أخبار
الإثنين ١٥ أكتوبر ٢٠١٨
قالت السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترامب في مقابلة تم بثها على قناة «إي بي سي نيوز» أخيراً، أنها تعتبر نفسها الأكثر عرضة للتنمر في العالم. وكانت ميلانيا تناقش مبادرتها لرعاية الأطفال «بي بست» حول محاربة التنمر الإلكتروني على الإنترنت، خلال رحلتها المنفردة إلى أفريقيا، عندما قالت: «بإمكاني القول إنني الشخص الأكثر عرضة للتنمر في العالم»، مضيفة: «أحد أشكاله، إذا ما رأيت فعلاً ما يقوله الناس عني». وخلال المقابلة على قناة «إي بي سي نيوز»، ضحكت ميلانيا ترامب عندما سئلت عما إذا كانت الأكثر سيطرة على قرارات زوجها في البيت الأبيض، فأجابت: «أوه، أتمنى ذلك». وقالت: «أمنحه نصيحتي الصادقة ورأيي الصريح، وهو يفعل ما يريده». وأضافت ميلانيا إن بين طاقم زوجها أشخاصاً يعملون معه لا تثق بهم، سابقين وحاليين، وجاءت تعليقاتها في اعقاب مقال رأي لمسؤول حكومي في صحيفة نيويورك تايمز، زعم أن هناك «مقاومة» داخل إدارة ترامب. وعندما سئل ترامب بشأن ما قالته زوجته على قناة «فوكس نيوز»، ألقى باللوم على وافد جديد إلى واشنطن ممن قام بتعيينهم، لكنه قال إنه أكثر سعادة مع فريقه الآن، مضيفاً: «هل هناك أشخاص لا أحبهم؟ «نعم، وسوف نزيلهم»». المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٠٩ أكتوبر ٢٠١٨
أثارت إطلالة السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترامب، خلال الزيارة التي قامت بها إلى مجموعة من دول القارة الإفريقية، موجة من الانتقادات، أما السبب فقبّعة ارتدتها. ووفقاً للعربية نت، ظهرت ميلانيا خلال جولة قامت بها، في حديقة نيروبي الوطنيّة في كينيا ، وهي ترتدي قبعة بيضاء شبيهة بتلك التي كانت تعتمد من جانب المستعمرين الغربيين في الماضي. ما أثار بعض الانتقادات ضدها على مواقع التواصل، لأن تلك القبعة وشبيهاتها، أضحت رمزا للاستعمار والاستعباد في القارة الإفريقية، ما جعل العديد من الأشخاص الذين يعملون في مجال السياحة وتنظيم رحلات السفاري يتجنّبون ارتداءها نظراً للحساسية التي تثيرها لدى المواطنين. في المقابل، ردّت ميلانيا على الانتقادات التي وجّهت إليها في هذا السياق، داعية الناس إلى الاهتمام بالأعمال الإنسانية والتركيز على المساعدات الاجتماعية التي تقوم بها، بدل تركيزهم على ما ترتديه. يذكر أن ميلانيا قامت الجولة الإفريقية بدون رفقة زوجها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أما الهدف من زيارتها فتقديم مساعدات إنسانية إلى الأطفال المعوزين في إطار النشاطات الاجتماعية التي تندرج ضمن مهامها كسيدة أولى. المصدر: البيان
منوعات
الخميس ٠١ فبراير ٢٠١٨
قال مكتب حكومي في سلوفينيا إن عدد السياح الأجانب الذين يزورون البلاد ارتفع إلى 17 في المئة تقريباً العام الماضي ليصل إلى 3.4 مليون سائح. ومن بين أسباب هذه الزيادة أن السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترامب ولدت في هذا البلد. وتروج سلوفينيا بنجاح لنفسها كمقصد آمن وبقعة خضراء في قلب أوروبا وتمثل مدخلاً إلى أماكن في البحر الأدرياتيكي والمواقع الجبلية. وكان العام الماضي هو الرابع على التوالي الذي تسجل فيه سلوفينيا أرقاماً قياسية في أعداد السائحين. ولدت ميلانيا ترامب في بلدة سفنيكا في جنوب شرق سلوفينيا قبل أن تصبح عارضة أزياء وتنتقل إلى الولايات المتحدة. ويأتي معظم السياح الأجانب من إيطاليا وألمانيا والنمسا. ويرتفع عدد السياح الألمان بنسبة 26 في المئة بشكل سنوي. وأشارت أحدث البيانات إلى أن عدد السياح القادمين من الولايات المتحدة ارتفع بنسبة 24 في المئة في نوفمبر. المصدر: الاتحاد
