أخبار
السبت ١٦ يناير ٢٠٢١
وام / أعربت دولة الإمارات عن إدانتها واستنكارها الشديدين لمحاولات ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران استهداف المملكة العربية السعودية الشقيقة، من خلال ثلاث طائرات مفخخة من دون طيار، اعترضتها قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن. وجددت دولة الإمارات في بيان صادر عن وزارة الخارجية والتعاون الدولي تضامنها الكامل مع المملكة إزاء هذه الهجمات الإرهابية الجبانة، والوقوف معها في صف واحد ضد كل تهديد يطال أمنها واستقرارها، ودعمها في كل ما تتخذه من إجراءات لحفظ أمنها وسلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها. وأكد البيان أن أمن الإمارات العربية المتحدة وأمن المملكة العربية السعودية كل لا يتجزأ وأن أي تهديد أو خطر يواجه المملكة تعتبره الدولة تهديداً لمنظومة الأمن والاستقرار فيها. وأشار البيان إلى أن استمرار هذه الهجمات يوضح طبيعة الخطر الذي يواجه المنطقة من الانقلاب الحوثي، واعتبرته دليلاً جديداً على سعي هذه الميليشيات إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة.
أخبار
الثلاثاء ٢٨ أغسطس ٢٠١٨
قال خبراء مستقلون، اليوم الثلاثاء، في أول تقرير لهم لمجلس حقوق الإنسان، إن مقاتلي حركة الحوثي أطلقوا صواريخ على السعودية ومنعوا توزيع إمدادات في تعز وقصفوا المدينة الاستراتيجية من مواقعهم المرتفعة وإنهم أيضاً مارسوا تعذيباً، وهو جريمة حرب. المصدر: الاتحاد
أخبار
الأحد ٢٧ أغسطس ٢٠١٧
حاصرت ميليشيات الحوثي، الأحد، منزل الرئيس اليمني المخلوع، علي عبد الله صالح، وأقامت نقاط تفتيش في محيطه، في مؤشر على تزايد التوتر بين شركاء الانقلاب بالبلاد. وأعلنت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي العام أن هناك "عملية استفزاز كبيرة" من قبل الحوثيين لصالح من خلال استحداث نقاط تفتيش في محيط منزل صالح، ومنزل نجله أحمد في العاصمة. كما كشفت مصادر إعلامية يمنية أن ميليشيات الحوثي أصدرت تعميما بمنع صالح وقيادات حزبه وأعضاء مجلس النواب من مغادرة صنعاء. ولا يزال التوتر يخيم على العاصمة صنعاء رغم عودة الهدوء إلى شوارعها عقب اشتباكات ليلية بين الحوثيين وقوات الحرس التابعة لعلي عبدالله صالح، التي أسفرت عن سقوط قتلى و جرحى، أبرزهم العقيد خالد الرضي مدير العلاقات في حزب المؤتمر. ولقي الرضي مصرعه برصاص قناص حوثي أثناء الاشتباكات بين الطرفين في جولة المصباحي بمنطقة حدة جنوبي صنعاء، حيث كان برفقة نجل صالح، صلاح. من جهة أخرى أعلنت مصادر عسكرية ميدانية وطبية، مقتل 12 من عناصر ميليشيا الحوثي وصالح في غارات لمقاتلات التحالف العربي غربي تعز. وفككت القوات الحكومية عصابة تعمل لصالح المتمردين، متخصصة بزرع الألغام والمتفجرات على طرقات مدينة المخا وريفها. المصدر: البيان
أخبار
السبت ١٠ ديسمبر ٢٠١٦
اقتحمت ميليشيات الحوثي عشرات المساجد في عدد من المحافظات اليمنية وشنت حملة اعتقالات واختطافات للخطباء والأئمة الأصليين في تلك الجوامع، حسب موقع «العربية نت». وأكدت المصادر أن ميليشيات الحوثي فرضت خطباء تابعين لها في عدد من مساجد مدينة ذمار بقوة السلاح وهو ما دفع العشرات من المصلين لمغادرة تلك المساجد. ونقلت وكالة الأنباء اليمنية «سبأ»، التابعة للشرعية، عن شهود عيان قولهم إن المصلين بمسجدي «الأخضر» وسط مدينة ذمار و«عبية» بخط رداع، غادروا المسجدين بعد صعود الخطباء الحوثيين على منابرها، معلنين رفضهم التام لتلك الانتهاكات التي يقترفها الحوثيون بحق مساجد المدينة، من خلال توظيفها لنشر الطائفية والعنصرية والسب والشتم واللعن لرموز الإسلام. وفي محافظة البيضاء، اقتحمت ميليشيات الحوثي