اكتشافات

منوعات اكتشاف ديناصور عملاق في مصر

اكتشاف ديناصور عملاق في مصر

السبت ١٨ يناير ٢٠٢٥

تمكن فريق من العلماء من تحديد نوع جديد من الديناصورات العملاقة ذات القرون التي عاشت في شمال إفريقيا قبل حوالي 95 مليون سنة، رغم تدمير بقاياها المتحجرة أثناء الحرب العالمية الثانية. استند الاكتشاف وفقاً لـ"إندبندنت" إلى صور أرشيفية لهيكل ديناصور مفترس، يبلغ طوله 10 أمتار، أطلق عليه اسم Tameryraptor markgrafi. ووُصف الهيكل العظمي الأصلي في عام 1914 بعد أن تم التنقيب عنه في الواحات البحرية بمصر، ثم خُزّن مع حفريات أخرى في "مجموعة ولاية بافاريا لعلم الحفريات والجيولوجيا" في ميونيخ. وفي ذلك الوقت، كان عالم الحفريات إرنست سترومر قد أدرج الحفرية ضمن جنس Carcharodontosaurus، المعروفة بالسحلية ذات الأسنان القرشية. وكان هذا الديناصور من أكبر الحيوانات آكلة اللحوم البرية التي عاشت على الأرض، مماثلا في حجمه للديناصور Tyrannosaurus rex الأصغر قليلا في أمريكا الشمالية. ومع ذلك، تعرضت معظم حفريات الديناصورات في ميونيخ، بما في ذلك تلك المستخرجة من مصر، للتدمير أثناء القصف خلال الحرب العالمية الثانية. ولم يتبق سوى ملاحظات الدكتور سترومر ورسوم توضيحية لبعض العظام، بالإضافة إلى صور الهيكل العظمي الأصلي. وتظهر الصور المؤرشفة أجزاء من جمجمة الديناصور وعموده الفقري وأطرافه الخلفية قبل تدمير الحفرية. وقد أدهشت هذه الصور الفريق البحثي، حيث قال ماكسيميليان كيلرمان، المعد الأول للدراسة: "تفاجأنا تماما بما رأيناه في الصور التاريخية. الحفرية التي تم تصويرها تختلف…

منوعات البوتوكس لعلاج التهاب المفاصل

البوتوكس لعلاج التهاب المفاصل

الإثنين ٢٩ فبراير ٢٠١٦

اكتشف الباحثون في جامعة «إمبريال كوليج» بلندن أنه يمكن استخدام حقن البوتوكس لعلاج التهاب المفاصل، التي تسبب آلام الركبة لدى العدائين والدراجين وغيرهم من الرياضيين. وهذه هي المرة الأولى التي لوحظ فيها أنه يخفف آلام الركبة، التي يعاني منها واحد من كل ثمانية رياضيين. وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الباحثين أجروا اختباراً شمل 45 مريضاً يعانون من آلام المفاصل في الجزء الأمامي والجانبي من الركبة. المصدر: صحيفة البيان

منوعات أسماك فريدة تقضي على الاكتئاب وتحيّر العلماء

أسماك فريدة تقضي على الاكتئاب وتحيّر العلماء

الأحد ٢٨ فبراير ٢٠١٦

يسود اعتقادٌ بين بعض العلماء أنّ هناك أنواعاً معيّنة من الأسماك تمتلك قدرةَ القضاء على الاكتئاب، حيث يتعزز هذا الاعتقاد مع نتائج دراسة حديثة خلطت الحابل بالنابل، وجعلت العلماء ينكبّون في البحث بين أنواع وأصناف المأكولات البحريّة عن ذلك النوع الفريد الذي خفض خطر الإصابة بالاكتئاب عند نسبة كبيرة من آكلي السمك، وصلت إلى الخمس. تقول الدراسة الحديثة إن تناول السمك بشكلٍ منتظم قلّل من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة 20% عند الرجال و16% عند النساء، وهو ما يتلاءم مع نتائج دراساتٍ عدة سابقة ربطت تناول السمك بانخفاضِ معدّلات الإصابة بالاكتئاب ذي الـ350 مليون ضحيّة في العالم، والمرشّح من قبل منظّمة الصحّة العالمية لكي يكون في المرتبة الثانية كأكثر الأمراض انتشاراً في العالم بحلول عام 2010. إلا أنّ هذه النتائج السارّة اصطدمت بسؤالين ملحّين لا يمتلك العلماء أجوبةً لهما: ما أنواع الأسماك التي تقضي على الاكتئاب؟ وكيف تقوم بذلك؟تقول بعض الفرضيّات العلميّة القديمة إنّ احتواء جميع أنواع السمك تقريباً على «الأوميغا-٣»، وهو نوع فريد من الأحماض الدهنية المعروفة بفوائدها في تخفيض الكولسترول، ربّما يغيّر من تركيب بعض الأنسجة في دماغ الإنسان، كما أنّه يعدّل من نشاط «النواقل العصبيّة» فيه، وخصوصاً «الدوبامين» و«السيروتونين»، التي تؤدي دوراً في إصابة الإنسان بالاكتئاب، وتمارس بالتالي التأثير ذاته الذي تمارسه بعض العقاقير المضادة للاكتئاب. المصدر: صحيفة…

أخبار بشرى لمرضى السرطان.. الكشف عن علاج جديد حقق نتائج غير مسبوقة

بشرى لمرضى السرطان.. الكشف عن علاج جديد حقق نتائج غير مسبوقة

الخميس ١٨ فبراير ٢٠١٦

تم الكشف عن علاج جديد لمرضى السرطان وصفه الأطباء الأميركيون بـ"الإنجاز الكاسح" بعد مشاهدتهم لنتائجه "غير المسبوقة". وذكر تقرير نشرته النسخة البريطانية لـ"هافينغتون بوست"، الثلاثاء 16 فبراير 2016، أن الدراسات أخضعت مشاركين للعلاج بخلايا T-cells معدلة في المخبر، حيث إأن هذه الخلايا هي إحدى أنواع كريات الدم البيضاء. ومن ثم، تُرِك المشاركوين أشهراً لمتابعة الحياة مع البقاء قيد المراقبة، وظهرت عليهم نتائج "مذهلة". ففي إحدى الدراسات التي أجريت، وُجد أن 9 من بين 10 من المشاركين ممن هم مصابون بسرطان الدم (اللوكيميا) اختفت أعراضهم تماماً بعد الخضوع للعلاج التجريبي. أما المرضى المصابون بأنواع أخرى من سرطان الدم فقد شهدوا هم أيضاً نتائج إيجابية فاقت نسبة التجاوب فيها 80%، وفق تقرير نشرته صحيفة الغارديان البريطانية. وترتكز فكرة العلاج على أخذ خلايا T-cells من المريض ثم إضافة جزيئات استقبال معينة تعرف باسم مستقبلات المستضدات الخيمرية chimeric antigen receptors أو اختصاراً CARs تستهدف الخلايا السرطانية. ثم يعاد حقن المريض بهذه الخلايا المعدلة الجديدة لاستهداف السرطان. وقال رئيس فريق العلماء، ستانلي ريديل: "إنه لم يسبق في مجال الطب، بصراحة، أن نحصل على معدلات استجابة بهذه القيمة في مرضى المراحل المتقدمة كهذه.". وأضاف ريديل في خطاب ألقاه في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية للتقدم العلمي AAAS في واشنطن: "هؤلاء مرضى فشلت كل محاولات شفائهم. معظم المرضى…