منوعات
الإثنين ١٨ مارس ٢٠١٣
أفادت تقارير إعلامية بأن سجينين كنديين هربا من السجن في وضح النهار يوم الأحد بعدما تمكنا من الصعود إلى طائرة هليكوبتر حلقت فوق مركز للاحتجاز شمال غربي مدينة مونتريال. وذكرت صحيفة (ذا جلوب اند ميل) أن مسلحين تنكرا في شكل سائحين خطفا الطائرة الهليكوبتر في وقت سابق من شركة هيلي تريمبلان وأمرا قائد الطائرة بالتوجه إلى سجن سان جيروم على بعد نحو 60 كيلومترا خارج مونتريال. وأفادت بأنه عند وصول الطائرة الهليكوبتر إلى السجن حلقت فوقه وتسلق السجينان بالحبال وصعدا إليها. وذكرت الصحيفة أن الشرطة تمكنت في وقت لاحق من اعتقال ثلاثة من بينهم أحد السجينين الفارين. وأضافت أن الشرطة تحاصر السجين الاخر. المصدر: رويترز
منوعات
الجمعة ١٥ مارس ٢٠١٣
المرأة دخلت كل مجال رجالي تقريبا بسبب تأثير الصحافيات على رسالة الإعلام الأسبوع الماضي، بعد مهرجان جوائز «أوسكار» للأفلام السينمائية، عاد نقاش قديم إلى الصدارة، عن تأثير حركة تحرير المرأة على الإعلام. في جانب، قالت صحافيات إن المهرجان كانت فيه إساءات، مباشرة وغير مباشرة (لكن أكثرها غير مباشر)، للمرأة. وفي جانب، قال صحافيون إن الصحافيات يبالغن في تصوير أشياء صغيرة وعابرة بأنها دليل على عدم احترامهن، أو احتقارهن. وحسب مركز «وومان إن ميديا» (المرأة في الإعلام)، في نيويورك، فإن هذا بعض ما قال إنه «إساءات للمرأة» خلال المهرجان: أولا: أذيعت أغنية «أرى نهديك» في ميكرفونات المهرجان. ثانيا: قال نجم سينمائي إن الممثلة جنيفر أنيستون «ستريبر» (ترقص بينما تخلع قطع ملابسها واحدة بعد الأخرى). ثالثا: قال مخرج سينمائي إنه ليس معجبا بالممثلة كيم كارداشيان لأن «عندها شارب تحلقه كل صباح». رابعا: انتقد آخر الممثلة جيسيكا جاستين، بطلة فيلم «ثلاثون دقيقة بعد منتصف الليل» (عن قتل أسامة بن لادن)، وبدلا من أن يقول إنها تصور المرأة البطلة، قال إنها تصور المرأة الملحاحة (التي تكثر من الأسئلة). كانت أغلبية تعقيبات صحافيين على هذه «الإساءات» بأنها «مجرد نكت»، وأن الصحافيات «مصابات بعقدة نقص». صور هذا النقاش صراعا (أو منافسة) منذ أكثر من خمسين سنة (لكنه زاد خلال السنوات العشرين الأخيرة) بين الصحافيين والصحافيات، بعد…
منوعات
الخميس ١٤ مارس ٢٠١٣
كشف شريط فيديو نشر على موقع يوتيوب نجاة تلميذة بريطانية بأعجوبة، بعد أن صدمتها سيارة مسرعة ، ثم دهستها حافلة، وسحبت جسدها أمتاراً عدة. وأصرت السلطات البريطانية وحملات أمان الطرق على بث هذا الفيديو "المؤلم"؛ لتوعية التلاميذ عند عبور الطرق القريبة من المدارس وأماكن التسوق، التي تكون عادة مزدحمة بالسيارات. ونقلت صحيفة سبق عن"الديلي ميل" البريطانية إن الحادث وقع الساعة 8:15 صباح الأربعاء الماضي، حين قررت مراهقة بريطانية (12 عاماً) أن تعبر "فجأة" طريق "روتشيستر" بمدينة "جريفسند" في مقاطعة "كنت" جنوب شرق بريطانيا؛ فصدمتها سيارة، وألقت بها أمام حافلة، دهستها، وسحبت جسدها مسافة خمسة أمتار. ويُظهر في الشريط " تلميذ يجري ناحية الحافلة، باحثاً عن الفتاة التي حُشرت أسفلها، وبعدها استخدمت قوات مكافحة الحريق وسائد هوائية لإخراج التلميذة من أسفل الحافلة، ثم قامت خدمة الطوارئ بنقلها إلى مستشفى "كينجز كوليدج" في لندن. وحسب الأطباء، أُصيبت الفتاة بكسور في الجمجمة وعظام الرقبة، لكنها نجت، وسيكون أمامها بضعة أسابيع حتى تستعيد عافيتها. وقال رئيس الجمعية الملكية للوقاية من الحوادث، كيفن كلينتون، انه : "عند عبور مثل هذه الطرق المزدحمة لا بد أن يتصف المشاة بالتركيز والصبر، وأن يختار الشخص الوقت والمكان المناسبين للعبور؛ فلا يخرج الشخص من بين السيارات المتوقفة، بل يوجد في مكان واضح، يمكّن قائدي السيارات من رؤيته قبل العبور". ويضيف…
أخبار
الأحد ٠٣ مارس ٢٠١٣
يشارك الآلاف من جميع انحاء العالم في المسابقة الدولية لتصوير الحدائق في لندن، والتى حاولت فيها عدسات المصورين اكتشاف جمال الحدائق والطبيعة.
