فرص التدريب والتأهيل والتعليم، وغيرها. ولفت آخرون إلى أن انتشار التطرف بين الشباب في بعض المجتمعات يعود إلى تداول الخطاب الديني المتطرف، وسط غياب الخطاب الديني المعتدل الذي يخاطب العقل ويستهدف التنمية الإنسانية، فضلاً عن تراجع مستوى التعليم والمناهج الدراسية، في بعض المجتمعات العربية، وعدم مواكبتها للتطور العالمي. وأكدوا أهمية تعزيز الثقافة الدينية لدى الشباب وترسيخها في عقول النشء منذ الصغر، محذرين من أن الإهمال الأسري وغياب الرقابة، وانتشار الجهل وغلاء المعيشة وعدم توافر أماكن ترفيهية تستغل طاقات الشباب، جميعها عوامل تشجع على…
منوعات
السبت ٢٣ يونيو ٢٠١٨
كشف استطلاع رأي، أجراه مركز «صواب» عن أن 24% من الآباء يقضون ساعة واحدة يومياً مع أبنائهم، في حين ذكر 27% منهم أنهم يقضون أكثر من ست ساعات، و18% يقضون ثلاث ساعات، و31% لم يحددوا عدد الساعات التي يقضونها مع أبنائهم. الصداقة بين الأب وابنه تحميه من الوقوع في براثن التطرف. التصدي للتطرف يسعى مركز «صواب»، منذ انطلاقه في يوليو عام 2015، إلى تشجيع الحكومات والمجتمعات والأفراد على المشاركة بفاعلية في التصدي للتطرف عبر الإنترنت، كما وفر المركز - خلال هذه الفترة - الفرصة لإسماع صوت الملايين من البشر حول العالم، ممن يعارضون «داعش»، والجماعات الإرهابية الأخرى، ويدعمون جهود المركز في إظهار وحشية هذه الجماعات، وطبيعتها الإجرامية. إسهامات المرأة أكد مركز «صواب» «أهمية خلق صداقة بين الأب وابنه، إذ إن ذلك يحميه من الوقوع في براثن التطرف»، محذراً من أن «عدم إعطاء الاهتمام الكافي للأبناء في الصغر، يجعلهم لا يكونون بجوار آبائهم عند الشيخوخة». واستهدفت الحملات الأخرى التدمير الذي مارسه الإرهاب والتطرف، والإسهامات المهمة للمرأة في منع ومقاومة التطرف، وفي النهوض بمجتمعاتها. وعزا معلقون على الاستطلاع، الذي شارك فيه 3252 شخصاً عبر الحساب الخاص بمركز «صواب» على موقع «تويتر»، أسباب الانشغال إلى قضاء الأطفال ساعات طويلة في استخدام التكنولوجيا الحديثة، وقضائهم أوقاتاً أطول مع الخدم، فضلاً عن انشغال الآباء بأعمالهم.…
أخبار
الخميس ١٩ يناير ٢٠١٧
أطلق مركز صواب، المبادرة الإماراتية - الأميركية المشتركة للتصدي لدعايات وأفكار تنظيم «داعش» عبر الإنترنت والترويج للبدائل الإيجابية للتطرّف، حملة على مواقع التواصل الاجتماعي، لتسليط الضوء على فظائع وجرائم تنظيم «داعش» التي لا تعدّ ولا تُحصى ضد الإنسانية. وتستهدف الحملة التركيز على التقدم البارز الذي حققه التحالف الدولي ضد «داعش» في إضعاف وتقويض القدرات العسكرية والاقتصادية للتنظيم الإرهابي، وتحقيق الاستقرار في المناطق المحررة، والتصدي لما خلفته أفعال «داعش» التخريبية وأيديولوجيتها. وتستمر الحملة ثلاثة أيام باللغتين العربية والإنجليزية على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بمركز صواب: (توتير، وفيس بوك، وإنستغرام، ويوتيوب)، مستخدمة هاشتاق: «#خراب_داعش». وقال المركز إن «داعش» يعمل على اصطياد الشباب حول العالم، وعزلهم عن عائلاتهم، وتجنيدهم في مشروعه اللئيم. كما تقوم المجموعة الإرهابية في المناطق التي تخضع لسيطرتها بشكل روتيني، باختطاف واستعباد والاتجار في النساء والفتيات، وغسل أدمغة الفتيان لجعلهم وقوداً للحرب، وتحويلهم إلى انتحاريين. ونجم عن أعمال العنف والتدمير الذي مارسه «داعش»، تمزيق شمل الآلاف من العائلات، وتشريدهم في مخيمات، وحتى عبر حدود الدول. وكجزء من هجومه المضلل على الحضارة الإنسانية، عمل «داعش» على تشويه وتدمير مواقع تراثية عديدة في كل من سورية والعراق، بما في ذلك مدينتا تدمر والنمرود. كما قام بنهب تلك المواقع الأثرية، والاتجار غير المشروع في الآثار التاريخية، بما يشمل أعمالاً فنية وتراثية لا تقدر…
