منوعات
الخميس ٢٨ مايو ٢٠١٥
قام نجل أغنى رجل في الصين بشراء ساعتين ذهبيتين من أغلى طراز من ساعات أبل الذكية، التي طرحت مؤخراً في الأسواق، ما أثار جدلاً كبيراً. وقام وانغ سيكونج، ابن الثري الصيني وانغ جيانلين، بشراء ساعتين لكلبه، مؤكداً في نفس الوقت أنه كان يريد 4 ساعات ليضعها جميعاً في قوائم الكلب، ولكنه وجد أن هذا الأمر قد يعتبر "تباهياً غير محبب" بما يمتلكه من أموال. ونشر وانغ صور عبر الحساب الشخصي للكلب على موقع التواصل الاجتماعي "ويبو" المعروف في الصين، والتي يظهر فيها الكلب مرتدياً الساعتين، علماً أن سعر الساعة الذهبية الواحدة يفوق 14 ألف دولار في الصين. وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي في الصين الصور وتباينت آراء وتعليقات المستخدمين بين من يرى الأمر حرية شخصية وآخر يراه تباهياً غير ضروري بالثروة وتبديداً لها. يشار إلى أن ثروة الوالد، الذي يرأس مجموعة "داليان واند" العقارية، تقدر بأكثر من 24 مليار دولار. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الخميس ١١ سبتمبر ٢٠١٤
قد يمثل تبني شركة أبل لشحن ساعتها الجديدة بطريقة لاسلكية لحظة حاسمة للتكنولوجيا التي شهدت فتورا لسنوات وسط معايير تنافسية وارتباك في صفوف المستهلكين. ويرى أنصار الشحن اللاسلكي مستقبلا لا يقلق فيه الناس من شحن أجهزتهم ويتخلصون فيه من أسلاك الكهرباء المتشابكة وتحذيرات انخفاض طاقة البطارية وتصبح فيه مصطلحات مثل "مخرج التيار" و"وصل بالمقبس الكهربائي" مصطلحات عفا عليها الزمن مثلها مثل عملية طلب الأرقام الهاتفية من خلال الهاتف الأرضي. ويبدو أن المستخدمين أعجبوا بالفكرة أيضا فقد أوضح مسح أجرته شركة آي.إتش.إس للاستشارات التكنولوجية مؤخرا أن 83 بالمئة مهتمين بالشحن اللاسلكي في حين وصلت النسبة في الصين إلى 91 بالمئة. وتقول آي.إتش.إس إنه في العام الماضي تم تصدير أقل من 20 مليون هاتف مزودين بجهاز شحن لاسلكي مدمجة ويمثل هذا العدد أقل من 2 بالمئة من المليار هاتف الذكي التي جرى تصديرها في أنحاء العالم. وفي حين يرى المستخدمون بوضوح أن الشحن اللاسلكي - حيث يتم شحن الهواتف المحمولة والحواسب اللوحية والأدوات الأخرى عن طريق وضعها على منصة أو سطح آخر - هي الخطوة الطبيعية التالية حذر بعض زعماء الصناعة من أن الاستمرار في وضع الشاحن في المقبس قد يثبت أنه صعب للبعض. قد يحدث هذا لكن آخرين يرون أن تصور الشحن اللاسلكي يظل ملزما. ويقول جيف جوردون من تحالف الطاقة…