أخبار
الأربعاء ٠٨ فبراير ٢٠١٧
قالت وزارة الآثار المصرية أمس، إن البعثة الأثرية المصرية - الألمانية المشتركة التابعة لمتحف روميرو بيليزيوس في مدينة هيلديزهايم في ألمانيا، اكتشفت مجموعة من المباني، التي يرجح أنها تمثل معبداً أو قصراً، بالإضافة إلى حفرة بها آثار أقدام أطفال، وذلك أثناء موسم حفائرها الحالي بمدينة «بر- رمسيس»، التي كانت عاصمة رمسيس الثاني، والتي تحمل اسم قنطير حالياً، وتقع في شرق الدلتا. وصرح د. محمود عفيفي رئيس قطاع الآثار المصرية بوزارة الآثار بأن فريق العمل قام العام الماضي بإجراء بعض الدراسات بالموقع، للعثور على بقايا مدينة «بر- رمسيس» القديمة، عن طريق عمل بعض القياسات المغناطيسية، والتي أوضحت أنه ربما يوجد أسفل الموقع مجمع لمبانٍ، الأمر الذي دفعهم إلى تكريس جهودهم هذا العام للكشف عن هذه المباني. وأشار عفيفي إلى أن المباني المكتشفة تمتد لمسافة 200 متر، مؤكداً أن الفترة المقبلة، ستشهد تحديد مدخل المبنى، الذي من المرجح أنه يقع في الجهة الشمالية الغربية لمجمع المباني. وأوضح هينينج فرانز ماير، المشرف على عمل البعثة من الجانب الألماني، أنه تم الكشف أيضاً عن حفرة كبيرة من الملاط، نقش عليه آثار لأقدام أطفال، بالإضافة إلى بقايا جدار من الجص عليه مناظر ملونة، بما يؤكد أن المنطقة لا تزال تحتاج للعديد من أعمال البحث والدراسات، في محاولة لاكتشاف المزيد عن أسرار مدينة «بر- رمسيس»، مضيفاً…
أخبار
الجمعة ٢٠ يناير ٢٠١٧
استردت وزارة الآثار المصرية، أمس، لوحة أثرية مسروقة من معبد بهبيت الحجارة بمحافظة الغربية، وصرح شعبان عبد الجواد، المشرف العام على إدارة الآثار بالوزارة، بأن الوزارة نجحت في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي باسترداد هذه اللوحة من سويسرا، بعد إثبات أثريتها وأحقيتها باستعادتها. وأوضح أن القطعة المستردة يبلغ طولها حوالي 106 سم، وعرضها 92 سم، وقد صور عليها بالنقش الغائر منظر ل«آلهة» تمسك بيدها اليمنى علامة العنخ، وأمامها بقايا آدمية تقدم القرابين. ويذكر أن معبد بهبيت الحجارة تعرض للسرقة عام 1990، ونجحت وزارة الآثار عام 2011، باسترداد لوحة أثرية من مسروقاته عثر عليها في الولايات المتحدة الأمريكية. المصدر: الخليج
أخبار
الخميس ٢٣ يونيو ٢٠١٦
استعادت مصر غطاءي تابوتين أثريين من إسرائيل خرجا بطريقة غير شرعية، حسبما أعلنت وزارة الخارجية المصرية. والغطاءان على شكل آدمي ومصنوعان من الخشب والكارتوناج الملون وعليهما عدد من النقوش والزخارف الملونة. وقالت وزارة الآثار المصرية في وقت سابق، إن استعادة غطائي التابوتين وهما من العصر الفرعوني جاء بعد نجاح المساعي الدبلوماسية والأثرية في إثبات ملكية مصر لهما وأحقيتها في استردادهما. وأشارت إلى أن الغطاءين تمت سرقتهما من مصر عن طريق الحفر خلسة عقب ثورة 25 يناير 2011 وتم تهريبهما عن طريق تاجر آثار إسرائيلي. المصدر: البيان