أخبار
السبت ١٥ أكتوبر ٢٠١٦
دعا مركز «صواب»، المبادرة (الإماراتية - الأميركية) المشتركة للتصدي لادعاءات تنظيم «داعش» عبر الإنترنت، الأفراد إلى المساهمة في التصدي للدعايات المضللة التي يبثها التنظيم الإرهابي من خلال أربع خطوات، هي أن تكون التغريدات إيجابية لمجابهة ادعاءات «داعش»، والإبلاغ عن المحتوى المؤذي، وعدم المشاركة بالتغريدات التي تنقل «سموم داعش»، ومتابعة تغريدات صواب وإعادة نشرها. وأكد المركز، في تغريدات بثها أخيراً على حسابه الخاص على موقع «تويتر»، أهمية توعية الأفراد وحثهم على عدم نشر مقاطع هذا التنظيم الإرهابي، ما يجعل من المجتمعات صخرة صلبة تتحطم عليها أطماع «داعش» المتطرف، إذ إن توعية الأفراد بأفعال «داعش» ومخالفتها للقيم، يهيّئ عقولهم لرفض أفكاره عند استهدافهم لتجنيدهم. وأشار إلى أن قوة المجتمعات ترتكز على ترسيخ قيم التسامح والعطاء المبني على الولاء للمجتمع، وأن ترسيخ تلك القيم يفشل خطط التنظيم الإرهابي، محذراً من نشر محتويات تدعو إلى نشر الفتن، أو إعادة نشر مواد التنظيم الإرهابي على شبكات التواصل الاجتماعي، والمساهمة في نهوض المجتمعات بالإيجابية وعدم نشر السلبيات. وسلط «صواب» الضوء عبر تغريداته على الجرائم التي يرتكبها التنظيم الإرهابي، خصوصاً تجنيد الأطفال، وقتل المدنيين وانتهاك كرامة النساء، مؤكداً أن جميعها شواهد على زيف «داعش» وبربريته، كما أطلق حملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أخيراً، تحت اسم «تستطيع_التأثير»، كجزء من جهوده المتواصلة لمكافحة دعاية التنظيم الإرهابي المسمومة، وذلك بتسليط…
أخبار
الخميس ٠٤ أغسطس ٢٠١٦
يقوم مركز صواب حالياً، في سياق جهوده المتواصلة لمكافحة دعاية تنظيم داعش الإرهابي المسمومة، بتسليط الضوء على شباب عرب ومسلمين يساهمون بإيجابية في مجتمعاتهم من خلال حملة عبر«وسائل التواصل الاجتماعي.. السوشيال ميديا» تستخدم هاشتاج #تستطيع_التأثير. وتعطي الحملة رسالة ملهمة لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدة على الإمكانات الكامنة في أي شخص ليصبح عضواً فعالاً قادراً على إحداث تغيير إيجابي. وقال بيان صادر عن المركز ان الحملة ستظهر عدداً من الأشخاص المؤثرين من بينهم معالي شمة بنت سهيل بن فارس المزروعي وزيرة دولة لشؤون الشباب؛ وملالا يوسف زي من جمهورية باكستان؛ ومها لزيري من المملكة المغربية والولايات المتحدة الأميركية؛ ويونس محمود من جمهورية العراق؛ وطارق دهيبي من جمهورية تونس. وينشط مركز صواب على كل من تويتر وفيسبوك وانستغرام واليوتيوب، ومنح الملايين من الناس الذين يعارضون تنظيم داعش حول العالم الفرصة لإسماع صوتهم والعمل على تحفيز تكوين شبكة من أتباعه عبر الإنترنت ممن يعارضون العنف ويدعمون التعايش السلمي بين الأفراد والعيش في مجتمعات شاملة تقوم على تقبل الآخر. ونظم مركز صواب حتى الآن إحدى عشرة حملة استباقية لكشف حقيقة دعايات وأفكار تنظيم داعش ارتكزت واستهدفت المنشقين عن التنظيم ومعاملة الجماعة الإرهابية للنساء والأطفال وحملة سلطت الضوء على المقاتلين الأجانب. ويظهر مركز صواب، وهو المبادرة الإماراتية - الأميركية المشتركة، بشكل دوري فعاليات وأعمالاً إيجابية…