مسجد «التوحيد» في المدينة التي تحمل الاسم ذاته وفرضت خطيباً تابعًا لها كما حاولت اختطاف خطيب وإمام المسجد. وكانت ميليشيات الحوثي قد أقدمت قبل أيام على كتابة ورسم شعاراتها على جدران مسجد «التوحيد»، وهددت حارسه بمسح المسجد وتسويته بالأرض في حال تمت إزالة تلك الشعارات. وفي صنعاء، أكد شهود عيان أن ميليشيات الحوثي قامت ظهر الجمعة باختطاف ثلاثة مصلين أثناء خروجهم من صلاة الجمعة في مسجد «القادسية» غرب العاصمة. كما أصدر المركز الإعلامي لإقليم تهامة، تقريراً حول الانتهاكات التي ارتكبتها الميليشيات في محافظة ريمة جنوب غرب صنعاء. وأشار التقرير إلى أن الميليشيات فرضت…
أخبار
الخميس ٠٩ يونيو ٢٠١٦
أعدمت الميليشيات الحوثية في صنعاء 85 ضابطاً من الحرس الجمهوري، لرفضهم المشاركة في عملياتها العدوانية، فيما ارتكبت مجزرة بحق أسرة بتعز في قصف صاروخي على الأحياء السكنية، بينما نهبت 84 مليون ريال من رواتب معلمي عمران. وفي التفاصيل، كشفت مصادر إعلامية في العاصمة صنعاء عن قيام ميليشيات الحوثي بإعدام نحو 85 ضابطاً من قوات الحرس الجمهوري الموالية للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، برتب عسكرية عالية قبل أقل من أسبوعين في منطقة قريبة من معسكر ضلاع همدان شمال المدينة، لرفضهم المشاركة في الحرب التي تخوضها الجماعة ضد قوات الشرعية. وأشارت المصادر إلى أن اللواء مهدي مقولة، خال صالح، والذي يقوم حالياً بمهام أركان حرب الحرس الجمهوري الموالية للرئيس السابق، هو من أشرف على عمليات الإعدام. وواصلت مقاتلات التحالف استهدافها لتعزيزات الميليشيات، حيث شنت غارات على منطقتي ملح وحريب نهم شمال العاصمة صنعاء، كما شنت غارات على مواقعهم في معسكر العمالقة، الواقع بمديرية حرف سفيان في محافظة عمران. وتزامنت الغارات مع قصف مدفعي وصاروخي متبادل بين الجيش والمقاومة من جهة، وميليشيات الحوثي صالح من جهة أخرى، بجبهة نهم شرق صنعاء. وفي محافظة عمران، أكدت مصادر تربوية قيام الميليشيات الحوثية بنهب ما يقارب 84 مليون ريال من رواتب المعلمين في المحافظة لشهر مايو الماضي، من خلال خصم قسطين من راتب كل مدرس من…
أخبار
الأحد ٠٥ يونيو ٢٠١٦
ارتكبت ميليشيا الحوثي وقوات المخلوع صالح، مجزرة جديدة في تعز، قوامها 96 شهيداً وجريحاً، نتيجة قصفها المستمر أحياء المدينة منذ الجمعة، في حين واصلت الميليشيات تصعيدها العسكري اللافت في جميع جبهات القتال، حيث شهدت محافظة شبوة اشتباكات عنيفة، قتل فيها نحو 30 معظمهم من الحوثيين. وفي التفاصيل، ارتكبت ميليشيا الحوثي وقوات المخلوع، مجزرة جديدة في تعز، سقط فيها 17 شهيداً، بينهم ثلاث نساء وطفلة، وأصيب العشرات بينهم سبع نساء وستة أطفال معظمهم في حالة خطرة، في قصفها أحياء باب موسى وشارع 26 سبتمبر وباب الكبير، وشارع جمال وجوار فندق ديلوكس، والكمب ومستشفى الثورة في شرق ووسط المدينة. وقال مقرر اللجنة الأمنية بتعز الرائد صلاح عبدالجليل لـ«الإمارات اليوم»، إن ميليشيا الحوثي وقوات المخلوع صالح واصلت قصفها أحياء المدينة منذ الجمعة، مستهدفة المناطق السكنية بشكل عشوائي وهستيري، ما أدى إلى سقوط تلك الحصيلة الكبيرة من الشهداء والجرحى ومعظمهم من النساء والأطفال. وأضاف عبدالجليل، أن الميليشيات أرادت لسكان تعز أن يستقبلوا شهر رمضان المبارك بالحزن والمعاناة نتيجة الحصار واستمرار العمليات العسكرية ضدهم بشكل يومي، ومنع الغذاء والدواء عنهم. وجاء استهداف أحياء تعز من قبل الميليشيات، رداً على تقدم المقاومة والجيش الوطني، في جبهة الجحملية والكمب وحي بازرعة، وسيطرتهم على عدد من الشوارع والمباني. إلى ذلك صدت المقاومة والجيش الوطني محاولة تسلل الميليشيات إلى…