منوعات
الإثنين ٢٢ يناير ٢٠١٨
كشف المهندس مروان بن غليطة رئيس اتحاد الكرة، أنه تم تحويل ثلاثة من لاعبي المنتخب الوطني إلى «لجنة الانضباط» لاتخاذ العقوبة المناسبة لمخالفتهم اللوائح بخروجهم من معسكر المنتخب ليلة المباراة النهائية في كأس الخليج بالكويت، مشيراً إلى أن اللاعبين الثلاثة هم علي مبخوت وعمر عبد الرحمن ومحمد فوزي، ومخالفتهم لا تتعدى أنهم خرجوا دون علم مشرف المنتخب، ولا توجد أية تجاوزات أو سلوكيات غير أخلاقية كما ردد البعض. لجنة محايدة وأوضح رئيس اتحاد الكرة عقب اجتماع لمجلس إدارة اتحاد الكرة مساء أمس في مقر الاتحاد في دبي، وتم خلاله مناقشة تقرير لجنة تقصي الحقائق فقط، أن خلاصة ما توصلت له لجنة تقصي الحقائق المحايدة برئاسة المستشار علي خلفان الظاهري، التي تولت التحقيق فيما تردد عن تجاوزات اللاعبين، هي أن التجاوزات لم تكن كبيرة، وتمثلت في خروج اللاعبين أثناء فترة الراحة التي حصلوا عليها من الجهاز الفني، دون إذن من مشرف المنتخب في الفترة ما بين 8:15 دقيقة حتى 10:30 مساء ليلة مباراة المنتخب أمام عمان، وقال إن اللائحة تنص في مثل هذه الحالات على توجيه إنذار للاعبين مع تغريم كل منهم 50 ألف درهم وإيقاف 4 مباريات مع ناديهم. أذى نفسي كما كشف رئيس الاتحاد النقاب عن تحويل كامل ملف التحقيق إلى الإدارة القانونية في اتحاد الكرة، وقال إن اللاعبين…
أخبار
الأحد ٢٢ أكتوبر ٢٠١٧
قال مروان بن غليطة، رئيس الاتحاد الإماراتي لكرة القدم، لـ«رويترز»، إن بطولة كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 23)، المقرر أن تستضيفها قطر، لا يجب أن تقام حتى يرفع الاتحاد الدولي (فيفا) الإيقاف عن الكويت، نافياً مقاطعة بلاده للبطولة بسبب الأزمة السياسية مع قطر. وتستضيف قطر المنافسات في ديسمبر (كانون الأول) المقبل، وهي بطولة تجمع عادة منتخبات البحرين والكويت والعراق وعمان وقطر والسعودية والإمارات واليمن. وعند سحب قرعة البطولة، في قطر، الشهر الماضي، قال منظمون إن الإمارات والبحرين، اللتين قاطعتا البطولة، إلى جانب السعودية، طلبتا تأجيل البطولة. ولم يرد مسؤولون من البلدين على طلب «رويترز» لتوضيح أسباب الغياب عن مراسم سحب القرعة وقتها. وقال بن غليطة لـ«رويترز»، في دبي، أمس، إن الاتحاد الإماراتي أبلغ المنظمين بأن «كأس الخليج لا يمكن أن تلعب من دون الكويت»، مضيفاً أن الطلب «لم يكن بدافع سياسي». وقطعت السعودية والإمارات والبحرين، إضافة إلى مصر، العلاقات مع قطر، في الخامس من يونيو (حزيران) الماضي، وأغلقت الحدود البحرية والبرية والجوية، وفرضت عليها عقوبات اقتصادية، متهمة إياها بدعم الإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة. وأوقف «فيفا» الاتحاد الكويتي في 2015، بسبب مزاعم التدخل الحكومي في شؤون اللعبة، وقال «فيفا» أخيراً إن الإيقاف قد يرفع عندما يتمكن الاتحاد الكويتي وأعضاء الاتحاد من تنفيذ المهام والالتزامات بشكل مستقل. ورداً على سؤال حول…