منوعات
الأحد ٠٣ مارس ٢٠١٣
تم عرض منزل أسطورة الكوميديا الأميركية في منتصف القرن الماضي بوب هوب وزوجته دولوريس للبيع لأول مرة خلال الشهر الحالي مقابل 50 مليون دولار. ويقع المنزل في منطقة ساوثريدج بمدينة بالم سبرينغز في كاليفورنيا، ويتمتع بإطلالة بانورامية رائعة على وادي كوتشيلا، بما في ذلك مدينة بالم سبرينغز وجبال سان جاسينتو. وقد تم تصميم المنزل المقام على 23366 قدما مربعا عام 1973 من قبل المهندس المعماري الشهير جون لوتنر وتم بناؤه على شكل يشبه البركان، فهو مغطى بثلاثة أقواس تشبه مقدمة الخوذة وسطح خرساني متموج وفتحة في منتصفه تجعل الفناء يطل على السماء مباشرة. وتم وصف هذا السقف كأحد أكثر الأعمال المعمارية تميزا في وادي كوتشيلا، كما تم تشبيه هذا المنزل بالفطر العملاق. وكان الإطار الخشبي الأصلي للمنزل قد احترق خلال عملية البناء بعدما شب حريق ناجم عن أعمال اللحام، وتم الانتهاء من تشييد المنزل بالكامل عام 1980. وكانت عائلة هوب تستخدم هذا المنزل في الغالب منزلا ثانيا ولأوقات التسلية والترفيه، ويمكنه استيعاب نحو 300 ضيف لتناول العشاء تحت شرفته الضخمة المغطاة. وعلى مدار سنوات طويلة، كانت العائلة تقيم حفل عشاء ضخم في شهر يناير (كانون الثاني) من كل عام بمناسبة نهاية بطولة بوب هوب للغولف، والتي باتت تعرف الآن باسم بطولة «هيومانا» لمحترفي الغولف. وقالت، ليندا هوب، ابنة هوب: «كان…
منوعات
الجمعة ٠١ مارس ٢٠١٣
وجدت الحلقات التلفزيونية البريطانية «مستر بين» رواجاً عالمياً ضخماً بفضل براعة بطلها الممثل روان أتكينسون في إضحاك المتفرجين إنطلاقاً من مواقف بسيطة تخص الحياة اليومية يتصرف فيها بأنانية بحتة وإحتقار للغير بكوميديا صامتة أي من دون أن يتفوه بكلمة واحدة ومعبراً بوجهه فقط عما يريد ايصاله إلى من يواجهه وبالتالي إلى المشاهدين أمام الشاشة الصغيرة. والحلقات مستمدة أساساً من فيلم سينمائي ناجح أدى بطولته أتكينسون نفسه مثلما فعل في الجزء الثاني منه الذي يحمل عنوان «عطلة مستر بين»، الأمر الذي أدى بالفنان الفكاهي إلى تخيل سيناريو جديد للسينما يسخر من جيمس بوند ويصور مغامرات عميل سري أبله ينجح في مهامه بفضل الحظ الذي يحالفه في كل المواقف، ويتميز بكبرياء يدفعه إلى التباهي بفاعليته المهنية ويضحك على زملائه الذين هم في الواقع أفضل منه بكثير. والعميل المزعوم اسمه «جوني إنغليش» وظهر في فيلمين متتاليين عرفا الرواج نفسه لـ «مستر بين» في صالات السينما. وقد حضر أتكينسون، الذي منحته ملكة إنكلترا لقب سير، إلى باريس للترويج لصدور كل حلقات «مستر بين» التلفزيونية إضافة إلى الأفلام السينمائية التي مثل فيها، في مجموعة من أسطوانات DVD، فألتقته «الحياة» وحاورته. > لماذا تصدر كل أعمالك دفعة واحدة الآن في أسطوانات DVD؟ - لأن الشركة المنتجة لهذه الأعمال لاحظت مدى إقبال المشاهدين عليها كلما أعيد عرضها…
منوعات
الخميس ٢٨ فبراير ٢٠١٣
