أبوظبي

أخبار 751 مشاركة من 48 جهة حكومية في جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز

751 مشاركة من 48 جهة حكومية في جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز

الإثنين ١٨ نوفمبر ٢٠١٣

تشهد العاصمةالإماراتية أبوظبي اليوم حفل تكريم الفائزين بجائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز للعام 2013 في دورتها الثالثة، التي حظيت بأكبر مشاركة في تاريخ، بحسب مكتب برنامج أبوظبي للتميز التابع للأمانة العامة للمجلس التنفيذي. وتشهد الدورة الجديدة 751 مشاركة من 48 جهة حكومية؛ ما يعكس سعي تلك الجهات للوصول إلى التميز من خلال أفضل الحلول والمبادرات، التي تساهم في رفع الأداء واعتماد أفضل الاستراتيجيات لاستدامة التنمية. وأغلق باب التقدم لتسلم وثائق الجائزة بهذه الدورة، للفئة الأولى، في 7 يوليو الماضي، فيما تحدد 11 يوليو الماضي موعداً نهائياً لتسلم وثائق الفئتين الثانية والثالثة. وتشمل ترشيحات الفئة الأولى، الجائزة الرئيسية للجهات الحكومية، وجائزة محركات التميز، بينما تشمل الفئة الثانية جوائز المشاريع وفرق العمل، فيما يمثل وسام رئيس المجلس التنفيذي الفئة الثالثة للجائزة، ليصل مجموع الجوائز المقدمة إلى 24 جائزة موزعة على الفئات الثلاث. وتتوزع الفئات الثلاث للجائزة على الجائزة الرئيسية للجهات ومحركات التميز، حيث بلغ عدد المشاركات في هذه الفئة 203، أما في فئة المشاريع وفرق العمل فقد تم تسلم 143 مشاركة، بينما بلغت في فئة وسام رئيس المجلس التنفيذي 405 مشاركين. وفي سبتمبر الماضي، أعلن مكتب برنامج أبوظبي للتميز عن القائمة النهائية للمرشحين لجائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز 2013 للفئتين الثانية والثالثة، والتي ضمت 125 متأهلاً تمهيداً للبدء بالمقابلات الشخصية والزيارات الميدانية…

منوعات 20 ألف شخص يشاركون في «إمش 2013» على حلبة الفورمولا-1 في مرسى ياس بأبوظبي

20 ألف شخص يشاركون في «إمش 2013» على حلبة الفورمولا-1 في مرسى ياس بأبوظبي

السبت ١٦ نوفمبر ٢٠١٣

نظم مركز إمبريال كوليدج لندن للسكري أمس، فعالية “إمش 2013 “ على حلبة الفورمولا-1 في مرسى ياس بأبوظبي، تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة. شارك في الفعالية، التي أقيمت بدعم من الشركة الوطنية للضمان الصحي “ضمان”، نحو 20 ألف شخص، وذلك بعد يوم واحد من اليوم العالمي للسكري. وقالت كارول صنصور دبدوب مدير الاتصال والتسويق ومدير حملة التوعية في المركز، إن داء السكري يعتبر من أبرز التحديات في دولة الإمارات والعالم، معربة عن سعادتها تجاه مستوى المشاركة المرتفع من قبل المجتمع في هذا الحدث، والذي بلغ 20 ألف مشارك أي أربعة أضعاف عدد المشاركين في أول ماراثون للمشي سنة 2007. وأكدت أن هذا الحدث مع هذه المشاركة الكبيرة أثبت بامتياز مدى جدواه وكونه فعالية مجتمعية بكل معنى الكلمة، مشيرة إلى أهمية الوعي بأن هناك أسبابا عدة تدعو إلى الميل لنمط حياة غير صحي قليل النشاط ونظام غذائي غير متوازن، وهذا المزيج ساهم في زيادة نسبة البدانة والسكري في السنوات الأخيرة. وأكد الدكتور مايكل بيتزر الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للضمان الصحي “ضمان” أن هذه المشاركة الكبيرة تدل على أن مستوى الوعي بأهمية المشي وتبني نمط حياة حافل بالنشاط للتغلب على السكري ارتفع بشكل ملحوظ، مشيرا إلى…

منوعات هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة تُطلق المشروع الفني الجديد «دروب الطوايا»

هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة تُطلق المشروع الفني الجديد «دروب الطوايا»

الجمعة ١٥ نوفمبر ٢٠١٣

في واحدة من الاجتراحات الثقافية اللافتة، يأتي مشروع “دروب الطوايا” الذي أعلنت “هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة” عن تنظيمه خلال فعاليات “فن أبوظبي” ليعيد إلى الأذهان واحدة من جماليات الزمن الثقافي المتعلق بالرحلة والسفر، وليحوّل المدينة نفسها (أبوظبي) إلى مشروع فني، ثقافي، تاريخي مفتوح على فضاءات فنية محلية وعربية وعالمية، سمتها الرئيسية هي التنوع والخصوبة الجمالية. و “دروب الطوايا” هو مشروع فني سينطلق من منطقة السعديَّات الثقافية ليجوب عدداً من المواقع في أبوظبي، صانعاً مساراً تتناثر على جنباته الفعاليات الثقافية المختلفة. ويقدم البرنامج مزيجاً متنوعاً من الأعمال الفنية المعاصرة في مواجهة الحياة اليومية في المدينة، تشتمل على عروض حركية، وأفلام فيديو، وأعمال تركيبية فنية، أمسيات شعرية، وغير ذلك.. والهدف هو دعوة الجمهور لاكتشاف التقاطعات والمساحات المشتركة بين ممارسات فنية وثقافية تنطوي على أفكار وقيم وجماليات متنوعة، من خلال الحركة والتنقل المنتظم بين أماكن تحمل في جوهرها أهمية مستقبلية وتاريخية. التراث بروح عصرية وقال معالي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، رئيس هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة: “تمثل فكرة “دروب الطوايا” فهماً مختلفاً للعناصر الفنية والتراثية في الثقافة المحلية الغنية بأساليب تعبير مميزة، فإعادة إحياء هذه العناصر بروح عصرية يعطي بعداً مختلفاً لما أبدعه الأجداد وهم يتعايشون مع الطبيعة ومكوناتها، ويعكس أيضا تطلعنا في الهيئة إلى جعل الفنون لغة يومية في حياة الناس،…