منوعات
الخميس ٢٢ سبتمبر ٢٠١٦
وماذا بعد.. أكثر من 8 أعوام مرت على فتح بوابات دوري الإمارات لكرة القدم مشرعة أمام اللاعبين الأجانب في عهد الاحتراف تحديداً، دون أن نلمس إنجازاً واحداً ذا قيمة، 8 أعوام انقضت، فترة تكفي، وتجربة تستحق بأن توضع تحت مشرط التقييم والمراجعة، لا سيما وأن الأرقام والحقائق الدامغة والمحصلات النهائية، تشير وبوضوح إلى أن حصاد كرة الإمارات من الاحتراف والمحترفين الأجانب، يبدو شحيحاً. انظروا إلى أعداد المهاجمين في التشكيلات الأساسية لجميع فرق دوري الإمارات في الموسم الجديد، وأيضاً امعنوا النظر جيداً في أسماء المهاجمين في التشكيلة الأساسية للأبيض الإماراتي منذ أكثر من نصف عقد من الزمن، انظروا إلى مستويات الإنفاق، قارنوها مع محصلة فرق الإمارات في عهد الاحتراف، محصلة لم تتعد الفوز بـ 5 ألقاب خليجية لبطولة غير معترف بها أصلاً! وفيما عدا، حصول الأهلي على وصافة دوري أبطال آسيا في 2015، فإن المنطق، يشير إلى أن المحصلة بعد 8 أعوام مضت من تطبيق الاحتراف والتعاقد مع عدد هائل من اللاعبين الأجانب، هي ليست «صفراً» فحسب، بل صفر مضافاً لها ظهور خطر داهم على مستقبل أندية ومنتخبات كرة القدم الإماراتية، خطر أشبه بالمرض الصامت، والدليل والتفاصيل المذهلة في ملف «وماذا بعد» الذي يطرحه «البيان الرياضي» عبر حلقات تتسم بالموضوعية والصراحة والشفافية. لم يكن مقبولاً إسدال الستار على ملف «وماذا بعد»…
أخبار
الأحد ٠١ مايو ٢٠١٦
أكد الرئيس الجديد لمجلس إدارة اتحاد كرة القدم مروان بن غليطة، أنه سيبدأ مع زملائه من أعضاء مجلس الاتحاد من حيث انتهى المجلس القديم برئاسة يوسف السركال، من أجل استكمال مسيرة الإنجازات التي تحققت في السنوات الأخيرة للكرة الإماراتية، مع البدء في مرحلة تطوير العمل داخل الاتحاد وتنفيذ كل الأفكار الجديدة التي من شأنها النهوض بمستوى الكرة الإماراتية على مختلف الأصعدة، مشدداً على أن «الوعود التي أطلقها خلال حملته الانتخابية ستتحول إلى مشروعات حقيقية على أرض الواقع». وتفوق بن غليطة (44 عاماً) على رئيس اتحاد الكرة السابق يوسف السركال في الانتخابات التي جرت أمس في أبوظبي، بعد حصوله على 19 صوتاً مقابل 15 للسركال الذي أخفق بدوره في الفوز بولاية ثالثة بعد دورتي 2004-2008 و2012-2016. وقال بن غليطة: «أشكر جميع من منحني صوته في الانتخابات وعلى ثقتهم باستكمال المسيرة في الاتحاد والارتقاء بمنظومة العمل داخله والنهوض بمسابقاتنا المحلية ومنتخباتنا الوطنية، وأعد الجميع بأنني وزملائي من مجلس إدارة الاتحاد الجديد سنبذل أقصى ما لدينا من جهد، من أجل تنفيذ الوعود التي قطعناها للأندية قبل الانتخابات وتحويلها إلى مشروعات على أرض الواقع». وأضاف بن غليطة: «سنبدأ على الفور في تنفيذ برنامج الـ100 يوم، الذي أعلنت عن بدئه في اليوم التالي لإعلان نتيجة الانتخابات، وأبرز ما فيه تطوير منظومة العمل الإداري داخل الاتحاد…