منوعات
الخميس ١٨ يناير ٢٠١٨
بعد عام على تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، ما زالت زوجته ميلانيا، اول سيدة اميركية أولى من أصول أجنبية منذ 200 عام، إحدى الشخصيات الأكثر غموضا في البيت الأبيض. فعلى عكس السيدات الاول السابقات، من بربارة بوش إلى ميشيل اوباما، اللواتي كن مقترنات بسياسيين منذ سنوات، لم تكن العارضة السابقة السلوفينية الاصل البالغة 47 عاما والتي ما زالت لديها لكنة طاغية، تستعد للغوص في معترك السياسة المتفجر في واشنطن. واكدت استاذة العلوم السياسية في كلية ايونا في نيويور جان زينو ان "جميع تلك السيدات الأول كان لديهن متسع الوقت للاستعداد للعب هذا الدور" الا ميلانيا، "زوجة الثري الاولى التي انزلت على البيت الابيض". وفي هذا الاطار "يبدو عدم ارتكابها هفوة كبرى وحده انجازا"، بحسب قولها. كما لم تكن بدايات ميلانيا سهلة وسادتها الفوضى، فقد انتظرت خمسة أشهر للحاق بترامب الى واشنطن كي ينهي ابنهما بارون (11 عاما) عامه الدراسي في نيويورك، ما أرجع التكهنات بشأن رفضها تولي دور السيدة الاولى لذلك، وكذلك بشأن علاقتها بالرئيس الذي يكبرها بـ24 عاما، وبلغت المسألة حد اعتبار البعض ايفانكا، الابنة البكر لترامب، "السيدة الاولى الفعلية". كما ترافقت انطلاقتها بالكثير من التهكم، في اعقاب خطابها في المؤتمر الوطني الجمهوري في صيف 2016 بسبب سرقة مقاطع من خطاب السيدة الاولى السابقة ميشيل اوباما، او عند…
أخبار
الإثنين ٢٣ أكتوبر ٢٠١٧
عادت ميلانيا ترامب، أو بديلتها بالأحرى تحتل صدارة المواضيع المتناقلة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، بعد أن طرحت نظرية المؤامرة خبراً مفاده أن هناك بديلة لسيدة البيت الأبيض الأولى غالباً ما ترافق الرئيس الأميركي دونالد ترامب في جولاته، بعد أن تضع أنفاً مستعاراً ونظارة شمسية كبيرة. وأرفق النقاد الخبر بفيديو لترامب مخاطباً وسائل الإعلام حول إغاثات الإعصار المرسلة إلى بورتو ريكو تظهر فيه ميلانيا وقد وضعت نظارة ضخمة فوق عينيها، وهي تقف خلف زوجها وتهز برأسها. وعلق أحدهم بالقول: «تلك ليست ميلانيا، وإن ظنوا أنهم يستطيعون الذهاب إلى مثل هذا الحدّ في المحاولة ودفعنا إلى التفكير بأنه هي على الشاشة أمر مثير للجنون. ويجعلني أتساءل ما الذي يكذبون بشأنه أيضاً». وانطلقت نظرية ميلانيا المزيفة عبر تعليق نشرته أندريا واغنر بارتون عبر صفحتها على فيسبوك وتمت مشاركته لأكثر من 100 ألف مرة، حيث قالت: «هلا تتفضل ميلانيا الحقيقية بالظهور؟ وهل أنا وحدي من يرى ذلك أم أن بالفعل ميلانيا مزيفة تلك التي ظهرت خلال الخطاب؟ جدياً، شاهدوا الفيديو عن كثب!». وكان ترامب خلال مؤتمره الصحافي قد أشار إلى حضور زوجته على الرغم من وقوفها على مرأى من عدسات التصوير بجانبه، وقال: «أما زوجتي ميلانيا، والتي يصدف أنها بجانبي». وبنى التآمريون نظريتهم على مبدأ إشارة ترامب لوجودها ليست إلا للتغطية على وجودها في…
أخبار
الإثنين ٢٢ مايو ٢٠١٧
أثنت السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترامب على «تمكين المرأة» في مركز خدمات جنرال إلكتريك في العاصمة السعودية الرياض والذي لا يعمل به غير النساء يوم الأحد وقالت إن النساء يجب أن يعملن معاً كما يجب عليهن تعليم أطفالهن تعليماً جيداً. وترافق ميلانيا الرئيس دونالد ترامب في أول رحلة خارجية يقوم بها منذ توليه المنصب في يناير وقالت أمام 200 امرأة عاملة إنها حاولت أن توازن بين دورها كسيدة أولى وكأم. وقالت للنساء اللائي التقطن صوراً معها بهواتفهن الذكية «الأمر يتعلق بإيجاد التوازن». وغردت ميلانيا في وقت لاحق على موقع «تويتر» قائلة «استمتعت بالحديث مع النساء العاملات المدهشات في مركز خدمة جنرال إلكتريك في السعودية. هناك خطوات عظيمة يتم اتخاذها نحو تمكين المرأة». المصدر: الاتحاد
