لم يستسلم لإعاقته، إنما اجتهد ليجد طريقة يتمكن بها – وهو كفيف – من القراءة والدخول إلى عالم المعرفة الواسع من دون مساعدة. وفي الرابع من يناير من كل عام، يتذكر العالم ذلك العبقري الذي ساهم في تغيير حياة المكفوفين وضعاف البصر إلى الأبد.
لم يستسلم لإعاقته، إنما اجتهد ليجد طريقة يتمكن بها – وهو كفيف – من القراءة والدخول إلى عالم المعرفة الواسع من دون مساعدة. وفي الرابع من يناير من كل عام، يتذكر العالم ذلك العبقري الذي ساهم في تغيير حياة المكفوفين وضعاف البصر إلى الأبد.