أعلن أميركي من تكساس أنه يجني أكثر من 100 ألف دولار سنوياً من التسول، مؤكداً لجوءه إلى استغلال طيبة الناس للحصول على المال من خلال ادعائه بأنه مقعد. ونقلت قناة (ليكس 18) الأميركية عن غاري تومبسون، قوله إنه يجني نحو 100 ألف دولار سنوياً بفضل التسول. وقد تمكنت كاميرات القناة من ضبطه بالجرم المشهود، غير أنه قال أمام عدسات الكاميرا «مرحباً، أحبكم جميعاً، لا تكفوا عن إعطائي المالي..إلى اللقاء في الشارع». غير أنه أقر بأن القصة التي يسردها للحصول على المال عارية من الصحة. وقال تومبسون للقناة ضاحكاً: «أقدّر أنكم ضبطتموني بالجرم المشهود». وأضاف: «أنني بارع جداً في ذلك (التسول) »، مشيراً إلى: «إنني أجني نحو 100 ألف دولار سنوياً من هذا العمل». وأكّد تومبسون أنه «طبيعي»، غير أنه أشار إلى أن: «ادعاء أنني معوق عقلياً يساعدني في الحصول على المال». المصدر: أميركا - يو بي أي
منوعات
الثلاثاء ٢٦ فبراير ٢٠١٣
عرضت مدرسة ألمانية تناضل من أجل عدم إغلاقها بسبب نقص قي التلاميذ مبلغاً قدره 500 يورو للأهالي الذين يسجلون أولادهم فيها، على ما ذكرت الصحافة المحلية الاثنين. ويرمي هذا المبلغ النقدي إلى تشجيع الأولاد الذين تتراوح أعمارهم بين العاشرة والحادية عشرة إلى الإلتحاق بهذه المدرسة الواقعة في مدينة سبيشر، بحسب ما أفادت صحيفة «تريريشر فولكفرويند». ولا بد للمدرسة من أن تضم في الصف الخامس 51 تلميذاً على الأقل بحلول نهاية شباط/فبراير، لكن عدد التلاميذ لم يتخط الستة والعشرين الأحد، وفق الصحيفة. وفي ظل الانتقادات التي بدأت توجه إلى إدارة المدرسة، كتب مديرها يورغن فيبير على موقعها الإلكتروني: «لا أعلم لماذ قد تعتبر هذه المبادرة غير أخلاقية»، مضيفاً «من المعتاد، دعم الأهالي في اقتناء القرطاسية لأولادهم». غير أن السلطات المعنية بشؤون المدارس في تلك المنطقة شككت في مصداقية هذه المبادرة، معتبرة أنه ينبغي ألا تستند خيارات المدارس إلى حسابات مالية. المصدر: برلين - ا ف ب
منوعات
الثلاثاء ٢٦ فبراير ٢٠١٣
تعرض جائزة «نوبل» التي فاز بها الفيزيائي وعالم الكيمياء البريطاني فرانسيس كريك تكريماً له على اكتشافه الحمض النووي في العام 1962 في مزاد علني يقام في مدينة نيويورك. وأعلنت دار «هيريتاج للمزادات» أن ميدالية «نوبل للطب» التي حصل عليها كريك في العام 1962، اعترافاً بالإنجاز الذي حققه بعد اكتشاف الحمض النووي «DNA»، ستكون أول ميدالية من نوعها تباع في مزاد علني. وأوضحت أن أحداً لم يسبق أن باع ميدالية نوبل منذ 70 سنة، مشيرة إلى أنها ستطرح للبيع بسعر أولي هو 250 ألف دولار. يشار إلى أن الميدالية بقيت في خزنة بكاليفورنيا منذ توفيت أرملة كريك بالعام 2007/ وقد قرر ورثته بيعها الآن. وذكرت عائلة كريك أن جزءاً من إيرادات بيع الميدالية سيخصص لـ«معهد فرنسيس كريك لأبحاث الأمراض»، الذي يفترض أن يفتتح في لندن بالعام 2015. وتباع في المزاد أيضاً الشهادة التي منحت لكريك يوم فاز بالجائزة. المصدر: نيويورك - يو بي أي
منوعات
الإثنين ٢٥ فبراير ٢٠١٣