منوعات
الثلاثاء ٠٤ أبريل ٢٠١٧
أصدر البيت الأبيض الأميركي أول صورة رسمية للسيدة الأولى ميلانيا ترامب. وتظهر الصورة، التي التقطت في البيت الأبيض، عارضة الأزياء السابقة وهي ترتدي سترة سوداء وقد عقدت ذراعيها أمام نافذة. كما تم نشر الصورة عبر تغريدة على حساب ميلانيا بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" الذي يحمل اسم "فلوتس" اختصارا للقب السيدة الأولى للولايات المتحدة. إلا أن آراء بعض المعلقين انتقدت إطلالة ميلانيا التي ظهرت وهي ترتدي خاتما من الألماس تبلغ قيمته 1.5 مليون دولار ، حيث وصف البعض عبر تغريدات بثوها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" التعديلات التي أدخلت على الصورة بالفاشلة حيث ظهرت وكأنها رسم لميلانيا ترامب وليست صورة شخصية لها فيما، قال البعض الآخر أن ميلانيا ظهرت بمظهر شاب بالصورة بفضل التعديلات والتحسينات التي أدخلت على الصورة بحسب ما ورد في موقع "ذا صن". المصدر: الاتحاد
منوعات
الإثنين ٢٠ فبراير ٢٠١٧
اسمها إيناس، ولم يكن أحد يعرفها كأخت "سرية" لميلانيا ترامب إلا قلة من المقربين، مع أنها تقيم منذ زمن طويل في أحد أشهر العناوين بنيويورك، إلى أن تعرفت صحيفة أميركية إلى قصتها، فروتها في تحقيق بموقعها، ووجدته منتشرا أيضا في مواقع معظم وسائل الإعلام المهمة بالعالم، متضمنا صورة وحيدة لها مع شقيقتها زوجة الرئيس دونالد ترامب، الأم منه لابن وحيد، اسمه بارون وعمره 10 سنوات. "رائعة وخلاقة للغاية" تذكر صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية أنها تعرفت إلى الفنانة Ines Knauss من أصدقاء مقربين إليها، وعلمت من السجلات الحكومية أنها تقيم في شقة بعمارة تملكها "مجموعة ترامب" وقيمتها مليوني دولار، مع أنها من غرفة نوم واحدة في مبنى Park Avenue بمنهاتن. إيناس الأكبر سنا من شقيقتها الشهيرة بعامين، هي أفضل "صديقة لها أيضا" وفق ما علمت الصحيفة من صديق يعرفها منذ 5 أعوام، هو Audrey Gruss الناشط بالعمل الخيري في مدينة بالم بيتش بولاية فلوريدا، والواصف الأخت الكبرى للأميركية الأولى بأنها "رائعة وخلاقة للغاية" على حد تعبيره. ومع أن خبر العثور على أخت "سرية" لزوجة رئيس أميركي، وغير معروفة للجميع تقريبا، هو طبق شهي على موائد الإعلاميين والمطالعين لما يعدونه من أخبار، إلا أن New York Post لم تتمكن من جمع معلومات شخصية عن إيناس البالغة 48 سنة، سوى ما يساوي حجم…
أخبار
الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠١٦
لم تكن كلمات ميلانيا زوجة المرشّح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية دونالد ترامب: «إنّ زوجي كان دوماً قائداً مذهلاً وسيعمل من أجلكم»، سوى جزء من خطاب ألقته قبل ثمانية أعوام ميشيل زوجة الرئيس الأميركي باراك أوباما. وأثارت بعض فقرات الخطاب الذي القته في اليوم الأول لمؤتمر الحزب الجمهوري في ولاية أوهايو اهتماماً كبيراً، لتشابهها الكبير مع خطاب ميشيل أوباما، وكان المحور فقرة تحدثت فيها ترامب عن القيم، خاصة العمل الجاد، إذ نسخت عن ميشيل أوباما: «يجب أن تعمل بجد من أجل ما تريد الحصول عليه في الحياة». ونشر الصحفي الأميركي، غاريت هيل، على حسابه على «تويتر» صورة عن خطاب أوباما وأرفقه بمقطع فيديو لكلمة ميلانيا ترامب، التي قال إنها نسخت حرفياً فقرة كاملة من خطاب أوباما، تحدثت عن الالتزام بالوعود واحترام الناس وكرامتهم عند التعامل معهم، ونقل هذه القيم إلى الأجيال الجديدة. المصدر:البيان