افتتح فندق Het Arresthuis الفخم في هولندا حديثا، بعدما كان يستضيف المساجين بين عامي 1863 و 2007. تم استغلال السجن الذي تم بناءه عام 1862 ليكون وجهة تجذب الزوار بطريقة مختلفة حيث تم تحويله إلى فندق فخم جداً قد يجذب الزوار من انحاء العالم. يحتوي السجن على 150 زنزانة تم تحويلها إلى 36 غرفة فخمة و 7 أجنحة، بما في ذلك أربعة أجنحة خاصة تعرف باسم "المدير" "السجان"، "المحامي" و "القاضي"، زينت جميعها بمفروشات راقية. إضافة إلى ذلك، يضم السجن الذي تحول إلى فندق فخم منذ خروجه عن الخدمة عام 2007، قاعات للرياضة ومطاعم وفناء مركزي مزين بأشجار الزيتون. تحويل السجون القديمة إلى فنادق فخمة ليس بمفهوم جديد، ففي ألمانيا اشتهر فندق من هذا النوع يعرف باسم "الكاتراز"، كما تنتشر العشرات من هذه الفنادق عبر العالم. http://youtu.be/6HrJOFJhT1k
منوعات
الجمعة ٢٢ فبراير ٢٠١٣
اختارت مجلة "فوربس" في تصنيف لها نشر الخميس مدينة ديترويت أتعس مدينة في الولايات المتحدة نظرا لانتشار الجريمة المصحوبة بالعنف، وارتفاع معدلات البطالة، وتراجع أعداد السكان، بالإضافة إلى أزمتها المالية. وأطاحت المدينة بميامي التي حازت على اللقب العام الماضي، وتخطت أيضا فلينت وميشيغان وروكفورد وشيكاغو في ولاية إلينوي، وموديستو في كاليفورنيا. وقال موقع "فوربس" على الإنترنت الذي يجري التصنيف كل عام، إن "مشكلات ديترويت تمثل أخبارا سيئة فهي في تراجع منذ 4 عقود يوازي تراجع صناعة السيارات في الولايات المتحدة". وكانت لجنة من الخبراء قالت في وقت سابق من الأسبوع إن المدينة المشتهرة بصناعة السيارات تواجه أزمة مالية، ويحتمل أن تشهر إفلاسها. وذكرت"فوربس" أن فلينت، التي تدار برئيس مؤقت عينه حاكم الولاية قبل أكثر من عام، تواجه مشكلات مشابهة، وتشهد واحدة من أعلى معدلات الجريمة في الولايات المتحدة، وارتفاعا في معدل بطالة يصل إلى 11.3 في المائة. ولإعداد الدراسة جمعت "فوربس" بيانات عن 200 مدينة من أكبر المناطق الحضرية في الولايات المتحدة، وصنفتها على أساس مجموعة من العوامل منها معدلات الجريمة وعدد العقارات المرهونة التي عجز أصحابها عن سداد أقساطها، وأسعار المنازل وظروف المناخ وتراجع أعداد السكان. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الخميس ٢١ فبراير ٢٠١٣
غرّمت الشرطة البريطانية رجلاً في السابعة والثلاثين من العمر 80 جنيهاً إسترلينيا بتهم إضاعة وقتها، بعد ادعائه بأن لصوصاً هاجموه إثر تعرضه لضرب مبرح على يد خطيبته. وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إن جون وود أبلغ الشرطة بأنه تعرض للطعن بمفك براغي حين تصدى لأربعة لصوص حاولوا سرقته، لكن الشرطة غرمته 80 جنيهاً إسترلينيا لإضاعة وقتها. وأضافت أن وود أصرّ على أنه تعرض لهجوم من قبل لصوص، غير أنه سارع إلى سحب إفادته حين سألته الشرطة ما إذا كان تعرض لاعتداء من قبل خطيبته أو أنه ألحق أذى ذاتياً بنفسه. ونسبت (بي بي سي) إلى وود قوله: «إن الشرطة غرّمته 80 جنيهاً إسترلينيا بعد أن قرر سحب إفادته بسبب الأسئلة التي وجهتها إليه بشأن ما إذا كان تعرض لهجوم من قبل خطيبته أو أنه تعمد إلحاق الأذى بنفسه». وأصر الرجل على أنه تعرض لهجوم على يد لصوص، وأن الشرطة أنكرت وقوعه لعدم امتلاكها كاميرا مراقبة في مكان الحادث. وأبلغ مفتش الشرطة ديف مورفي (بي بي سي) أن وود: «أضاع وقت الشرطة وأثار أيضاً مخاوف المجتمع المحلي من الجريمة المزعومة، ونأمل أن تكون الغرامة بمثابة درس لكل من يعتقد أنه قادر على الكذب على الشرطة والإفلات من العقاب». المصدر: بريطانيا- يو بي أي